9- تركتنا
" ما الذي ستفعلينه اليوم ؟"
تحدث ماكس مخاطبا هيلدا
" لا رغبة لي بالخروج سأذهب عند رايدر قال انه اتفق مع والدي على ان يصنع لي تمثالا اكبر و قال انه يحتاجني هذه الايام "
نبست بينما تحرك يداها لتشرح و هذه الحركة قد اعتادها الجميع لديها اومأ لها بتفهم يغادرون الغرفة و يتجهون لغرفة رايدر
" ماكس ما رأيك ان تحضر جون معنا او ... من الافضل ان نجتمع كلنا سيكون الامر لطيفا "
سردت فكرتها بينما تصفق و هذه الفكرة قد اعجبت ماكس
" سأذهب لأحظرهم كوني بخير "
ربت على كتفها ليذهب و يتركها
-
"اذن الان تأتين ؟"
تحدث رايده لتومأ له هيلدا
" هل تضنين نفسكي صديقة جيدة لقد تركتنا امس مع مايك ذاك لم تكلمينا حتى "
تحدث بغضب بينما ينظر لها
" رايدر انا اسفة انا حقا لم اقصد ذلك..."
تحدثت بنبرة باكية و كأنها ستبكي في اي لحضة هي خائفة من ان يتركها اصدقائها و تضل وحيدة
" يا فتاة انا امزح معكي فلقد اشتقت لكي "
تحدث بينما يسحبها لحضنه لتبادله
" اوه يبدو اننا جئنا في وقت خاطئ"
تحدثت كامليا بينما تنظر للمنظر الخلاب الذي امامها
" لا تسيؤوا الفهم انه حضن عادي بين صديق و صديقة"
تحدثت هيلدا مبررة لتبتعد بعد ذلك عن حضن رايدر لتنظر لجون الذي قفز في حضنها لتحمله و تدور به
" جون انت الطف طفل رأيته في حياتي "
نبست لتقبل وجنتاه ليبتسم
" هل سمعتم انا الطف حتى من رايدر و ماكس"
قال بينما يهز حاجباه باستفزاز
" حسنا رفاق يجب ان نبدأ الان لدينا عمل طويل "
تحدثت هيلدا ليطبق الجميع ما قالت
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro