ch19
عادت للمنزل معه لويس نائم وهما لوحدهما ليقول بمكر
-كيف كان اول يوم معي بالعمل
ردت بصوت حزين
-بلاك....انا....اسفة
نظر اليها بستغراب
استدرات واحتضنته بسرعه ليقول بقلق -ما الامر حبيبتي ؟
هزت راسها نافيه سحبها لسرير وجلسا معا مسح دموعها قائلا
- مالذي ازعجك اخبريني وساتخلص منه فورا
امسكت وجهه بيديها قائلة بهمس
- لن تحبني طويلا لكني ساخبرك بهذا وامن به فقط
وضعت جبينها عجبينه واغلقت عينيها قائلة
-انا احبك بجنون
ابتسم بخفة قائلا -انا مجنون بعشقك
قبلها وقضى معها الليل كله استيقض مع بزوغ الفجر ع صوت اطلاق نار وصراخ نهض بسرعه حمل مسدسه اعطاها قميصة وارتدته وقف قائلا -ابقي خلفي
اكتفت بإمائة خفيفة
براسها وبقيت تسير خلفه فتح الباب ودخل شرطي هجم بلاك عليه وقتله هجم اخر واخر واستمرو بدخول واستمر هو بالقتال حتى توقف برؤية كاين يضع المسدس براس ايريس ليقف بلاك غاضبا -حقا اهذا مع القانون؟
رد كاين بسخرية -توقف عن المقاومه بلاك وكل شي سيكون سيء لك وحدك
نظر اليه بغضب وقيد اتباع كاين يدي بلاك بالاصفاد ابعد كاين مسدسه قائلا
-شكرا ايريس كما اتفقنا يمكنك الرحيل
توسعت عيني بلاك وهو يرا ملامح البرود و الجمود ترتسم بوجه ايريس سارت الى بلاك واحتضنته هامسه باذنه
-انت حقا غبي لثقتك بي كل شيء سيء حدث مؤخرا....ااا كنت سببه انا قتلت ماري وزورت التهمه و الباقي استنتجه بنفسك
شعرت بتصلب جسده ابتعدت ونظرت اليه بغرور قائلة
-هذه المره بلاك ستكون الاخيره...لن تراني ولن اراك للابد وقفت قرب كاين وهمست له بالم قابضته ع ذراعه
-خذو هذا المجرم
صرخ بللك عليها
-ايتها العاهر اللعين ساقتلك اقسم ايريس ساعود لاخرج روحك وروح طفلك بيدي انا سااتي لاجلك لن اتاخر اعدك
سحبه الرجال بصعوبة لتدمع عينيها مسح كاين ع راسها قائلا
-هذه المره ستذهبين لمكان لن يستطيع الوصول اليه ستذهبين لدولة حيث وجود بلاك فيها امر مستحيل
اكتفت ايريس بإمائة بسيطه
مسحت دموعها قائلة بهمس
-لازال هناك عمل اخر
نظر اليها بستغراب ولم يهتم غادر مع رجاله
صعدت بسرعه لغرفتها وبدلت ثيابها وجدت بحقيبتها ورقة متسخه بدم حملتها لترا صوره لها بالميتم ابتسمت قائلة -فرانس احتفضت بهذه
فتحت درج قرب مكان نوم بلاك واخذت مسدسه وغادرت الى منزل الزوجين اريك و اريكا
استضافها وضلت تبتسم وتتحدث معهم حتى المساء ع طاولة الغداء ابتسمت بحزن قائلة
-ارسلت بلاك لسجن
توسعت اعينهم بصمه ووقفت واشارت بمسدسها ع اريكا وقتلتها فورا وقف اريك وصرخ لتقتله بسرعه شت البنزين بكل القصر غير مبالية بالخدم او الحرس وخرجت واحرقته
بقيت تراقب اشتعال النار بمسافة امنه حتى وصلت الشرطه واختبات لمحت المحقق الذي كان يزعجها اثناء حادث قتل ريئس الميتم
حتى الفجر اخمدت النيرا واستخرجت الحثث 23جثة اخرج لتسقط صوره من يد احدى الجثث واستقرت تحت قدم ايريس وتوسعت عينيها ع اخرها صوره لها...بفستان وهي صغيرة مع طفل يكبرها بدا ك(بلاك)
شهقت بذعر ولم تشعر بنفسها الا وهي تنهار بلا وعي
افاقت بالمستشفى و المحقق معها لم يستطع استخراج اي كلمه منها هذه المره ايريس قامت بعمل فضيع هي (ذهبت للمستشفى الذي اخذت منه عينات دمها وبسم بلاك طلبت عمل تحليل تطابق دي ان اي من المقتولان وظهر التطابق 100%)
جن جنونها
صرخت بكت جرحت نفسها
هي قامت بقتل ابويها الذان حلمت برؤيتهما
بقيت شهر ونصف بمستشفى نفسي
وعادت للمنزل الخالي
صودرت كل ممتلكات بلاك وبقي لويس مع كاين
سمعت صراخ بلاك عليها
اصبحت تراه بكل زاوية اخذت لويس من عند كاين و استاجرت شقة بعيدا جدا عن الجميع عاشت لشهرين بلا اي ازعاج عدا كوابيسها التي حرقت روحها اتصل كاين عليها واخبرها بعودة بلاك بشهادة براءه
ابتسمت قائلة - الوداع كاين
اغلقت الخط
اخفت خنجرا بين طيات ثيابها وغادرت الى بلاك دخلت قصره القديم سارت بممراته الموحشه ودخلت مكتبه اجل كان هناك كما توقعت ينظر من النافذة زجاجات شراب بكل مكان ابتسم قائلا بمكر
-لديك.الشجاعه للمجيء الي بقدميك
ابتسمت هامسه بسخرية
-اتيت لانهاء كل شي و للابد
وقف ورات المسدس بيده ابتلعت رمقها وتحرك يسير حولها قائلا -لا شيء بهذا العالم سيجعلني ارحمك هذه المره
صفعها بكل قوته حتى سقطت ع الارض وقفت مجددا و صفعها امسك بشعرها بقوه وكاد يمزق خصلاتها لم تبكي لم تترجى ولم تتوسل مما دفعه لتعذيبها مطولا ادار ظهره لها يكبح رغبته بقتلها وهنا كانت فرصتها احتضنته من الخلف وقال ببرود -لم يعد يهمني جسدك ايتها العاهر
ابتسمت بالم ضريها بمرفق يده حتى ضرب ظهرعا بمكتبه المتهالك
جلس وصرخ بها يضيق
- اسكبي الشراب
وتحركت بغير اتزان لاحدى زجاجات الشراب وسكبت له بكوب
ووقفت خلف شرب الكوب كاملا لتحتضن راسه واعاد كلامه ساخرا لم يشعر سوى بشيء يمزق رقبته رفعت خنجرها وطعنته بظهره مرارا حتى اردته قتيلا
وقفت تتنفس بسرعه تحركت وسحبت من الهارط علب بنزين كبيره رشلتها بكل مكان واحرقت المنزل وهربت لمحها المحقق وهي تركض ابلغ عنها واسرع خلفها دخلت شقتها ورات لويس امسكت بيده وسحبته بسرعه و لا يزال ناعسا صعدت لسطح ورات الفجر يبزغ انحنت امامه وقال بصوت منكسر وهي تبكي
-اعلم ان هذا ايس خطأك لويس...انه خطائي لاني انجبتك
بكى قائلا بذعر
-مامي ماذا تقولين
اختضنته ليصرخ بالم
اقتحمت الشرطه شقتها واسرعوا بعد سماع صراخ لويس للاعلا
و المحقق بالاسفل توسعت عينيه برؤيتها تقف بالحافة رمت نفسها للاسفل ومر شريط حياتها امامها ابتسمت هامسه بضيق -كل شي فعلته...لا معنى له
.
.
.
علا صوت سيارات الشرطة بعد ان اختلطت بأصوات صراخ المارين الذين اجتمعوا وعلامات الصدمة قد اكتسحت وجوههم ثم مالبث أن تبدل الحال وصمت الجميع لحضور أفراد الشرطة حيث تم إحاطة المكان ب الشريط الأصفر حول تلك الجثة الجميلة والتي بدت كزهره قطفت ورميت بلا اي ذنب يذكر ، انساب دمها كالماء الحر على الأرض حتى وصل لقدم المحقق حيث طأطأ برأسه و قام بعض ظفر ابهامه بتلقائية وعصبية بينما ارتسمت ملامح السخط بوجهه وهو يراقب طبيبا مختصا يحاول اسعافها ، هز راسه يمنة ويسرة لتنطلق صرخه مكتومة وهو يرمي بقبضته نحو السيارة مفرغا بعضا من حنقه قائلا بخيبة وانكسار
-اللعنه كنت قريبا !
نظر اليها جميلة حتى وهي ميته خسر هذه القضية بسببها
انتشرت بصحف اسرع من نار ع علم
قتل بلاك بيدي زوحته للتي قتلت ابنها وانتحرت
قلب كاين الصحيفة قائلا -ايريس....
رمى الصحيفة بالقمامه وغادر لعمله ....
وكانت تلك نهاية قصة ايريس إريك ادسن
عادت للمنزل معه لويس نائم وهما لوحدهما ليقول بمكر
-كيف كان اول يوم معي بالعمل
ردت بصوت حزين
-بلاك....انا....اسفة
نظر اليها بستغراب
استدرات واحتضنته بسرعه ليقول بقلق -ما الامر حبيبتي ؟
هزت راسها نافيه سحبها لسرير وجلسا معا مسح دموعها قائلا
- مالذي ازعجك اخبريني وساتخلص منه فورا
امسكت وجهه بيديها قائلة بهمس
- لن تحبني طويلا لكني ساخبرك بهذا وامن به فقط
وضعت جبينها عجبينه واغلقت عينيها قائلة
-انا احبك بجنون
ابتسم بخفة قائلا -انا مجنون بعشقك
قبلها وقضى معها الليل كله استيقض مع بزوغ الفجر ع صوت اطلاق نار وصراخ نهض بسرعه حمل مسدسه اعطاها قميصة وارتدته وقف قائلا -ابقي خلفي
اكتفت بإمائة خفيفة
براسها وبقيت تسير خلفه فتح الباب ودخل شرطي هجم بلاك عليه وقتله هجم اخر واخر واستمرو بدخول واستمر هو بالقتال حتى توقف برؤية كاين يضع المسدس براس ايريس ليقف بلاك غاضبا -حقا اهذا مع القانون؟
رد كاين بسخرية -توقف عن المقاومه بلاك وكل شي سيكون سيء لك وحدك
نظر اليه بغضب وقيد اتباع كاين يدي بلاك بالاصفاد ابعد كاين مسدسه قائلا
-شكرا ايريس كما اتفقنا يمكنك الرحيل
توسعت عيني بلاك وهو يرا ملامح البرود و الجمود ترتسم بوجه ايريس سارت الى بلاك واحتضنته هامسه باذنه
-انت حقا غبي لثقتك بي كل شيء سيء حدث مؤخرا....ااا كنت سببه انا قتلت ماري وزورت التهمه و الباقي استنتجه بنفسك
شعرت بتصلب جسده ابتعدت ونظرت اليه بغرور قائلة
-هذه المره بلاك ستكون الاخيره...لن تراني ولن اراك للابد وقفت قرب كاين وهمست له بالم قابضته ع ذراعه
-خذو هذا المجرم
صرخ بللك عليها
-ايتها العاهر اللعين ساقتلك اقسم ايريس ساعود لاخرج روحك وروح طفلك بيدي انا سااتي لاجلك لن اتاخر اعدك
سحبه الرجال بصعوبة لتدمع عينيها مسح كاين ع راسها قائلا
-هذه المره ستذهبين لمكان لن يستطيع الوصول اليه ستذهبين لدولة حيث وجود بلاك فيها امر مستحيل
اكتفت ايريس بإمائة بسيطه
مسحت دموعها قائلة بهمس
-لازال هناك عمل اخر
نظر اليها بستغراب ولم يهتم غادر مع رجاله
صعدت بسرعه لغرفتها وبدلت ثيابها وجدت بحقيبتها ورقة متسخه بدم حملتها لترا صوره لها بالميتم ابتسمت قائلة -فرانس احتفضت بهذه
فتحت درج قرب مكان نوم بلاك واخذت مسدسه وغادرت الى منزل الزوجين اريك و اريكا
استضافها وضلت تبتسم وتتحدث معهم حتى المساء ع طاولة الغداء ابتسمت بحزن قائلة
-ارسلت بلاك لسجن
توسعت اعينهم بصمه ووقفت واشارت بمسدسها ع اريكا وقتلتها فورا وقف اريك وصرخ لتقتله بسرعه شت البنزين بكل القصر غير مبالية بالخدم او الحرس وخرجت واحرقته
بقيت تراقب اشتعال النار بمسافة امنه حتى وصلت الشرطه واختبات لمحت المحقق الذي كان يزعجها اثناء حادث قتل ريئس الميتم
حتى الفجر اخمدت النيرا واستخرجت الحثث 23جثة اخرج لتسقط صوره من يد احدى الجثث واستقرت تحت قدم ايريس وتوسعت عينيها ع اخرها صوره لها...بفستان وهي صغيرة مع طفل يكبرها بدا ك(بلاك)
شهقت بذعر ولم تشعر بنفسها الا وهي تنهار بلا وعي
افاقت بالمستشفى و المحقق معها لم يستطع استخراج اي كلمه منها هذه المره ايريس قامت بعمل فضيع هي (ذهبت للمستشفى الذي اخذت منه عينات دمها وبسم بلاك طلبت عمل تحليل تطابق دي ان اي من المقتولان وظهر التطابق 100%)
جن جنونها
صرخت بكت جرحت نفسها
هي قامت بقتل ابويها الذان حلمت برؤيتهما
بقيت شهر ونصف بمستشفى نفسي
وعادت للمنزل الخالي
صودرت كل ممتلكات بلاك وبقي لويس مع كاين
سمعت صراخ بلاك عليها
اصبحت تراه بكل زاوية اخذت لويس من عند كاين و استاجرت شقة بعيدا جدا عن الجميع عاشت لشهرين بلا اي ازعاج عدا كوابيسها التي حرقت روحها اتصل كاين عليها واخبرها بعودة بلاك بشهادة براءه
ابتسمت قائلة - الوداع كاين
اغلقت الخط
اخفت خنجرا بين طيات ثيابها وغادرت الى بلاك دخلت قصره القديم سارت بممراته الموحشه ودخلت مكتبه اجل كان هناك كما توقعت ينظر من النافذة زجاجات شراب بكل مكان ابتسم قائلا بمكر
-لديك.الشجاعه للمجيء الي بقدميك
ابتسمت هامسه بسخرية
-اتيت لانهاء كل شي و للابد
وقف ورات المسدس بيده ابتلعت رمقها وتحرك يسير حولها قائلا -لا شيء بهذا العالم سيجعلني ارحمك هذه المره
صفعها بكل قوته حتى سقطت ع الارض وقفت مجددا و صفعها امسك بشعرها بقوه وكاد يمزق خصلاتها لم تبكي لم تترجى ولم تتوسل مما دفعه لتعذيبها مطولا ادار ظهره لها يكبح رغبته بقتلها وهنا كانت فرصتها احتضنته من الخلف وقال ببرود -لم يعد يهمني جسدك ايتها العاهر
ابتسمت بالم ضريها بمرفق يده حتى ضرب ظهرعا بمكتبه المتهالك
جلس وصرخ بها يضيق
- اسكبي الشراب
وتحركت بغير اتزان لاحدى زجاجات الشراب وسكبت له بكوب
ووقفت خلف شرب الكوب كاملا لتحتضن راسه واعاد كلامه ساخرا لم يشعر سوى بشيء يمزق رقبته رفعت خنجرها وطعنته بظهره مرارا حتى اردته قتيلا
وقفت تتنفس بسرعه تحركت وسحبت من الهارط علب بنزين كبيره رشلتها بكل مكان واحرقت المنزل وهربت لمحها المحقق وهي تركض ابلغ عنها واسرع خلفها دخلت شقتها ورات لويس امسكت بيده وسحبته بسرعه و لا يزال ناعسا صعدت لسطح ورات الفجر يبزغ انحنت امامه وقال بصوت منكسر وهي تبكي
-اعلم ان هذا ايس خطأك لويس...انه خطائي لاني انجبتك
بكى قائلا بذعر
-مامي ماذا تقولين
اختضنته ليصرخ بالم
اقتحمت الشرطه شقتها واسرعوا بعد سماع صراخ لويس للاعلا
و المحقق بالاسفل توسعت عينيه برؤيتها تقف بالحافة رمت نفسها للاسفل ومر شريط حياتها امامها ابتسمت هامسه بضيق -كل شي فعلته...لا معنى له
.
.
.
علا صوت سيارات الشرطة بعد ان اختلطت بأصوات صراخ المارين الذين اجتمعوا وعلامات الصدمة قد اكتسحت وجوههم ثم مالبث أن تبدل الحال وصمت الجميع لحضور أفراد الشرطة حيث تم إحاطة المكان ب الشريط الأصفر حول تلك الجثة الجميلة والتي بدت كزهره قطفت ورميت بلا اي ذنب يذكر ، انساب دمها كالماء الحر على الأرض حتى وصل لقدم المحقق حيث طأطأ برأسه و قام بعض ظفر ابهامه بتلقائية وعصبية بينما ارتسمت ملامح السخط بوجهه وهو يراقب طبيبا مختصا يحاول اسعافها ، هز راسه يمنة ويسرة لتنطلق صرخه مكتومة وهو يرمي بقبضته نحو السيارة مفرغا بعضا من حنقه قائلا بخيبة وانكسار
-اللعنه كنت قريبا !
نظر اليها جميلة حتى وهي ميته خسر هذه القضية بسببها
انتشرت بصحف اسرع من نار ع علم
قتل بلاك بيدي زوحته للتي قتلت ابنها وانتحرت
قلب كاين الصحيفة قائلا -ايريس....
رمى الصحيفة بالقمامه وغادر لعمله ....
وكانت تلك نهاية قصة ايريس إريك ادسن
العبرة(لا تتعجل بفعل الامور وترمي نفسك لتهلكه)
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro