Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

37 - نسيان

" يبدو انكِ عدتِ باكرا لقد بحثت عنك في القاعة ولكنهم اخبروني انكِ عدتي بوقت مبكر "
تحدث ماكس الجالس على حافة السرير يخلع حذائه

" ماكس لا تتحدث الي "
تحدثت هيلدا الي كانت مستلقية على السرير بينما ترمي الغطاء عليها

" هل هذا لأني لم اعد باكرا "
تحدث يقترب منها

" لا تتصرف كأنك بريء لا تعلم شيء "
تحدثت هيلدا تعطيه ظهرها و تغطي وجهها كذلك

" ماذا بكِ بحق؟"
تحدث يبعد الغطاء عن وجهها

" ابتعد عني تشعرني حقا بأني غبية حمقاء تريدني ان اعترف و بالمقابل تتبادل القبل مع تلك البيانسا و تخبرني انك لن تتركني و لكنك فعلت بعد ساعات قليلة من قولك ذلك انا حقا اشعر بالأسى على نفسي المغفلة التي صدقتك"
تحدث تمتلأ عيناها بالدموع لتغطي وجهها مجددا بالغطاء تعطيه ظهرها

" هيلدا الامر ليس كما تضنين..."
كان سيتحدث لك هيلدا قاطعته

" يكفي الى هذا الحد لا اريد سماع شيء منك و لنضع حاجزا بيننا و حاجزا ضخم هذه المرة "
تحدثت هيلدا تغمض عيناها محاولة نسيان ما حدث ولكن مشهد القبلة ذاك يستمر بالظهور بين عيناها

" هيلدا لا يمكنني تركك بهذا الحال ثم لا يمكنني بناء حاجز بيننا و لتسمعيني فقط و لتكفي عن البكاء "
تحدث بنبرة هادئة يبعد الغطاء عنها ببطئ محاولا تهدئها بمسحه على كفها

" لا اعلم ان كنتِ رأيتي ما حدث ام اخبركِ احد ما لكني لست من قبلها هي فعلت ذلك و الامر كان سريعا لكني ابعدتها لاحقا "
تحدث ماكس مفسرا

" لا يهمني ما كان عليك تركها تفعل ذلك"
تحدث هيلدا تدير وجهها للجهة الاخرى

" أخبرتكِ كان الامر سريعا لحضة اضن انني اشم رائحة غيرة هنا "
تحدث ماكس يدير وجهها اليه

" كلا انا لا اغار ثم لا يوجد رائحة للغيرة "
تحدثت تبعد يده عن وجهها

" انها موجودة و هي هنا بيننا "
تحدث بينما تتسع ابتسامته

" حسنا و ان يكن شعرت بالغيرة ماذا سيحدث "
تحدث تدير وجهها مجددا بعيدا عنه

" الن تستسلمي هيلدا و تقولينها فقط قوليها "
تحدث يمسك بيداها ناظرا لها

" اخبرتك ليس الوقت المناسب ثم هل انت مجنون اعترف في قصر هذه المخبولة انا بالكاد اشارك في اجتماع بنفس مكان تواجدها "
تحدثت تسحب يداها عنه

" الا يمكنني الحصول على قبلة حتى ؟"
تحدث يقوس شفتاه ناظرا لها

" كلا "
تحدثت تسحب الغطاء عليها بينما تغمض عيناها

" بأي حال تصبحين على خير كان علي تقبيلكِ من دون ان اسأل "
تحدث يتجه لسريره بينما رمته هيلدا بوسادة كانت بجانبها ليقهقه بخفة

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro