حملها بين ذراعيه كالعروس
🔞
'' أوه عزيزتي جاين. ما الذي سافعله دونك؟ انت حلوة. حلوة و نظيفة لدرجة تجعلني ارغب بتوسيخك. و سأستمتع بذلك كثيرا'' همس مستمتعا.
ليمسك المخدة التي فوق صدرها و يرميها إلى آخر الغرفة.
حاولت أن تغطي نفسها بذراعيها، و لكن شكل نهديها كان واضح بالنسبة له و بطريقة جيدة.
لم يزعجه محاولتها لتغطية صدرها بيديها. فذلك جعل شكل صدرها يظهر بوضوح أكثر. مزق فستانها بدون رحمة لتشهق و لكنه لم يهتم لشيء.
رمى الفستان الممزق بعيدا. حمالة صدرها كانت بالفعل ممزقة من قبل و محصورة بين ذراعيها التي تعقدها فوق صدرها ليزيحها عنها بقوة.
فتحت عيناها بقوة و لكنه لم يكن ينظر إلى عينيها. لأن بالنسبة له هناك أشياء أفضل لرؤيتها. رفعها من وسطها ليزيل سروالها الداخلي. أصابعه غرزت بخصرها بينما عيناه تتحرك على جسدها شبر بعد شبر.
تنفسها أصبح أصعب فهي الآن تشاهد آخر تهشيم لكرامتها. عانقت نفسها بقوة أكثر. في كل حياتها لم تشعر بمثل هذا العجز. كانت ممزقة بين الخوف و الغضب و الرغبة.
في اللحظة التي أنزل سروالها الداخلي لركبتها توقف. نظر لمنطقتها الخاصة و تنفس بعمق. وجه عينيه على مؤخرتها الممشوقة و عضوها الناصع.
نظراته الجائعة جعلتها ترتجف مكانها. حاولت النظر بعيدا. حاولت النظر لأي مكان عداه. و لكنها لم تستطع.
'' انظري ما لدينا هنا. انت مستعدة و رطبة '' تحدث بنبرة خبيثة و عيناه لا تفارق عضوها. فمنذ اللحظة التي رآها بالنادي و هو يفكر بها و لكنه لم يكن يتوقع بأنه سيكون محظوظا هكذا.
تخبطت مكانها و هي تنظر له بصدمة. فالطريقة التي يطالعها بها جعلتها تشعر و كأنها مجرد قطعة لحم بدون قيمة.
وضع أصبعه الوسط فوق عوضها و بدأ يحركه ببطئ على طول عضوها دون كسر تحديقه.
'' لا استطيع الانتظار لرؤية كيف سيبدو بعد أن أجعله ملتهبا و محمرا'' تحدث و كأنه يتحدث عن شيء مهم جدا.
أغلقت عيناها بقوة و هي تدفن وجهها بكتفها. أحست بلدغة بعينيها لتنزلق دمعة بكل هدوء.
دموع التي لم يلحظها إلا أن سمع نحيبا يخرج من حنجرتها لينظر لها بصدمة.
يديه تحركت لتمسح دمعتها إلا أنها اجفلت من حركته. لتضم ساقيها لصدرها و تضرب يداه بعيدا.
'' لا تجرأ على لمسي'' تحدثت بين شهقاتها. و بدأت تبكي بقوة أكثر و أكثر.
ابتسم فهي قادرة على إبعاد يده عنها هو الوحيد القادر على و ذلك و هذا إن أراد طبعا.
'' أوه عزيزتي جاين. انت تبكين لاتركك تذهبين في حين أن عضوك يبكي لالمسه. لمن يجب علي الإستماع؟'' تحدث بدرامية و هو يطبطب على خدها.
فوضعت يدها على فمها من شدة الخجل و لمنع ظهور شهقاتها.
'' و أيضا أنا فقط أخذ ما هو لي الآن. ماذا يقولون؟ آه اكتمال الزواج'' تحدث و هو ينهض من فوق الأريكة. لا يزال يلبس روب الاستحمام. اوقفها و هو يسحبها من يدها الموضوعة فوق فمها.
لم تكن تتوقع حركته. فوقف نصف جسدها بينما رجليها كانت غير قادرة على حملها. كانت على وشك الوقوع أرضا عندما امسكها بين ذراعيه منقذا اياها من السقوط.
لم تحس بشيء غير رأسها الذي التصق بصدره. ليفتح شعرها الذي كان على شكل كعكة مبعثر و ينزل على طول جسدها.
لم ينتظر استقرارها أو استوعابها لما يحصل. بدلا من ذلك بدأ يتوجه إلى السرير. لم تستطع خطو أكثر من خطوتين ليبدأ جسدها بالتمايل من جديد.
نظر لها بإحباط و لكن عندما أنزل نظره لساقيها وجد بأن سروالها الداخلي كان لا يزال بين ركبتيها ليضحك بصخب.
'' هل نسينا شيء ما؟'' تحدث و هو ينظر لحالتها الميؤوس منها.
استدار لينظر لها كليا. ترك يدها و أمسك وجهها بحذر بين كفيه.
لتستغل الفرصة من جديد لتغطية جسدها. يد فوق عضوها و الأخرى على صدرها.
كانت لا تزال تشهق. دموعها لا تزال عالقة على وجهها. انفها أحمر و شفتيها ترتجف.
رفع وجهها لتنظر له إلا أنها أبت جعل نظرهم يلتقي.
يده اليمنى مشت على طول عنقها. يداعب بشرتها التي أصبحت تحمل علاماته الحمراء من كثرة العض و المص.
ارتعش بخوف عندما توجهت يده لاثر عضته على صدرها.
في نفس الوقت. كان هو يطالع شعرها الطويل الحريري المموج طبيعيا.
اول ما فكر به هو . سأقوم بسحبه بقوة و أنا اضاجعها من الخلف.
يعلم بأن شعرها كالحرير و لكنه لا يعلم أنها طوال العامين الماضيين لم تحصل على قصة لشعرها.
كان يحطم مشاعر شخص و التي من الأصل هي محطمة.
'' أخبرتك بأنه على عكسك هذه أول مرة أتزوج بها. كان يجب عليك إخباري أننا نسينا فقرة حملك على طريقة العرسان '' قوله هذا جعلها تنظر له بغير تصديق.
و في نفس اللحظة. كان قد انخفض ليحملها بين ذراعيه. حملها و كأنها لا تزن شيء. بينما شعرها نزل بسهولة للأسفل.
لم يتحرك بل وقف يتاملها للحظة. المشكلة الوحيدة هي عيونها التي لا تزال مغلقة و يديها التي تغطي جسدها. ليس و كأنه لا يستطيع إزالتها و لكن تصرفها هذا ازعجه.
لقد تعب من قيامه بكل شيء لوحده. لن تكن متقبلة أو متعاونة في اي شيء. لم تكن تعلم بأنه يكره القيام بكل شيء لوحده و كأنها جماد أمامه.
زمجر بانزعاج و زيف إسقاطها من بيت ذراعيه لتتحرك يدها تلقائيا حول عنقه مانعة نفسها من السقوط أرضا.
تشبتت به محافظة على حياتها. وجهها مدفون بكتفه بينما جسدها ملتصق بجسده القوي.
و قبل أن تفهم ما الذي يحصل و أن تسأل نفسها عن الصح و الغلط. انتصبت حملتها و سرت موجة قوية من الرغبة بسائر جسدها. مما جعلها تتفاجىء و ترتجف بين ذراعيه و هي تعض شفتها السفلية بقوة.
و بعد ثانية أدارت وجهها لتنظر له. و اللحظة التي التقت أعينهم توقف تنفسها و انكمشت معدتها من الخوف
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro