Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

إغمـاء

تجـاهلوا الاخطـاء فضـلا

.

.

صرخت سيلڤيا بقوة اثر فرحها لما سمعت

هيا ايڤ اود ان ارى تايهيونغ سوف يذهب

مسحت سيلڤيا عيناها ونهضت سريعًا تسحبها من ذراعها

انتظري سوف يوصلنا چيمين

سريعا فقط

عندما وصلوا امام المنزل نزلت سيلڤيا سريعا

قابلها خروج تايهيونغ من المنزل بحقيبة كبيرة 
تايهيونغ!
رفع رأسه عندما استمع لها

هرولت إليه سريعًا لتعانقه بقوة

كانت تريد التحدث لكنها أثرت الصمت تشدد ذراعيها حوله

كانت تشعر به يقف جامدًا حتى انه لم يبادلها العناق

ابتعدت عنه قليلا تنظر داخل عيناه

ضچيچ عينيه لم يخرج عنهما

تايهيونغ هل لازلت غاضبًا

اقترب تايهيونغ منها ممسكا كف يدها

عدله ووضع فيه مفتاحًا

تفضلي ٱنسة سيلڤيا مفتاح منزلك

اردف كلماته بهدوء بارد للغاية وتخطاها يسير نحو سيارته

تايهيونغ انتظر حتى الا تريد توديعي

اغلق تايهيونغ عيناه بقوة يعتصرهما بألم

لم يجيبها

هو فقط سار طريقه ولم يعد لاجلها

جلست سيلڤيا على درجة السلم تستند على باب المنزل

وقد عادت للبكاء مجددا

لم يتركها ايًا من ايڤان او چيمين حتما

رغم انها رفضت النهوض اقنعاها ان تدخل المنزل

ما ان دخلت حتى اتت برأسها كل مرا به تحت سقف هذا البيت

ضحكهم حديثهم شجار يومها الاول حتى ملامساتهم الحميمية وكل شيئ

كانت فقط تنظر في الارجاء

سيل يا عزيزتي فلتصعدي لغرفتك غيري ثيابك على الاقل

لا أريد

اردفتها وهي تتجه ناحية مكتبه

جلست على كرسيه امام المكتب واسندت ذراعيها على المكتب ووضعت رأسها عليهما

كانت تبكي بصمت دون ان تعلو شهقاتها او شيئ

هي فقط شاردة

مرت ساعات وهي على حالتها انصرف چيمين وبقيت ايڤان معها

كانت تنظر لتلك المنكبة على المكتب بأعين حزينة

الن تتناولي شيئًا؟

همهمت لها سيلڤيا بمعنى لا

لكنك لم تتناولي شيئًا منذ الصباح

لا اريد شيئا
كان صوتها جافًا حزينًا

تعالي سيلڤيا
اردفتها ايڤان وهي تربت بيدها على المكان الخالي على الاريكة بجوارها

نهضت سيلڤيا بخطوات بطيئة تجلس بجانبها

سحبتها ايڤان في عناقها تربت عليها

اغمضت سيلڤيا عيناها بين ذراعي ايڤان واستسلمت اجفانها للنوم اخيرا

استيقظت سيلڤيا في الخامسة وجدت نفسها بين ذراعي ايڤان التي غرقت في النوم هي الاخرى

نهضت تبحث عن هاتفها لترى كم الساعة

ابتسامة جانبية نمت على ثغرها عند تذكرها كيف عندما رفضت الاستيقاظ فقام بوضعها في الماء

ذهبت سيلڤيا لغرفتهم جلست على الفراش

هل كانت مخطئة؟

هي مخطئة تعلم بهذا

لكنه كان يستمع لها حينما تُخطئ

لم يكن عليها ان تجيب بمثل هذا من الاصل من حقه ان يغضب

ان يصرخ بها

وليس ان يتركها

تنهدت سيلڤيا بحزن

نهضت الي المرحاض غسلت وجهها

وذهبت اخرجت ملابسها

اختارت تيشرت فضفاض اسود اللون وبنطالًا قماشيًا واسعًا بنفس اللون

رفعت شعرها كذيل حصان

وذهبت لإيقاظ ايڤان

ايقظت سيلڤيا ايڤان التي نهضت بتململ

اريد النوم قليلا

انها السادسة سوف نتأخر انهضي لتغيري ثيابك وتأكلي شيئا

همهمت ايڤان بنعاس ونهضت للمرحاض اخذت حماما سريعا وذهبت لتري شيئا ترتديه من عند سيلڤيا

وقع اختيارها قميص ابيض اللون وبنطالًا قماشيًا ازرق اللون

الن تتناولي شيئا قبل ان نذهب
اردفت ايڤان تحدث تلك الجالسة تحدق بالسقف

لا

امأت ايڤان بقلة حيلة
وذهب كلاهما للخارج

وصلا للجامعه في تمام السابعة قبل ساعه من بدء المحاضرة

يجب ان اعود باكرًا لأعد طعاما لسوكچين
اردفت سيلڤيا بذات النبرة الجافة الحزينة

هوني عليك لو رٱكي هكذا حتما سوف يشعر بالقلق

لعل تواجده ينسيني ما اشعر به

لن تتحدثي مع تايهيونغ؟

لا يرغب برؤيتي مجددا كما رأيتي امس

قد يكون فقط غاضبًا

غضب تايهيونغ كثيرا مني لم يسبق وان تجاهلني كما فعل

كان يصرخ بوجهي ويعود لمعانقتي كنت انا المخطئة كثيرا لكنه تحمل هذا

لم يسبق ان عانقته ولم يبادلني

اعلم انه مازال يحبني سمعت اضطراب نبضاته وانا اعانقه لأخر مرة

لكنه فقط انا لا اعلم لكنه ماذا

كان من الخطأ ان ارد بمثل هذا لو كنت امتثلت لما جاء من اجله وذهبت لكان معي الان

لن يبقى غاضبًا للأبد
اردفتها ايڤان مهونة عليها

لا اعلم اذا كان سيتقبلني من جديد
غمغمت سيلڤيا بحزن وهي تسير معها ناحية القاعة
مرت محاضرة والاخرى كانت سيلڤيا تحاول التركيز لكنها فشلت

كانت ايڤان جالسة وسيلڤيا بجانبها تميل بجذعها داخل ذراعي ايڤان حتى

دخل تايهيونغ القاعه فأعتدل الجميع

كانت تنظر له بشوق جم تتفقد كل فينة فيه

كان يبدو عليه الارهاق كانت عيناه حمراوان وجهه شاحب

بدأ تايهيونغ المحاضرة دون ان ينظر لها حتى

بينما تركت هي المحاضرة والحديث وكل شيئ كانت مركزة معه فقط

ودت لو تسطيع ان تنهض وتذهب له ترتمي في عناقه وتخبره كم انها اشتاقت له ولدفءه المحاوط لها

كان القلق يأكل قلبها عليه لم يبدو بخير ابدًا

طرق تايهيونغ الطاولة امامه بالقلم لتفيق من شرودها

تلاقت عَيناهم لجزء من الثانية

عيناها تفيض بالاشتياق وعينا الاخر جامدة لا يوجد بها شيئ

اشاح بوجهه عنها واكمل ما كان يتحدث عنه

انتهت المحاضرة وذهب الجميع للخارج عداها كانت تنتظر خروجهم لتذهب له

حثت سيلڤيا خطاها على الاسراع حتى توقفت امامه

امسكت بكف يده وهي تنظر في عينيه لعلها تجد املًا بهما

لا تبدو بخير هل انت مريض

سحب تايهيونغ يده من يدها

ٱنسة سيلڤيا لايصح ان تُمسكي يدي بهذا الشكل انتِ في ارتباط رسمي ولا تريدين الوقوع في المتاعب بسبب استاذك
اردفها بهدوء بارد

وتركها متوجها للخارج

وقفت سيلڤيا تشعر بقلبها يتمزق بألم
بدأ كل شيئ يدور حولها بسرعه

تايهيونغ
كان اخر ما نطقته بوهن شديد قبل ان تسقط مغشيًا عليها

التف لها تايهيونغ سريعا وحملها قبل ان تسقط

عاد بها تايهيونغ للمنزل سريعا ولحق به ايڤان وچيمين

وضعها تايهيونغ في الفراش

وطلب من چيمين احضار سائل مغذي قبل حضوره

جلس تايهيونغ بجانبها يمسد شعرها بحزن هو لم يتحدث ولم يفكر هو فقط صامت لم يزر النوم اجفانه من رحيله عن المنزل وعنها هو ايضًا اشتاق لها كثيرا

اتى چيمين وايڤان واخذ تايهيونغ منه العلوة وصعد لها

ثبتها تايهيونغ في ذراعها

ووضع العبوة على العمود الموجود بتاج السرير

قبل تايهيونغ رأسها بدفء قبل ان يتركها ويذهب للخارج

خارج المنزل بأكلمه

مرت ساعتين واصبحت الساعه السادسة والنصف افاقت سيلڤيا وظلت تبكي كثيرًا بينما ايڤان تهدئها

اريد نزع ذلك الشيئ
اردفت سيلڤيا بين شهقاتها

انصاعت لها ايڤان ونزعته من يدها

توقفت سيلڤيا عن البكاء بأعجوبة

وبعد محاولات من ايڤان نهضت وغيرت ثيابها  وذهبت للجلوس معها في الاسفل تنتظر قدوم والدها

في تمام الثامنة دق جرس المنزل وهرولت سيلڤيا لفتح الباب وما ان رأته سيلڤا حتى ارتمت بين ذراعيه تبكي بقوة

بصعوبة دخل سوكچين المنزل ممسكًا بإبنته التي تشبثت به اكثر

اهدأي يقلب أباكي ماذا حدث

اشتقت لك كثيرا سوكچين
اردفتها بشهقات عالية وتدفن رأسها في صدره

انا ايضًا اشتقت لك كثيرا
اردف يربت على ظهرها لعلها تهدأ

وقد هدأت بالفعل

تبدو جائعًا الن تتناول العشاء

سنتناوله سويًا؟

امات سيلڤيا بنعم هي لا تشعر بشهيتها ولكنها لن تعكر عليه وجبته

جلسا بعدها يشاهدان التلفاز ويتحدثان بعشوائية حتى الساعه الحادية عشر حيث قرر والداها انهم يجب ان يخلدا للنوم

نام والدها فالغرفة التي كانت غرفة تايهيونغ بينما ذهبت سيلڤيا لغرفتها

كان القلق ينهش قلبها عليه وفوق ذلك غضبه منها يجب ان تتصرف لا يجب ان يطيل الامر اكثر

صمتت لثوان قبل ان تأتيها فكرة

سأذهب إليه في بيته

.

نهاية الحلقة الثامنة عشر'عشيقة'

.

احم🌞

شوفتو متأخرتش عليكوا ازاي😔

رأيكو💟؟

هل ال حصل يستاهل كل الزعل دا؟

شاركوني قولت😠

اُحبك.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro