Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

اعتذار

تجـاهلوا الأخطاء فضلا
.

.

ما ان فتحت سيلڤيا الباب حتى صُعقت مكانها

تايهيونغ يضاجع فتاة فوق سريره

شهقت سيلڤيا بقوة لتغلق الباب سريعا وتعود لغرفتها جلست على السرير تتنفس بإضطراب لما رأت
دقائق واقتحم تايهيونغ عليها الغرفة كالثور الهائج
وقفت هي فور دخوله
انت أيتها الغبية الم تعرفي شيئا عن طرق الباب قبل الدخول
صرخ هو بوجهها
ا انا اسفة حقا لم اكن اعلم
اردفتها بتوتر هي تنظر للأرض
ولعنة أسفك تلك ماذا نفعل بِها
اعاد الصراخ عليها
فرفعت له وجهها تطالعه بحده لتشاركه الصراخ
لماذا انت غاضب بهذا الشكل
لأنه ما كان عليكِ رؤية لعنة هَذا
ومن اين كنت سأعلم انك عاهر وتفعل مثل تلك الأمور
لما تصرخين علي
لأنك تفعل
لحظة من الصمت قبل ان يقترب ويجذبها من شعرها
ليتحدث امام وجهها
انتبهي لنفسك سيلڤيا واياك تخطي حدك معي مجددا لأنه لن يعجبك ما سيحدث واياك الاقتراب من غُرفتي مجددا واضح؟

امأت له بهدوء ليتركها ويخرج اغلقت الباب تجاهد عدم البُكاء ذهبت اخذت حاسوبها وجلست على فراشها ستجري مكالمة ڤيديو مع والدها هي دائما عندما تحزن تلجأ له لأنه قريب منها جدا
لحظات وفُتحت الكاميرا وظهر امامها
أبي
سيلڤيا حبيبتي ماذا بك
هي فقط بدأت تبكي وتشهق بقوة
هو يعلم انها لا تقول أبي وبعدها أمر جيد ابدا
تحدثي سيلڤيا حدث شيئ
اردف مضيف بقلق
لا أبي انا اشتقت لك انت وامي كثيرا
زفر الهواء بتنهد
نحن ايضا اشتقنا لك لكن لما البُكاء يا حَبيبة قَلب أباكي
خففت من وتيرة بكائها قليلا كي لا يقلق بشأنها
فقط لأنك لست بجانبي سوكچين هان عليك قلبك تبتعد عَني كُل هذا
ابتسم سوكچين على حديثها
اشتقت لي من اسابيع فقط؟
منذ تركت منزلنا صدقني
قهقه عليها هي متعلقة به كثيرا
ظلت تحادثه لبعض الوقت لتشغل باله عن بُكائها في البداية ثم
سوكچين هل يمكنني تغيير السكن
عقد سوكچين حاجبيه
هل هناك مشكلة مع السيد تايهيونغ؟
لا لا أبدا
اردفت هي مسرعة فلو سألها ماذا سوف تخبره بالطبع اللعنة
اذن لما؟
اود التغيير لا أكثر
تعلمين مع بداية الدراسه تندر الاماكن ولن نجد مكان جيد وأمن لك
و ما رأيك
لا سيلڤيا ولا نقاش حتى
لما يا سوكچين لما
هذا أمر نهائي سيلڤيا لا مكوث مع چاك أسمعتي؟
حسنا سوكچين
تغير مجرى الحديث وهي تسأله عن أشياء متباينه وكأنها تواسي نفسها حتى أنتهوا بعد ساعات
جلست سيلڤيا تفكر في اللا شيئ بهدوء حتى اتت تلك اللحظه ببالها مجددا
اغمضت عيناها ووضعت رأسها بيدها الامر محرج للغاية
حتى اتت طرقات الباب تخرجها من افكارها المحرجة في ماذا لو كان على وشك القذف قبل دخولها وعندما دخلت تشتت وضاعت متعه اللحظة
دخل يقف أمامها وهي جالسة على فراشها تنظر له
اشاحت بوجهها عنه تنظر للجهة الاخرى
جلس هو على طرف الفراش بجوارها

ما كان علي الصراخ عليك
رائع لديك عقل مثل البشر
اردفتها بغيظ ليغلق هو عيناه هو لا يريد فقد أعصابه صفعه واحده قد تترك أذا على وجهها وتلك أمانة والدها
نعم لَدي
وماذا الان
انا أسف لصراخي عليكِ
لم تجبه فأكمل
كنت غاضبا من رؤيتك لي أعتلي امرأة ستظل عالقة في ذهنك ماذا لو تذكرتها غدا في المحاضرة وضحكتي سأطردك بالطبع لكن لا أريد ان اظل عاريا في رأسك

كتمت ضحكتها بأعجوبة لكنها وللاسف ضحكت
مؤخرة جميلة لعلمك
فغر تايهيونغ فاه من ما سمعه
مؤخرة من؟
مؤخرتك اُستاذي
اردفتها بغمزة وهي تضحك
وما حاجة اُستاذي بَعد مؤخرتك؟
قهقهت بصخب عليه
كنت اتيًا لأعتذر لك واخبرك طلبت لنا بيتزا كإعتذار وانت تتأملين مؤخرتي العارية
قلت بيتزا؟
انا سامحتك لعلمك لم يحدث شيئ
كانت نبرتها مضحكه او لم تكن لكنه ضحك
قاطع حديثهم رنين هاتفه نظر تايهيونغ للهاتف وتقدم للخارج سريعا

ظلت هي تعبس في هاتفها حتى عاد مرة اخرى
هيا وصلت البيتزا
خرجت خلفه حتى جلسا على المائدة يتناولون الطعام
هل لي ان اسأل
عن ماذا؟
اردفها وهو يقضم من شريحة البيتزا التي بيده
هل هي حبيبتك ام تقضي ليلة لا أكثر
من يتحمل ان يضاجع نفس الفتاة باقي حياته
هل الأمر ممل لهذا الحد؟
كثيرا
وتلك الفتاة هل تعلم بذلك؟
جاشي؟ نعم تعرف يمكنك القول انها عاهرتي المفضلة
تفكير لا يصلح بمعيد جامعة
هل معيد الجامعه غير مسموح له بإخراج شهواته
هل كنت اضاجعها أمامكم في القاعه ام في غُرفتي؟
في غرفتك
إذن لا دخل لعملي بحياتي الشخصية
همهمت له وهي تبتلع ما في فمها
والدك كوري
رفعت بصرها عن البيتزا له ليكمل
أليس لديكِ أقارب في كوريا
بلا لدي
لما لم أراكي تذهبي لزيارتهم او لم يأت أحد لك
تقصد لما لم اعيش معهم واعيش مع غريب في منزله
هو عنى هذا لكنه لم يرد أن يقولها مباشرة كي لا يضايقها
نظر لها في صمت لتكمل
إن جدي لم يكن موافقا على زواج أبي من اجنبية كون أبي اكبر إخوته وهذا الحديث ولكن أبي لم يخضع لرفض أبيه وتزوج من أمي فغضب جدي بشده وحاولت زوجة عَمي مرة قَتلي عندما كان عُمري اربعة ايام فقط لذا فهاجر أبي واخذنا وقاطعهم من بعدها حتى اليوم
امأ تايهيونغ لها برأسه
لو وافق أبي كنت سأعيش مع خطيبي لكنه أيضا رفض
تركته ونهضت لغرفتها فذهب خلفها
لعلمك لم أقصد شيئا
لا بأس
لما تحزنين سريعا كالأطفال
لم احزن
اردفتها وهي تجلس على فراشها

بلا انظري لو لم تكوني حزينه لكنت لن انتهى من صراخك ولسانك الحاد
كلماتك لاذعه انت ايضا
اسف لهذا
اعتذارين فيوم واحد انت لئيم بعض الشيئ لكن أسامحك
ابتسم لها في صمت
فيما كنت تريدينني عندما جئتي للغرفة
صحيح ذكرتني ان اقتل چيمين غدا
ولما
اردفها وهو يقهقه
هو من اشغل ايڤان عني فلم تجب على سؤالي واضطررت ان اذهب لغرفتك ورؤية مؤخرتك العارية

لما تركزين من مؤخرتي هي ايضا مؤخرتها كانت عارية

دعنا من مؤخرتكما انتما الاثنان واشرح لي ذلك الجزء مجددا

حسنا اريني
اردفها وهو يجلس على الفراش أمامها
مدت له بالدفتر وجلست بجانبه وبدأت تنصت له بتركيز شديد

وهكذا انتهينا فَهمتي؟
امأت له برأسها

لينهض تاركا لها الغرفة

فتحت هاتفها لتجد العديد من الرسائل في مجموعتهم وايضا بعض الرسائل من چاك

eva: اين سيلڤيا
jimin: هل يكون قد قتلها تايهيونغ؟
ery: ولما سوف يفعل؟
yoongi: تعلمين كم لا يطيقان بعضهما
sana:  يونغي محق
selvea: كنت أدرس ماذا بكم!!!
yoongi: لا لم يقتلها بعد
ron: هل هو سوف يقتلها؟
jimin:  اظن هذا
jungkook: سيلڤيا لو حاول قتلك اركليه في منطقته واركضي
jackson: نعم اوافق كوك في هذا
selvea: لما سوف يقتلني تايهيونغ بالاصل؟
jungkook: لا اعلم
sselvea: انتم غير مفيدون يا جماعه
سأذهب للنوم

اطفأت الهاتف واخذت تتحرك في الفراش بملل لا تريد النوم الان بالاصل
نهضت للخارج نزلت الدرج واتجهت لمشاهدة التلفاز مرت بجوار المكتب وجدت تايهيونغ جالسا يرتدي نظارة طبية ويقرأ كتاب بيده
عدلت عن اتجاهها وذهبت عنده العبث معه اكثر متعه من مشاهدة التلفاز

ماذا تقرأ؟
سألته وهي تجلس على طرف المكتب أمامه
رفع بصره لها ليردف
تودين مشاركتي القراءة مثلا
ولما لا تقرأ لي؟
ولما أقرأ لك؟
وكيف سأشاركك القراءة والكتاب بيدك؟
حسنا
عاود تايهيونغ القراءة بصوت مسموع تلك المره
مرت عَشر دقائق وهي مستمعه له نبرته الهادئة وصوته العميق سحب حواسها فهي نزلت عن المكتب وجلست بالكرسي امامه اسندت ذراعيها على المكتب واسندت رأسها على كف يدها تنظر له وتستمع بتمعن
مر بعض الوقت حتى رفع تايهيونغ بصره لها وجدها تنظر له
يَكفي امامي بعض الاعمال وانت يجب عليكِ  النوم عليكِ الاستيقاظ للجامعه
امأت له وصعدت لغرفتها
ظلت تتقلب قليلا ولم يزر النوم عيناها بعد
جائت فكرة ببالها فنهضت سريعا متجهة للأسفل مجددا
سيد تايهيونغ هل لي بِطلب؟
ماذا سيلڤيا
هلا أحضرت كِتابك وقرأت لي في غُرفتي
رفع تايهيونغ بصره عن الورق أمامه ونظر لها
ولما؟
لا استطيع النوم
وهل قرأتي ستساعد؟
نعم
صمت تايهيونغ لبرهة قبل ان يمئ لها لا يعلم لما وافق لكن شيئ بداخله أخبره ان لا يردها
اخذ كتابه وصعد معها
احضر تايهيونغ كرسي وجلس امام فراشها
وصعدت هي على فراشها وانسدحت بإسترخاء لم ترتح كثيرا لنومها أمامه لكنها تجاهلت نفسها هي من طلب من المجيئ
بدأ تايهيونغ يقرأ لها مجددا حتى بدأت تشعر بالنعاس حتى أسدل جفنيها على ذوات البُني
نسى تايهيونغ انه يقرأ لها واستمر في قرأته حتى راحت هي في عمق نومها
اغلق تايهيونغ الكتاب بعد اكتفائه نظر لها وجدها نامت وانقلبت لجانب القى نظرة فاحصة لها كانت ترتدي منامة سوداء بدون اكمام ارتفع طرفها قليلا ابتلع تايهيونغ ريقه ببطئ وهو يناظر جزء فخذها العاري ونهض وضع فوقها الغطاء وخرج مسرعا
نظر تايهيونغ اسفله المنتفخ بلوم
هو لا يعلم لما ولكن لا يريد التفكير بها على هذا النحو هي بالنسبة له مراهقة صغيرة
ذهب تايهيونغ ليستحم بالماء البارد علها تُطفئ ما أُشعل داخله واتجه للنوم

صباح اليوم التالي في الجامعه

لا اعلم لما منذ استيقظت وهو يتجاهلني عمدا
اردفتها سيلڤيا بحيرة
انه مختل
اردفتها ايريكا
اظن هذا
نبثت سيلڤيا تؤيدها
ما رأيك بليلة أفلام بما ان الغد اجازة ونستطيع السهر
سيد كيم رأس العنز سيجعلني أبيت في الشارع
يمكنك المبيت في منزلي
سوكچين لن يوافق وتعلمين انني لن اخفي عليه
سأجد لها حلا
كيف
ليس شأنك الأن

انتهى اليوم وعاد كل منهم لمنزله
وتايهيونغ كلما لمح سيلڤيا تذكر لوم نفسه وتذكير چيمين له انه يجب عليه ان يعي لنفسه كي لا تسيطر عليه رغباته فأعرض عن التعامل معها
العاشرة مساءا
كان تايهيونغ في مكتبه يقوم ببعض الاعمال وسيلڤيا تشاهد التلفاز
حتى فاجئهم دق جرس المنزل
نهض تايهيونغ يرى من القادم وسيلڤيا خلفه

ليلة مَبيت سَعيدة تايهيونغ!!

.

.

.

نِهاية الحَلقة الثالثة'عَشيقة'

رأيكو؟

اُحبك

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro