العقد
🔞🔞🔞🔞🔞
Alex:
كنت لا أزال أشرب الكأس الثاني من المشروب، عندما أتت راقصة مثيرة الى العمود الذي بجانبي و بدأت ترقص. كانت عارية من الفوق فقط حمالات مثيرة، مما جعل الأمر و كأن صدرها يعطيني دعوة للمسه.
عندما لاحظت نظراتي لها غمزتني و هي تحرك مؤخرتها بخفة، تبا كانت كاللعنة . أشرت لها لتأتي و ترقص فوق فخدي، مؤخرتها كانت مصممة للمضاجعة حقا. اتسال من أن حصل مدير أعمالي على صاحبة مؤخرة مثيرة كهاته لتشتغل هنا. زمجرت برغبة عندما تقدمت و جلست فوقي و هي تعطيني ظهرها.
حكرت مؤخرتها بإثارة فوق قضيبي المنتصب. بدأت اداعب بطنها العاري و أنا ألصق نفسي بها أكثر. مؤخرتها كبيرة مما جعلها تشهق بمتعة عندما التصقت بها. كانت راغبة بي و بشدة، جسدها يتوسل من أجل لمستي.
بدأت أتلمس جسدها بكل حرية، أنا متأكد من أن عاهرة مثلها تحصل على زبون كل ليلة. كانت مثالية، و لها القدرة لتحكم العالم مع مؤخرة كهاته.
و لكنها لم تكن مثل جاين. ارجعت رأسي للوراء و انا أفتقد لمسات جسدها بين يداي.
قضيبي كان ينتصب أكثر و أكثر بسببها، إنها كل ما أفكر به. فكرة أنها تنتظرني بجناحي لم تكن تساعدني إطلاقا. فقد مجرد التفكير بذلك يجعلني اجن.
أردت أن اضاجعها هناك، في غرفتها بالفندق. و لكن بطريقة ما تمكنت من جعلي أتراجع، و انتقل إلى المرحلة التالية. لم أرد يوما أن أجبر امرأة على ممارسة الجنس، و لكنها تجعلني اتعرف على جزء جديد مني لم أكن أعلم بوجوده. لقد ضربتني على عضوي بقوة، بالأول خدشتني و الان هذا. أكرهها و لكنني ارغب بها بشكل موجع. هاته المشاعر المختلطة تجعلني اجن.
و ليس فقط هذا الشعور الذي كان يجعلني مجنون، بل عينيها التي كانت بالنادي تشع اشمئزازا و الآن خوفا. الخوف عندما اخبرتها أن أغراضها هي آخر شيء يجب عليها أن تفكر بها. الايماءة التي أهدتني دون رفع رأسها بعد أن اخبرتها بأن تنتظر هناك.
أنا لا أريد نظرات الخوف و الاشمئزاز بعينها. أريد فقط أن تصبح عينيها بيضاء عندما اقتحمها. أريد ذلك الفم القذر الذي تملك أن يكون حول قضيبي.
" هذا يمكن أن يصبح أكثر متعة. فلنذهب للوراء " تحدثت تلك العاهرة لتخرجني من شرودي.
نظرت لعينيها و عندها أصبح كل شيء واضحا كوضوح الشمس.
أنا ألكسندر بلاك منذ متى أصبحت أفكر بأشياء مثيرة للشفقة كهاته. اضاجع من أريد و متى أريد. إنها هناك في جناحي، إنها الشخص الذي تسبب بانتصابي منذ البداية. إنه خطئها، لذلك لا يهم إن كانت ستخضع ام لا.
أشرت للعاهرة بالتراجع و الخروج من المكان. توجهت لمصعدي الشخصي متوجها لجناحي من جديد ، لا أهتم إن لم تكن تريدني.
فقط تخيل لو بدأت كل الحيوانات بالتفكير على أن ممارسة الجنس مجرد خطيئة. سينتهي كل شيء. يجب عليها أن تفهم هذا أكثر من أي شخص آخر. أليست أستاذة علوم؟
اوه نعم، إنها ليست حتى قادرة على الإنجاب. اتسال ما إن كان هذا يجعل النساء غير مهتمين بالجنس. و لكن، لا لقد كانت مبتلة جدا.
لم أجبر يوما ما أحد على الجنس. و لكن لم يجرأ أحد على رفضي من قبل. و لكنني اعطيتها الوقت الكافي. جسدها أراد ذلك أيضا.
إنها عنيدة جدا مما يجعلها تلعب باعصابي بسبب أفعالها.
توقف المصعد عند جناحي لاتوجه لغرفة الجلوس دون إضاعة للوقت. لم يكن هناك أثر لها، و عندما كنت على وشك البحث عنها لمحتها بالشرفة.
لدقيقة تسألت عن صحتها، لقد كان الجو باردا بالخارج. كانت تعانق يديها و هي ترتجف، لاحظت رجليها الحافيتين و لدقيقة من الزمن أحسست بالاسف عليها. ثم بعدها تذكرت بأنها تستحق ذلك، لقد تسببت اثارتي في النادي، و محاولتها لصفعي، و لاذائي و رفضي لكل هذا الوقت.
نعم، يجب عليها أن تتعذب. ليس هناك سبب يجعلني أهتم بها. لذلك، بدأت اقترب منها.
للحظة أحسست بأن ما يحصل لم يكن فقط من أجل الجنس. هناك شيء ما حولها، كإنسان. إنها قوية، و تملك تلك القوة مما تجعلني ارغب بها أكثر و أكثر.
كنت أقف قريبا منها و هي لا تزال تنظر للمدينة و هي ترتجف من البرد القاتل.
نظرت الى مؤخرتها التي كانت تسأل عن لمستي. فقبلت الدعوة بكل سرور. عانقتها من الخلف بينما عضوي المنتصب يلتصق بها من الخلف.
استدارت و للحظة لم ترفض لمستي. كانت متجمدة بشكل سيء. اوه أجل، اتركيني ادفئك يا فتاة. ابقيت يدي على ظهرها البارد أحاول ان ابعث الحرارة و الدفئ لجسدها. و لكن بعدها نظرت لعيني لتحاول بعدها التحرر مني كالعادة و كغيرها من الأشخاص . كيف يمكنني أن أنسى بأنني شخص مرفوض من قبل الناس الجيدين؟ أكره هذا النوع من الأشخاص.
يتصرفون بمثالية إلا أن يحصلوا على الفرصة. و هي ليست مختلفة، كانت خائفة و مرعوبة كغيرها من الأشخاص. ما الذي سأقوم به بسبب شيء كهذا؟ اجعلهم يعانون. نعم، هذا أنا.
أمسكت بيدها بقوة هاته المرة و أنا أجرها لغرفة النوم. فتحت الباب و أنا انتظر منها أن تتحرك. نظرت لداخل الغرفة من الباب ليشحب وجهها. حقا، قضاء ليلة في مثل هذا الجناح سيجعل شخصا مثلها ينفق ما كسبه لسنتين من العمل.
إنها لا تنتظر دعوة أليس كذلك، حسنا أنا لا أتوقع منها أن تقفز من الفرحة، و لكن جديا ما هاته التعابير التي على وجهها.
"هيا ادخلي" تحدثت بنبرة تهديد، و تنهدت عندما تحركت أخيرا. أشرت لها بأن تجلس على السرير و ذهبت لغرفة تغيير الملابس.
لقد مرت ثلاث أشهر منذ أن اتيت إلى هذا الجناح، و لم أكن ساتي إن لم يكن بسبب خطة هروبها الفاشلة.
ازلت ثيابي و أخذت روب الحمام.
عند اللحظة التي سحبت فيها الروب، سقطت بعد الأوراق من الداخل. أتذكر ماهية هاته الأوراق. إنها عقد زواج. كيف يمكنني أن أنسى تلك العاهرة؟ الإستمارة كانت فارغة. كان كأي عقد زواج طبيعي، باستثناء شيء واحد. وجود خانة تخص المدة. أنا أضفت ذلك الجزء، في الواقع نحن أضفنا ذلك الجزء. كانت مكشوفة إلى حين لحظة التوقيع. و لكن الألم الذي جعلتها تحس به من بعد ذلك كان يستحق.
حينها كل شيء يتوضح في عقلي. لنلعب لعبة. لا أعلم ما إن كانت ستوقع أو لا، و لكنني أريد رؤية رد فعلها. أنا فقط أحب رؤيتها و هي تفتح فمها بتفاجئ.
و بدون إضاعة الوقت، خرجت من الغرفة لاجدها فوق الكنبة عوضا عن السرير الذي امرتها بالجلوس عليه. ألا يمكنها أن تتبع أبسط ما امرها به؟
توجهت الكنبة الأخرى التي أمامها و استلقيت. نظرت إلي و فجأة استدارت بسرعة و كأنها رات وحشا. بالاول لم استطع فهم سبب تصرفها ذلك، و لكن بعد لحظة نظرت للأسفل لاستوعب. رجولتي كانت منتصبة و واضحة بقوة. يمكن لأي كان أن يلاحظ حجمه رغم الثياب الداخلية. يجب عليها أن تفتخر من كونها جعلتني انتصب بقوة.
"اوه يا إلهي. انت مملة و لكنني أحب ذلك " حاولت التحدث و أنا امنع ضحكتي من الظهور.
ملئت خانة الأسماء، المدة، و وقعت ثم وضعت الأوراق أمامها.
"وقعي " امرتها. استدارت إلي لتقع عيناها مرة أخرى على انتصابي مما جعلها تستدير بسرعة.
أوه، أجل يا فتاة. يجب عليك ان تكوني خائفة من هذا. لأن هذا سيحشر بداخلك بكل قوة في أي وقت .
"ما..ما هذا؟" سألت
" إنه عقد زواج. ستكونين زوجتي المصونة لسبعة أيام القادمة، بالرغم من أنني أظن بأنني سأمل بعد 5 ايام فقط، فقررت ان اجعلها 7 ايام في حالة لم اصب بالملل. المهم، ستكونين حرة لتغادري بعد ذلك، أعدك " شرحت لها.
هاته المرة نظرة لعيني بحدة. حسنا، لقد حصلنا على نظرة قوية منها الآن. هل ستعاتبني؟ فمها مفتوح، مما اعطتني نظرة على أن رجولتي ستحبه جدا.
"أنا متزوجة " تحدث بنبرة كنت ساصدقها إن لم أكن أعلم الحقيقة مسبقا.
"لا انت مطلقة " تحدث بابتسامة مزيفة، و فتحت رجلي أكثر لتقع عيناها مرة أخرى على انتصابي.
استدارت مجددا. و هاته المرة انزعجت من تصرفها. هل هي طفلة تبلغ السنتين من العمر؟ ام أنها لم ترى قضيبا كبيرا من قبل؟
" هذا غير معقول، أنا لا أستطيع الموافقة على شيء كهذا" تحدثت و هي لا تزال تنظر بعيدا. مما جعل غضبي يشتعل أكثر و أكثر.
" لنتحدث دون لف أو دوران. فلتوقعي الأوراق اللعينة، لأنني أريد مضاجعتك و بقوة الليلة" تحدثت بغضب لأحصل على انتباهها أخيرا.
لا أفهم حقا لماذا لا تستطيع المشاركة بهاته اللعبة و تخضع؟ لا تملك حبيبا، و لا يمكنها أن تصير حامل. اذا مماذا تنقذ نفسها؟
"لماذا تقوم بكل هذا؟" سألت
لأنني أحب رؤية وجهك، الذي يصف كل ما تشعرين به بداخلك دون خداع. أنا أستطيع معرفة الناس من وجوههم، و لكن وجهك انت صريح و صادق ليس كغيره.
"لأنني أريد هذا، و أنا لا أحب إجبار أحد على المضاجعة. لذلك قررت أن أجعل الأمر بعيد عن الخطيئة قليلا. من اجلك" حاولت التحدث بجد و لكن ابتسامة ظهرت بآخر كلامي
"أرجوك أتركني أذهب. أنا أرجوك " تحدثت. أوه لا، ليس مجددا.
هل هذه جملتك المفضلة؟ أنا امنحك دقيقة لعينة كاملة. وقعي الأوراق أو سافكر بشيء اخر يجعلك تخضعين" تحدثت لأن اللعبة أصبحت مملة الآن. و لكن لا يهم، المهم هو ما سأقوم به؟
"30 ثانية" تحدثت لتفزع.
" 12 ثانية " أعلنت مجددا. اظنني ساصفعها إن لم توقع. و لكن في الدقيقة نفسها وقع شيء لم أكن أتوقع حدوثه أبدا، لقد وقعت الأوراق.
و لأول مرة و منذ مدة طويلة، لم أجد شيء لقوله. كنت أنظر للمرأه الجالسة أمامي. إنها ليست بأي امرأة، بل هي زوجتي الأولى. لقد فاجئتني لدرجة جعلتني لا أعرف ماذا أقول.
" فتاة ذكية، لقد أنقذت نفسك قبل 3 ثواني من انتهاء المدة المحددة" تحدثت. إذا هذا أول شيء أقوله لزوجتي.
" أو يجب أن أقول زوجة ذكية" تحدثت أحاول الشعور بنغمة الكلمة في فمي.
"كيف؟"
ما الذي تعنيه بكيف؟ هل فقدت عقلها؟ و لكن من يهتم، إنها تبدو غبية و لطيفة في نفس الوقت.
كم هي غبية لتوقع حقا هاته الأوراق؟ ليس و كأنني كنت ساقتلها إن لم تفعل.
"أستطيع إخبارك كيف. تعالي " تحدثت و أنا اضرر على فخدي بخفة. لا أعلم عن الرجال الآخرين، و لكنني اتوق للمسة من زوجتي.
"هيا عزيزتي اجعليني أحس بشعور جيد، لقد كان يوما متعبا. هيا ارني كيف تتصرفين مع زوجك" تحدثت باستمتاع وأنا أعيد رأسي للوراء و أفتح قدمي اكثر.
لم أتوقع أبدا أن الأمر سيكون بهاته السهولة. حسنا، شعوري لا يمكن وصف بكلمة سعيد فقط. فالسعادة التي أشعر بها كان يمكن أن تكمل إن لم أسمعها تقول.
"أنا لست زوجتك. أنا لم أقبل يوما بشيء كهذا" تحدثت بغضب، و استقامة من مكانها. كانت نبرها أكثر من عالية لتجعلني افقد صوابي.
على عكسك هذه أول مرة أتزوج بها. انت تملكين خبرة بهذا المجال عني، و لكن شيء واحد أنا متأكد منه" تحدثت و أنا أطالع السقف ثم بعدها نظرت لداخل عينيها و نعم أنا غاضب كاللعنة، لقد وقعت الأوراق بيديها
" أكره عندما تبدأ زوجتي بالرد بهاته الطريقة " تحدثت بغضب خالص. ضغطت على أسناني، أعلم جيدا كيف أصبح عند غضبي. عادت كالقطة الخائفة من جديد، واو و ها قد عندنا لنقطة الصفر من جديد.
"هذا..هذا ما كنت أقوله. انا لست زوجتك" نطقت مجددا.
أوه يال حظك السيء يا فتاة، لم يكن يجب عليك التحدث و أنا غاضب.
"رائع! الآن جعلت نفسك تحصلين على عقاب و من الليلة الأولى " تحدثت بقليل من خيبة الأمل.
"ما الذي تق.." و قبل ان تتحدث، وقفت بسرعة متجها نحوها، ثم امسكتها من شعرها بقوة معيدا رأسها للخلف و ألصقت شفتي بشفتيها بقوة و بدون رحمة. لم تكن قبلة. كنت و كأنني اكلها، أعض و امتص شفتيها بقوة. و كأنني أخبرها عن مدى غضبي.
و كأنها لم تقم بشيء لاغضابي، بدأت الآن تحاول التخلص من قبضتي. مما جعلني اشتعل غضبا أكثر. لاضغط على شعرها أكثر رافعا رأسها قليلا. صرخت بخفة مما جعل للساني القدرة على الدخول بداخل فمها. داعب لساني فمها، لقد أصبحت المسيطر على فمها. تركتها فقط عند إحساسي بها تكافح من أجل التنفس، لاهمس باذنها.
"و الآن اخبريني من أنا؟" نظرت إلي برعب تام. كانت هناك جرح صغير على شفتها السفلى بسبب قبلتنا الشغوفة. و ذلك الجرح قد جمد عقلي. كان من الممكن ان اؤذيها أكثر. و ذلك بسبب غضبي الذي يتحكم بي.
و فجأة كانت تحاول الهرب مني مجددا ليتفوق غضبي علي. كان غضبي و رغبتي هم المسيطرين على جسدي. و لكن قبل أن تهرب امسكتها من خصرها و رميتها فوق الكنبة و حاصرتها بجسدي.
"اجيبيني " تحدثت و أنا أنظر لعينيها.
"لقد قلت بأنك لا تجبر أحدا على المضاجعة" تحدثت بسرعة.
أوه، انت تتذكرين. هذا كان قبل أن تهينيني و تجعليني أريد قتل أحد ما الآن.
"الآن بما أنني متزوج. أظن بأنه لا شيء يدل على الاغتصاب أو الاجبار بيننا. بين الأزواج " تحدثت و أنا أعض بأسناني بقوة على عنقها.
بشرتها كانت حساسة و رقيقة جعلت من غضبي يختفي، و يتحول لرغبة. أعلم بأن جسدها يريد ذلك أيضا.
جسدها كان يستجيب لكل ما أفعله، لذلك تحدثت بهدوء و أنا العق عظمة ترقوتها.
" أخبريني من أنا بالنسبة لك عزيزتي؟ و الا ستندمين أقسم لك" انتظرت اعترافها و لكن لا شيء. نظرت لوجهها لاجدها مغلقة عيناها بينما تضغط على شفتها بقوة.
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ صرخ عقلي. ألا تستطيع التصرف كامرأة طبيعية و ترضخ لمتطلبات و رغبات جسدها. حسنا، نستطيع اللعب كما تريدين. و لكن لنجعل اللعبة حقيقية أولا.
مزقت فستانها من ناحية الصدر ليظهر أمامي صدرها . كل جسدها استجاب لحركتي. و بدون إضاعة وقت، أنزلت فكي لأخذ حلمتها و اداعبها.
و باللحظة التي لامست نهديها، فتحت عيناها بقوة، و بدأت تبكي بقوة.
اوووه، تستطيعين البكاء كما تشائين. الجدران عازلة للصوت.
"اشش. فقط أخبريني من أنا؟ و سأتوقف "
حاولت أن أسألها من جديد، أعلم بأنني ازعجها، و لكن كل ما يهمني النتيجة.
"انت..انت لا أحد بالنسبة لي" تحدثت بغضب. هل هي حقيقية؟ ألم ترى نبرة صوتها الغاضبة كيف صدرت من داخل فمها؟
لا مجال لملاطفتها الآن. إنها ليست من النوع الذي يستحق ذلك. و منن الضروري لي أن القنها درسا لتتعلم.
"تذكري عزيزتي، انت جلبت ذلك لنفسك " تحدثت بنبرة جامدة. ثم أمسكت يداها بين يدي ، و ثبت رجليها بركبتي لاعض حلمتها بقوة. صرخت بقوة و كأن احد سيسمعها او ينقذها مني. جسدها يتحرك بهستيرية بسبب الألم، لأسمع بعدها الكلمات التي كنت اتوق لسماعها .
"انت *اه* زوج" قالت لاترك نهدها. كانت العضة حمراء للغاية. هذا سيبقي اثرا كبيرا.
مجرد النظر الى العضة كان يثيرني و بقوة، أنا لست بشخص سادي . و لكنها استحقت ذلك.
كنت لا أزال أنظر لنهدبها و لعملي الفني بينما هي تحارب لتحدث
"انت *شهقة* تكون*شهقة * زوج. زوجي *شهقة * و أنا *شهقة * زوجتك"
نظرت لها بينما دموعها لم تتوقف عن النزول .
"أرجوك فقط لا تؤذني هكذا. تحدثت و دموعها تنزل بغزارة. و هي تنظر لي ببكاء و رجاء.
الآن أصبحت تخافين من الألم الذي أستطيع جعلكي تحسين به. الآن أستطيع القول بأنك خضعت لي جاين. و لكن من المؤسف بأنك تأخرت . فغضبي لن يهدأ لا بدقيقة أو بساعة. لن يهدأ إلا إذا ملأت كل جسدك بعلاماتي. ليس قبل أن أجعل مؤخرتك حمراء بسبب يدي. ليس قبل أن أملاك بسائلي.
"اوووه، حبيبة قلبي. أنا لم اؤذيكي أبدا. أي نوع من الأزواج تظنيني ؟" تحدثت و أنا امسح دمعتها التي أخذت مسارها على خذها بهدوء.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro