Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

٢٤ | قَـضِيَّة المَـوت




"ماذا حدث بالجثة لوكاس ، أرى أن بعد الذي رأيته يوجد أحداث كثيرة حدثت بها"

"الذي حدث بالجثة ، ليست جريمة قتل عادية ، بل أبشع ، هذه بشاعة جونغكوك ، هذا عذاب ، حتى إذا كانت أسوأ إمرأة بالكون ، كيف يفعلون بها هكذا!"

"لوكاس أرجوك لا تتركني هكذا ، قل لي ماذا حدث بها"

"تعالى معي أنظر"

ذهبا إلى الثلاجة و أخرج الجثة ، رائحة الجثة تملأ المكان ، رائحة كريهة جدا و نتنة ، كتم أنفه بيديه و نظرات القرف ملأت وجهه من منظرها

"أنظر ، لا يوجد إنش بجسدها سليم ، عكس الذي رأيناه أول مرة"

"هل عذبوها قبل أن تموت؟! لهذه الدرجة قلوبهم حجر؟!"

"جونغكوك إذا كانوا بالفعل أولادها ، فهم لم يفعلوا ذلك أبدا"

"ماذا تقصد؟ ، ماذا تريد أن توصل؟"

"بمعنى أن الذي فعل بها هكذا ليس ابنها"

"سوكجين!"

"هذا احتمال كبير"

"دعنا من هذا الآن ، كل شئ سيظهر بوقته ، قل لي ماذا حدث بها بالتفصيل و هل كتبت كل شئ بالتقرير؟"

"لا"

"لماذا؟"

"لأن إذا علم أحد بالذي حدث بالجثة لن يتم معاقبته حسب القانون ، بل سيعطوه جائزة نوبل"

"تمزح صحيح!"

"اسمعني جيداً كوك ، في منطقة القدم توجد آثار سكاكين ، انظر ، آثار السكاكين ليست طبيعية انه محترف ، كأنه أمسك بقدميها و أصبح يُفنِّن بها مثل الذي يرسم لوحه ، كل علامة تدل على شئ معين ، قدمها اليمنى آثار السكين بها تظهر ان كان أحد قام بتشريحها"

"إذن الذي فعل بها هكذا طبيب"

"نعم"

"و بعد ذلك؟"

"هذه المرأة جونغكوك لديها شلل ، بمعنى أنها لم تمشي لمدة أعوام على قدميها....."

"إذاً حدث لها حادث قبل ذلك..."

"و هذا الذي رأيته عندما فحصت بقية جسدها ، انا كتبت فى التقرير ان الذي حدث بقدمها حدث بعد موتها ، لكن لا كل شئ بها حدث قبل الموت ، انظر إلى ظهرها ، لقد فعلت إشاعة عليها و اتضح لي أن عمودها الفقري مكسور تماماً ، هذا شئ ، في منطقة البطن إلى الصدر توجد كدمات شديدة في كل مكان و طعنة بالسكين في أسفل صدرها بالمنتصف مباشرة يعنى ما بين الرئتين، و هذا أدى إلى غيابها عن الوعي لوقت محدد ، الطعنة هذه ليست طعنة لأحد يريد التخلص منها بأي شكل ، لا ، هو كان يعرف ماذا يفعل ، لقد طعنها فى مكان حيث أنها لا تموت منه ، و الطعنة لم تصل لآخر جسدها ، انها سطحية هى فقط اغمى عليها من الصدمة ، و فى فترة الاغماء هذه اعطوها مخدر ..."

"انتظر انتظر اذا كان سيعطوها مخدر من الأول ، لماذا فعلوا كل هذا "

"كنت سأقول لكَ بالنهاية ، آثار السكاكين حدثت بعد أن خدروها ، أما الطعن فهى كانت تقاومهم بشدة ، لكن الذي طعنها كان ذكي للغاية ، طعنها بطريقة لا تقتل حيث أنها فقدت وعيها من الصدمة بمعنى انه كان يقصد"

"أريد أن أعرف ، لماذا كل هذا؟"

"أولاً لأنها بالتأكيد كانت سيئة معهم و هم أحبوا أن يردوا لها الإساءة بالإساءة ، لكن إساءتهم كانت مضعفة ، انها ليست جريمة قتل جونغكوك ، إنها تجارة أعضاء"

"ماذا؟!"

"بعد أن خدروها ، فى مكان الطعن تم تقطيعها ، و لا أحد يقطع في جسد احد بهذه الطريقة إلاّ لو كان سيأخذ منها عضو من اعضاء جسدها ، و فى هذا المكان لا توجد أعضاء تؤخد غير الرئتين غير هكذا إنها مرأة مشلولة و أيضا سنها كبير ، ماذا سيكون بها يا ترى لكي يأخذوه؟"

"لوكاس ، تريد أن تقول لي أن هذه المرأة كانت تخبئ شئ بجسدها؟!"

"نعم إنها كذلك ، من الآخر جونغكوك انها عصابة و عصابة كبيرة أيضا ، و هذه المرأة كانت عضو بها و بالتأكيد خالفت قوانينهم او كانت تريد كشف أمرهم ، أو كانت بالفعل تخبئ شئ خطير بجسدها ، و هم تخلصوا منها على الفور ، لكن الموضوع كان مرهق عليهم بشدة حيث إنها لرغم أنها مشلولة كانت قوية و تحملت كثيرا"

"ماذا كانت تخبئ بجسدها؟!"

"لا أعرف ، بالطبع هم ليسوا اغبياء لكي يتركوا بها شئ"

"و لماذا قاموا بتشريح قدميها؟"

"لا أعرف حقا الموضوع معقد جدا جونغكوك"

"و ماذا بعد؟"

"ذراعيها مكسورتان.."

"و لماذا؟! ماذا سيفعلون بذراعيها يا ترى"

تحدث جونغكوك بإنفعال ، حتى لو كانت أسوأ إمرأة ، لا تستحق كل هذا

"قلت لكَ جونغكوك الموضوع معقد جدا"

"كيف كُسِر ذراعيها؟"

"لأنهم ألقوا بها في المياه و أثناء سقوطها ارتطمت بشئ كسر ذراعيها"

"اممم من الظاهر ان بعد انتهائهم ألقوها في المياه ، إذا لحظة اذا كانوا ألقوها في المياه بالفعل ، فكيف كانت في القصر اثناء البلاغ و التحقيق؟! و كيف كانت بشكل مثالي؟!"

"عدَّ على موتها أسبوع ، بمعنى انها كانت في المياة لمدة خمسة أيام متواصلة ، في اليوم السادس قاموا بإخراجها من المياه ثم فعلوا بها اشياء كثيرة ، هذه الاشياء كما قلت لكَ سابقاً اذا علم احد بها سيعطيهم جائزة نوبل ، بمعنى أنهم كانوا يعلمون ان سيتم البلاغ عن هذه الجريمة في اليوم السابع"

"لوكاس أرجوك بهدوء ، لأنني حقا سأجن"

تنهد ثم أمسك رأسه بألم من الصداع الذي أتى له من شدة التفكير و الصدمات التى يتلقاها خلف بعضها

"جونغكوك ، يجب أن نقبض عليهم في أقرب لأنني توصلت لأشياء تؤكد لي أنهم عصابة كبيرة ، و أشعر أننا حققنا بقضايا تشبه هذه"

"كيف هذا؟! ، لم يمر علينا قضية مثل هذه"

"بلا مر ، انظر ، هذه المرأة كانت تموت ببطئ شديد ، قبل الذي حدث بها كل هذا ، تعرضت لمادة كيميائية بطريقة غير مباشرة أدت إلى إصابتها بالعمى ، مثل الذي حدث لنامجون تماماً"

"اممم ، حسنا و ما علامة الذبح هذه ، و عروق وجهها التى ظاهرة بشكل مبالغ به"

"قاموا بإختناقها ، ثم...ثم ذبحها ، و تركوا علامة 7A على رقبتها ، العلامة التي رأيتها قبل ذلك و اختفت ، جونغكوك اذا تذكرت أننا كنّا نحقق في قضية من ثلاثة سنوات تشبه هذه ، اتذكر جثة الرجل الذي كان في الأربعين من عمره و عندما قمنا بتشريحه انا و نامجون و اتضح لنا أن كليتيه مختفية ، و كانت قضية تجارة أعضاء و انتهى بكم الأمر انت و تاي بغلق القضية ضد مجهول و إلى الآن لا نعرف من الفاعل ، كان في مؤخرة عنق هذا الرجل علامة هل تتذكرها؟"

"نعم ، كانت..."

أمسك برأسه و يحاول تذكير هذه القضية

"كانت 7S"

قالها بصوت عالي لتذكره بالأمر ، هو هكذا توصل للكثير من الأدلة

"لحظة لوكاس ، هكذا انا توصلت لشئ ، هى بالفعل عصابة ، و تستمر بتجارة الأعضاء لكن في أوقات محددة ، حسنا قبل ثلاثة سنوات قضية هذا الرجل ، و قبل ست سنوات قابلنا أيضا قضية تشبهها لكن نحن أمسكنا بالمتهم بالفعل ، و الآن إلى حد الآن لا نعرف بمن سنقبض عليه ، هذه سلسلة مستمرة لوكاس ، كل قضية تنتهي بحل مناسب لهم هم ، إذا لم نوقفهم إلى حدهم سيستمرون بفعلهم ، لا أصدق هل كل هذه السنوات سوكجين يخدعنا"

"نعم و تذكر أيضا ان هذه القضايا تحديداً سوكجين كان يحقق بها دائماً"

"نعم و دائماً ما كنت آتي بمعلومات خطيرة لكنه كان يبطلها بأدلة مقنعة للمحكمة و إلى حد الآن لا اعرف كيف يفعل ذلك"

"ماذا سنفعل الآن جونغكوك؟"

"قبل أي شئ ، أريد ان أعرف ما الذي فعلوه بالجثة لكي تقول أنهم يستحقون جائزة نوبل........"

°°

بعد ان وصلوا إلى المكان المحدد ، كان مكان في غاية الروعة

"واه تاي هذا المكان رائع جداً"

"أعجبكِ؟"

"كثيراً"

تحدثت بينما ذهبت إلى المنضدة ثم جلست على الكرسي بمساعدة تاي لها ، يبدوا رومانسي جدا اليوم ، هذا ما دار بعقلها ، ثم جلس هو الاخر مقابل لها

"ماذا تريدين أن تأكلين؟"

"أي شئ ، في ماذا كنت تريدني؟"

"لا فقط أردت بأن نحظي بقليل من الوقت معا بمفردنا ، هل يزعجكِ شئ؟"

سألها بهدوء تام

"لا ، لا يزعجني شئ ، اممم في ماذا توصلت إلى القضية؟"

سألته بعد أن لاحظت نظراته التى تتفحصها جيداً

"اشش ارجوكِ هانا نحن هنا لكي نريح تفكيرنا قليلاً من العمل ، ما رأيك ان نرقص قليلاً"

تحدث بينما يبتسم ابتسامة مصتنعة
نهض من مكانه و ذهب لها و أمسك يديها و سحبها خلفه بهدوء ثم وقفوا على ساحة الرقص و وضع يده على خصرها و هى وضعت يدها على كتفيه و أصبحوا يرقصون بهدوء ، نظراته لها تقلقها ، فسألته

"تاي ، لماذا تنظر لي هكذا؟"

سألته و يبدوا عليها الإرتباك

"انظر كيف؟ هل ترينها نظرة حب؟ ام نظرة اخرى؟"

فجأة تحولت نبرته إلى الحدة

"م..ماذا تقصد؟"

"هااا دائماً ما كنت أتخيل أنكِ بجانبي دائماً ، كنت أتخيل أولادنا و هم يلعبوا أمامنا و نحن جالسين نشاهدهم بساعدة ، دائما كنت أتخيل أنني الحب الوحيد في حياتك ، كنت أتخيلك و أنتِ حزينة ثم تأتي إلى حضني تبكِ به و انا أمسد على شعرك و أغني لكِ إلى أن تنامي بين أحضاني ، كنت أتخيل أنني الأب ، الصديق ، الحبيب و الزوج بالنسبة لكِ ، كنتُ أرى أنكِ أجمل فتاة بالكون ، لم أرى غيرك من قبل ، دائماً كنت أقول لجونغكوك أنني محظوظ بكِ ، كنت أخاف عليكِ من الهواء ، لكن للأسف كان كل هذا من طرفي أنا فقط ، كان حب من طرفي أنا فقط ، حقا كم كنتُ مغفل"

كان يتحدث بينما يرقصون و في آخر كلمة توقفوا ، نظرته أصبحت نظرة أقل ما يقال عنها نظرة انكسار ، أما هى لا تعرف ماذا تقول ، دموعها أخذت مجراها في النزول ، هل علم الحقيقة؟!

"لماذا هانا؟"

سألها و هو مازال ممسك بخصرها ، و ينظر لها بعمق

"لماذا؟ ماذا فعلت لكي لا تحبينني؟ في ماذا قصرت معكِ هانا؟ ، ما الذي أمنحكِ به هوسوك و أنا لم أفعل؟ تحدثِ"

كان يتحدث و مع كل كلمة كان يضغط على خصرها بينما هى أنَّت بألم ، صرخ بوجهها لكي تتحدث ، لكنها تبكِ فقط

"لماذا لا تريدين التحدث؟ ، لأنكِ و ببساطة لا تعرفين الإجابة ، لكن أنا أعرفها جيداً ، هذا لأنكِ.."

صفعها على وجهها بقوة ثم أكمل

"عاهرة"

أمسك بشعرها بقوة و أصبح يسحبها خلفه بينما هى تصرخ بألم بكلمة

"أتركني تاي أرجوك"

"اصمتِ ، لا أريد أن أسمع صوتكِ القذر هذا ، أترككِ؟ ههههه ، أنا بالفعل سأترككِ لكن بعد أن أقتله أمامك ، هيااا"

سحبها خلفه بقوة إلى سيارته ، أخرج من السيارة هاتفه ، ثم قام بفتحه ، و رأى أن جونغكوك إتصل به كثيراً ، ثم ضغط على إسمه و اتصل به.......

°°

كان يترك هاتفه في منضدة بعيدة عنه حيث أنه يسمع ما حدث بالجثة من لوكاس

"انظر جونغكوك من الأول بالتأكيد هذا كان شجار ، لأنهم أولاً قاموا بضربها عدة مرات في منطقة البطن ثم قاموا بطعنها بعد أن قاموا بطعنها خدروها بالكامل ثم قاموا بتشريح قدميها لسبب أنا لا أعرفه إلى الآن ، ثم قاموا بفتح منطقة البطن إلى الصدر ، بالتأكيد أخذوا الذي يريدوه ثم قاموا بذبحها و بعد ذلك ألقوها في المياه و اثناء سقوطها ارتطمت بشئ كسر ذراعيها ، بعد خمسة أيام من فعلهم هذا ، قاموا بإخراجها من المياه و هذا كان من ضمن خططهم ، حيث أن عندما تكون الجثة في المياه لمدة طويلة تطفو و تصبح سمينة بسبب الماء الذي دخل بجسمها لمدة أيام ، بعد إن قاموا بإخراجها بالتأكيد ذهبوا إلى معمل كيمياء أو شئ من هذا القبيل ، و لكي يحافظوا على تثبيت هذا الوزن قاموا بحقنها بدهون للجسم مما جعلها سيدة سمينه وزنها أكثر من مئة كيلو ، ثم قاموا بغسل الجثة كاملةً و مسح جميع الدماء من جسدها و تبقي فقط آثار الطعن و التقطيع و التشريح ، و الذي فعلوه هذا تعد عبقرية ، لأنهم وضعوا عدة مواد كيميائية يُلحِم الشرايين و أيضا حقنوا آثار السكاكين بهذه المادة حيث أنها لم يعد لها أثر ، مثل لحام الحديد هكذا هل تصدق! ، و بعد ذلك قاموا بحقن جسدها بالكامل بهذه المادة ، لكن تبقى عدة آثار صغيرة ، أخفوا هذه الآثار ببعض من مستحضرات التجميل لكن مستحضرات مركزة يعنى لا يتم إزالتها بسهولة غير بمادة معينة ، لكن تركوا هذه الآثار من جهة الرقبة فقط حيث أن تكون قضية قتل أو إنتحار فقط ، ثم بها إلى القصر و وضعوها على الأريكة و وضعوا السلك حول رقبتها ، أما من جهة عيناها ، فهم أيضاً حقنوا عيناها بالمادة السامة التي تعرضت لها حيث أن أي أحد ينظر لها لعدة دقائق يدخل بغيبوبة و يصيب بالعمى ، هذه المادة قاتلة حيث أنها عندما تدخل العين تنتقل الى المخ تجعل الإنسان يشعر بنبضات تسرع في عقله كأنها ستنفجر ثم عيناه تكسوه اللون الأحمر و بالتأكيد آلام و الذي تعرض لن يتحمل ذلك فيدخل بغيبوبة مثل الذي حدث لنامجون و السيد مين جون ، و من الظاهر أن مفعول الذي وضعوه بالجثة لم يطول بدليل أن الجثة رجعت إلى حقيقتها ، و بالتأكيد هذا خطأ منهم ، أو أحد كان متعمد أن يكشف أمرهم"

"اللعنة"

قالها بعد أن شعر بأن رأسه ستنفجر ، ما كل هذا؟ ، قاطعهم اهتزاز هاتف جونغكوك ، كان يرن كثيرا لكنه لم يسمعه من شدة الصدمات التي تلقاها ، امسكه و كان من تاي

"تاي؟! أين أنت؟"

"لماذا لا تجيب على هاتفك اللعين هذا جونغكوك"

"لأن توجد مصائب أخرى لا أكثر ، المهم أين أنت اقلقتني عليك و هل هانا معك"

نظر إلى هانا نظرة إشمئزاز بينما مازال يمسك بشعرها بقوة كأنها ستهرب ثم أجابه

"ما الجديد بالقضية؟"

"الكثير ، الكثير تاي ، يجب أن أقبض عليهم الآن ، ليس هم فقط الذي فعلوا ذلك بل هى عصابة تايهيونغ"

"جيد"

نظر لها بهدوء و يتوعد لها

"ماذا يحدث معك تاي ؟!"

سأله جونغكوك بينما ذهب إلى سيارته و شغل المحرك و لا يعرف إلى أين سيذهب

"ماذا سنفعل الآن؟"

"انتظر هكذا سأتتبع هواتفهم"

"حسنا ، لا تقلقِ حبيبتي ، ستشتاقين اليهِ بشدة أعدك"

تحدث بينما يصر على أسنانه و يحكم على شعرها ، شعرت أن شعرها سيخرج من رأسها ، فقط تبكِ ، لم تتحدث ، أما هو تركها و ذهب إلى حقيبة السيارة و أخرج منها حقيبة ، و ألقاها أمامها

"هذه أدواتكِ أيتها الممثلة البارعة ، ارتدي ملابسكِ و تنكري جيداً لأنكِ ستقابلين حبيبكِ الآن ، يا جوليانا"

من جهة جونغكوك تتبع هواتفهم لكن لم يوصل لجميهم لأنهم أغلقوا الهواتف ، لكن تبقى واحد فقط لم يغلقه ، لم يصدق نفسه و اتصل بتاي مرة أخرى

"تاي ، هوسوك ، هوسوك لم يغلق الهاتف و هم في القصر الآن"

"هوسوك ، اها ، حسنا جونغكوك سآتي الآن"

أغلق الهاتف و نظر لها و هى تحاول ارتداء الملابس و التنكر

"حبيبك هذا مغفل للغاية لقد ترك هاتفه مفتوح ، أوه أيعلم أنه سيموت أم ماذا هههههههه"

نظرت له بخوف

"ماذا جوليانا ، هل خفتِ عليه لهذه الدرجة ، لا تقلقي سأقتلكِ بعده........"

يتبع.......

رأيكم؟









Vote and comment ✨🦋




الكَاتِبَة: جُـيُـۆنْ آنْـآبِْـيـل

💜 صلوا على سيدنا محمد 💜

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro