Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ثَمل!

تجـاهلوا الأخطاء فضـلا

.

.

حَفلة مَبيت سَعيدة تايهيونغ!!

وسع تايهيونغ عَيناه تعلوه ملامح الإستغراب كانوا جميعهم يقفون امام الباب ايڤان ورون وايريكا ومارلا وسانا

تنحى جانبا هَكذا
اردفتها ايڤان وهي تزيح تايهيونغ من امام الباب ليدخلوا جميعا لغرفة الجلوس
انتم ماذا تفعلون في منزلي
اردفها تايهيونغ ولايزال مُستغربا من وجودهم دون سابق انذار

وجدنا انكما بائسين فقررنا المجيئ لقضاء ليلة الأفلام معكما
اردفتها ايريكا بمزاح
التف تايهيونغ لسيلڤيا يرمقها بنظرات مظلمة
ما شأني انا لم اكن اعلم

في الواقع كانت فكرتي
اردفتها ايريكا توضح له
استاذ تايهيونغ هل تطردنا من منزلك!
اردفتها مارلا وهي تمثل العبوس
ليس هكذا تفضلوا و اي فئة قررتم؟
سألهم تايهيونغ
سنُشاهد فيلم رُعب
اجابته ايڤان

جلسوا جميعا
ما رأيكم بطلب الطعام انا جائعه؟
كانت تلك سانا
لما لا تعد لنا الطعام استاذ تايهيونغ؟
اردفتها ايڤان وهي تنظر لتايهيونغ
سحب تايهيونغ نفسا ثم وافق ونهض وقبل ان يسير اكملت إيڤان
خذ سيلڤيا معك لتساعدك نحن كثيرون
همست لها سانا بالصمت سريعا
اصمتِ انتِ هيا سيلڤيا اذهبي لتساعديه
نهضت سيلڤيا خلفه سريعا
لا احتاج مُساعده يمكنك الذهاب
لا بأس سأساعدك
حسنا احضري الاناء المعدني من هناك
انحنت سيلڤيا امامه لتبحث عن الاناء بينما عينا تايهيونغ خانته وحطمت بوعوده عرض الحائط وهو يتمعن النظر لمؤخرتها البارزة لوجهه
لما تلك الأفكار واللعنه لا تستقم الأن
غير اتجاه وجهه سرعان ما شعر بها ترتفع أخذ منها الاناء وبدأ في صنع الراميون وهي تجهز الاطباق
مر تايهيونغ بجانبها لأخذ التوابل ودون قصد احتك أسفله بمؤخرتها لم يكن بالاحتكاك القوي ولكنه رجع للخلف سريعا
اسف اقسم كان دون قصد
امأت برأسها في حرج بينما ناولته ما
كان يحتاج
كانت المشكلة الحقيقة به زاد انتصاب اسفله الذي نبض بألم
انتهوا واخذوا الاطباق الي الباقيين بالخارج جلست سيلڤيا بجانب ايڤان بينما تايهيونغ الذي كان يأخذ انفاسه بصعوبة اتجه للأعلى بعد وضع الاطباق
الي اين
التفت له سيلڤيا مُحادثة
سأصعد لغرفتي استمتعوا معا انتن فتيات ولا ضجيج حسنا
كانت كلماته ثقيلة نوعا ما لكنه اسرع في الالقاء وصعد سريعا
لذيذة سيلڤيا
اردفتها ايڤان كاسرة الصمت
في الواقع انا حضرت الاطباق فقط سيد تايهيونغ هو من أعده
غريب هذا الرجل لما لم يجلس معنا
اردفتها سانا بضحك
محقة
اردفتها ايريكا ليضحكوا جميعا
ظلوا يتثامرون ويضحكون بصخب

تقارب الشهر معي بالمنزل لما تستقيم لها الان
همس بحنق وهو يسير داخل غرفته رغبته تُرسل تخيلاتٍ سيئة للغاية برأسه تزيده رغبةً
اللعنه هل سأخلص نفسي بيدي كمراهق الان؟
رحل الفتيات لتأخر الوقت وتبقت فقط ايڤان بعدما سمح والديها بالبقاء

دق جرس المنزل يقاطع تأثرهم بالمشاهده نهضت سيلڤيا لتفتح الباب
وجدت فتاة مَجهولة طويلة القامة بيضاء ونحيلة بعض الشيء شعرها أسود قصير ولديها غُرة ترتدي تنورة جلدية سوداء قصيرة للغاية وتوب ابيض بدون حمالات
تايهيونغ موجود؟
اردفتها المَجهولة بنبرة ضجرة وهي تربع ذراعيها عند صدرها
انتِ جاشي؟
سألتها بفضول لترفع الاخرى شفتها بسخرية
نعم انا
ابتعدت سيلڤيا عن الباب تفسح لها المكان للدخول
تايهيونغ بالاعلى في غرفته
اسمها سيد تايهيونغ اوليس كبيرا وعليك احترامه؟
اردفتها جاشي بسخرية
تجاهلتها سيلڤياوعادت لإيڤان في حين رمقتها جاشي بغيظ وهي تصعد الدرج

من تِلك؟
اردفتها ايڤان بتسأول
جاشي
اجابتها سيلڤيا وهي ترتشف من مشروبها الغازي
عاهرة تايهيونغ
سألت ايڤان بتفاجؤ لتميئ لها سيلڤيا
لم اتوقع ذوقه المتدني لديه مؤخرة اكبر من خاصتها حقا
محقة مؤخرته حلم لبعض النساء
اردفتها سيلڤيا وهي تقهقه
تركزين على مؤخرة استاذك ياوقحه
قهقهتا معا ولكن تذكر سيلڤيا لما قاله تايهيونغ لها يومها جعل وتيرة قهقهتها تعلو بصخب
يا فتاة ما المضحك كثيرا هكذا؟
قصت عليها ما حدث يومها واقتحامها للغرفة وتوبيخ تايهيونغ لها وتقديم البيتزا كاعتذار
كُله من تحت رأس چيمين روميو ذاك
قهقهت ايڤان عليها
انا اسفة لك حقا
اردفتها من بين ضحكاتها المتقطعه

انت كيف علمتي بأمر جاشي هل جميعكم تعلمون؟

أخبرني چيمين ثم لا، يشتهر بتايهيونغ كثرة النساء التي يقضي معهم الوقت لكن لا يعرف أحد من هم

همهمت لها سيلڤيا وهي تعاود النظر للتلفاز

.

.

جاشي ماذا تفعلين هنا؟
اشتقت لك
اردفتها وهي تلف ذراعيها حول عنقه واستأنفت
لم استمتع المرة الفائتة بسبب تلك اللعينه التي اقتحمت الغرفة وعكرت مِزاجك
هو بحق يحتاج لقضاء ليلة ليريح اسفله المسكين
لا تسبيها جاشي
اردفها وهو يبعد ذراعيها عنه
تأففت له
هل ستدخلني ام ماذا؟

دخل تايهيونغ برفقة جاشي

ما ان اغلق تايهيونغ الباب حتى التف لها فهو تحمل كثيرا وما عاد قادرا
اخلعي ملابسك سريعا
اردفها وهو يخلع ملابسه
خلعت ملابسها وانسدحت على الفراش ليعتليها تايهيونغ

.
خرج تايهيونغ من غرفته صباحا كان يرتدي قميصا أبيض وبِنطال أسود كما رفع شعره الاسود للخلف بجانبية تقابل بسيلڤيا في الاسفل كانت تتناول شطيرة بينما تعبث بهاتفها كانت ترتدي بِنطال باللون السَماوي وقميص أبيض وتركت شَعرها منسدلا على ظَهرها تقدم منها بخطوات هادئة لترفع رأسها عن الهاتف وتنظر له
صباح الخير
اردفتها بإبتسامة هادئة ليبادلها الابتسام لاحظ شحوب وجهها ولكنه عدل عن السؤال وكنوع من الازعاج أخذ تايهيونغ الشطيرة من يدها ليقضم منها
مُربى الفراولة
نظرت له بسكون للحظات
اُعد لَك واحدة؟
لا اريد اتعابك
لا بأس
مجددا صنعت له ولها وجلسا يتناولان في هدوء
لما لم تنزل جاشي لتشاركنا الافطار؟
ومن قال انها بالاعلى
الم تصعد لك؟
بلا
إذن
غادرت بعد ما انتهينا
كان الوقت متأخرا لما لم تدعُها للمبيت
تناولي بصمت
اردفها وهو يرفع زاوية فمه بسخرية
عاودت تناول طعامها بصمت دقائق وشقت الصمت مجددا
هل لي بسؤال
رفع تايهيونغ بصره لها دليلا على الايجاب
كنت تمارس بالامس صحيح
نعم؟
قمت بعِلاقة كاملة صحيح؟
عقد تايهيونغ حاجبيه لإعادة سؤالها
اين سؤالك؟

أنا كُنت اعني لما لا يوجد علامات على عنقك او شيئ كهذا الا يجب ان تكون موجودة
اردفتها سريعا بتلعثم
نظر لها قليلا قبل ان يضحك بصخب على سؤالها ولم يجبها
وساد الصمت حتى كسره نزول ايڤان

لا تقولا انكما تتشاجران في الثامنة صباحا

لاتقلقي لم نفعل

ما رأيك أن اوصلكما؟
لا نريد ازعاجك و
لا باس بذلك استاذ تايهيونغ
كانت تلك ايڤان التي قاطعت سيلڤيا لتسحبها خلفها وتدخلا سيارة تايهيونغ

انتهت المحاضرة وكان ايڤان وسيلڤيا يسيران في الرواق

هل أنت وچاك كنتما حبيبان قبل الخطبة؟

في الواقع لا هو ابن صديق والدي وعرض على أبي واتى ابي لأخذ رأيي لم يكن هناك رجل في حياتي من قبل فقلت لا بأس بتجربة الشعور قال أبي انه يمكنني الرفض وشعرته يميل لهذا ولكنني وافقت وعندما لم يصارحني برفضه تمت الخُطبة ومر عليها اربعة اشهر حتى الان

وكيف كان تعامل چاك معك؟

لطيفا للغاية ويهتم بي كثيرا ويغازلني ويُحبني

هل سبق ومارستما او تبادلتما القبل؟

في الواقع لا سوكچين لم يوافق على فعل اي شيئ قبل الزواج وانا اوافقه الرأي

همهمت لها ايڤان بتفهم

لما تبدين شاحبة هكذا انتِ بخير؟

دورتي الشَهرية

قهقهت ايڤان على عُبوسها

سيعيش چاك خمسة أيام من الانتحاب حقا اشفق عليه انت بحالتك الطبيعية عصبية ودرامية كثيرا مابال تخبط هرموناتك اثناء الدورة الشهرية

ماذا تقصدين ايڤ

لا شيئ ابدا يا قلب ايڤ

ضيقت سيلڤيا عيناها وهي تنظر لها

هيا نذهب لهم لم ارى چيمي حبيبي منذ أمس

ذهبتا حيث يجتمعون جميعهم ووقفوا يتحدثون

حقا يا جماعه كانت ليلة جميلة اعد لنا استاذ تايهيونغ وسيلڤيا راميون لذيذ للغاية

اردفتها ايڤان ووافقها الفتيات الرأي بينما زجرها چيمين برمقها بحده بينما هي نقلت بصرها لچاك الذي لم يصدر اي ردة فعل

.

راسلتك منذ يومين ولم تُجيبي

كنت مشغولة قليلا

اشتقت لكي عزيزتي

اردفها چاك وهو يحاول معانقتها

چاك لست في مِزاج يسمح لي بدفعك ابتعد

تركته وذهبت لحيث الفتيات

انا مُتعبة قليلا سأعود للمنزل

لما انت غاضبة؟

لست كذلك

بدأت تَقلباتها المزاجية

اردفتها ايڤان بقهقهة

تقلبات ماذا؟
اردفتها سانا مستفسرة
دورة أنسة درامية
قهقهوا جميعا
عادت سيلڤيا للمنزل وفتح لها تايهيونغ من هيئته علمت انه ذاهب للخارج صعدت لغرفتها أخذت حماما دافئا وارتدت ثوب مريح باللون الاحمر القاتم كان قصيرا يصل لنصف فخذها وذو حمالات رفيعة لم يكن ضيقا كثيرا لكنه انساب علي منحنيات جسدها الخمري قررت النزول لإعداد شيئ تاكله بأريحية طالما تايهيونغ غير موجود

مرت ساعات وهي منسدحة على الاريكة تشاهد التلفاز وتعبث بهاتفها ومع انشغالها لم تستمع له وهو يفتح الباب وجدها على نفس حالها فتنحنح يُنبهها لدخوله

فور سماعها لصوته استقامت في جلستها

رمقها تايهيونغ بسخرية قبل ان يردف

"تبدين وكأن ملابسك انكمشت في المغسلة لما لا ترتدين شيئا يناسبك"

كاذب هو يقسم داخله انه كاذب رؤيتها بهذا الثوب اكثر شيئ فاتن رأه

احتقن وجهها بالدماء حرجا وغضبا لتصرخ عليه

"وما شأنك انت بما ارتدي وما يناسبني ضع رأيك في مؤخرتك مادمت لم اطلبه"

القت كلماتها بِحده واسرعت الخُطى لغُرفتها وسرعان ما سمعها تصفق باب الغُرفة خلفها

تنهد بِثقل وصعد لها فتح الباب دون إذن وجدها تقف أمام المرأة تنظر لجسدها وعيناها ملؤها الدمع ويفيض على وجنتيها

رفعت وجهها له قاطبة حاجبيها لتصرخ عليه بكلمات لاذعه اخرى

تقدم الأخر منها بخطوات هادئة يشارك انعكاسه خاصتها في المرأة

"انا اسف لكِ سيلڤيا لم أعني ما قُلته"

وهل تظن الاعتذارات تنفع دائما استاذ كيم؟
اردفتها بنبرة ساخرة غاضبة وهي تعقد ذراعيها امام صدرها

اغمض عينيه للحظات وفتحمها لتسقط عدستيه الناعستين على خاصتيها الحانقتين

"انظري سيلڤيا انا حقا كاذب الا ترين كُل هذا الجمال"
اردفها وهو يشير لإنعكاسها في المرأة

"بِحقك سيلڤيا حتى غَضبك يُزيدك جَمالا"

حملقت سيلڤيا به لثوان لما يتغزل بها حتى اهذا اعتذار بشكل اخر؟

"استاذ تايهيونغ لا يصح ان تُغازلني هكذا"

نظر لها قليلا بصمت ثم استأنف يسحبها من يدها

"اعتبريني لم أقل شيئا بل لم أتِ بالأصل تعالي أكملي ما كُنتِ تُشاهدين"

لم يعطها فرصة الاجابة سحبها خلفه للأسفل حتى الاريكة التي كانت تجلس عليها

ترددت قليلا ثم جلست بفم صامت

جلس تايهيونغ بجوارها لدقائق حتى مال بجسده ليضع رأسه على فخذها وانسدح بجانبها

"سيد تايهيونغ ماذا تفعل أنهض عن ساقي لا يصح هَذا"

"امامك انا نائم وعلميا هذا فخذك وليس ساقك ثالثا انا لم افعل شيئا اتمدد قليلا"

حاولت معاودة جعله ينهض

"انا مُتعب وهَكذا شَعرت بالراحة لن يحدث شيئ لو تركتني قليلا"

تنهدت بقلة حيلة وجلست بفم صامت

دقائق ووجدته يمسك بيدها ليضعها فوق رأسه

رمقته بصمت لوهلة ثم فطنت انه يود منها العبث بشعره ارادت سحب يدها لكنه شدد عليها كرجاء

ترددت قليلا لكنها حركت اناملها بين خصلات شَعره الأسود بهدوء لاحظت اغماضه لعينيه مما يدل على راحته بِهذا

ظل على حاله حتى انها ظنت انه قد نام ولكن

نهض تايهيونغ ليستقيم بِجوارها وهي تراقبه بصمت

مال تايهيونغ برأسه لقرب رأسها وجهه أمام وجهها تماما تلفحها أنفاسه الساخنه والتي لاحظت تثاقلها

حرك حدقتيه في سائر وجهها حتى قابلت عيناها المضطربتين بعيناه الزائغتين

قربه لتلك الدرجة جعل مِنها تستنشق مِنه

"سيد تايهيونغ انت ثَمل!! "

رفع كَفه تحيط بجانب وجهها يمسد وجنتها بإبهامه

" أشتهي تَقبيلك سيلڤيا"

.

.

نِهاية الحَلقة الرَابعة'عَشيقة'

   رأيكو؟


اُحبك

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro