Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

18

عندما عادوا إلى المزرعة. قاموا بترتيب الأشياء التي اشتروها إلى مكانهم المحدد مثل زوجين يساعدون بعضهم البعض.

كانوا يتحدثون بسعادة مما جعل هازان تنسى كل استياءها منه. أدركت بأنه حان الوقت لكي تنسى الماضي و تركز على الوقت الحاضر.
ما حدث في الماضي قد انتهى بالفعل و لا يوجد شيء يمكنها القيام به لتغييره.
بينما هنا في الحاضر ياغيز معها و يعمل كل ما في وسعه لجعلها تقبله مرة أخرى. ربما حان الوقت لكي تنسى ما حدث تلك الليلة.
لقد سئمت بالفعل من الشعور بالغضب و الخوف بسبب ما حدث. إنها لا تريد أن يعيقها الماضي عن سعادتها مرة أخرى.

علق ياغيز و هو يشاهدها و هي تغسل الصحون
'واو ، أنت لم تتغيري رغم أنك تأكلين كثيرًا ، إلا أنك لا تكتسبي وزناً'.

'حسنًا ، عملية الأيض لدي سريعة لذلك'

'نعم ، أستطيع أن أرى ذلك جيدًا' لاحظت من زاوية عينيها أنه وقف من مكانه و ها هو يقترب منها.

قفزت فجأة عندما لفّ ذراعيه حول خصرها و عانقها من الخلف بينما واصلت غسل الصحون.

'يا..ياغيز ...'

'رائحتك رائعة ' شعرت بأن كل الشعرات الصغيرة على جسدها وقفت عندما وضع قبلة صغيرة على عنقها.
نظرًا لدرجة الحرارة المرتفعة ربطت شعرها على شكل كعكة فوضويّة ، و لهذا السبب كان بإمكانه تقبيلها بحرية هناك بدون أي عوائق.

بذلت قصارى جهدها لتجاهل تأثير ما يفعله لتنتهى ما كانت تقوم به على عجل ثم غسلت يديها ثم جفتها بمنشفة.

'ياغيز ات..اتركني ' وبخته بصوت أعلى من الهمس.

يمكن أن تشعر بجسمها يحترق بالرغبة. كانت تستطيع الشعور بانتصابه ضد مؤخرتها.

'لقد اشتريت فيلمًا. هل تريدين مشاهدته معي؟' سأل كما لو أنه لم يسمع ما قالته.

بدلاً من تركها استمر في تقبيلها و هي تشعر بحرارة جسمها تزداد سخونة مع مرور كل ثانية.

''ما هذا الفيلم؟ كيف لم أنتبه لذلك؟' سألته و هي تحاول تهدئة انفاسها قامت بعض شفتها السفلية لتدمع نفسها من إخراج اي أنين .

''اشتريتها عندما كنت تنتظرين البيتزا التي طلبناها' هزت رأسها.

''حسناً. دعنا نشاهده ' وافقت و تنهدت براحة عندما فك عقدة ذراعيه من حولها و تركها.

كانوا في غرفة المعيشة و كان ياغيز على وشك تشغيل التلفاز عندما سمعوا جرس الباب.

عقد الاثنان حاجبيهما استغرابا.

''هل تتوقع زائر ما؟'

'على حد علمي لا. أبقي هنا. سأقوم بالتحقق ' ثم ذهب .

بعد مدة من اختفاءه سمعت ياغيز و هو يتحدث إلى امرأة ما. و من الواضح أنهم كانوا يقتربون من مكانها لأن أصواتهم كانت أقرب.

بعد بضع ثوانٍ ، ظهر ياغيز و لم يكن بمفرده. كان مع امرأة جميلة. بدوا و كأنهم كانوا سعداء برؤية بعضهم البعض و استنتجت هزان ذلك بسبب التعبير السعيد على وجوههم.

'لحسن الحظ ، سمعت من شخص أنك هنا فجئت إلى هنا بسرعة. '' قالت المرأة.

'حقا؟ من الجيد أنك جئت'

ثم قدم المرأة لها 'على أي حال ، هذه هي هازان و هذه نسيلهان إنها تسكن بهاته بالمنطقة و لكننا التقينا باسطنبول من قبل و هي التي عرضت علي شراء هذه المزرعة'

ابتسمت المرأة لها و لكن هناك شيء في ابتسامتها لم تستطع هازان تحديده.

''هل هذه حبيبتك ياغيز؟' نظر إلى هازان ينتظر منها أن تجيب لتتحدث مع ابتسامة

'إنه ليس حبيبي' لم تكن متأكدة بالضبط و لكنها رأت الألم في عيون ياغيز و هي تقول تلك الكلمات.

'حقا؟ هذا شيء جميل ' أجابت نسيلهان ثم نهضت من مقعدها و جلست بجانب ياغيز حتى أنها وضعت ذراعها بذراعه ثم ارخت رأسها على كتفه.

ضغطت هازان على أسنانها بينما بدأت الغيرة في أكل قلبها. لديها رغبة القوية في سحب نسيلهان بعيدا عن ياغيز.

أرادت أن تبعدها عنه و لكنها علمت بأنها لا تملك الحق للقيام بذلك. نعم ، لقد أخبرها بأنه يحبها و لكنهم ليسوا في علاقة.

'على أي حال هناك مهرجان رقص بالشارع اليوم هل تريد أن تأتي لمشاهدته معي؟' رفعت هازان حاجبيها بسبب الطريقة التي تحدثت بها نسيلهان . من الواضح أنها كانت تحاول الظهور بشكل لطيف و مغري أمامه .

كانت نسليهان تعانق ياغيز تقريبًا! إذا لم تكن هناك ، لكانت تلك الافعى تجلس بحضنه بالتأكيد بالنظر للطريقة التي تتشبث به مثل علقة.

''هل تريدين الذهاب هازان ؟' فوجئت.

لماذا كان يسألها؟ كانت دعوة نيسلهان واضحة كانت له فقط.

'لا فقط اذهب إذا كنت تريد ' أجابت ببرود ثم وقفت من مقعدها.

لم تستطع التحديق بهم لفترة أطول بينما كانت نسلهان تغازله علانية أمامها

'سأذهب إلى غرفتنا' قالت مع وجه رزين ثم ابتعدت عنهم.

لم تكن تعرف السبب لكنها لم ترغب في مواجهة تلك المرأة! ربما بسبب الطريقة التي تتصرف بها أمام ياغيز. إنها تغازله بصراحة و هي تغضبها!

تبدو كالحمقاء أثناء جلوسها على حافة السرير بينما تحدق في العدم.
لماذا غادرت على أي حال؟ سواءً اعترفت بذلك أم لا ، أدركت أنها تتصرف هكذا لأنها غارت عليه.

لا يزال قلبها مجنونًا بياغيز. الآن و بعد أن بدأ كل شيء بينهما في التحسن ، ظهرت امرأة من العدم و من الواضح أنها كانت معجبة به.

لماذا عندما يجتمعون يأتي شخص ما و يدمر تلك السعادة؟ كانت قد قررت بالفعل منح ياغيز فرصة أخرى ليكون في حياتها مرة أخرى و لكن الآن ، جاءت امرأة أخرى.

كانت تتنفس الصعداء ثم استلقت على ظهرها.
أرادت أن تنام لتمحي هاته المشاعر السلبية التي تشعر بها و لكنها لم تستطع فعل ذلك. شعرت بعدم الارتياح و القلق. كان عقلها ممتلئًا بالشخصين اللذان تركتهما في الطابق السفلي.

ربما يقومون بشيء ما. ماذا لو كانت نسيلهام تغوي ياغيز الآن؟ اللعنة أنا غير قادرة على التحمل بعد الآن!
اذا لم تتحملي لم نهضت؟ لماذا تركتهم وحدهم على أي حال؟
لا يجب ان تدع نسيلهان تفوز. وقفت أمام مرآة بغرور. حدقت في نفسها في المرآة و قررت إصلاح نفسها. لقد حرصت على أن تبدو جميلة رغم أنها كانت ترتدي سروال قصير و قميص بلا أكمام.

توجهت إلى الطابق السفلي. كانت على الدرج و كانت على وشك التحدث لجذب انتباههم عندما سمعت ما قالته نسيلهان.

''ماذا ؟ هل أنت قادم؟ إذا لم تكن مهتمًا بمشاهدة الرقص تعال معي إلى منزلي الليلة فقط' قالت لتحتضن ياغيز.

اتسعت عيون هازان و احست بالرغبة في الاندفاع نحوهم و سحب شعرها و لكن خطواتها توقفت عندما سمعت جواب ياغيز.

'أنت قريبة جدًا يا نسيلهان. و انا لا أريد من هازان أن ترانا بهذا الشكل. لا أريدها أن تعتقد أن هناك شيئًا ما بيننا' ضحكت الاخرى بهدوء و اقتربت منه أكثر كما لو انها لم تسمع ما قاله للتو

''ماذا في ذلك؟ أنتما لستما في علاقة ، أليس كذلك؟ و الآن ماذا؟ هل ستأتي معي ؟ سيكون الأمر ممتعًا من أجل خاطر الوقت القديم الذي يجمعنا''

لم يعد قادرًا على تحملها ليتحرك إلى مقعد اخر. أرادت أن تضحك هازان على رد فعل نسلهان بسبب ما فعله.

''أنا آسف و لكنني لا أستطيع ذلك. لا أريد أن أترك هازان هنا وحدها''

'' أرسلها إلى بيتها'

صرت هازان على أسنانها وهي تسمع ما قالته نسلهان. تلك الساحرة! أرادت منها أن تعود إلى المنزل حتى تتمكن من قضاء الوقت مع ياغيز لوحدهها!

لم تعد قادرة على التحمل اكثر لتقترب منهم و قبل أن يتمكن ياغيز من الإجابة قاطعته.

''لقد اخبرك بالفعل بلا. ألا تفهمين ما قاله أو أنك صماء ؟' كانت تقف أمامهم ز يدها على جانب خصرها.

'ماذا قلت ؟! كيف تجرؤين على قول ذلك لي!' أجابتها الاخرى بغضب.

'ماذا؟ ألن تتغادري؟ لقد رفض عرضك بالفعل و اختار البقاء معي هنا ، لذا إذا لم تمانعي غادري.'

كانت عيونها غاضبة ثم نظرت إلى ياغيز و كأنها تطلب منه مساعدتها. لكنه بقي صامتا و عينيه تتألق بتسلية

''من تعتقدين نفسك لتطلبي مني أن أغادر؟!. أنا متأكدة من أنك مجرد تسلية الأسبوع! سوف يتعب منك قريبًا بالتأكيد و يرميك بعيدًا !'' تحدثت بسخرية قبل أن تسير في طريقها للخروج من المنزل.

أرادت أن تلاحقها و تسحب شعرها أو تصفعها بسبب ما قالته و لكنها لن تنحدر أبداً إلى هذا الحد.

"آسف يا ملاكي لا تستمعي لها. هذا غير صحيح على الإطلاق."

'' ليس صحيح أليس كذلك يا ياغيز؟" اقترب من المكان الذي كانت تقف فيه.

أمسك يديها "هذا ليس صحيحا لأنني أحبك. لهذا السبب نحن هنا ، أليس كذلك؟ لا يجب أن تكون غيورًة من شيء لأنني لك"

''أنا لست غيورة" أنكرت.

"حقا لست كذلك اذا لماذا فعلت ذلك؟ لماذا طردت نسلهان بعيدًا؟ '' سأل باحباط.

لم تستطع قول أي كلمة لأنها أصبحت محاصرة الان بالفعل. عضت شفتها السفلى ثم نظرت إلى أسفل. شعرت بخديها يحمران خجلا.إنه على حق.

لم تكن لتفقد اعصابها هكذا إذا لم تشعر بالغيرة. ضحك ياغيز و جعلها تنظر إليه بوضع إصبع تحت ذقنها. حدقت عيناه بعينيها و من ثم مسح على خدها بمحبة.

''هل تعرفين أنك جعلتني سعيدًا جدًا بسبب ما فعلته؟ أنت لا تريدين الاعتراف بأنك ما زلت تحبيني و لكنك فعلت ذلك. أنت في الواقع طردت نسلهان بعيدا. و الشخص الذي يحب هو الوحيد الذي يتصرف هكذا. الآن ، أريدك أن تكونة صادقة معي و في هذه المرة ، أريد أن أسمع الحقيقة. هل مازلت تحبيني؟'

كانت تستطيع أن ترى لهفته من عينيه. و قبل أن تتمكن من ان توقف نفسها هزت رأسها ببطء كجواب.

اصبح صامتا لبضع ثوان. تم ظهرت ملامح الصدمة في جميع أنحاء وجهه. كانت على وشك التحدث مرة أخرى عندما اقترب منها فجأة و سحبها من خصرها ليقبلها بجوع و لهفة.

'الله! آمل أن لا يكون هذا حلمًا '' تنفّس في اللحظة التي ترك فيها شفتيها.

"أنت مبتذل " أجابت لتضحك بتسلية. ابتسم لها بشوق.

"أريدك الآن يا ملاكي هل ستدعيني؟' كانت عيناه تحدقان بها و هي مليئة بالعواطف و الحنان.

"نعم" أجابت بعذوبة دون تردد.

و عند سماع إجابتها ، كانت حركته سريعة و سريعة جدا حملها على ذراعيه ثم توجه نحو الغرفة.
وضعها على السرير بعناية كما لو كانت بلورة هشة.
قام بتقبيلها مرة أخرى ، و بادلته. بدأت يديه في استكشاف المناطق الحساسة بجسدها و هو يداعبها .

لم تكن تعرف كيف تمكن من خلع ملابسها عنها و كان عاريا مثلها. حدقت في جسده و ابتلعت ريقها بشدة.

شعر ياغيز بالجنون و هو يحدق بالمرأة التي يحبها و هي عارية على سريره. إنه سعيد جدًا لأنه في النهاية ، حصل أخيرًا على الإجابة التي كان يتوق لسماعها منذ فترة طويلة.

يمكنه أن يرى بوضوح أنه لا يوجد تردد من جانبها الآن.
على الرغم من أنها لم تخبره بتلك الكلمات السحرية حتى الآن ، إلا أنه لا يزال سعيدًا وسيفعل أي شيء لجعلها تقول له هذه الكلمات مرة أخرى.

قال "أنت حقًا آلهة ، يا ملاكي" همس باعجاب ثم قبلها مجددًا.

بعد بضع ثوان ، ترك شفتيها الفاتنة ثم نزل يقبل رقبتها. كانت تفوح منها رائحة طيبة. نزلت يديه على ثدييها وعجنهما بلطف. شعر بلمسهم و شعرت بأنها مصنوعة خصيصا له. يتناسب ثدييها بشكل مثالي مه راحة يده.

"آه ... لا تترك علامات هناك" وبخته بصوت عالٍ لكنه لم يستمع إليها. قرر بالفعل تحديد كل ركن من أركان جسدها المثير بعلاماته.

امسك فمه الجائع بأحد حلماتها المتصلبة بالفعل و داعبها بلسانه ، كانت تشد شعره بينما تئن بهدوء.

"أوه ياغيز ... المزيد" أصبحت حركاته أكثر شدةً حيث اهتم بالتناوب على صدرها.

توجهت يده المشاغبة الى بين ساقيها ليصل لهدفه. فرقت هازان ساقيها على نطاق أوسع لمنحه الطريف للوصول لقد أصبحت رطبة للغاية. استهلكته الرغبة و الشهوة بسبب استجابتها الساخنة.

ذاقت كل من شفتيه و لسانه كل جزء من جسدها المثير. قبلاته كانت تنخفض ببطء حتى وجد أخيرًا ما كان يهدف إليه.
قام بنشر رجليها أكثر لكنه لم يلمسها هناك حتى الآن. كان يحدق فقط بنظرات مليئة بالرغبة و الإعجاب.

'اللعنة.عضوك الاجمل على الاطلاق"

'' يااغيز'' صرخت عليه و على كلامه المنحرف ليقوم نفصل ثناياها الرطبة باستخدام أصابعه. كان يدرك أنها شعرت بالحرج و كانت على وشك النهوض من السرير إلا انه لم يسمح بذلك ليس الان. بدلا من ذلك ، بدأ إرضاءها

ارتعش جسم هازان تقريبًا عندما بدأ فمه الشرير يداعبها. في البداية ، كان يقوم بذلك بلطف. اما الآن فقد كانت تصره عندما بدأت شفتيه و لسانه يتحركان بطريقة سريعة كما لو أنهما يحاولان اكتشاف كل زاوية و ركن بداخلها. تقوي جسدها بسبب الإحساس الغير المعقول الذي أحسته.

شعرت و كأن جسدها يتعرض للصعق بالكهرباء و كان الإحساس لا يصدق ، مما جعلها تشعر بالجنون. قامت بعض شفتها السفلية بسبب النشوة الشديدة التي كانت تشعر بها و كانت تصرخ أثناء التقاط أنفاسها.

كان صوتها أجش بالفعل لكنها لم تهتم .كان عقلها ضبابي بالفعل و كانت تفقد عقلها بسبب الكثير من المشاعر التي تشعر بها.
لقد كان يأكلها مثل النمر الجائع الذي لم يأكل أي شيء منذ أيام.
أصبحت المتعة التي شعرت بها أكثر شدة عندما بدأت يديه تعجن ببراعة ثدييها ببراعة.

''أوه اللعنة يااغيز ....' تحرك لسانه ببراعة على عضوها. كان يتحرك بعنف و كأنه ثعبان .

أغلقت عينيها بإحكام لأنها لم تستطع تحمل الشعور الذي تشعر به بعد الآن. كان أكثر من اللازم! كان رأسها ينقلب من جانب إلى آخر بينما كانت تردد اسمه. استمر في إرضائها كما لو أنه لم يستطع الحصول عليها.

و فجأة قام بتغيير المواقف. نزل من السرير ثم سحبها معه دون التوقف عن مداعبتها. ركع على الأرض عند سفح السرير ثم وضع ساقيها على كتفيه. بقي الجزء العلوي من جسدها ملقى على السرير. كانت تستطيع أن ترى بوضوح ما كان يفعله الآن بسبب موقفها.

صرخت بصوت عالٍ عندما استأنف أكلها بقوة. لم تصدق ذلك! ارتعش جسدها عندما شعرت باصبعه بداخلها ثم حركها ببطء بطريقة مثيرة بينما لسانه لم يتوقف.

'ياغيز اللعنة ، أكثر! إنه شعور جيد جدًا ...'

شعرت أن ذروتها تقترب بسرعة. أصبحت حركة إصبعه أسرع ثم أضاف آخر و انتقل بشكل أسرع ، شعرت بأنها فقدت كل قوتها و هي تمزق أصابعها بشعره. لم تستطع شرح الطرب الذي شعرت به. يمكنها أن تشعر بذروتها

''انا.. انا... لا تتوقف'' بعد بضع ثوانٍ ، صرخت و هي تشعر النشوة حيث وصلت أخيرًا إلى ذروتها.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro