Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الليلة الأولى( جاين الحلوة )

🔞🔞

"اوووه، حبيبة قلبي. أنا لم اؤذيكي أبدا. أي نوع من الأزواج تظنيني ؟" تحدث بهدوء و هو يمسح دمعتها التي أخذت مسارها لنزول على خذها.

نظر لتلك العلامة المرسومة بدقة بفعل أسنانه. كانت خائفة حتى الموت. تضم شفتيها معا و ترتعش. مما جذب انتباهه مجددا. انتقل ابهامه الذي كان بالفعل فوق وجهها لشفتيها الناعمة. ليلصق شفتيه بخاصتها. ليصدر انين ألم من فمها.
لكنه لم يتوقف بل كان يتغذى على شفتيها التي كانت بين شفتيه. امتص شفتها السفلية بين شفتيه قبل أن يقضمها باسنانه.

ارتجفت من الخوف بسبب ما يقوم به. و اضطربت معدتها. كانت أنفاسه مليئة بالسجائر و الكحول.
كافحت و لكنها لم تقم بدفعه بعيدا. كانت تضغط على نفسها لكي لا تصرخ ب'لا '. فهي تعلم بأن هذا الشخص قادر على فعل أي شيء. و آخر ما تريده هو ازعاجه أو اغضابه مرة أخرى.

كانت يدها تمسك بالمخدة بقوة. يمكنك تخطي هذا.                  تستطيعين التعايش مع ما يحصل. صرخ عقلها و هي تحاول تهدأت نفسها. لم يكن هناك بطل سيأتي لينقذها. يجب أن تكون هي بنفسها حتى لو عنى ذلك بأن تعلن استسلامها لهذا الوحش لهاته الليلة.

قد لا تكون أجمل فتاة يقابل و لكن كل ما تقوم به يغريه . وضع يده اليمنى على مؤخرتها و سحبها إليه ليدخل لسانه بداخل فمها بشكل أعمق من قبل. كان يقبلها كمجنون. حاولت مجاراته و لكنه كان سريعا و ماهرا في استخدام فمه. كان محترفا بالفعل.

كانت على وشك ان تضع يديها على كتفه لدفعه بعيدا. و لكنها لم تستطع فعل ذلك مجددا. لماذا يبدو و كأنه يائس للحصول عليها؟ أرادت إخباره بأن يبطئ قليلا و لكن بعد ذلك تسائلت. ما هو اسمه؟ كانت تفكر عندما وضع يده اليسرى على فخدها ممسكا إياه بقوة.

حركته جعلتها تقفز مكانها و تضغط على الوسادة التي كانت تمسكها على صدرها العاري بقوة أكثر من قبل. لم يلاحظ ذلك و لم يهتم بالحقيقة لأن كل اهتمامه كان بيده التي كانت تحاول الوصول لحافة فستانها. ثم بعدها قطع القبلة لينظر لفستانها الطويل الذي يصل لبعد ركبتها.

'' تعري'' امرها و هو ينظر لداخل عينيها.
رمشت مرتين ثم انزلت بصرها للأسفل بحرج لتهز راسها موافقة. و لكنها لم تستطع. الألم، الخوف، الغضب كل هاته المشاعر كانت تتخبط بداخلها. و لكن رغم ذلك رفعت يدها اليمنى لظهرها محاولة إيجاد السحاب و هي تحاول جيدا عدم التفكير بنظراته المسلط عليها في هاته اللحظة.

كان يبدو مستمتعا بكل ما يحصل . متابعة خضوعها له كان يعطيه متعة لن ينساها أبدا . حاولت مرة و مرتين و ثلاثة و لكنها لم تصل لسحاب الفستان. ليس خطأها فالسحاب انكسر عندما شق فستانها من جهة الكتف.

نظرت إليه لتجده ينتظرها بدون صبر. الشهوة و الغضب بعينيه كانت أقوى من أن تجعله يتحمل.
'' أنا.. أنا أحاول '' تحدثت و لكن كلامها ظهر و كأنه همس
'' و هل يبدو لك بأنني أهتم؟" سألها بلهجة خطيرة جعلت قلبها يهتز من مكانه.

و بحركة واحدة امسكها من وسطها مقربا اياها له. ليضع أسنانه على عظمة ترقوتها. احترقت بشرتها تحت لمسته. أمال رأسها للخلف ليحصل على مساحة أكبر. عضها بقوة على بشرتها الناعمة و الحساسة و كأنه يعلمها و يميزها.

و بنفس اللحظة. سافرت يده لركبتها ليمسك أسفل الفستان ممزقا إياه بقوة. ارتجف جسدها من حركته. حاولت التصرف بهدوء و لكنها لم تستطع. فمه يتحرك على طول كتفها و هو يكمل تمزيق فستانها إلى أن ظهر بطنها.

عانقت الوسادة التي توجد فوق صدرها بأحكام. و لكنه انتزعها عنها لتعانق نفسها بقوة.
و للمرة الثانية فستانها غير موجود لتغطيتها. توجهت يديه لفخدها. أغمضت عينيها و هي تشعر بيديه تتحرك بطريقة حساسة و مثيرة فوق جسدها. لتستقر أعلى فخدها.

تستطيعين فعلها. لا بأس حاولت إخبار نفسها. إلا اللحظة التي لمسها من فوق ملابسها الداخلية. اشتغل اللاوعي لديها و قبل أن تتحكم بنفسها خرجت الكلمات من بين شفتيها.
'' أرجوك لا تفعل'' ترجته و عينيها لا تزال مغلقة.
بينما هو كان لا يزال مشغولا بتقبيل و عض عنقها و كتفها نظر لها عندما تحدثت.
'' هل اسمع شيء؟" تحدث بتهديد و هو يضغط بيده على الجزء لأكثر حميمية بجسدها.

فتحت عينيها. لماذا تفعل هذا بي؟ كانت الكلمات المرسومة على وجهها و لكنها لم تتجرأ على النطق بشيء غير ''لا''
''جيد'' همس و هو ينظر لعينيها.

رغم عدم وجود اي دموع. الا ان رموزها كانت لا تزال رطبة. لم يكسر الاتصال البصري بينهما و هو يدفع قطعت القماش للجانب ثم مرر أصابعه على منطقتها الناعمة.

يده كانت على المكان الذي لم يلمسه شخص غير زوجها السابق . قامت بكسر التواصل بينهم بإغلاق عينيها و إرجاع رأسها للخلف. و هي تفتح فمها مطالبة بالهواء.
كان عضوها مبتلا و يحترق من الرغبة. كان جسدها مستمتع و متقبلا لحركاته . كانت تستطيع شم رائحة الإثارة من عليها و علمت بأنه يستطيع أن يشمها أيضا.

شكلها و تعابير وجهها جعلت ما بين قدميه يصبح اصلب بشكل مؤلم. إنها تجعله يتشوق للحصول عليها. وجه شفتيه لاذنها ليتحدث بلهجة صارمة
'' لماذا حلقت منطقتك؟ هل تقابلين او تواعدين شخصا ما؟" فتحت عينيها و نظرت له بعبوس لم يعجبه. اشتد فكه لتبدأ يديه بالتحرك فوق عضوها بدون رحمة.

ارجعت جسدها للوراء لتشهق بسبب ما يقوم به. صم توجهت يديها إليه تحاول إيقاف ما يقوم به.
نظر ليديها الرقيقة التي توج
فوق يديه الخشنة. '' تعرفين بأنك لن تستطيعي فعل شيء لذلك استسلمي و اجيبي'' تحدث بابتسامة شريرة.

كان يبدو غير صبور لسماع جوابها. لم تعلم ما الذي يجب عليها قوله. أو ما الذي سينفع قوله و لكنها حاولت الحصول على صوتها لاجابته و لكنها لم تستطع.
'' جاين. انا انتظر'' تحدث بنبرة تحذيرية.
دهشت مما يقوم به و خديها أصبحا كالطماطم '' أنا أحب أن أبقى نظيفة'' فأجابته بدون تفكير و وجهها للأسفل.

جاين التي لم تكن تنظر إليه لم ترى عينيه التي اظلمت بشدة أكثر من قبل. أمسك دقنها ليجعلها تنظر له. و بلحظة أزال يديه ليمسح أصابعه فوق فخدها.
'' أوه عزيزتي جاين. ما الذي سافعله بدونك؟ انت حلوة. حلوة و نظيفة لدرجة تجعلني ارغب بتوسيخك. و سأستمتع ب فعل ذلك كثيرا'' همس مستمتعا.
ليمسك بالمخدة التي فوق صدرها و يرميها إلى آخر الغرفة.

  

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro