٠٠: ديباجة
أقرأ كتابا جديدا و ألقي نفسي بين أفرشة الامارثينين ..
أتخيلني عندما يرحل عني البؤس للأبد.
و أتساءل متى تزورني لفحات الالهام
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro
أقرأ كتابا جديدا و ألقي نفسي بين أفرشة الامارثينين ..
أتخيلني عندما يرحل عني البؤس للأبد.
و أتساءل متى تزورني لفحات الالهام
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro