Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

النـهايـة 🌟❤️.

نهـاية البـارت السـابِق ؛

______________________________

بعـد مـرور سنـتان مِـن هـذِه الحـادِثه المـؤلِمة !

فـي فـصل الخـريف حيـث تتلـون أوراق الشجـر إلـى اللون الذهـبي وريـاحه العليله

كـان ذالِك الطـفل يـلعب تـحـت تسـاقـط اوراق الخـريف الذهـبيه
لِـتأتـي تِلك الفـتاه المليئة بِالحـيويـه ؛

لِتُمـسِك ذالك الطِفـل وتحتـضِنـه بيـن يـديهـا وتـرسم الأبتِسـامه بـشفتيـها بيـنما تلِك الطِفلـة مُتشـبِته بِفُـستانها

تقـدمت {نيـلدا} بِعيـنين دامِـعه لِتقـول ؛
أهذِه أنتـي ؟؟ {فلـورا} ؟

أبتسـمت {فلـورا} لِتقـول ؛
أجل لقـد عُـدت مع صـغيرتي لِأُداعِب طِفلك كمـا أردت

إنحـنت {نيـلدا} لِتُمسِك طفلة {فلـورا} لِتـقول ؛
ومـا أسم هذه الطِفـلة الجميـلة ؟

أجـابتها {فلـورا} وهي تُقـبِـل طفـل {نيـلدا} لِتقـول ؛
{فيـرونيسـا} = جائت مِن نصـر ..... والآن أريـد معرفة أسم طفلي الجـديد ؟

ضحكـت بِلُـطف لِتقـول ؛
ياللهي كم هذا الأسم جميل يُنـاسِبها وايضاً اسم طفلك {جـانـدر} = حامي الشعـب

عبـست قليلاً لِتقـول بِحـزن ؛
كيـف حاله ؟ أهـو بـخيـر ؟

تنهـدت لِتقـول ؛
لا ليـس كذالك ، فأنـا لم أرى وجهه مُـطلقاً لـقد عاد إلـى ذالك القـصر الذي كُنـا نعيـش بِه

أنـزلت رأسها لِتقـول ؛
حقـاً ؟ إذا عن إذنك سأذهب لِرؤيتة وانتي لاتبقـي وحدك مع طفلي أذهبي إلى {ڤيلـيب} حالاً

ضحكت {نيـلدا} لِتقـول ؛
ياللسـماء لقـد أصبح طِفلها مِـن الآن ! حسناً حسناً أذهبي لِرؤيته

أبتسمـت {فلـورا} لِتـقول ؛
حسنـاً إلـى اللقـاء أراك لاحِقـاً

________________________
بـعد تِلك الحـادِثه المؤلِمه وبعـدما تلاشـى جسـد {فلـورا}
ذهـبت إلـى مكان يعمـه اللون الأبيـض لا نِهاية له
وفجـأه ظهـر ذالك الشخـص لِيقـول بـدون مُـقدِمات ؛
لِحمـايتك الشعـب وتضحيـتك يُسـعدنا بأنـك سـوف تعـودين لِلحـياه مُجـدداًً وبِحـوزتِك حياة أُخـرى

أنصـدمت {فـلورا} لِتقـول ؛
هه ه هل مُـت ؟؟؟ وحامل ايضـاً ؟؟ حسناً حسناً مم متى سأعود ؟؟

(ستـبقين هُنـا سـنتان ومِـن ثم تعـوين من حيث ما أتيـتي )
هذا ماقاله لـها ليـرحل ويـتـرُكهـا بِحـيرتها

وفجـاه إنتقـلت إلـى مكـان كالجـنه حيث الأنهـار والأزهار وكُـل شيئ جميل لِتعيـش هـناك حتـى تنقضـي السنـتان .

___________________________

بيـنما كان {نـبراس} مُسـتلقـي علـى السـرير دخـلت تِلك الطـفله
لِتحـاول تـسـلُق الـسرير

عقـد حاجبيه بِمُجـرد ان لمـحها لـيبتسـم بـعد ذالك لـيحمِلها لِتحتضِنه فـوراً
وبِمُجـرد أن خـرج إشـتم رائِحة الطعـام الشهـية

ليـتوجه إلـى الأسـفل ويـرها ، فتـاته لقـد عادت مُجـددا
توسـعت عينـاه لـيُنزل الطِفـله قليـلاً

ويسـرع بِأحتِضانِها بِلهفـه من الخـلف بعيـنان مليئه بِالشـوق والدموع وطـول الإنتـظار الـذي عاناه وحـده وبِـدونها

أتت طِفلـتهم لِتحـتضن سـاق والِدها لِـيضحك ويعـود لِحملـها وتقـبيلها ومِن ثـم تقـبيل والِـدتها التـي تطهـوا له الـطعام الذي يحبـه

وحالمـا إنتهـت ووضعت الطعـام على المـائِده سحـبها {نبـراس} ليـجعها تجـلس بيـن أحضـانه وطِفلـتهم علـى المـائِده مِـمسكه يـد أبيـها ليـقول ؛
من الأن لـن أدعك تبتعـدي عني أفهمتـي !! والآن هيا أطعميني

ضحكـت {فلـورا} لِتقـول ؛
ياللهي لقـد أصبـح كالأطفـال ، هيا أبتعـد أريـد أطعام طفـلتي

أمسـك {نبـراس} طفلـته ليـقول ؛
أبنـتي ستبـقى معي

نـظرت له {فلـورا} بأبتسـامه لِتقـول ؛
ياللسـماء ، لقـد علم بـأنها طِفلـته بدون أن أخبره

أبتسـم ليـقول ؛
أجل أنـظري كم تشبهنـي كثيـرا

وضعـت {فلـورا} يـديها على خصـرِها لِتقـول ؛
لا ليس صحيـح إنهـا تشبهني أنا

أبتسـم ليـقول ؛
أجل أجل تشبهك

غضـبت {فلـورا} لتقـول ؛
مالذي يعنيه هذا ؟

أمسـك وجنتيهـا بيـديه ليقـربها من وجهه ويتـرك تلك القـبله علـى خدها

لِيـبدئو بِالأكل وحالمـا أنتهـوا نامت {فيرونيسا} بيـن أحضـان أبيـها الذي حملـها وبِنفـس الوقـت مُمُسِك بِيـد فتـاته {فـلورا}

وضـع طفلتـهم علـى السـرير ليـلتفت ويحـتضن {فلـورا} بِقـوه

ليحمـلها ويضعها على السـرير أيضـاً ويحتضـنها من الخلف ليـناموا
______________________

{بعد اسبوعان}

" نبراس استيقظ ، هيا سنتأخر "

صرخ ذلك الصوت الناعم مِن غرفة المعيشه ليدوي في غرفة نبراس الذي اغلق اذنيه بِضجر

" حسناً حسناً "

تحدث نبراس لينهض ذاهباً الى الحمام

" احضري سترتك و مظلتك اعتقد بِ انها ستمطر اليوم"

تحدثت فلورا ممسكه بِ كتف صغيرتها لِ تذهب الصغيره الى غرفتها

اردفت فلورا لترى نبراس قد خرج من الحمام

" هيا بربك اسرع سنتأخر حقاً ! نيلدا و فيليب بِإنتظارنا في بيت المزرعه "

تذمرت فلورا ل يقاطعها نبراس ب انزعاج

" حسناً اعلم اعلم "

"لحظه "

همست فلورا ل يردف نبراس ينظر اليها

"ماذا ايضاً "

تذمر نبراس بِ دوره لِتتوتر فلورا قليلاً

تحدثت فلورا محاوله الا تكشف قلقها عليه..

" ماذا تريد ان ترتدي ، اعني اليوم قد يكون الجو بارداً قليلاً في الل.."

قاطعتها قبله بسيطه على شفتيها لِ تحدق بِ الفراغ والصدمه تعتليها

" حسناً قلت لن اتأخر ولا تقلقي "

ضحك نبراس لِيتجهه الى غرفته يبدل ثيابه بينما فلورا غضبت

" انت! هل تحاول جعلي اهدأ هكذا ! قلت لا تتأخر! "

صرخت فلورا بِ غضب لِ تعلوا ضحكات نبراس

خرجت الصغيره من غرفتها تسحب مظلتها

" اوه احظرتي المظله اذاً ، صغيرتي اللطيفه "

ضحكت فلورا على منظر ابنتها اللطيفه ، كانت ترتدي احذيتها ب شكل مقلوب و تحمل حقيبة ثقيله قليلاً تصعب من مشيها بينما تسحب مظلتها ، لِ تعانقها فلورا وتحسن هيئتها قليلاً

" انتِ جاهزه"

تحدثت فلورا لِتبتسم الطفله بِ لطف .

" هيا نحن ذاهبون "

تحدث نبراس وقد سبقهم بالخروج لتشغيل سيارته

" هيا والدك قد خرج اذهبي اليه "

تحدثت فلورا لِ تومىء الفتاه بِ لطف و تخرج

نزل نبراس الى المنزل بعد ان وضع ابنته في السياره

" عزيزتي هل تحتاجين مساعده؟ "

تحدث نبراس ليدخل المطبخ و يجد فلورا تسحب الحقائب بِ قوة وشمها

" حسناً اعتقد انكِ لا تحتاجين "

اردف نبراس ليخرج من المطبخ لتقاطعه فلورا

" انت! ساعدني لا تتهرب ! "

صرخت فلورا ليخرج نبراس متجاهلها

..بعد دقائق

ركبت فلورا السياره لِ تجد نبراس يلعب مع ابنته

" انتهيتي اذاً "

تحدث نبراس لِ تزفر فلورا ب غضب

" اجل بدون مساعدات خارجيه طبعاً "

تحدثت فلورا بغضب

" رائع ، غاضبه ايضاً "

سخر نبراس بينما يبعثر شعر فلورا

مضت دقائق في السياره لِتتحدث فلورا

" بيت المزرعه في مقاطعه "تيسروفت" ، انها قريبه"

تحدثت فلورا ممسكه بِ الخريطه

" اجل انا اعرف مكانها جيداً "

اكمل نبراس لِتقول فلورا

" هل تعتقد ان فيليب و زوجته وصلوا قبلنا؟ "

تسائلت ل يجيب

" اجل ، على الارجح لانهم يملكون جاندر وليس فيرونيسا "

تحدث بينما يشير ب نظره ل ابنته التي في الخلف ،

تعجبت فلورا قليلاً بينما حولت نظرها لِ ابنتها

لِ تجد منظر صعقها !

" يا إلاهي ما هذا ، توقفي يا إلاهي "

تحدثت فلورا بِ صوت مصدوم

على الارجح لان ابنتها تقوم بِ تلوين وجهها بِ احمر الشفاه المفضل لدى فلورا

اخذت فلورا منديلاً لتنظف وجه ابنتها التي تصرخ ب انزعاج

" سحقاً صوتها فتاك حقاً "

تذمر نبراس لتكمل فلورا

" سحقاً ثيابها متسخه احتاج تبديلها "

تحدثت فلورا ليتوقف نبراس بالسياره و يحضر ثياب ابنته من الخلف ..

وما هي الا دقائق من صراخ فرونيسا وبكائها حتى نامت

" حقاً هذه الفتاه تحب الفوضى و المشاكل "

تذمرت فلورا بينما تحدق بِ ابنتها النائمه في احضانها

" ستكون مثل والدتها حتماً ، لقد كنتِ تحبين المشاكل سابقاً تذكرين؟ "

تحدث نبراس بِ سخريه لِ تقاطعه فلورا بِ سرعه

" لا لا ، لا اذكر ، حتماً لا اريد ان اذكر "

" يبدو.. اننا .. وصلنا؟ اعتقد؟ "

تحدث نبراس بينما نظره يتجهه الى ذلك المنزل الذي يتتوسط مزرعه ضخمه و امامه بحيره جميله

" نيلدا ، إنها نيلدا ! "

تحدثت فلورا وهي تشير بِ سبابتها نحو باب المنزل

" إذاً لِننزل "

اكمل نبراس لِتنزل فلورا تحمل بعض الاغراض ب قوة وشمها بينما اكتفى نبراس بِ حمل فيرونيسا

اتجهو الى داخل المنزل لِتقوم فلورا بِ وضع الاغراض في قبو المنزل

" اذاً ، سنبقى هٌنا لإسبوعين؟ "

تسألت فلورا لِ تجيب نيلدا

" اجل ، اعتقد .. سوف نقوم بِ شواء اليوم عند البحيره "

تحدثت نيلدا .

" تعلمين؟ .. اعلم انني عشت حياة سيئه للغايه سابقاً ، لكن الان انا اسعد فتاة في العالم ! ، لا احد يمكنه نزّعٌ هذه الفكره من رأسي ، مهما حدث ، انا حقاً اسعد فتاه في العالم ، نبراس ، فيرونيسا ، منزل وعائلة صغيره ممتعه ، هذه اللحظات و الذكريات تجعلني الاسعد على الاطلاق ! "

تحدثت فلورا وتِلك الابتسامه الصغيره تعلوا وجهها

" ماذا؟ "

اكملت فلورا لِ رؤيتها تعابير نيلدا المصدومه نوعاً ما

" لا شيء ، انتِ فقط بدوتِ جديه بعض الشيء "

ضحكت نيلدا .

...

Author pov ;

ذهب الجّميعٌ للشواء عِند البحيره ..

اوقات ممٌتعه ..

لحظات لا تٌنسى فيّ ذاكره فلورا ..

إنها ممتنه حتماً ، على تِلك الدقائق الممتعه..

بعد انتهاء الجميع من الشواء

ذهبواً لغرفهم ليناموا

..

" تبدو متعبه ؟ "

حدقت فلورا في وجه ابنتها لتبعثر شعرها

" اجل لقد سقطت في البحيره ثلاث مراتٍ اليوم "

تحدث نبراس لّ يعم الصمت في الغرفه للحظات

حتى نهظ نبراس من السرير ليتجهه الى فلورا المستلقيه بجانب ابنتها التي تتوسطهم

اقترب ل يقبل رقبتها وتتأوه محاوله ابعاده

" توقف حقاً ! ستستيقظ وتبدأ بِ البكاء من جديد"

تحدثت فلورا .

" مفسدة اللحظات الممتعه "

تذمر نبراس ليردف وينام

تحركت فلورا ببطء لتقبل خده قائِله " تٌصبِح على خير عزيزي "

Flashback;

قبل اسبوعان ؛

في ساحة الاعدام الضخمه ..

وعلى تِلك المنصه التي ترتفع عدة سنتيمترات عن الارض..

توقف ذلك رجل معلناً نهايته ونهايه جماعته الفاسده

" هٌنا وعلى هذه المنصه ، نعلن مقتل اخر فرد في جماعة { جاكو } وزعيمهم "

تحدث نبراس ل يكمل ب نبره صارخه

" الان!! "

اكمل لتستقر تِلك الرصاصه في جبين زعيمهم ويسقط ارضاً ..

صرخ الجنود ب سعاده لينزل نبراس مبتعداً عن المكان ..

End flashback

.. السعاده ، الحياه ، الجمال ، المتعه ، الحٌب ..

.. جميعها اشياء نحصل عليها ونمنحها لِ من نحبّ ..

.. شروق الشمس اصبحّ كالنعيم بِ النسبه ليّ ..

.. لم افّكر للحظه انني لا استحق العيش بسبب بعض الاحزان الزائفه ، دائِماً اجمع شتات نفسك حتى في اسواء اللحظات ..

.. وتذكرٌ ، حياتّك وجدت لتعيشها ..

.. النهايه ..

#ملاحظات ؛

بحمد الله انتهيت من الروايه

اتمنى النهايه تكون مقبوله للجميع

هل هناك روايه جديده ؟

حالياً سأتفرغ لاكمال بعض الاعمال ، فعلياً لا اعلم اذا يوجد او لا

افضل الروايات في حساب CK ؟

• طفولتي المتأخره
• حرب البقاء الصامته
• مملكه اورينا

هذه هي الروايات التي حصلت على اقبال شبه بارز بالنسبه لنا .

من هي كاتبة رواية " لا مفر فأنتِ كّدميه بين يداي" ؟

كاتبه ؛ كايو

المسؤوله عن التدقيق الاملائي و السردي؟

كاتبه ؛ كيزي

واخيراً رأيكم بِ الروايه من جميع الجوانب؟

كٌل الامتنان لدعمكم اعزائي 💕

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro