Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

اليوم الأول... سيؤلم قليلا

🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞

في اللحظة التي شعر فيها بشفتيها الناعمتين تتحركان على فمه أصبح متحمسًا بشكل أكبر.

فأمسك بوركيها و عجن جسدها ليقذف بداخلها لثلاث مرات أخرى مما جعلها تكسر القبلة و ذلك لأنها شعرت بالكثير من الضغط في أنوثتها.

نظر إلى وجهها. كانت قد أغلقت عينيها لأنها لتأخذ كل شيء. كان يملأها بمياهه اللزجة الساخنة لدرجة أنها أصبحت ممتلئة جدا.

بعد عند النظر إلى شفتيها المفترَقتين لمدة ثانيتين ، أخذهما في فمه مرة أخرى أثناء وضعها على الأرض. تحركت راحة يدها التي كانت على ظهره لتستريح على كتفه العضلي.

وضعها اسفله و كسر القُبلة ، دون أن يخرج عضوه منها ، كان يعدل من وضعية جلوسها ليسهل عليه الاستيلاء على فخذيها ثم ارتعش خمس مرات بعدها توقف ثم تحرك مرةً أخرى لخمس مرات.

كان رأسها يتحرك من اليسار إلى اليمين بينما تعض شفتها السفلية. وضعت يدها على جبهتها الذي تفوح منها رائحة العرق بينما كانت تحاول منع صراخها . كانت تعرف بأنها ستنفجر. كان يضاجعها بطريقة مجنونة ليتوقف و يخرج من داخلها ، لتلهث و هي تسترجع صوتًها و تنفسها.

كان يستلقي بجانبها. و كان يلهث بقوة بينما كانت طبقة من العرق تتلألأ على جسمه. كان يتوهج مع حبات العرق المنتشرة على جسده. و كانت تحاول جاهدة أن تجعل تنفسها طبيعيًا بينما تتسرب ماءه القذرة منها. لم تستطع التفكير بشكل مستقيم. مارس الجنس معها بطريقة خيالية. و في اللحظة التي أحست فيها بيدً توضع على صدرها العاري ، عادت الى الواقع .

نظرت إلى يمينها فوجدته يتابعها. كانت يده تحت رأسه. و ابتسامته تشق وجهه. عيناه الباردتان كانتا تتمتعان بالمنظر الذي أمامه . لم تقاوم عندما انحنى ليأخذ شفتيها مجددا. شعرت بالضعف الشديد لفعل أي شيء على الإطلاق. رغم أنه قضى 20 دقيقة في ثناياها ، إلا أنه كان لا يزال منتصبا.

كان يعلم أنه قد تم تخديره من قبل صديقه و أنه لن يهدأ بسهولة. لكنه لم يهتم لذلك. كانت هنا لرعاية هذا و لخدمته.

كانت عيناه متلألئتين عندما انحنى لتقبيل شفتيها بينما كان يعجن ثدييها الناعمين بأصابعه الكبيرة.
و عندما لم تقاوم هذه المرة شعر بالانتفاخ في قضيبه. تحركت يده إلى عضوها الناعم ثم إلى الأسفل إلى ثناياها الرطبة. كانت رطبة جدا بسبب سائله . قام بمداعبتها لتكسر القُبلة محاولة التنفس مما ترك نفحة صغيرة على شفتيه. كان يحب رد فعلها كثيرا.

أخذ شفتيها مرة أخرى ليداعب اسفلها لحين قذفها. كسر القبلة ليرى رد فعلها مرة أخرى بأعينه المغلقة تقريبا.

لقد كان منتصبا بالفعل و شعر بحاجته للقذف الآن. أراد الإفراج مرة أخرى. لكن هذه المرة أراد منها أن تعمل من أجل ذلك.
لذلك ، همس برفق ضد شفتيها. ' خذني في فمك.الآن.''

تخيل شفتيها الناعمة على عضوه كان أكثر من كاف لإثارته أكثر .

و في اللحظة التي فهمت فيها معنى كلامه ، فتحت عينيها بقوة. كانت تحدق في وجهه الذي كان قريبًا جدًا من وجهها. و بعدها أغلقت عينيها و فمها و أدارت وجهها.

أظهر وجهها تعابير الخوف و الاشمئزاز نفسه الذي كرهه أكثر من اي شيء غيره. جاءت يده ليرفع ذقنها ، همس بالكلمات بشكل مغر ضد شحمة اذنها.

'لا تفعلي هذا. لا تدمري هذه اللحظة الحلوة . هيا فقط افعليها''.

لم تستطع فعل هذا. حتى التفكير في الامر اشعرها بالاشمئزاز . لم يكن الأمر كما لو أنها لم تفعل ذلك من قبل. و لكن كان لزوجها . بول! صرخ عقلها.

كانت تعرف أنه من غير المجدي التوسل إليه لكنها ما زالت تحاول.

"من فضلك" قالت بصوت بالكاد مسموع.

' من فضلك ماذا؟' سأل محبط.

"لم يعد بإمكاني القيام بذلك بعد ذلك ...." خرجت شهقة من فمها لتكمل "دعني أذهب".

بينما كان وجهها لا يزال يواجه الجانب الآخر. لم تستطع ان ترى تغير وجهه من وجه هادئ إلى وجه غاضب. لكن ما عرفته هو أن جسده تحرك لفوقها مرة أخرى و سحقها تحت ثقله.

كانت تبكي بصمت و عينيها كانت تبكي بالدموع عندما قال ''تقبلت الأمر  أم لا أنا زوجك قانونًيا لمدة 7 أيام طويلة. لذا ، من الأفضل أن تعطيني ما يجب أن تقدميه.''

شعرت بالخوف من داهلها. الأذى و الألم و الإذلال لقد حطمها. لكنها لا تزال قادرة على التوسل.

'رجاء.' و كان هذا هو. لم يكن يهتم بما أرادت. أراد فقط إطلاق سراحه بأي وسيلة. نهض ليمسكها من ذراعها و جعلها تقف على قدميها. كان رأسها يسقط باذلال. و كان شعرها في الأسفل يخفي وجهها و خديها المحمرين .

استخدم ربطة عنقه لربط يديها على ظهرها.
و مع وجود يديها مقيدتين جعلها هذا تشعر بأنها أكثر عرضة للخطر. في اللحظة التي شعرت فيها بأن يديه تحثها على المشي شعرت بالرعب. مجرد التفكير بما كان سيحدث بعد ذلك كان يقودها إلى الجنون.

في اللحظة التي جعلها تنحني فيها على ذراع الأريكة بجانبها استرخت قليلاً. كانت تعرف أنه لن يجعلها تأخذه بفمها. يمكنك العيش من خلال هذا جين. لا ، لا أستطيع. صدى صوت الأفكار المعادية بداخلها. كان رأسها مستلقيا على الوسادة بينما كانت مؤخرتها في الهواء و يمكنه ان يفعل أي شيء. أغلقت عينيها بصمت من أجل الحصول على قوتها. و لكن في اللحظة التي شعرت فيها بإصبعه بداخلها، فتحت عيونها مفتوحة بقوة.

"لا ، لا ، اتركني ..." حاولت النهوض و لكن يديها كانا مقيدتان خلف ظهرها ، لم تستطع فعل الكثير. في اللحظة التي شعرت فيها بإصبعه يمدد ثقبها المحرم صرخت بلا حول و لا قوة.

'أرجوك دعنى أذهب.' لكن يبدو الأمر كما لو كانت تتوسل إلى شخص أصم. في كل حياتها لم تستطع ممارسة الجنس الشرجي

تلبس الخوف وجهها.
''أنت تعرفين ان أكثر ما أكرهه هو عندما تنظرين في وجهي و كأنني قذارة''. قال بينما كان إصبعه بمؤخرتها.

خرجت صرخة من فمها عندما شق طريقه بإصبعه الثاني. كان الشعور الذي تحسه في مؤخرتها غريبًا و جديدًا.

حتى فكرة عضوه بداخلها كانت كافية لجعلها تهتز من الخوف.

"أنا لا أكذب. سيؤلم قليلا يا زوجتي". قال بصوت عميق بينما كان يدخل اصابعه عميقاً .

'انا اسف للغاية. لن أفعل ذلك مجد .... '' صوتها كان متأرجح و خرج بصوت عال من حلقها. سوف اصاب بأذى. صدى كلامه في دماغها.

حاول جسدها التحرر من قبضته مرة أخرى لأن الخوف تسلل في عروقها. و لكن في اللحظة التي شعر فيها بتحركها ، أخرج أصابعه.

عقد خصرها باستخدام يديه. ثم حملها في موضعها بينما لف ذراعه الأيمن حول بطنها. كانت تعرف أنه سيحدث الآن.

'الرحمة...' تنفست الكلمات كملاذ أخير لها. لكنها شعرت بعد ذلك بقبضته على جلدها.

كانت يحاول اختراقها حيث حاول جسدها الابتعاد مرة أخرى. و لكن هذه المرة كانت قبضته أكثر إحكاما. و كان كفاحها لا شيء أمام  قبضته.

حاول ادخال عضوه في مؤخرتها لكنها كانت ضيقة جدا. كان يشعر بالإحباط و نفاد للصبر.
مرة أخرى ، كان عليه أن يدخل أصابعه أولاً حتى يتمكن من تمديدها أكثر.
ضرب خدي مؤخرتها و هو يدخل أصبعيه أكثر مرة أخرى.

و بينما أصابعه هذه المرة تتحرك بداخلها كان يبصق على ثقبها لجعله مبتلا أكثر . كانت تدرك جميع أفعاله. في اللحظة التي سمعت فيه بصقها على ثقبها شعرت بالرهبة. و احمر خديها.

' آه ، آه ، آه .... لا .. توقف ، من فضلك. '' كانت هذه كلماتها عندما بدأ بمضاجعة مؤخرتها بأصابعه.

هذه المرة ، تحركت أصابعه لمدة دقيقتين كاملة حتى يتمكن من تمديده بما فيه الكفاية. و في اللحظة التي أدرك فيها أنه اتخذ مكانًا كافيًا ، لم يضيع ثانيةً ليخترق حفرتها المحرمة بلا رحمة.


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro