شَّـرْخ.
. .
وشَّـرْخ قَلبك الحزين
ضَمَّدَهُ بالنور اليَقِين
تَحَسَّبه من الأَذى حَصِين
إذ به مُتعثرٌ كل حين
كَفاك عَبَثًا بالندوب
ما ضنك بفعلك هذا يلين ؟
..
أن الحَزَن و الفَرَحُ تَوْأمَان بإِلتأم
هَوْن عليك وقع السَّهَام
دَعّ الجِراح تلتئم
ودمعُ العَينين ينهَزم
سلامٌ على قلبٌ أنشرخ نِصفيه
وعلى مَهده انْطَوَى ونَامَ
. .
[ 190814 ]
[ 8:30 ] pm
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro