نزوة أبت العُبور، غياهِب قلب

الشَّخصيات: جونغكوك، نانسي [ جونغكوك ثابِت ]

التَّصنيف: أكشن، رومانسية، لوليتا

نانسي مُراهِقة لطالَما عانَت مِن الإهمال العائِليّ، كونَ والدتِها رئيسةٌ لشرِكةِ أزياءٍ مهووسة بعملها تراها كدُمية لا تعتَني إلَّا بمظهرِها فقط، ووالدُها رجُل عِصابات لا يتواجَدُ في المنزِل مُعظَم الوقت، سَلكت طريقًا مُلتويًا مُنذ التِحاقِها بالثّانَويّة، لها سِجلّ مُواعدة مشوب، لأنَّها تهوى الفتيانَ السيِّئين، وهُو ما يُعرف باشتِهاء المُجرمين

جونغكوك هُو الرّجل الّذي لاكَته الحياةُ بين ضُروسِها، له ماضٍ غامِض، رسَّام ومُهرِّب المُخدِّرات الشّهير الّذي لم يُفلِح رجالُ الشُّرطة في العُثور عليه، حيثُ أنَّه يدُسُّها تحتَ أقمِشة بعض لوحاتِه الزّيتِيّة، ويُرسِلُها إلى إيطاليا بعدَ كُلّ معرضٍ يُقيمه دونَ أن يشكَّ أحدٌ بما تحتويه بجوفِها

والِدُها هُو أحدُ عُملائِه المُميَّزين، وكثيرًا ما يقوم بدعوتِه إلى مُناسباتِه الخاصّة، كذا ولائِم رِجال المافيا، تُقابِله ذاتَ يومٍ في منزِلها، فتذكره هو الَّذي لطالَما أحضر لها الهدايا في صِغرها والسَّبب في ميولِها، لكِنَّه لا يتذكَّرها، تُحاوِل التودُّد له، ولأنَّه يُعانِي مِن أزمةٍ معَ النِّساء يرفضها.

يحدُث أن تنبش عن رقمِه مِن هاتِف والِدها، وتتحجَّجُ برغبتِها في أن يرسُمها لتوقِعه بينَ شِباكِها

-

مَن ستركب هذه المَوجَة؟

-

الجو صاير احسن بس مودي لسا كئيب و تبع اجرام ودماء 😂😂😂😂