Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

٢٠ | قَـضِيَّة المَـوت



كل عام وانتم بخير ، كل عام و نحن على دين محمد عليه افضل الصلاة والسلام 💜✨





"هكذا سنموت ، كل الذي فعلناه سيذهب هباء"

"أقسم لكم أنا فعلت ما بوسعي ، و بالفعل إنتهاء المفعول ليس قبل خمسة أشهر ، فالذي حدث ليس لدي دخل به"

"ماذا سنفعل جين؟ أنت ستحل الموقف أليس كذلك؟"

"هي سو ، جيمين ، يونغي ، هؤلاء من المحتمل أن يخرجوا من القضية"

"و لماذا هم فقط؟"

"لأن جريمتهم ليست كبيرة ، هم فقط ساعدوا في بعض الأشياء"

"أريد أن أفهم شئ ، كيف لكَ أن تكون بارد هكذا؟ ، و..و أيضاً تتحدث معنا كما و أنكَ ضدنا ، أنظر من البداية و أنا لست مطمئن لكَ ، أمي كان معها حق تكرهك"

"أنظر هوسوك ، لا يوجد أحد هنا مرَّ بالذي مرَّيت به أنا ، نعم هى لم تكن والدتي بيوم ، لكن كانت تفعل أشياء تستحق عليها القتل ، لماذا لا تسألوا أنفسكم أنني لا أحب النساء ، هاا تحدثوا"

"أنت ماذا تقصد جين؟"

سأله جيمين بعدم فهم

"أنت ماذا تريد أن توصل لنا؟"

سأله يونغي أيضاً ، بينما هوسوك فقط مصدوم ، هم جميعاً توصلوا إلى قصد جين لكن ينكروا ، يريدوا أن يسمعوا الحقيقة بأذنهم

"كما فهمتم ، والدتكم ، ك..كانت ...."

"كانت ماذا جين؟ ، تحدث"

"أون أي ، والدتكم ك...كانت ، تعتدي علي و أنا صغير ، في عمري الثامن عشر"

تحدث بينما يرتجف و قلبه أيضاً يرتجف ، هى تستحق ، تستحق كل الذي حدث لها ، أما أبنائها بعد سماع كلام جين لم يعدوا بإمكانهم التحرك أو التحدث ، فقط صدموا صدمة أخرى ، صدمة أشد من التي قبلها ، والدتهم التي دائما كانت قاسية مع البعض منهم ، جيمين ، يونغي ، هوسوك ، أون أي ، هي سو ، أي سوك ، لم يتلقوا الحنان منها ، لم يتلقوا أي شئ جيد منها ، كانت تقسو عليهم أمام الجميع ، تسخر منهم ، تضربهم ، تقلل من شأنهم أمام الجميع ، مما أدى إلى برود جيمين و قلبه الذي مثل الثلج ، ضعف شخصية هوسوك و الذي ليس له أي رأي لدرجة أنهم يتحكموا به مثل الدمية ، يونغي ، الوحيد الذي كان صامت ، لأنه مرَّ بالذي مرَّ به جين ، هو أيضاً كره النساء بسبب قذارة والدته ، أما الفتيات من حقهم أن يصدموا ، نعم كانت حنونة عليهم بعض الشئ ، لكن كان يحدث عدة أشياء هم لم يفهموها و الآن هن فهموا ، لماذا والدتهم كانت تغير منهم ، لماذا دائما تقول لهن أنتم قبيحات لستم جميلات مثلي ، كانت تتعمد أن تشتري لهن أقبح شئ أمامها لهن ، أما هى كانت ترتدي أجمل الأشياء و باهظة الثمن ، و بالفعل ، الفتيات خلقوا و هن يرو نفسهم أقبح الفتيات ، معقدين ، يكرهوا والدتهم ، لكن الذي كان يصبرهم أنها كانت تقبلهم على جبينهم كل يوم و هن نائمون ، لماذا تفعل ذلك ، ببساطة لأنها إمرأة مريضة نفسياً

"الآن جميعكم كنتم تريدون قتلها ، لكن كنتم منتظرين الدافع ، و ها أتى الدافع ، إ..إنها قذرة ، تستحق ما حدث لها ، هذا هو جزائها"

"و..و ماذا سنفعل الآن ، هكذا سنموت"

"لن تموتوا ، و لن أموت ، هذه القضية ستنتهي قريبا ، و انتم جهزوا أوراقكم لأنكم ستسافرون خارج البلاد ، و عندما أنهي هذه القضية سأتصل بكم"

"ألا تعتقد أنهم سيوافقون على سفرنا ، جثتها رجعت كما كانت ، و سيحققون و سيعرفوا كل شئ"

تحدثت هي سو

"لن يعرفوا شئ ، أنا مخطط لكل هذا لا تقلقوا ، هيا لا تضيعوا وقت"

"أ..أنا لن أسافر"

"هوسوك أنظر ، نحن بوضع لا يسمح به قولك هذا ، نحن مجبرين أن نذهب"

"جيمين ، أنا لن اذهب من هنا"

"لماذا هوسوك؟"

سأله جين

"أريد إنهاء بعض الأعمال ، و أعرِّف مدير الجامعة ، أنني سأتغيب و بعد ذلك سأفكر"

"اششششش"

"حسنا حسنا اهدأ جيمين ، هيا انتم و أنا سأتصرف معه"

"حسنا ، هيا"

قالها جيمين و خرجوا جميعهم من المعمل ، يونغي لم يتفوه بحرف واحد منذ ان أتى

بعد إغلاقهم لباب المعمل ، اقترب جين من هوسوك

"أفهم لماذا أصبحت تعارضني بكل شئ؟"

"أنت تعلم أنني مجبر على كل هذا ، هى تستحق لكن ليسوا نحن الذين سيحاسبوها ، ليس من حقنا أن نقتلها...."

"بلا حقنا ، هذا حقنا ، انظر هوسوك ، أنا أعرف الفتاة التي تدعى جوليانا أنت تحبها و هى تبادلك ، كان هذا واضح جدا ، لكن أنت تأخذ والدتك حجة ، أنت من الأساس لا يفرق معك موتها ، أنت تفعل هكذا لكي لا تشعر بالذنب ، لكن أنتَ أول من أراد قتلها"

ألقى بكلماته عليه و ذهب و تركه بمفرده ، يصارع أفكاره ، دقيقة و أمسك الهاتف و اتصل بملجئه

°°

دخل الغرفة لكي يرى نبض قلبه منتظم أم لا ، يدخل إبرة المغذي بالمحلول لكي يعثر على الغذاء لكي يعيش و هو بالغيبوبة ، و الطبيب يقف أمامه يراقب كل إنش بجسده ، حدث ما لم نتوقعه

جسده ، الدماء أصبحت تجري في عروق جسده بالكامل ، وجهه أصبح لونه طبيعي ، ضربات قلبه تسارعت فجأة ، لكن مع الوقت أصبحت طبيعية ، و فوق كل هذا ، فتح عينيه......

°°

"أريد أن أعرف ، ما بكِ هانا؟"

تحدث بعد أن دخل مكتبها و احتضنها لشدة اشتياقه لها ، لكن هى كانت باردة معه

"لا شئ تايهيونغ ، أنا حقا متعبة"

"متعبة من ماذا حبيبتي ، أنتِ حتى لم تبدإِ بالعمل بعد ، ما الذي يرهقكِ؟"

تحدث بينما أمسك وجهها بكفيه بحنان

"لا أعرف ، منذ ان اتت هذه القضية و أنا لستُ بخير"

"هل اطلب بإستبعادك منها ، لا توجد مشكلة أهم شئ راحتك حبيبتي"

"لا لا ، لا تفعل ذلك انا أريد العمل لكن يوجد شئ يمنعني"

"ما هو حبيبتي تحدثِ؟"

"تاي ، ه..هل ستتركني؟"

"ما هذا السؤال حبيبتي؟ ، كيف تقولي ذلك؟ ، بالطبع لا أنا أعشقكِ كيف تقولي ذلك؟"

"فقط أنتَ مشغول عني ، و لا تتحدث معي كثيراً ، شعرت أنكَ مللت مني"

"هههههه ، هل هذا الذي يعكر صفوك ، لا يا روح قلبي أنا أعشقك ، لكن أنتِ تعلمي أنا أفصل حياتي الشخصية عن عملي و يجب عليكِ أنتِ أيضاً فعل ذلك ، أنظري أنت لا تعملي و هذا لأنكِ تشعري بأنني سأترككِ ، لا ينفع ذلك حبيبتي ، نحن بالأسبوع الثالث و لم ننهي القضية بعد ، و جونغكوك سيطلب بإستبعادك و أنتِ تعرفي جونغكوك بالعمل لا يعرف أحد ، هيا حبيبتي"

"حسنا حبيبي"

عانقوا بعض بشدة و هو قبلها قبلة خفيفة و ذهب.....

°°

مازال يقف أمامها لا يصدق الذي يراه ، بينما الآخر يرتجف و هو جالس القرفصاء على الأرض

"مستحيل ، هذا مستحيل ، لوكاس ، أرجوك ، جمِّد قلبك هيا ، سننتهي ، هكذا سننتهي ، أنا الآن علمت كل شئ ، هيا ، هيا لوكاس ، افحص الجثة و اعرف ما حدث لها بالكامل حسنا ، سننتهي لا تقلق ، هيا انهض"

"و نامجون جونغكوك؟"

"نامجون سيكون بخير ، فقط اعمل بجد ، نحن سننهي القضية ، و اليوم"

قال كلماته و ذهب و اتصل بتاي

"تاي ، هيا سنذهب إلى القصر"

"قصر؟ أنت ماذا تقول ، و لماذا الآن ، و ماذا حدث ، ماذا قال لكَ لوكاس؟"

"إذا أتيت معي ستعرف هيا إلحق بي"

أغلق الخط ، و صعد سيارته و بطريقه إلى القصر

يتبع.........

.
.
.
.

هاي😁

رأيكم؟💜

اي رأيكم بصدمة اليوم🤭

ضعوا ايموجن يعبر عن تعبير وجهكم لهذا الفصل هنا🤭

لسه لسه😈

Love you my hearts 😘💕

Vote and comment ✨🦋










الكَاتِبَة: جُـيُـۆنْ آنْـآبِْـيـل

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro