Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

5

"ما الذي..." توقف صراخها بفعل شفتيه التي التصقت بشفتيها مقبلا إياها و كأنها منفذه الوحيد. التحمت ألسنتهم بطريقة خيالية، بينما أصابعه تداعب منطقتها بدقة. فشلت كل حصونها أمامه، كانت تغرق في بحر رغبتها و متعتها.

كانت تريد الصراخ عليه، عن اختفائه صباحا و عن سبب تحدثه معها بتلك الطريقة أمام أختها و حتى أنها كانت تريد نهره بسبب دخوله حمام النساء، اللعين لا يهتم لشيء.
و لكن كل شيء قد تبخر أدراج الرياح، تعلم جيدا أن لا إرادة لها أمام ياغيز و لكنها تكابر أو هذا ما ظنته.

لم تهتم لشيء في هاته اللحظة، لم تهتم باحتمال وجود نساء ينتظرن على الباب الآن، أو لايجة الجالسة على الطاولة ، كانت مخدرة تمام به. أصابعه داعبتها بطريقة أفقدتها عقلها تماما، بينما شفتيه تقبلها بكل إحترافية مما جعلتها تبادله بدون وعي.

"افتحي ساقيك أكثر لي، يا ملاكي " تحدث بنبرة مغرية بينما يلعق شحمة أذنها، مما جعلها تومئ عم دون اعتراض.

دفع بظهرها يلتصق بمراة الحمام وراءها، ليضع رجليها فوق كتفه. كان ينظر لمنطقتها بطريقة جعلتها تخجل أكثر و أكثر. كانت عيناه مليئة بالشهوة مما جعل خديها محمرين أكثر.

"يا إلهي، لا يجب عليك ان تنظر بتلك الطريقة" تحدثت بانزعاج و خجل، ليضحك بمتعة على تصرفها.
ارتعش كامل جسدها عندما أحست به يضع أصبعه بداخلها بطريقة مستفزة.

فتحت عيناها على وسعهما، من حركته لتراه يضع أصبعه المبتل بداخل فمه و كأنه يتلذذ بما يفعل. ابتلعت ريقها بقوة، و أحست بعطش شديد لأن حلقها جف بسبب انحرافه الدائم.
كان قلبها يقرع بقوة و كأنه سيخرج من مكانه في أي لحظة، حركاته جعلتها عاجزة عن التنفس.

"مذاقك لم يتغير، أستطيع دفن نفسي هنا للأبد " تحدث بشهوة بينما يضع وجه بين رجليها يتفنن في جعلها تغرق به أكثر و أكثر. ضغطت على شعره بكفها بقوة مقربة إياه منها أكثر، أرادت الصراخ بسبب شعور اللذة التي يشعرها ياغيز الآن، و لكنها كانت خائفة من وجود أحد بالخارج.
لقد وضعها ياغيز في وضع لا تحسد عليه، وضعت كفها الآخر على فمها مانعة خروج اي صوت قد يفضح ما يقومان به.

"اللعنة، ياغيز....توقف، قد يرانا أحد ما" كانت تحاول إيقافه، و لكن صوتها خدلها ليخرج كتاوه استمتاع و ليس نبرة عتاب.
و بالطبع، ياغيز لم يتوقف، كان يتفنن في مداعبتها اخدا كل وقته.

لسانه الخبير جعلها تحلق لسماء السابعة، و يداه تداعب نهديها بطريقة مغرية أكثر. و عندما كانت قريبة من الحصول على متعتها توقف.

" لماذا تو.. اااه" تاوهت بصوت أقوى عندما أحست به بداخلها. لم تعلم متى عوض لسانه بعضوه أو كيف، كانت كالمسحورة بين يديه كعادتها.
تمسكت بكتفيه بقوة، و أحكمت رجليها على خصره.

كان يتحرك بسرعة و بقوة، كان يضغط على أسنانه بينما يتحرك بداخلها أقوى من ذي قبل و كأنه يعاقب نفسه قبل أن يعاقبها، حقا ليس هذا ما كان في باله، كان يخطط اشعالها و الرحيل و لكن صوت تأوهاتها افقدته السيطرة . يبدو و كأنها ليست الوحيدة التي تفقد إرادتها بجانبه.

هذا الرجل يعرف كيف يجعلها تترجاه بثوان. كان يسرع كل مرة أقوى من المرة التي قبلها.

"ملاكي، انت جيدة كاللعنة" تحدث ليلثم فمها بقبلة مثيرة و هو لا يزال يسرع بداخلها.

" ضعي يديك حول عنقي و رجليك خلفي و تمسكي بي أقوى ، الان" امرها بينما يتنفس بقوة، كان العرق يتصبب جبينهما معا، قامت بما امرها به في الحال.
حملها من فوق المغسلة التي كانت مستلقية عليها و هو لا يزال بداخلها، ليلصق ظهرها بالحائط بقوة و وضع رأسه في فجوة عنقها و هو يسرع.

"اللعنة ياغيز، أااه انا قريبة جدا" صرخت هازان

"اللعنة ملاكي، انا أيضا. أريد أن أحس بك تقذفين معي هيا" تحدث ليحس بالمتعة تغمرهما معا بعد ان بلغا نشوتهما.

كل جسدها يرتجف، إحساسها بكل تلك المتعة جعلتها تعض على كتفه بقوة، قذفت قبله لدقائق لتحس به يدفع للمرة الاخيرة بداخلها و حممه انتشرت بالداخل.

"اللعنة، كان هذا مثيرا كالجحيم " تحدث بانفس متقطعة قبل ان يقبلها بجنون.

كانت هازان تقريبا فاقدة لكل قوتها بسبب ما قاما به قبل قليل، بقيا على حالهما لمدة دقائق قبل أن يضعها فوق المغسلة مرة أخرى، يحاولان استرجاع تنفسهما.

عندما أصبحت بخير بعدى مدة، نظرت إلى نفسها بالمراة لتنصدم من شكلها، نظرت لياغيز الذي كان يتابع ما تفعله باستمتاع و كأنه ربح جائزة أوسكار.

"انظر ما الذي فعلته" تحدثت و كانت عل وشك إصلاح شكلها قبل أن يوقفها.

" انتظري، فلتبقى هكذا لدقيقة أخرى. أريد النظر لك، و الاستمتاع بمنظرك، حقا رؤية حالتك بعض مضاجعتي لك تجعلني أرغب بجولة أخرى في هذا المكان" خديها أصبحا كالطماطم بسبب ما قاله، و نظراته اليها خصوصا إلى منطقتها جعلتها تبتلع ريقها.
كانت عيناه مليئة بالاعجاب و الشهوة، اللعنة هذا الرجل كآلة للجنس، ألا يمل أو يتعب؟ فكرت بداخلها و هي تراقبه.

و لكنك تحبين انحرافه أليس كذلك؟ أحست بنفسها تقول بداخلها و هي تبتسم.
بعد لحظة استوعبت نفسها و تمسكت به تحثه على إنزالها من فوق المغسلة، قام بما تريد و هو يتابعها كيف تصلح ملابسها، شعرها و وجهها، كان مسحورا بأبسط حركة تقوم بها. كان رجلاها لا تزال ترتعش، رأته يقترب لها من المرآة و قبل أن يلمسها سمعت دقات على الباب.

" تبا، هناك أحد بالخارج. ياغيز لا اريدهم أن يعثروا علينا معا إنه امر محرج "

"و لماذا قد تحسي بالاحراج؟" قلبت عينيها لسماء من سؤاله.

" يمكن لأنه حمام لنساء بتجمع تجاري. هيا ياغيز سيكون من المحرج رأيتهم لنا معا خصوصا و الباب مقفل" تحدثت بتوتر

"لماذا؟ هل كنت تفضلين ألا أقفل الباب ليعثروا علينا و نحن نمارس الحب " تحدث بخبث و هو يحرك حاجبيه باستفزاز.

"حقا لا أفهمك، هيا ياغيز اختبئ بسرعة لكي افتح الباب" تحدثت هازان لتركي بينما ياغيز يقف مستمتعا بكل ما يحصل.

لحسن الحظ استطاعت إقناعه، ليختبئ بالداخل.
نظرت للمرآة للمرة الأخير تتأكد من مظهرها قبل أن تفتح الباب.

"تبا، لماذا اقفلتي الباب، ألم تفكري بوجود أشخاص بحاجة لاستخدام الحمام أيضا ؟" صرخت امرأة، لتخجل هازان غير عالمة بماذا ستجيبها، كنت رأسها و ذهبت دون التفوه بحرف.

"أين كنت يا أختي، لقد ظننت انك بالحمام و لكنك تأخرت كثيرا" تحدثت ايجة منزعجة من بقائها لوحدها طوال تلك الفترة.

"احمم ..كان هناك ازدحام على الحمام لذلك اضطررت للانتظار"

" أنت تتعرقين و خديك محمرين جدا، هل أنت على ما يرام؟" تحدثت ايجة بقلق، لتنصدم هازان غير عالمة بماذا تجيبها

حمحمت و هي تبتلع ريقها، قبل أن تحرك لسانها على شفتيها الجافة بتوتر.
"ل.لأنه...هدالحرارة مرتفعة بتركيا، على عكس فرنسا. اظنني لم اعتاد على الجو بعد"

"حسنا أختي، انت الادرى " تحدثت ايجة باستمتاع، لتسكت هازان، لأنها لا تريد لايجة ان تعلم بالذي حصل مع ياغيز بالحمام.

كانوا بطريقهم إلى السيارة عندما ظهر ياغيز من العدم.

"هل انتهيت من التسوق أيتها السيدات" تحدث ياغيز

"نعم اخي، أين كنت، كان يجب أن تاخدنا الفداء و تبقى معنا و لكنك اختفيت. اين كنت؟ لماذا تتعرق؟"

"لا شيء أظنه الجو" كان يتحدث بينما عينيه على هازان

"اممم، غريب هذا ما قالته اختي عندما سألتها. يعني الجو أثر عليكم فقط عوضا عن جميع سكان تركيا. هناك شيء غير طبيعي" سألت بخبث ليبحلق بها ياغيز بينما هازان تنهدت في سرها.

"هل تغذيت؟ فلنعد المطعم اذا كنت تريد اكل شيء" اقترحت ايجة

" لا و لكنني اكلت طبقا لذيدا. انا متاكد بانه الذ من غذاءك" تحول وجه هازان للاحمر، ربما حتى عنقها. كانت تعلم جيدا عما يتحدث، ألم يكفي تلميحات ايجة، كان اللعين مستمع جدا مما جعلها تريد قتله.

"حقا، أين هذا المطعم؟ ما اسمه؟"

" لا أستطيع اخبارك لأنه خاص بي لوحدي " غمز هازان قبل أن يضع يده على كتفها و كأنه يحثها على التحرك، و لكنه يداعبها. لم تستطع التحمل لتضربه على جنبه بقوة.

"اوتش، ليس هناك يا ملاكي؟" تحدث و كأنهم الوحيدين بالمكان

"ملاكي؟ يعني ملاكه؟ أقصد ملاكك؟" سألت ايجة بتعجب

" اسألي اختك؟" أخبرها و هو مستمتع برد فعلها

"ملاكه؟" لم تتفوه هازان بشيء غير أنها هزت برأسها موافقة على كلامها فهي تعلم أن ياغيز سيفضحها لو كذبت.

ابتسمت ايجة و ذهبت، دون التطرق أكثر بالموضوع. تنهدت براحة من ذهاب ايجة لتستدير له.

"أنت حقير هل تعلم ذلك؟" تحدثت بين أسنانها، و لكن لم يأبه لشيء بل سرق قبلة من فمها، لتفتح عيناها بصدمة و تنظر لاختها التي لم كانت تعطيهم ظهرها.

"لذيذ، و هذه تحليتي " تحدث مستمتع بكل ما يقوم به.

تذكرت ما حصل بينهم في الحمام، لتحمر حدودها تلقائيا، نظرت لياغيز الذي كان يضحك بخبث و كأنه قرأ ما في مخيلتها. و قبل أن يقوم بشيء، دعست على رجله بكل قوتها، ليصرخ من الألم. ضحكت هازان بقوة من رد فعله

" أخي لماذا صرخت؟" تحدثت ايجة بقلق و هي تقترب منهم

"اسألي الفيلة التي أمامي، اللعنة ما هاته القدم التي تملك"تحدث و هو يمسح على قدمه.

كانت تضحك على مظره، لتتوسع عيناها لفجاة متذكرا ما لقبها به.

"ماذا؟"

"لقد قال عنك فيلة؟" تحدثت ايجة بابتسامة صخبة

"هل أنا فيلة؟ يا لك من مخادع لم تكن تستطيع قول هذا من قبل أليس كذلك؟ فلتحترق في الجحيم. تبا لك" صرخت بوجهه قبل أن تذهب لسيارة و تجلس في الوراء مغلقة الباب بقوة من ورائها.

توسعت عينا ياغيز مما قامت به و الاذهى كان جلوسها بالخلف

"اخي يبدو و كأنه اغضبتها "

"لتغضب، لا يهم انا جائع "

"لكنك أخبرتني انك اكلت قبل قليل " لعن نفسه على غبائه.

"يبدو و كأنها لم تكن كافية" كذب محاولا التخلص من ايجة .

الحقيقة أنه لم يتناول شيء، فبعد شجاره مع هازان، ذهب إلى أن دخل للمطعم و هو يفكر لتلاحظ كل من ايجة و هازان يدخلون إلى نفس المطعم، كان يجلس في الزاوية مما جعلهم غير قادرين على رؤيته، و لكن بعد رؤية هازان تتوجه إلى الحمام لم يستطع الانتظار أكثر ليتبعها.
كان غاضبا و يريد معاقبتها و لكنه يعلم كيف انتهى بهم الأمر.
ركب في مقعده و ابتسامة تعلو شفتيه.

"ملاكي، لماذا جلست هناك؟ لا أريد لناس أن يدعوني السائق " اعترض على تصرفها

"لست ملاكك، لا تحدثني" صرخت بوجهه لتستند على. المقعد مغلقة عيناها. حرك رأسه بغير تصديق من تصرفها.

"اخي، أستطيع الجلوس بجانبك'

"لا عليكي " تحدث و هو يشغل السيارة.

طوال الطريق كان ياغيز ينظر لها من خلال المرآة، بينما تسند رأسها على النافذة تراقب الخارج.
تبدو جميلة في جميع حالاتها، بالرغم من أنها غاضبة منه لم يمنعه ذلك من تاملها.

التقت نظراتهم في المرأه ليغمز لها. كاد أن يضحك على ردة فعلها، نظرت له كطفلة صغيرة غاضبة من والدها.
كان يغرق بها أكثر و أكثر، تنهد باستسلام و قرر التركيز في القيادة.  كان يريد اغضابها أكثر و لكنه لا يرغب بافتعال حادث سير.

في اليوم التالي، استيقظ ياغيز مبكرا، استحم و ذهب لتلك المرأة التي تجعله يومه أجمل منذ قدومها.
كان يتفرج على التلفاز، عندما شاهدها جاهزة للخروج، أراد امساكها من معصمها و سؤالها إلا أن هاتفها رن.

"أهلا جوكهان، انت هنا؟... حسنا امنحني دقيقة " رفع ياغيز حاجبيها باستغراب عندما سمعت اسم جوكهان.

اشتد فكه و ابتدأت الغيرة تحرق قلبه. كانت هازان على وشك الخروج عندما امسكها.

"إلى تظنين أنك تخرجين؟" تحدث بنبرة تهديد

"ليس من شأنك" سحبت يدها من قبضته، و لكن عوضا عم إمساك ذراعها، أحاط خصرها بيديه. لم يكن يفكر في اذيتها فهذا آخر شيء قد يقوم به و لكنه يحاول منعها من الخروج.

" تبا لي، إنه شأني و اللعنة، خصوصا انك تخرجين مع رجل" صرخ لتقفز محلها.

"بماذا يهمك لو خرجت مع رجل أو غيره؟ من انت التحدث إلي هكذا؟ انت لست أبي و لا يحق لك منعي من الذهاب لأي مكان!!" تحدثت هازان بغضب، لينزعج ياغيز أكثر من إجابتها.

"طبعا لست اباكي، لأن الأب لا يستطيع مضاجعة ابنته" تحدث بسخرية مما جعلها تغضب أكثر و أكثر.

"منحرف، وقح " صرخت لتدفعه عنها، لم يكن ياغيز يتوقع ذلك مما جعل يداه ترتخي من على خصرها، لتهرب من أمامه بسرعة.

تبعها للخارج لينصدم منها تعانق شابا بالخارج، كان يريد أن يقتل ذلك الرجل الذي وضع يده على شيء يخصه، لم يهتم لمن يكون، كان فقط يريد أن يعذبه للموت.
كان الوحيد الذي له الحق بها، بمعانقتها، التقرب لها تقبلها و لا أحد آخر.
تبعهم بسيارته بسرعة. لن أسمح لك بأن تعوضيني بشخص آخر، لقد أخبرتك من قبل يا هازان، انا الوحيد الأحق بك و لا لعنة غيري. كان يصرخ و هو يضرب المقود بقوة.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro