Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ch13

تراقبها ماري منذ ست ساعات وتتناوب هي و شقيقتها بالامر من باب غرفة العناية الاجهزه حولها و الضماد يغطي كافة اطرافها وجسدها
حالتها يرثى لها كادت تموت لولا انها لم تقطع الشريان والا لكانت النهاية
خرج الطبيب بعد فحصها
-ايوجد هنا فرد من عائلتها؟؟
نظرت ماري لكارلا التي بادلتها النظرة وتقدم رجل قائلا - انها قريبتي
نظرتا اليه لم تتعرفا اليه اطلاقا دخل مع الطبيب ليقول بانزعاج
- ما الامر
رد الطبيب بقلق
- اخبرني بسمك
رد الاخر ببرود
-كاين هيل
مد الطبيب يده ليسمح لكاين بالجلوس
وقال بجدية
-هل يتم تعذيب الانسه
رد كاين ببرود
-رجاء لا تسال واخبرني متى ستستيقض
رد الطبيب بضيق
-لا اعلم
دخلت ممرضة وهمست باذن الطبيب ليقف قائلا -افاقت
غادر الطبيب لغرفتها دخل ليقف امام غرفتها سمع تهامس الفتيات بالخلف
-اتصلي ببلاك اخبرية
التفت قائلت ببرود
-اخبروه لن يستطيع لمسي وايضا
اشار للباب بابهامه
-سيقتلها
اطل يراقب الطبيب يحرك يديه امام وجهها ولا يحصل ع استجابة منها
اسبوع
اسبوعين
بدت خارجة عن الوعي لا تتاثر بما امامها
ولا تهتم بشي
بالمنزل بلاك يغير ضمادات صدرة وكارلا تحمل قميصة وماري تثبت الضماد قائلة -هل ستزورها؟؟
رد ببرود
-ربنا لما؟؟
استدار واخذ قميصة من يدي كارلا واجابت نيابتا عن اختها
- ربما سيكون الامر سيئا اعني...هي خارج التغطية حاليا
اخذ معطفة وغادر دون ان يرد عليهما
للمستشفى ركب سيارته ورفع راسه متنهدا بثقل اشعل سيجارته ليرن هاتفه ويرد قائلا
-نعم؟
رد الطرف الثاني ببرود
- سيدي هناك عرض جديد لدفعة من العاهرات و للمخدرات ماذا افعل
رد ببرود وهو يحرك سيارته
- ضعهم ع مكتبي وانتظر
اغلق الخط وزاد سرعتة
.
.
لم يهتم لكونه يلفت انتباه الجميع
وقف امام باب غرفتها وفتح الباب ببطء
تردد لثوان لرؤيتها
لكن ما راه كان اسواء.....
.
.
.
بمتن الطائرة تراقب وقربها كاين هيل قائلا بلطف
-اهذه اول مره تركبين طائرة بها؟
اومأت براسها وبصوت مبحوح قالت بخفوت
- كنت اراها لكن لا اركبها
صمت كليهما لتسال بضيق
-لن يجدني صحيح؟؟
رد بثقة
-انسية هذه المره وانتبهي لما في معدتك
اومات براسها قائلة
-لا اريد شي منه الن تسمح لي باجهاضة
رد بانزعاج
- ستندمين لاحقا
مسح راسها قائلا
-ستبداين حياة جديدة بسم كاميليا اشنبارت عزباء ستصبغين شعرك وترتدين عدسات ذات لون مختلف ساعطيك وضيفة وشقة لا تعودي لامريكا ابدا مهما حصل
اومات براسها
.
.
جن بلاك دمر المستشفى بمن فيه ع رؤسهم نشر رجاله بكافة انحاء امريكا ماري وكارلا حبستا بالمنزل لشكه بتواطئهما بهربها
اختفت كليا ليس لها اي اثر النار اكلت قلبة و روحه الحقد ملاء كل جسده يريد فقط ان يجدها و سيذيقها جحيم لم يرا احد له مثيل سيجعلها تتمنى لو لم تهرب
.
.
.
بعد 4سنوات
.
.
.
تسير تلك النادلة سوداء الشعر بنية العيون تحمل صينية بها اكواب قهوه
ورتبتها امام طاولة بها شابين وتحدثت بالفرنسية
- اذ احتجتما شيئا نادياني
غادرت ببسمتها التي تأسرت بها قلوبهم
لتدخل رفعت هاتفها متصلة لترد فتاه قائلة
-كاميليا هذه المره ال10التي تتصلين لويس نائم ستوقضينه بنفسك
ضحكت كاميليا قائلة
- حسنا اردت التاكد من حال صغيري فقط
تنهدت واغلقت الخط لينادي شخص
-كاميليا المحل مزدحم
وقفت وركضت لتبدا العمل
زي النادله خاصتها قصير مما حرض البعض التحرش بها
غادرت في العصر لتنتقل لعملها في بقالة الى المغيب
ومن 6الى1مساء في حانه
وتعود لمنزلها مرهقة تكاد تموت فتح باب شقتها ودخلت لتستمع لصوت ملاكها الصغير يصرخ
-مامي عادت
ركض اليها واحتضن ساقيهاو
انحنت واختضنته قائلة بحب وهي تقبل وجهه
-حبيبي اشتقت لك كثيرا
قبل خدها قائلا - خالتي روز علمتني اغنية جديدة
تقدمت روز بالمطبخ قائلة بمرح
-هيا هيا هيا عشاء متاخر باستا
قفز لويس صارخا بهتاف
-باستا باستا باستا باستا
جلست كاميليا تدل صغيرها وودعت روز لتضع صغيرها بسريرها وتنام بعنق معه
هكذا تغيرت حياتي
رغم اني مرهقة و متعبة إلا ان الامر يستحق علي صبغ شعره قبل ان يشبهني
غادرت بالفجر مع دخول روز للشقة
ارتدت ثياب العمل مع معطف تخفي ثيابها به وغادرت راكضة بعد ان اعادت توصية روز بطفلها
.
.
.
نزل بلاك الذي تغير 180 درجة عن السابق من طائرتة الخاصة يسير بغرور و تكبر يديه بجيوبة رفع خصل شعره للخلف وهو ينزل الدرج ويقف امام مصعد لينزل لدور السفلي
خرج من ذالك المبنى لترتطم به تلك الفتاه سوداء الشعر
لم يرها ولم تره لكن شعر بانه تنفس اخيرا دق قلية لاول مره منذ 4سنوات
اعتذرت بسرعه وتابعت ركضها دون ان تنتبه ليرا حرسة موجهين اسلحتهم عليها
نظر اليها ليرا بها فتاته التي اختفت (ايريس)
انزل سلاح احدهم قائلا -لنذهب
تحرك وتبعوه بصمت
دخلت وحيت صديقاتها بمرحها المعتاد لتبدا العمل باطلالتها الزاهية وجمالها الخلاب
خرجت عصرا تحت الشمس الحارقة تركض لعملها بمتجر شعرت بالوهن الشديد تعب فضيع تركض من اول النهار حتى اخر الليل
ركضت لتراه واقفا امامها
توقفت وتوسعت عينيها ع اخرها
قلبها انتشل من صدرها بثواني بسيطه
تشوش بصرها لترا اخر شي هو ابتسامته وهي تفقد وعيها
.
.
.
افاقت بالمنزل وجهها مبلل تماما شعرها و الوسادة اسفلها لترا لويس يغير كمادتها دون عصرها ويعصرها ع راسها
ليقول بقلق
- صباح الخير مامي
نهضت لتسال
-اين خالة روز ؟
نزل وركض صارخا
-خالة روز مامي تريدك
دخلت روز مع طبق حساء قائلة بقلق
- كل شي بخير ضربة شمس لا اقل ولا اكثر وشعرك الاسود يسحب الحراره
تنهدت كاميليا ورسمت ابتسامه مرتاحة
-الحمد لله....لم يكن هو اذا هلوسة
جلس لويس قرب والدته قائلا بسعادة
-ساطعم مامي
وضعت روز الصينيه ع فخذي كاميليا لياخذ الملعقة فور ويدخلها بفم والدته بقوه دمعت عيني كاميليا شربت الماء بسرعه واجبرت نفسها ع الابتسام قائلة
-مارايك....ان نبرده قبل اكله
قال بصرامه مدعيا الكبر
-لا خالة روز قالت يجب ان تاكلية حار
ردت وهي تكاد تبكي
-ليس هكذا
كتفت روز يديها قائلة
-طلبت اجازه لك حتى تتحسني لا تغادري السرير انا و لويس سنعتني بك
ردت كاميليا بيالم
-تقصدي ستحرقون فمي
ضربت روز و لويس كفيهما معا
-يااي
ابتسمت براحة لرؤيتهم
يومان فقط لتغادر سريرها قائلة
- روز نواقص المنزل
ردت الاخرى بالمطبخ
- كتبت لك قائمة تجدينها عند الباب

اومات برسها وخرجت بحلتها العادية ببتسامه دخلت البنك لتسحب بعض الاموال قدمت بطاقتها الإئتمانية مع بطاقة هويتها
لتقول مدخلة البيانات
-عذرا انستي هذه ليسة بطاقتك انها مزوره
توسعت عيني كاميليا قلبت المراءة شاشة حاسوبها لترا كاميليا صورة لرجل ما متشردا
لتقول بذعر
-ربنا اخطاتي الرقم يا انسه انا استخدم بطاقتي منذ4سنوات
ردت المراءة بشك
-وهذا الشخص كان يستخدمعا ل 10سنوات ولا زال انتي زورتي بطاقتك
ضغطت المراءة على زر الامن وقبض ع ايريس ورميت بسجن جن جنونها لا تعلم ماذا ستفعل وطفلها بعيد عنها طلبت فرصتها في الاتصال واتصلت ع كاين
رد بضيق وهو يتمدد
-نعم؟؟
توسعت عينيه بذعر
-ايريس؟؟؟
بكت قائلة
-ماذا افعل اكتشفو تزوير البطاقة
رد بقلق
-اين انتي؟؟
اخبرته انها بسجن
ركض مسرعا لسيارته يجب ان يصل اليها اولا
فتحت زنزانتها بعد 3ايام حبس لم تاكل شي ولم تشرب شي جالسة وراسها بحضنها تحتضن ساقيها امسك بها الشرطي بقوه قائلا -هناك زائر لك
تخلصت من عدساتها فور دخولها بسجن لانها كادت تجف وتؤذي بصرها
جرها الى غرفة بيضاء ليرميها بداخل
ويغلق الباب رات اقدام امامها حذاء اسود رفعت بصرها
لتشهق كمن انتشلت روحه
يدخن ينظر اليها بنظرات سوداوية
نظر بتفحص لها ندب برقبتها سحب سجائرة ونفث دخانها قائلا ببرود -اذا كيف تحبين ان نفعل الامر كلميليا(شدد ع الاسم)؟؟ حتى الشعر الذي احب قمتي بقتلة بهذه الاشياء
زحفت للباب بذعر لتتذكر طفلها هزت راسها برفض لا يجب ان يعلم عنه سيقتله كما قتل اخاه الاول
توقفت عن التراجع وعضت شفتها قائلة بحسرة
-كيف وجدتني؟
رد ساخرا
- صدفة القدر جمعتني بك اسطدمتي بي ورايتك غبية كعادتك
تذكرت اسطدامها به
وغيابها عن الوعي
كان هو حقا
ملامح ميته بوجهه يفكر بافضع شي يمكن ان يفعله بها
ضحك وارتفعت ضحكته قائلا -حبيبتي سترين جحيم الكسندر سترين ان بلاك الكسندر وحش لا بشر
واتبع بمكر
-ولا تقلقي طفلنا سيكون معي ولن ترية مره اخرى
شعرت بنغز بقلبها وقفت وصرخت عليه -اياك وان تلمس شعرة منه
بقي ع سكونه ورد بستفزاز
-واذ فعلت؟ لن تستطيعي الوصول الي
اشار بعينيه لقدمه قائلا
-قبلي قدمي و اطلبي السماح و إلا سيموت الصغير
ضلت واقفة لدقائق رفع حاجبة واخرج هاتفه لتنحني ع ركبتيها كطفل يزحف فور اقترابها من قدمه ركل وجهها بقوه و بضبظ من مقدمه فمها
ارتطمت بالحائط امسكت شفتيها بالم تلوت ع الارض و الدماء تتناثر ضحك بهستيرية قائلا
-حقا هل توقعتي اني ساسمحك فقط بهذا انتي لم تري شئا ايريس ساريك ان للهروب من بلاك يعني الهلاك
بكت بحدة حتى دخل الشرطى ووجه سلاحهه لبلاك فقام بلاك بقتله ورمى جثته قربها وغادر
احتاجت لعملية لايقاف النزيف بقيت 3 ليالي بالسجن حتى كفلها بنفسة واخرجها ع مسؤليته
يمسك رقبتها ويسير حولهم عدة رجال اخرين ادخلها لسيارو كورت يديها بحضنها ليرا اثار ضربته بشفتيها
انزلت راسها وقاد بسرعه لشقتها التقى هناك ب كاين ابتسم بلاك ساخرة -اوو اهذا زوجك الثاني؟؟
رفعت بصرها لكاين ودمعت عينيها ليصفعها حتى اقسم ان عنقها قد كسر ارتطم راسها بعمود اناره وامسكها من ذراعها لتقف ليقول كاين بغضب
-اترك الفتاه بلاك
رد بلاك بسخرية
-همم تعرفنيي اذا انت لست فرنسي....امريكي...عميل سري؟؟
احضتنها قائلا بمكر
-انها زوجتي هل ستحرمني منها؟؟ كما انها راضية بالامر صحيح ايريس
قال اسمها بمكر شديد وخبث لا متناهي مدققا بكل حرف
اكتفت بإمائة خفيفة سار بلاك لشقتها قائلا -لا تقلق لن اقتلها ليس الان ع الاقل
كاين عاجز عن استرداد ايريس بعد ان وجدها بلاك
اي جيحم فتح الان بوجهها ....

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro