Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ch7

4/4/2017
الثلاثاء ابريل الفين وسبع عشر
الساعة 12 ظهرا ~

هيلاري~

راقبت الطبيب يخربش بخطه غير المفهوم على الورقة قائلا بلطف

- لا تستحمي لفتره حتى تلتئم الجروح , الكسر كذلك لن يطول امره 3 اسابيع بالكثير فقط على أي حال تجنبي العمل المجهد نالي قسط من الراحة اذ شعرتي بالألم بذراعك يمكنك تناول هذه المسكنات

اومات براسها بابتسامه ناعمه هي حقا سعيدة لن يطول امر استعادة ذراعها وستشمت بذلك اللعين كما تريد

نهضت عن الكرسي بعد أن أخذت الأدوية المصروفة لأجلها وغادرت بعد أن راجعت موعدها القادم بعد أسبوعين لتأكد من الكسر

غادرت وهي تدندن لحن اغنية جسر لدن سقط باسمه بلطف

إريك~

استمر بمسح ذقنه الملتحي باعين نمر يبحث عن فريسته الخاصة و إريس برفقته قائلا بلطف وهو يرتدي سترته الجديدة

- هيا يا رجل حرام عليك تركها تعمل كل ذلك العمل وهي مصابه

- إريس إن لم تصمت سأكسر فمك ارايت كيف شمتت بي أمام الجميع بسببك انا اريك ال بانزر رئيس الإقتصاد الأمريكي تمت اهانتي بوضح النهار وامام موضفي تماما من قبل فتاه لا تستطع حتى ان تطعم نفسها

جلس إريس قائلا بلطف

- حسنا انا صراحه لن امانع أن تشمتا ببعضكما حتى وان تقاتلتما بالأسلحة فلن اتدخل لكن ان ارا فتاه بحاجة لمساعده ولا اساعدها انا لست شيطان تعرف كيف تربيت

تأفف إريك ونهض قائلا بضيق

- فقط لا تفسد خططي حتى لا اقتلك بيدي على أي حال

طرق الباب وسمح ايريك بطارق بدخول فتحت السكرتيرة الباب قائله

- سيدي اتصلت عليك منذ وقت طويل ولم تجب على أي حال لديك ضيف

تنحت جانبا ليدخل الآخر باسما حيث ابتسم إيريك فورا واعتدل مزاجه قائلا

- و هاقد وصل النبيل ريكاردو الكسندر

إبتسم الاخر قائلا بمرح

- اتيت لأزور صديقي الذي انقطع عني فجاءه

تبادلا الاحضان بحراراه بينما اكتفى اريس بمصافحه وابتسامه

جلسوا معا و لم تخلوا جلستهم من مزاحهم وضحكاتهم معا وقفت هيلانا خلف الباب وهي تستمع لصوته تجمدت قابضه يدها على مقبض الباب فور ان انزلت يدها من الباب فتح وتجمدت كليا خرج إريس قائلا بمرح

- جئتِ بوقتك ريكارد هنا

فتح الباب على اوسعه وقابلت عينيه الجامدتين والتي اصابتها برعشه سرت في جسدها كتيار كهربائي دخلت و اغلقت الباب خلفها لتقول بصوت ناعم منخفض النبرة

- اهلا ريكارد

لم ينظر اليها ابدا لتجلس مواجهه له مخفضتا وجهها للكوب الموضع امامها ولا يزال ساخنا

لينطق إريك باسما

- اذا ريكارد ماهي اخر اخبارك ؟

- حسنا لا شيء جديد غير اني قابلت فتاه مثيره للإهتمام وانا بالأسفل

رفع إريك حاجبه باستفهام قائلا

- من؟؟

هز ريكاردو كتفيه مكتفيا بابتسامه ساخرة قائلا بهيام

- قطه شقيه فحسب

استشفت هيلانا من هذه الإجابة على أنها هيلاري لعنتها بسرها لعنتها بكل لعنه موجوده في العالم

سرق الوقت ريكاردو وإريك في احاديث طويله جدا عن الاعمال و ما شبهها بينما هيلانا لا ترفع راسها اطلاقا عن الكوب الذي برد

كانت بشكل واضح تتحاشى لمسات اريك لها بشكل ازعجه وتتحاشى النظر لعيني ريكاردو التي شعرت به يتجاهلها حرفيا

غادر ريكاردو وبقيت مع ايريك منزعجه وهو كذلك ليقول بغضب

- ما الامر ؟

هزت راسها فحسب قائله

- اشعر بالمرض لذا سأغادر اولا

نهضت وغادرت لتتركه وحيدا بين اطنان لا تنتهي من العمل

هيلانا & ريكاردو~

ركضت خلف ريكاردو لتقف قربه قبل ان يركب بسيارته و نظر اليها ببرود راها تحاول ان تتحدث لاكن ولا كلمه في الكون تسعفها لتنطق بشيء ليتحدث هو متجاهلا نظرات الرجاء بعينيها قائلا

- توقفي هنا هيلانا هذا يكفي

- ريكارد ارجوك

نفض يديها التي تمسك ذراعه قائلا بجمود وهو يرتب بدلته

- اسمي ريكاردو يا انسه ما بيننا بالفعل انتهى اذهبي للارتماء بأحضان ذلك المخدوع بك

ركب بسيارته وسط نظراتها المصدومة و المنكسرة ليلمح هيلاري تسير وتددن غير آبهه بالعالم حولها ولا بأي شيء اخر

ترجل بسرعه لتزيد صدمة هيلانا اكثر وهو يسير بسرعه ليعترض طريق هيلاري كفتى مراهق بمد ذراعه حتى تلامس حائط الشركة قائلا بغزل

- التقينا مجددا ايتها قطه شقيه

توقفت عما كانت تقوم به ورمقته ببرود واستخفاف قبل ان تنسل بكل مهاره من بين ذراعه و الحائط واكملت ما كانت تقوم به تجمد مكانه والتفت بسرعه ليسير خلفها قائلا بلطف

- هلا تعرفنا على الاقل ؟؟

توقفت ورفعت قدمها وبحركة سريعة داست على قدمه انتفض تماما من راسه لأخمص قدميه لموضع الالم

غادرت غير ابهه به متوجهه للحارس الخاص بشركه اشارت عليه وادعت اللطف والضعف والخوف نظر اليه الحارس بغضب وتوجه اليه قائلا بتهديد

- ابتعد عن الأنسة وإلا سأضطر لاستعمال القوه

نظر اليها تبتسم باستفزاز وتخرج لسانها له من خلف الحارس وتتوجه مسرعة لداخل هربا منه ليقول بصدمه

- ما الذي قالته عني ؟؟

رد الحارس ببرود وهو يضرب عصاه بيده بتهديد واضح

- متحرش

توسعت عينيه لم تمضي سوى بضع ساعات منذ التقيا لأول مره واصبح متحرشا

غادر لسيارته متجاهلا هيلانا التي لا تزال واقفه بقربها سرعان ما أبتسم تلك الابتسامة التي تعرفها هيلانا حق معرفه وهي

( لن تكون لغيري)

ريكاردو~

قاد سيارته و الابتسامة لا تفارق محياه حقا كم تمت استمالته بسهوله من قبل تلك الانثى الشقية فرت من شفتيه ضحكه فور ان تذكر تصرفاتها الدفاعية ضده كيف لتلك الفتاه التي هي عنوان لضعف ان تفعل به هذا

اراد تملكها حقا وسيفعل المستحيل لذلك

روز~

فتحت عينيها بضعف وتنظر حولها بأمل ان ترا صغيرتها هيلاري تغلب ضعفها عليها مجددا وعادت لتغفو مجددا

هيلاري& ايريك~

وقفت امامه باسمه بشماته وهو يحدق بها ببرود حرك بيده بتعمد لكوب قهوته ليسقطه ارضا ويسكب على الأرضية ذات السجاد الابيض ذو ريش الناعم

واشار عليه بنبره مذله امره

- لا اريد رؤية لونها على الارض

عبس وجهها و تحركت لتمثال الحرية الذي يزين به احد زوايا الغرفة واخذته لتضربه براسه مرارا وتكرارا دون توقف ارتشت دماؤه و قطع اللحم الصغيرة بالأراض وعلى المكتب

ضعت كف على كتفها ايقظتها من وهمها ذاك رفعت راسها لترا اريس ابتسم وغمز لها لتبتسم بطمأنينة فور ان راته حقا انه يدخل القلب بشكل سريع لطيف ومحبوب ونبيل الشخصية و لطيف ومحترم

انحنى ارسي بمنديله ليزمجر ايريك عليه

- توقف عندك وانصرف

توقف اريس قائلا ببرود

- اخبرتك مسبقا الأنسة مصابه ولا تستطع استخدام كل قوتها في المسح لذا اما ان تقصيها عن العمل حتى تتعافى او باختصار لا تعطها مالا تستطيع فعله فانا ساقف بوجهك دائما هكذا

ضرب ايريك يديه على الطاولة مزمجرا بغضب شديد

- اريس!!!

اسرعت هيلاري بسحب المنديل من يد اريس وابتسمت قائله بلطف

- شكرا لك لكن الى هنا يكفي سأكمل انا

عبس وجه اريس لينهض وانحنت هي لمسح البقعة بصمت مهما حاولت فركها فإن اللون لن يختفي

نهضت لتجلب المنظفات اللازمة ليستمر تحديق اريس الغاضب بوجه ايريك المتجاهل له والشامت بها

لم تزل البقعة ابدا مهما مسحتها قد لا تكون بارزه من اول نظره لكن مع التركيز يظهر إختلاف الألوان

تركها لوحدها في الشركة تمسح وتنضف البقعة ومنعها من العودة للمنزل مالم تنظفها انتصف الليل ولازالت عاجزه عن ازالة البقعة

ضلت تعمل بهمه وكلها امل بان تشمت به صباحا وتكسر شوكته اللعينة لتذله مره اخرى وتتمتع بنشوة الانتصار

فتح باب المكتب والتفت لترا احد الموظفين شخص بدا كبيرا بعض الشيء ابتسم وهو يحمل بعض المنظفات ليقترب ويساعدها ابتسمت بسعادة لم تخلوا الإنسانية من بعض الاشخاص على الاقل وهذا ما اثلج صدرها وساعدها لتتحمل أكثر

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro