Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

لِقلبي

تجـاهلوا الأخطـاء فَضـلا

.

.

لحظات من الصمت مرت عليها

لقد حسمت قرارها

نهضت ترتدي ثيابها

ارتدت تيشرت ابيض اللون وبنطالا قماشيًا بنفسجي اللون رفعت شعرها سريعا

نظرت في ساعة هاتفها تقارب الساعه الواحده ليلا
ما تقدم عليه جنوني

ارتدت حذائها وخرجت من الغرفة بحرص

سوكچين نومه ثقيل ولن يستيقظ قبل الصباح على اي حال

همست لذاتها وهي تنزل الدرج

فتحت باب المنزل بخفوت واغلقته بذات الطريقة

من الصعب ايجاد ما يوصلها في وقت كهذا لكنها فعلت املت عليه العنوان التي جاهدت تذكره فلقد اخبرها تايهيونغ به من قبل

بعد مدة قصيرة وصلت سيلڤيا لوجهتها

كانت تنظر للقصر من الخارج بتوتر كبير

اقتربت مم البوابة حيث الحارسين

كانت ستهم بتعريف نفسها لكنهم سمحوا لها بالدخول سريعا

رائع لديهم ذاكرة قوية او ربما لانه لم تاتي احداهن لهنا غيري

هكذا همست لنفسها وهي تسير لداخل ناحية الباب

طرقته بخفة حيث شعرت ان لا احد يسمع طرقاتها سواها الا ان ٱنغ فعلت وذهبت لفتح الباب
ابتسمت ٱنغ لها فور رؤيتها
سيدتي
قاطعتها سيلڤيا بهمس
اخفضي صوتك ارجوكي

ماذا هناك سيدتي تفضلي
اردفتها ٱنغ بهمس هي الاخرى وهي تفسح لها المجال للدخول

هل تايهيونغ موجود؟
سألت سيلڤيا بهمس

امأت لها تشير للأعلى حيث غرفته

اين كانت غرفته بالاصل
اردفت سيلڤيا بداخلها
انها في الطابق الاول نهاية الرواق
همست لا ٱنغ عندما لاحظت صمتها

شكرتها سيلڤيا بإبتسامة وهي تتجه للدرج لتصعده ولاول مرة منذ سقطت على ذراعها تركض على السلم

توجهت سيلڤيا ناحية الغرفة التي وصفتها لها

فتحت الباب دون صوت دخلت واغلقته بنفس الطريقه

كان منسدحا على جانبه وظهره مقابل لها

كان مغمض العينين

توجهت سيلڤيا لجانب سريره الاخر وجلست على ركبتيها امامه

كانت تنظر لكل وجهه بحزن

اقتربت ووضعت قبلة اسفل عينه

فتح تايهيونغ عيناه ينظر لها كان صامتًا

اقتربت منه مجددا تقبله بجانب ثغره وايضا ظل صامتًا

اشتقت لك
همست سيلڤيا امام وجهه وهي تنظر عميقا داخل عينيه

مد تايهيونغ ذراعيه وحملها فجأة ليضعها بجانبه
يقبل شفتيها بشغف كبير

كان جامحًا وكانه يؤنب ثغرها على اشتياقه

ابتعد تايهيونغ عنها وهو يلهث بقوة

خفت ان اغمض عيني فيختفي طيفك عني كما الامس

اردفها وعاد يدفس نفسه بين ذراعيها

كان راسه على صدرها ويحاوط خصرها قويًا

كانت تمسد رأسه بهدوء

ارتوى خافقها راحته من قربه لها

ابتعد تايهيونغ عنها قليلا ينظر لها

اعتدل كلاهما في جلسته
كل منهما يناظر الاخر
كانت الغرفة معتمة عدى ضوء القمر ذاك من شرفة الغرفة

كانت عيناه مُعاتبة مُشتاقة

تعلمين كم الابتعاد عنك مُهلك

انا حقا اسفة اقسم لك لم اعني ما قلته لم اقصد ان لا دخل لك شئوني شئونك تايهيونغ منذ يومها وانا لا اعلم لأين اذهب
انفجرت في البكاء وهي تردف سريعًا

سحبها تايهيونغ لصدره يربت على رأسها هو غاضب او كان غاضبًا فابتعادهم يرهق قلبه ايضا
لقلبي سيل تٱتين إلي
اردف بهدوء وههة يقبل فروة رأسها بدفء

اُحبك تايهيونغ
اردفتها وهي تبتعد عنه لتنظر داخل عينيه

اَعيديها
اردف مبتسما وعيناه تلمع بها

اخفضت رأسها بخجل وهي تردف
اُحبك

اجمل ثانِ شيئ سمعته بعد اعترافك الاول لي وايضا بعدما عدنا من هنا

ارتسمت ابتسامة سعيدة على وجهها وهي تنظر له

لا بد وانك لم تأكل ما رأيك ان نعد طعامًا سويًا
جلست مع سوكچين على العشاء ولكنني لم استطع تناول شيئا لأنني كنت افكر فيك
اردفت تقوس شفتيها بعبوس
اقترب منها مُقبلًا ثغرها
كأعتذار عن ما حدث
حسنا اسامحك
امسكت سيلڤيا بيده لينهض كلاهما
نزل كلاهما للأسفل حيث المطبخ

حسنا اخبرني ماذا تريد ان اعد لك
اردفتها وهي تستند بذراعيها على سطح المطبخ
سنعده سويًا
اردفها وهو يقترب ليقف خلفها

ما رأيك ان نعد كعكة

امأ لها بإبتسامة

بدأو في البحث عن المكونات بالمطبخ

اخرج تايهيونغ الفراولة ووضعها على المطبخ

امسك واحده ينظر لها

اتعلمين؟

همهمت له وهي تخلط المكونات بتركيز

كنت اظن ان لا شيئ الذ من الفراولة

رفعت رأسها تنظر له ليسترسل حديثه

حتى تذوقت شفتيك
اردفها وهو يضعها داخل فمها

سافل
اردفتها بمزاح وهي تمضغ الفراولة في فمها

لا تكن مشاغبًا تايهيونغ وساعدني

انتهت سيلڤيا من صنع الكريمة بينما اخرج تايهيونغ الكعكة من الفرن وانتظروا ليزينوها سويًا

تذوق؟
اردفتها سيلڤيا وهي تقرب ملعقة الكريمة من فمه

اخذ تايهيونغ محتواها في فمه بتلذذ

اظن عليكي تذوق هذا
اردفها وهو يسحبها في قبلة خاطفة امتزجت فيها الكريمة بين شفتيهما

سيد تايهيونغ هل هناك شيئ

ابتعد سيلڤيا عنه سريعا بينما تنظر لتلك التي تتحمحم خلفهما 

لا ٱنغ شكرا لكي
اردفها تايهيونغ بنبرة هادئة

بينما انصرفت الاخرى بحرج لما رأته

هل يجب ان يقاطعنا احد في كل مرة

قهقهت سيلڤيا على حديثه الحانق

حسنا حسنا اين كنا

كنت ذاهبًا لتقطيع الكعكة لنستطيع تزيينها هيا اذهب

اصطك تايهيونغ اسنانه بغيظ بينما تنظر له وتضحك بقوة

اكملوا الكعكة وزينوها بالكريمة والفراولة وقطعها تايهيونغ

وجلسا يتناولانها امام التلفاز

كانت سيلڤيا جالسة بجانبه تستند برأسها على كتفه
لم اشعر اني بخير كمثل اليوم حقًا

رفع تايهيونغ ذراعه ليحاوط كتفيها

ابتعدت عنه

انسة سيلڤيا لايمكنك ان تمسكي يدي بهذا الشكل نينيني انت ف ارتباط رسمي نينيني ولا تريدين الوقوع في المتاعب بسبب استاذك نينيني
اردفت سيلڤيا بحنق وهي تنظر له
انا يا تايهيونغ انا احترق في الجحيم
سحبها تايهيونغ لعناقه يشدد عليها
كُله الا انتِ يا روحي

ولكنني هُنت عليك
وتركتني اعطيتني ظهرك وانا احتاجك

وعدت الخطى إليك لأنكِ مني أأترك ضلعي يسقط امامي واعطيه ظهري؟

انا من عاد بك وليس چيمين

لكن ايڤان اخبرتني

انا من طلب منها اخبارك

كل هذا الغضب مني

لم تشعري بما شعرت به وانت امامي تنسبين نفسك لغيري

انا اسفه حقا

اردفتها وهي تعانقه بقوة ليربت على شعرها

لا يمكنني ان اظل غاضبًا منك يمكنني معاقبتك في وقت اخر بعد الاختبارات

الاختباراااات
صرخت سيلڤيا وهي تنتفض من عناقه مجددا

الاختبارات بعد اسبوع

الم نسوي الامر ولا شيئ لم تذاكريه؟

اشعر انني نسيت كل شيئ

لا بأس سوف نعيد النظر فيهم مجددا

هل سأعود مع ابي بعد الاختبارات

تعودين الي اين

الى بيتي ودياري

لا دار لكي سوى هنا
اردفها تايهيونغ هو يسحبها لتضع رأسها على قلبه
سوف اتحدث مع السيد سوكچين لن تغيبي عن دارك بداخلي ولو للحظة

أأخبره غدًا

مهلا حتى فسخ خطوبتي من چاك

هلا تسرعين رغبتي في كسر رأسه تزداد كل يوم

سأفعل لا تقلق

أتعلم تايهيونغ لم اتوقع أبدًا انني سأجرب الوقوع في الحب يومًا ليس لأن سوكچين لم يسمح لي بل لأنني لم اشعر بأي شيئ ناحيةاي شاب ولا حتى اذكر انني قد اعجبت بمظهر أحدهم لطالما كان الجميع عاديًا بالنسبة لي حتى چاك كان عاديًا ولكنني ظننت انه عندما تتم الخطبة سوف تنشأ بداخلي مشاعر له ولم يحدث تعلم لم يسبق ان تشاجر معي احد هكذا او صرخ بوجهي مثلك لذا كنت اود صفعك حقا لما تصرخ علي يا وجه العنز الوسيم ذاك حسنا كنت غاضبة لم اكن أراك وسيمًا جدا كما يقولون لكنني بدأت استشعر طيبًا في قلبك هذا ما كان يجذبني إليك وما زاده انك لست منجذبًا لي او هذا ما كنت اظنه

على عكس ما تظنيه انت ما اجتذبني نحوك كان انتِ ليس جسدك كما تظنين شعرت انكِ ودودة حقا ولم يسبق لإمرأة ان تصرخ في وجهي سوى امي وكم كان لاذعًا ان تصرخ بي طفلة في التاسعة عشر اعجبني كيف تتعاملين مع كل شيئ من حولك ورغم قوة شخصيتك الا ان قلبك لين مليئ بالدفء ومع بداية تحرك غرائزي نحوك كان الامر سيئًا للغاية كنت اشعر اني اخون نفسي وانني حقير للغاية ان ادنس روحًا نقية لم اكن اعلم حقيقه مشاعري لم اكن احبك حينها اظن انني فقط اعتادتك كنت اعلم انني لو سمحت لشهوتي ان تسيطر علي لفقدتك للأبد

الحيوان فقط يسير خلف غرائزه دون كبحها وانا لم اكن حيوانًا يوما ولم اغوي واحدة يوما لاقيم معها علاقة ولم اكن لأفعلها معك انتِ كنت اراكي واشعر انك مأمن لي كنت اود ان احفظك حتى مني كنت كلما شعرت انني اريدك وقد تتغلب نفسي علي ذهبت خارجا بعيدا عنك حتى تأكدت اني احبك اقسمت بداخلي انني لن امسك بسوء ولو كنتي عارية امامي دون اختيارك

لو تعلمين بكم ما يحمله قلبي لكي

اخرجت سيلڤيا شهقة خافتة وهي تشدد العناق عليه

ولما تبكين الان

اشعر انني فرحة للغاية لم اتوقع يوما ان يحبني احد هكذا انا احبك تايهيونغ اقسم

وانا ايضًا اُحبك يا حلوة تايهيونغ
اردف وهو يقبل فروة رأسها بحب

مر وقت وهما يتحدثان في امور عديدة

اريد ان انام

اردفتها بتثاقل لشدة شعورها بالنعاس

حسنا دعينا نصعد لغرفتي

سوكچين فالمنزل انسيت

وكيف جئتي

جئت بعد ان نام

حسنا انا سأعيدك هيا

لا بأس سوف اعود كما جئت

هل جننتي انهضي أمامي

حسنا لا تدفعني ياهذا

اخذها تايهيونغ في سيارته واعادها للمنزل

سأشتاق اليك

انا ايضا

عانقها تايهيونغ يقبل فروة رأسها

هيا ادخلي سريعًا

سانتظرك حتى اطمئن انك في غرفتك

امأت له سيلڤيا وهمت بالنزول من السيارة

توجهت لباب المنزل وفتحته بهدوء كما فعلت واغلقته

صعدت السلم بهدوء وامسكت مقبض الباب لتدخل

سيلڤيا

.




.


نِهاية الحلقة التاسعة عشر'عشيقة'


.

وحشتوني بجد

طبعا لو حلفتلكوا ان البارت جاهز بقاله اسبوع وواقف على حاجه بسيطة مش هتصدقوني

كنت تعبانه يولاد سامحوني

المهم

رأيكو💟؟

اُحبك

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro