Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

{تـواصُـل ذهني مجهـول }

بـدئـت {فـلورا} في الأستفـاقه شيئً فشيئ حتـى عادة الـى وعيـها بعـدما ظنـت أن تِلك الليـله كـانت نهـايتـها الغـير مُتـوقعه

نهضت لِتـرى بِأنها فـي غُـرفة تجـذِب الأنظـار جمـال تفـاصِلهـا وأنـاقتها كانت كفيـلة بِجعلِـها تنـسى ماحـدث لـها 👇🏻؛.

بيـنما كـانت تستمتِـع بـالنظـر ومُقـارنتـها بِغُرفتِها عِندمـا كانـت مع عائِلـتِها التـي كانـت ك جُحـر الجُـرذ فعلياً

دخـل {ڤيـليب} لـيتكِـئ بِكتِـفه علـى البـاب ليعـقِـد حاجِِـبيه وبِـأبتِسـامة فخر تعلـوا مـلامِـح وجهه ليقـول ؛
إذا ؟ هل أصبحتِـي بخيـر بفـضلـي

لِتعبِـس ملامِـح وجهـها وتقـول بِصـوت هامِـس ؛
بِفـضلي ؟ هه هـل أتى ليتفـاخر ؟ بِالطبـع ماقـد يكـون غير ذالك

أقـترب أكثـر مِـنها لِتنتفِـض {فـلورا} ظنن مِـنها أنُـه قـد سمع ماقـالت

ليعقـد حـاجبيه ليقـول ؛
بِحـق السمـاء هل تظُنيـن أن سمعـي جيـد لأسمع ماتهـمسين به !

لِتلـوِح بيديهـا بخـوف لِـتقول؛
لاشـيئ أضُن أن صـوتي ليـس بخيـر ولكِـن على كُل حال أنـا بخيـر بِفضـلِك طبعاً

وضـع يـديـه في جيـبه بعـدما سمـع ما اراد سمـاعه مُـنذ دُخـولِه ليُغادِر فـوراً

نهضـت مِـن مـكانِـها لِتـذهب بيـأس وقلة حيله الـى غُرفـتِها تِـلك التـي تـعُج بِالغُبـار و الاوساخ المُتـراكِـمه

وفـي أدراج عـودتِـها أوقـفتـها الخـادِمه لتقـول بِعـلامات التعـجُب ؛
ولكِـن سيـدتي الـى أيـن ستذهـبين ؟ هـل تُـريدين طعامـاً لِأُحضِـره لكِ ؟

أومـأت لهـا {فـلورا} بِرفـض لِتقـول ؛
سـأذهـب الـى غُرفتـي أريـد أكمـال نـومـي وايـضا أ.......

قـاطعتـها صـوت ضحـكات الخـادِمه الخـافِته لتـتوقف وتقـول ؛
ولكِـن سيـدتي لِـتوى خـرجتـي مِـنها ، هل أنتـي بخيـر ؟

تـوسعت مُقلـت أعيُـن {فـلورا} لِتقـول بِصـدمه ؛
أجـل بالطبع بخير ، أنا بخيـر

لِتـتوجـه الـى الغُـرفه بِخـطوات بطيئه جداً حـتى وصـلت لِتُغـلِق البـاب خـلفـها

وبِعـدم تصـديق أطلقـت تِلـك الصـرخه التـي خـرجـت مِـنها بغـير قصـد وبِدافِـع الحمـاس

لِتبـدء بِالعـبث بِكُـل شيئ تقـع عينـاها عليـه وبِلهفـه أخـذت تلهـث وتقـفِـز فـوق ذالِـك السـرير كـطِفـلة بريئه

بينمـا تقـفِز بحمـاس وتُـطيح بِجـسدِها علـى السـرير لِِتـبدء بِدحـرجه يميـناً ويسـارا ولـف الغِـطاء حـولها ، لـم تُلاحِـظ وجـود شخـص يُـراقِبـها بِسُخـريه حتـى تحـدث ليقـول بِـبرود ؛
هـل جـلبـت طِفـله أم ماذا ؟ وايـضاً ماكُـل تِـلك الضجـه والإزعـاج بِحـق السمـاء ! ومالـذي تفـعليـنه الآن !

إنتفـضت مِـن مكـانِها بِخـوف لِتبـدء بِتـرتـيب خُصـلات شعـرِها وإبعـادِها عن وجههـا لِتُـظهِر وجهها الطفـولي و وجـناتها المُحمـره ، لِتقـول بِخجـل وإرتِـباك ؛
عُـذراً لـم أتقـصد فِعـل ذالِك فقـد بـذر منـي بغيـر قصـد حقـاً

لـم يهـتم لـيخـروج بِـبرود لاعِـناً حظـه عـلى تِلك المُصيـبه ، لـيذهـب الـى {ڤيـليب} لـيُكمِـل حديـثه قـائِلاً ؛
إذاً ، هـل عـرفـت نـوع تِلك الجُـرعه التـي كانـت بِجـسدِها ؟

لـيُجيـبه قائِلاً بِخـيبـه وضيـق ؛
كـانت تِلك الحُقـنه عكـس ماتوقعنـا تمـاماً ، أصـبح الآن بِأمكـاني معـرِفة نـوايـاهُـم ، سـيكون مِـن المُخيـب أن يعلـم النـاس بِهـذا الأمـر .

عـقـد {نبـراس} حاجـبيه ليقـول بِعدم إهتِمـام ؛
أيُمـكِنكُ التوضـيح أكثـر ، او مهلا ، فقـط قُل مالـديك من غـير اللغاز

ليتنهـد {ڤيلـيب} ليقـول ؛
حسناً .... فِـي الواقِـع كما كُـنا نعتـقِد هذه الحُقن ليست لِقتـلِهم فقـط بل تنقـل القـوى للشخـص الذي تُـريده ! لهـذت استطاع عمي فعـل ما حصلـنا عليـه بِفـضلِه

شـدد {نبـراس} قبـضة يده ليقـول ؛
اوغـاد ملاعـين والآن ستبـدء حـربُنا لِنـرى من .....

قاطـع كلامـه صـوت صُـراخ {فلـورا} ليتنهـد كُـل مِـنهُما علـى هذا الإزعـاج لِيذهـبان مُتوجهـين الـى غُرفـة {فلـورا}
ليـُشاهِـدوها بِوضـع غـريب مُستـلقيه علـى الأرض وواضِعـه يـديها علـى أُذُنيـها والدموع تملـى عيناها لِتصـرُخ قائله ؛
أُصمُـتي أصمُتتتييي ، انا حقـاً لا أُريـد سماع اي شيئ كفـى فقققطط توقـفي الآن

فجـاه أصبحـت هادِئه لِتـرفع يـديهـا لِتستـدير الـى الوراء وعيناها مازالـت تذرِف الدمـوع لِتنـظُر الـى {نبـراس} و {ڤيليـب} لِتـصرُخ وتبـدء مُجددا بِالبُكـاء قـائِله ؛
يالسمـاء أتظنُون أن مِن المُسلـي فِعل هذا بِـي ، هل سماع اصوات كـتِلك ورؤيتي هكـذا يجعلُـكم مُسـتمتعين ؟ فقـط توقفوا هنيئً لكم لقـد افـزعتُمُـني ولق......

لِتـتوقـف قليلاً وتُمسِـك بِرأسـها لِتقِف بِثـقـل وبعـدم تـوازُن
تقـدم {نبـراس} لـيحمِلهـا ويضعهـا فـي السـرير لِتأخُذ قِسـطاً من الراحه ظناً مِـنه أنها مُجـرد هلـوسات بِسبـب تأثيـر الحُقنـه والأدويه

لـيخـرجوا بِكُـل صمـت ليبـدء {نبـراس} بِسُأل {ڤيليـب } عما جـرى لـيرُد قـائلاً ؛
أنا لا اعلـم حقـاً ، ليـست من تأثيـر الحُقنـه طبعاً لأنني أزلتُها فعليـاً ، والادويه ايضاً لا تفعـل تِلك الهلوسه !

تنهـد نبـراس ليقـول بضيـق ؛
إذا يجـب أن نـنتظِر لِـلغد لِمعـرِفة مـاحصـل

......................
بينمـا جعـلوا {فلـورا } وحدهـا اتـت الكوابيـس تـتجمـع فـوق رأسِـها ليعـود ذالِك الصـوت صـوت الفتـاه ليُقِظـها مُنـادياً بِأسمِها لِتنتفِض وتستيقـظ لتمسـح علـى أعيُنِهـا لِتهُدِئ مِـن نفسِـها لِتقـول ؛ لابـاس {فلورا} كان مُجـرد كابـوس الم تعتادي يافتاه

ليظهـر ذالِك الصوت مُجددا مُفاجِـئها ليقـول ؛
{فلورا} هييا بِحقك دعينـي اتحـدث قليلاً

صـرخـت {فلـورا } مُرتـعِبه لِتقـول ؛
بِحححق السماء ماذا تُريـد لِتذهـب

ليتحـدث بعـدها بِكُـل هدوء لِعـدم اثارة الرُعـب فِـي قلبِها ؛
استمعـي فقـط أنـا فتـاة مِثـلُك تماما ، أتيـت لِأخـبِرك بِأمر طلبتـه أختـي مِني لذا أستمعي فقـط

أومأت لها بِالموافقه والرُعب لم يُفـارِقـها بِعد لِتُكمِـل تِلك الفتـاه حديِثها قـائِله ؛
حسناً .. اولاً اسمـي نيلدا وشقيقة الخـادمه التي تم طردها قـبل بِضـعه ايام .. لايُهم ولكن لعدم افزاعِك

هُنـا أحست {فلـورا} بِبعض الطمئنينه مجهـولة السبب حلت على قـلبِها لِتستمِع الى {نيلـدا} بِراحه قليله لتدعها تُكمِل قائِله ؛
حسنا يا {فلـورا } الان أنتي ستقفـين وتـتوجهين الـى المطبخ

فـعلت {فلـورا} ماطلبت مِنهـا {نيلـدا} بِهـدوء لِتصِـل الـى المطبخ 👇🏻 ؛

لِتُكمِـل {نيلـدا} حديـثها قائِله ؛
أُنـظُرِي الـى جهة اليميـن أتريد تِلك الزرعه الجميلة الخضـراء فـي الأعلـى ؟
أنظري ماذا يـوجد في داخِلِها وأخبـريني

لِتُنفـيذ {فلـورا} ماتطلبـه بِالحرف الواحـد ، لتتحـدث {فلورا} قائِـله بِتعـجُب ؛
كِـتاب و بعـض الأوراق والصـور ؟

لِتقـول{نيلدا} بِتنـهُـد ؛
أجل واخيراً ، أُنظُـري عزيزتي ، فالتقرأي جميـع الموجود أمامـكِ تقـول أُختي بِأنها ستُساعِدك بِمعـرِفة ماذا تكونيـن والان انتهى عملي الى اللقـاء

عقـدت {فلـورا} حاجبيها لِتقـول ؛
أعرف ماذا أكـون ؟ ماهذا الهُراء ........ {نيلدا}؟؟؟؟؟

عبـست وجهها لِتقـول ؛ ماهذا هل ذهبـت بِتـلك البساطه ؟؟ حتى لم اعلم كيف فعلت كُل هذا ، ومازال الفُضول يـقتُلني ااااههه ماخطب هذا العالم بِحق السماء !

تـوجهـت إلـى غُرفـتها لترمـي بِجسـدِها الرقيق عـلى السـرير لِتبـدء بِالعبـث بِصُحُف الكِتـاب القـديم بِمـلل مُتسائِله كيف ستقـرء كُل هذا ومع هذا العبث فـي الصفحات وقعـت أعيُونـها علـى وشـم كالـذي تحمِـله فـي مِعصـمِها
وكـان المكتـوب كالأتي ؛

[ وهـو الـذي يحمِـل قـوة (صـولـجان المـلِكة) اي تـتحكـم بيـديها بِكُـل شيئ تُشـير إليـه سواء أشخـاص او حيـوانات او جماد ]

سـخـرت {فلـورا} لِتقـول ؛
أهـذِه مزحـه سخيفـه ؟
لِتُفكِـر قليلاً فـي الأمـر لِتُكمِـل حديـثها قـائِله ؛
ولِمـا لا أُجـرِب ؟

بعدما قـرأت بعـض التعـاليم والأرشادات بِدِقـه ، تـوقـفت أمـام الكِـتاب لِتُشـير إليـه بِيـديهـا ومُحـاوِله قـدر المُستـطاع رفـعه أمـامها ولـكِـن إنتهـى الأمر بشيئ أكثـر سُوءً ...... تـوجه الكِتـاب ناحـية وجـه {فـلورا} ليصطدِم بِأنفِها حتـى أصبـح مصبـوغاً بِاللون الأحمـر
لِتُمسِـك أنفهـا بِألـم والدموع علـى وشـك السُقـوط لِتلـعن حظـها السـيئ وتجارِبها الفظيعه

ولِسـوء الحـظ ايضاً طـرقت الخـادِمـه ذالِك البـاب لِتنتفِض {فلـورا} لِتُخبِئ الكِتاب والصـور التي كانت على السـرير ، لِتدخُل الخادِمه ولكِن حالما رأت حالـت أنف {فلـورا} لـم تستـطِع تمالُك ضِحكتهـا لِتنهمر بِالضحك

نفـخت {فلـورا} وجنتيها لتقـول بضيق ؛
ياللـسماء ، ماذا مالمُضحِك ؟

لِتعتـذِر الخـادِمه فوراً وتقـول ؛
إعذريني سيـدتي ، ولكِـن السـيد نبـراس يـطلُب حضُـورك لِلأكـل

لِتومأ لها بِالفهم لِتـتوجه فـورا لِتبـدين فُستـانها لِتـرتدي فُستـان بسيـط وأنيـق كهـذا 👇🏻؛

حالـما دخـلت لِتنـاول الطعـام ليبـدء الإثنـان بِرمقِها ليـسخـر {ڤيـليب} قائلا ؛
كيـف حصـلتي علـى أنف مُهـرِج دون إخبـارنا

ليُكمِل {نبـراس} ويقـول ؛
يُعجبنـي أنف المُهرجيـن علـيك يبدوا جميلاً

نفخـت {فـلورا} وجنتيها بضـيق بيـنما تُشـاهِدهُم يسخـرون مِنها لِتقـول بِعـدم إستيعاب لكلامِها ؛
أُصمُتوا كان هذا بِسبـبِكُم

عقـد {ڤيليـب} حاجبيـه ليقـول ؛
بِسبـبِنا ؟ ومالذي فعلناه ياصغيـره ؟

حالمـا أدركـت ماقالـته تـوتـرت لِتقـول بِشكـل أحمق ؛
لا أعلـم

لِتنهـظ مُتوجِـهه إلـى غُرفتِها بيـنما لـم تأكُل أي شيئ

.............

حالمـا أمسكـت مِقبـض البـاب شـعـرت بأيادي تـتسلل إلـى جسـدِها لِتسحـبها الـى الخـلف

نـظرت بِخـوف الـى عيـناه لِـتقول بِأرتِبـاك؛
{ن نـبراس} مالـذي تفـعله ؟

بدء يُداعِـب خصـلات شـعـرها الحـريريه ليقـول بِنبـره حاده تُثيـر الرُعـب ؛
وهـل أخـذتـي الإذن منـي قـبل مُغـادرتِك هكذا ؟ هل سمحـت لك ياتُرى ؟

بدئت ترتجـف لأنها تعلـم بِأنها لاتستطيـع مُجـاراته بشيئ لتكـتفي بِالصمـت خوفاً مِـن أن تقـول كلِمة ليشتعـل غضباً

ليتنهـد بِـبرود ويقـول بِنبـرة تهديـد ؛
الـى الآن فالتعلمي ياعـزيزتي أنـني مُتساهِل لأقصـى الحـدود معكِ ، والأن عـودي أدراجك

فـعلـت {فـلورا } ماطلبـه لِتعـود معه لِتنـاول الطعـام وتُشاهِـدهُم يتحـدثـون كثـيرا بِالألغاز ولاتعلم هل هو شيئ لايُريدون ان تعلمه او انها لم تفـهم اي شيئً سِوى أنهُم سيخـرجون فـور إنتِهائِهم

وهكـذا اصبحـت تستمِـع حتـى شعـرت بِالضـجر لِتُقاطِـع حديثـهم قـائِلـه ؛
{نبـراس} والآن قـد أنتهيـت هـل أستـطيع الذهاب ؟

رمقـها بِـطرف عينـه ليقـول بِعـدم إهتِـمام ؛
إذهبـي

---------------------
والآن بِـما أن لاشيئ ستفعـله قـررت بِأن تـذهب لِتـرى الحـديقه الجـانِـب الجمـيل فـي هـذا المنـزِل

تـوجهـت الـى الخـارِج لِتـعبُر عبـر المـمرات الجميـله المُغـطاه بالأشجـار الخضـراء تسُـر أعيُـن النـاظـرين لها 👇🏻؛

أجتـازتهـم وعينـاها مازالـت مُـنجـذِبه الـى ماتراه
حـتى وصـلت الـى الحديـقه لِتـرى ما أدهشـها تِلك الأزهـار الحمـراء والاشجـار وذالِك العُـشب الأخضـر والنـوافيـر 👇🏻؛

أخـذت تـركُض بِالأنحـاء وبِسـعاده وكأن روحها قـد أُنعِـشت لِتـو ، إستلـقت علـى العُـشب فـي هذا الجـو الجميـل لِتنـظُر الـى السمـاء بعينـان تلمعان كالـؤلؤ والإبتِسـامه العـريـضه ، لِتـأخُذ نفـساً عميـقاً وتنعـم بِالـراحـه

------------
لـم تكُـن سِـوى دقـائِـق معـدوده قد حـظت بِهـا علـى الـراحه لِتـأتي الخـادِمه بِـفزع وكانت تلهـث والرُعـب يتمـلكُـها لِتقـول بِسُرعه وهي تُحـاول التقاط أنفـاسِها ؛
س سيـدتي ؛ السـيد {ن نبراس} يبـدوا بِحـالة غضـب شـديده إنـه يـطلُب مجيئك فـوراً .
---------------------

إنتهـى البـارت أتمنـى انه أعجبـكم 💗
راح أعتمـد وضـع الصـور لِتوضـيح بعـض الاشيـاء من باب عدم المـلل وايضا كوني مُهتمـه بِبعض التفاصيل😂💅🏻
إن كان يزعجـكم اكتبوا في التعليقات لألغي الفكـره وشكرا💗
---------
ماذا سيحـدث غدا ؟
هل ستقع {فـلورا } في غضب {نبراس} وعدم رحمـته ؟
وهل تستطيـع استخدام قـوة وشـمِها الذي تجهله ؟ ومعرفـة تفاصيل الوشوم الأُخـرى ؟
وهل ستعـود {نيـلدا } لِتواصل معها مُجددا ؟
لِنـشاهد مايحصُـل في البـارت القـادِم ❤️.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro