
اليوم الأول...قبليني
🔞🔞🔞🔞🔞
وضعهما جعلها تتعثر الى جانبه الأيمن، افسح المجال ليده لتتحرك على صدرها الأيمن و دلكه من فوق القماش.
وجهها كان يطالبه بالتوقف لكنه لم ينظر إلى عينيها المتوسلتين ابدا.
كانت تحركاته على جسدها محمومة و عاجلة. و في اللحظة التي ازال فيها ثيابها عن أسفل ثديها الأيمن ، لم تستطع أن تتحمل اكثر و نظرت بعيداً من على كتفه بوميض دمعة.
تحرك فمه إلى رقبتها بينما كانت يده تتحرك على مؤخرتها و الأخرى كانت تعجن ثديها الرقيق مما جعل حلمتها محاصرة في مكان ما بين أصابعه.
صرخت بصوت عالٍ عندما قضم بأسنانه جلدها تقريبًا و أصبحت يديه تتحرك أكثر وحشية على جسدها.
شعرت و كأن جسمها كالسائل في قبضته و لم تستطع الشعور بالتوازن و هي في هذه الحالة .
و في اللحظة التي شعر فيها ببعض الصعوبة في جذبها ، قام بحمل جسدها في الهواء و فمه لم يترك عنقها و لو لثانية واحدة.
كانت على وشك السقوط بسبب هذه الحركة المفاجئة لكنها تمكنت من اللحاق بقميصه في الوقت المناسب. أغلقت عينيها بإحكام.
شعرت بخطواته الغير متناسقة. شدت قبضتها عليه عندما أدركت أنه في حالة سكر. كان يعبر غرفة المعيشة عندما فقد سيطرته على توازنه لكنه تمكن من الوقوع على السجادة في غرفة المعيشة بدلاً من الأرض. شعرت بالسقطة. كانت لا تزال تحاول معرفة ما حدث للتو عندما استدار و أخذها تحته. خنقها فقد كان يضع ثقله على ركبتيه. لتشعر بانتفاخه فوق بطنها.
شعر بالحرارة ليبدأ بإزالة ملابسه أولا. و في أقل من دقيقة كان قد تخلص من ربطة عنقه و قميصه و كان يعمل على حزامه الآن. للتخلص من سرواله ثم نهض لثانية واحدة.
كلا قدميه كان على جانبيها. سقط سرواله على بطنها متبوعا بسرواله الداخلي .
شعرت بالضجر و هي تشاهده عارياً انه حقا يشبه الحيوانات.
و لانه مثل الحيوانات ، عرفت بأنه لن يستمع إلى أي من توسلاتها بل سيسحقها كفريسته. و كانت هي تلك الفريسة.
عيناه أصبحت اغمق عند تحديقه بها. ألقى سرواله و سرواله الداخلي بعيدا عن إطارها.
قبل أن يتمكن من المجيء إليها مرة أخرى ، ارتدت و حاولت اللجوء إلى جانبها الأيمن كرد فعل منها. أمسكها بيديه و أعادها اسفله من جديد.
بعد ذلك ألقى جسدها بحدة بعض الشيء و هو يحاول العثور على سحاب فستانها. و بمجرد أن وجده قام بخلع ملابسها في بضع ثوان ثم هاجم ثديها الأيمن.
كانت عيناه و يديه و فمه تعملان و كأنه لا يسمع توسلها.
احمر جلدها بسبب ما كانت يديه و فمه يقومون به. و لكنه احكم جسدها كاملا تحته.
فخذيه القويين كانا يحبساها على تلك السجادة على الأرض.
أثناء قتالها مع رغبتها في الرفض ، أمسك يديها لفوق البساط و هي تحاول التحرر بكل قوتها من قبضته.
حاولت أن تفكر بأن هذا لا يحدث معها مجددا. حاولت أن تخدر جسدها بينما كان يعضها بفمه كالوحش الجائع كان يعيدها إلى الواقع. عنقها مقوس و رأسها يعود مع الألم لتترك يديها السجادة و توضع على كتف الشيطان.
دفعته بقوة على كتفيه. كان الأمر كما لو أنه فهم العلامة التي تشير إليها لينقص من حدته قليلاً. تنفس القليل من الهواء و استرخى و لكن بعد ذلك تحرك فمه إلى عضة الامس القذرة .
شعرت بألم شديد و بدأت يديها بصفعه و لكمته دون تفكير. لم يتزحزح رغم ضربها له، كانت تحاول الخروج من قبضته ليسمح لوزن جسمه كله بالسقوط عليها كرد على ذلك لتتوقف.
كانت تعرف بأنها لا تستطيع الوثوق به امام جسدها. سوف يؤذيها في كلتا الحالتين. لذلك ، لم تستسلم و حاولت التملص منه. و لكنه امسكها أكثر إحكاما ردا على ذلك.
تحركت أصابعه إلى وسطها. و ضغط بعمق لدرجة أنها صرخة عاليا. كانت أصابعه و فمه تتحرك بشكل قاس للغاية بحيث انتهى بها المطاف قائلة.
"لا ، ... قلت لا. من فضلك لا.' حاولت النظر إليه مباشرة.
"لماذا تقولين كل هذا؟" سأل و هو ينهض قليلاً ليفصل ساقيها عن بعضهما. حاولت أن تضع وزنها على مرفقيها ، لكنها لم تستطع منع تقدمه. ازال يدهها من حول رقبته مع ضبط عضوه على عضوها ، نظر إليها و سألها
"كنت تقولين شيئًا ما؟'' لم ينتظر إجابتها ، ليدفع بداخلها.
شهقت بقوة فقد كانت صلابته تقتلها. و لكنه أيضا يملؤها على أكمل وجه. لم تكن حتى رطبة بما فيه الكفاية . هذا خطأ. صرخ عقلها. كل ما يقوم به خطأ. فكرت بينما جسدها يتقوس لمقاومة ما يقوم به. و في اللحظة التالية ، وضع وزن جسمه بالكامل على جسدها المقوس و احكمها مرة أخرى و هو يدفن وجهه في رقبتها. لم يتحرك بداخلها و لكنه كان يمتص رائحتها الحلوة عندما وجدها تقول و هي تبكي.
''أنا آسف للغاية. ف.. من فضلك .. لا. ...تريد الانتقام الخاص بك أليس كذلك؟ فقط ... صفعة.. اصفعني.. و لكن ليس هذا. ..من فضلك .... 'كانت كلماتها متقطعة .
كل ما قام به كان التحرك بداخلها. تحركت يدها إلى فمها و هي تبكي بصمت بينما تنظر بعيداً عن عجزها و ما يحصل معها. لم ينظر إليها فوجهه كان لا يزال ضائعًا في عناق رقبتها و كتفها ، و بعدها زاد من سرعته.
ارتجفت جدرانها و امتصت طوله ليشعر بالدفء الحار. انها ضيقة جدا. و هذا كان يجعله كالحيوان البري.
بدأ يتحرك بقوة بينما كان ثديها يهزهز ليثير انتباهه. تحركت يديه إلى الأمام ليعجنهم بأصابعه.
حاولت أن تخبر نفسها بأنها ليست هنا. أرادت أن تشعر بالتخدر . لكنه كان صعبًا للغاية و هو بداخلها شعرت به لبضع ثوانٍ و هو يضع ثقله كله على يديه بينما كانت يديه على ثدييها. شعرت و كأن صدرها يتحطم تحت يديه بينما كان يتحرك بقوة جديدة بين ساقيها المنتشرة على جانبها .
أغلقت عينيها و صرت أسنانها عندما احست بهزة الجماع. تحرك عضوه بعنف و امتصته جدرانها بإحكام.
اخرج سائله الأولي بداخلها ثم نظر إلى وجهها الملائكي ليجد عينيها مغلقة و فمها مفتوح.
ركز أكثر قليلاً ليسمع أخيرًا صرخاتها التي كان يتجاهلها من قبل. لم يعتبر تلك الصرخات صرخات عونً ، بل أعتبرها صرخات فرح و استمتاع. ليدرك بعدها بأنه كان يسحق ثدييها. ليحرر ثدييها ، و يضع يديه بعناية تحت رقبتها ليجعلها تجلس لمقابلة فمه.
قبلها و هو يمسكها بين يديه. هذا التغيير المفاجئ في تصرفاته جعل جين تنتزع ذراعيه لتحقق توازن انفاسها.
كانت شفتيها لينة جدا. لماذا هي لينة جدا؟ كان يفكر أثناء تقبيلها .
أبطأ من وتيرته لعدة ثوان و لم يدرك حتى عندما بدأ بالقدف داخلها. كان لا يزال بداخلها عندما وازن بين جسدها و ذراعيه حول خصرها و استمر في تقبيل شفتيها. لم يستطع الحصول على ما يكفي منها. و عندما شعر بعدم تقبيلها له ، كسر القبلة ليقول.
"بادليني" توجه لشفتيها مرة أخرى. و لكنها لم تبادله. ليشعر بالإحباط.
فقال مجددا بعد إن كسر القبلة مرة أخرى و عجن خصرها تقريبًا.
'قبليني.' كان بصوته نوع من التحذير. لم تكن تحب تقبيله لكنها لا تريد أن تعرف ماذا سيفعله أن لم تبادله.
شفتيه كانت قريبة جدا. أقرب من نصف بوصة. و بدون تفكير أخذت شفته العليا بين شفتيها. و قبلته بينما شعرت بنفسها مملوءه بالسوائل اللزجة الساخنة. أمسك يدها اليمنى و وضعها على خلف رأسه. شعرت يدها بشعره الحريري.
لو راهم شخص ما الآن ، لفكر بأن الفتاة لا يمكنها الحصول على ما يكفي من شفتيه.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro