الليلة الأولى(الخضوع)
🔞🔞🔞🔞🔞🔞
Jane:
زوجة؟ الكلمة أخدت منها دقيقة لاستيعابها.
هل أصبحت متزوجة الان؟ و من هذا الوحش.
نظرت له باندهاش، لا تعابير ترتسم على وجهي، فقط الصدمة. كان يرسم ابتسامة الانتصار على وجهه، و كأنه يخبرني بأنه ربح. أنا لست زوجته. لا أستطيع أن أكون.
لقد هددني لاوقع هذا. أنا حتى لا أعلم ما يوجد على هاته الأوراق؟ أردت أن أخبره بذلك، و لكن هناك شيء بداخلي يخبرني بأنه من الأفضل إلا اقوم بذلك.
"كيف؟" وجدت نفسي أتحدث دون شعور
فنظر لي و هو يرفع حاجبيه" أستطيع اخبارك كيف. تعالي إلى هنا" تحدث و هو يربت على فخده، يخبرني بالقدوم و الجلوس هناك. من يحسب نفسه؟ أنا لن أجلس على فخده. انكمشت معدتي بخوف
"هيا عزيزتي اجعليني أحس بشعور جيد، لقد كان يوما متعبا. هيا ارني كيف تتصرفين مع زوجك" تحدث و هو يبتسم بخبث، ليعيد رأسه للخلف، و يفتح ساقيه أكثر.
إنه يطلب مني أن امتص قضيبه. هاته الكلمات ليست غريبة، لقد كنت متعودة على امتاع بول من قبل. و لكن ذلك كان سهل و طبيعي. لقد كان زوجي، لقد قبلت به بكل قلبي، أحببته و لا أزال أحبه، فرغم طلاقنا لا أزال لا أستطع أبدا المضي قدما.
أنا له فقط و هو لي وحدي. لحد اليوم، لم أكن أتوقع بأنني أحفظ نفسي من أجله.
وقفت مكاني بغضب، لأنني أعلم أن هذا ليس وقت الضعف الآن.
"أنا لست زوجتك. أنا لم أقبل يوما بشيء كهذا" تحدثت بغضب، و أنا اتنفس بقوة. كان تنفسي يعكس مشاعري و غضبي.
فتح عينيه كرد فعل على كلامي. ثم ابتسم باستهزاء و هو لا يزال فوق الكنبة. كان يبدو و كأنه وحش غريب مستلقي فوق الكنبة. أحسست بركبتي ترتعش و لكنني جاهدت نفسي لكي لا اظهر ذلك له.
"على عكسك هذه أول مرة أتزوج بها. انت تملكين خبرة بهذا المجال اكثر مني، و لكن شيء واحد أنا متأكد منه" توقف عن التحدث و نظر لعيني " أكره عندما تبدأ زوجتي بالرد علي بهاته الطريقة " نطق الكلمات بغضب. أحسست و كأن روحي تغادر جسدي.
اخفضت عيني برعب و بدأت ارتعش. علمت بأنني ساسقط على الأرض بأي لحظة إن لم أجلس الان. لذلك، جلست فوق الكنبة مجددا أحاول استيعاب ما الذي ورطت نفسي به.
"هذا..هذا ما كنت أقوله. انا لست زوجتك" حاولت النطق و أنا أضغط بيدي على رجلي بقوة أحاول إيقاف ارتعاشي، و عدم إسقاط دموعي.
"رائع! الآن جعلت نفسك تحصلين على عقوبة و من الليلة الأولى " تحدث بقليل من خيبة الأمل.
"ما الذي تق.." توقفت عن الكلام عندما وجدته فجأة يقف بجانبي، امسكني من شعري بقوة و أعاد رأسي للوراء. صرخت بألم ليلصق شفتيه بشفتي بقوة و بدون رحمة.
شد على شعري بشكل أقوى لاستسلم لبكائي. لم يضيع الوقت، بل أدخل لسانه لداخل فمي يكتشف ثناياه.
فمه يتحكم بي، و تلقائيا وضعت يدي على قبضته التي بداخل شعري أحاول جعله يتركني و لكن لا أمل.
لقد كان يسحب الهواء من داخلي، رئتي بدأت تألمني، ظننت بأنه يحاول قتلي إلا أن تركني.
رئتي كانت تطالب بالهواء، فتنفست الهواء بقوة، و صدري يتحرك بقوة صعودا و نزولا، ثم قرب وجهه مني ليتحدث.
"و الآن اخبريني من أنا؟" نظرت له برعب تام. حاولت الهرب منه بسرعة، و لكنني خطوت خطوة او خطوتين قبل ان يمسكني من خصري و يقوم برمي فوق الكنبة و كأنني مجرد دمية. و قبل أن أقوم بشيء كان فوقي مباشرة.
"اجيبيني " تحدث بغضب و هو يضع ثقله على جسدي ليمنع حركتي.
"لقد قلت بأنك لا تجبر أحدا على المضاجعة" خرجت الكلمات من فمي كمحاولة للدفاع عن نفسي. و محاولة لإيقاظ وعيه، هذا أن كان يمتلك القليل منه.
"الآن بما أنني متزوج. أظن بأن هذا الشيء يدل على الاغتصاب أو الاجبار فيما بيننا. بين الأزواج " تحدث ليضع فمه على عنقي.
يقبل و يعض عنقي بعنف. حركاته كانت قوية بالنسبة لي فبشرتي حساسة. أغمضت عيني. لقد كان يترك علامات ملكيته علي. مشاعر الخوف و الرغبة كانت تسير بداخلي. جسدي كان يستسلم للمساته و جسده الذي فوقي. لقد مرت سنتين منذ أن لمسني أحد ما، مما جعل جسدي يطالب بكل ما يفعله. عضضت شفتي بكل قوة أحاول إيقاف تأوهاتي و منعها من الظهور.
حاولت تهدأت جسدي و لكنني لم أنجح بفعل ذلك. حاولت إخبار نفسي بأنه وحش، بأنه حيوان، بأنه تهديد و لكن جسدي كان يذوب بفعل لمساته.
حاولت إخبار نفسي بأنه ليس بول، لتبدأ الدموع بالتشكل داخل عيني. في عقلي، كنت أدعي بأن يأتي بول الان لانقاذي. انقاذي من الوحش. بدأت لحظاتي مع بول تظهر أمامي .
كان يلعق عظمة ترقوتي ليتحدث من جديد" أخبريني من أنا بالنسبة لك عزيزتي؟ و الا ستندمين أقسم لك" نبرته تملأها التهديد. كان يريد مني الاعتراف به كزوج لي.
و لكنني كنت العن جسدي الذي استسلم لما يقوم به، مما جعلني غير ابهة لاجابته.
و في الدقيقة نفسها، مزق فستاني من ناحية الصدر ليظهر صدري أمامه مباشرة. و عندما لمس صدري العاري شهقت برعب.
فمه المبلل كان يداعب حلمتي اليمنى بينما يده كانت تداعب الأخرى دون إضاعة وقت. كل شيء كان يحصل بسرعة. فتحت عيني بقوة و أنا انظر لسقف الغرفة الذي كان كله عبارة عن مرايا. نظرت لنفسي، لاجد نفسي بحالة مزرية، و نظرت للوحش الذي كان يفترسني. بدوت عاجزة، أردت فقط إيقافه، لأجد نفسي أبكي بقوة.
"اشش. فقط أخبريني من أنا؟ و سأتوقف "
هل هذا الرجل طبيعي؟ لقد مرت فقط 48 ساعة منذ أن قابلته بالنادي، لقد اقتحم شقتي بالصباح ليخبرني بأنه يريد مضاجعتي، و الآن يريد مني أن اتقبله كزوج لي للسبعة الأيام القادمة. هذا شيء منافي للعقل. كل ما يقوم به غريب و منافي للعقل.
"انت..انت لا أحد بالنسبة لي" حاولت التحدث بغضب و أنا امنع تأوهي من الخروج لافشل بذلك. لأن تأوه هرب من فمي بعد أن نطقت الكلمات.
"تذكري عزيزتي، انت جلبت ذلك لنفسك " تحدث بنبرة جامدة. أمسك بكلتا يداي بين يديه، و ثبت رجلي بركبته ليعض حلمتي بقوة. العضة لم تكن عضة حب أو إثارة، العضة كانت مؤلمة و كأنه يريد ان يقتلع جلدي.
خرجت من فمي صرخت قويه تحكي و تصف معاناتي. صوتي كان عال مما جعلني اتكهن بأن الجميع قادر على سماعه.
تقوص ظهري من الالم، ذلك الالم الذي أحس به بسائر جسدي و لكنه لم يتوقف. جسدي كان يتحرك بهستيرية محاولا التخلص من قبضته، و لكنه لم يتركني. لذلك نطقت الكلمات.
نطقت الكلمات التي يريدها كرد فعل ليتركني.
"انت *اه* زوج" قلت له ليترك صدري. و لكنني كنت لا أزال أبكي و أتألم بسبب ما قام به.
"انت *شهقة* تكون*شهقة * زوج. زوجي *شهقة * و أنا *شهقة * زوجتك"
نظرت له لأرى الألم بداخل عينيه الذي سرعان ما اختفى ليتحول إلى نظرة رضا.
كنت أبكي لأنني علمت بأنني خضعت له و الان لا أحد قادر على انقاذي. و سأكون تحت رحمة هذا الشخص للمدة التي فقط الله يعرف كم.
"أرجوك فقط لا تؤذني هكذا. تحدثت و دموعي تنزل بغزارة.
"اوووه، حبيبة قلبي. أنا لم اؤذيكي أبدا. أي نوع من الأزواج تظنيني ؟" تحدث بهدوء و هو يمسح دمعتي التي أخذت مسارها لنزول على خذي.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro