Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ch5

السابعه و النصف صباح الاثنين
3/4/2017
الاثنين ابريل الفين وسبع عشر

هيلاري~

قلبت عينيها فور ان راته لتقول بسخريه مريرة

- اريك ال بانزر اتى بنفسه ليزورني اعلي ان اقدس هذا اليوم ؟

راء الدفتر ولمح الحسابات التي به فور ان رات عينيه المصوبه لما بيدها اغلقته فورا لتتسع ابتسامته اكثر رفع ملف مخصص لأوراق العقود قائلا بمكر

- لنتعاقد

رفعت حاجبه بعدم بشك رمى الملف على فخذيها لتأخذه وتتصفحه ببطء وتقرا بحرص محتواه توسعت عينيها بصدمه ونظرت اليه ليردف بكل كبر

- بإمكنك ان تطلبِ اذ اردتِ

اعادت بصرها للعقد والذي احتوى على

(عقد عمل بين هيلاري الفريد و إريك ال بانزر يستمر ل 5 سنوات قادمه تبدأ من تاريخ توقع العقد)

تستلم هيلاري الفريد 2 مليون دولار بمقابل عمل هيلاري الفريد لدى إريك ال بانزر وتحت يده مباشره دون غيره وتستلم منه 50الف دولار شهريا و الى نهاية العقد وستقيد هيلاري بشروط وهي كتالي

1- تعيش بمنزل إريك ال بانزر

2- القيام باي شيء يطلبه إريك بانزر عدا ان كان يناقض الشرف

3- توفير إيرك بانزر لكل احتياجات هيلاري الفريد الخاصة

4- لا يلغى العقد لا قضائيا ولا قبل المهلة المحددة إلا في حالات خاصه ومنها

أ‌- تسليم هيلاري للمبلغ المستلم كاملا كاش

ب‌- حصول إريك بانزر على ما يريده

5- عدم خروج امر العقد لأي شخص مهما كان السبب وان حصل يلغى العقد ويغرم الطرف الذي كان سببا في خروجه

توقيع الطرفين

نظرت اليه واغلقت الملف بقوه قائله بسخريه مريره

- ما مناسبه هذه القذارة الان ؟

ابتسم بتكلف قائلا

- اذا هل ستفضلين موت المساكين هناك جوعا ؟ هل تعتقدين حقا ان احدهم قادر على تربيه 100 طفل دون دخل ثابت يعينه على الامر وحتى لو شققتِ الارض الان وبحثتي عن وضيفه لن يتم قبولك فانا تأكدت من انك لن تحصلي على أي وضيفه مهما فعلتي ولو ادخلتِ الشمطاء و فتياتها بالمختصر سيخسرون عملهم كذلك ولا تنسي ان الحظيرة التي كنتي تعيشين فيها بووم احترقت و اخيرا ما حصل لذراعك

انهى كلامه بسخرية منها استفزتها حرفيا

حدقت به بغضب شديد هي حقا وصلت نقطة 0 من كل شي ولا تريد إشراك سمانثا وفتياتها بمشاكها

انحدرت عيناها للأريكة حيث رات ايرينا تنام بعمق وتحتضن العبة الباليه فتحت الملف ونطقت ببرود

- اذا لدي شروطي انا كذلك

رفع حاجبه ساخرا

- وهل انتِ بالموقف الذي يسمح لك بالاشتراط ؟

- سواء كنت به او لا هذه الشروط انت كتبتها و من حقي وضع البعض كذلك

اشار بيده لتتحدث بينما سحب قلمه و الملف وبداء بالكتابة عليه

1- يشتري إريك ال بانزر ارض باسم هيلاري الفريد ويبني عليها بيت مناسب للأطفال و لروز الفريد

2- توفير عاملات لمساعدة روز الفريد على تربية الاطفال

3- توفير مدراس ثابته للأطفال حتى التخرج من الجامعة

4- ضمان حياة هيلاري الفريد

رفع بصره عليها قائلا بسخريه

- لن اقلتك

- انت ربما لن تفعل لكن ماذا عن الاخرين ؟ هل تضمن لي انه لن اتعرض للأذى انت تكذب هنا لذا سأفضل ضمان حياتي على سلامتي

قالتها بشماته وسخريه قلب عينيه وكتب شروطها كلها ومد القلم لها لتوقع بعد ان وقع هو

لعنته بسرها حتى قلمه له مظهر جميل للغاية ومكلف وقعت واخذ الملف لتمد القلم إلية وحدق بها باشمئزاز كبير

- ارميه بالقمامة مقرفه

استدار مغادرا لترمي القلم على ظهره من شدة غضبها وسقط ارضا توقف عن الحركة واستدار اليها بوجه لا يحمل أي تعابير ونطق بقسوة

- كنت اخطط لأجعلك تبدئين العمل بعد معالجة ذراعك لكني غيرت رايي ستبدئين من الغد

قلبت عينيها بسخريه غير ابهه و بداخلها ازداد غيضها منه اضعافا مضاعفه

فور مغادرته تنزل من سريرها حملت اللعبة من يدي ايرينا وعادت لسريرها تحتضنها كطفله صغيره قائله

- لما انا اعاني هكذا ؟

نهضت من سريرها تنظر لساعه تشير ل8 صباحا استعدت الممرضة لتساعدها على ارتداء ثيابها سقطت الباروكة لتتوسع عيني الممرضة من الشعر الذي غدر بصاحبته وتساقط لتقول بضيق للمرضة

- هلا أرجعته من فضلك ؟؟

سحبت الممرضة الدبابيس لتعيد ترتيب شعرها وترفع الخصل جميعا وتضع الباروكة وتثبتها ببضع دبابيس لتقول لها بحزن

- شعرك جميل سيدتي لما لا تظهريه

- جميل صحيح لكنه يزعجني اثناء العمل و امي اقسمت انها ستتبرأ مني لو قصصته

تنهدت بطريقه مضحكه وضحكت الممرضة بخفه عليها لتستيقظ ايرينا على اهازيج ضحكتهما المتناغمة قائله بنعاس

- مامي

بحثت عن اللعبة لتراها بيدي هيلاري وقفت وذهبت لتغسل وجهها وقالت الممرضة بشفقة

- ابنتك جميله حقا ما الذي حصل لوجهها

ردت هيلاري بحزن

- عاهره ساقطه ضربتها ومن قوة ضربتها اثرت على عينها

واستها الممرضة حتى غادرت مع ايرينا لتصلها رسله ان الاموال اودعت لهم

خلال يوم واحد ترتبت اوضاعها كلها امنت مكان محترم للأطفال الى حين بناء المنزل الجديد لم تستيقظ روز بعد سلمت ما تبقى من الاموال لسمانثا و ابتسمت مودعه قائله

- اذ استيقظت روز...اخبريها باني اعمل بكل جهدي حتى لا تتعب مجددا وايضا ارجوك ابقي معها بدل عني ستاتي فتيات لمساعدتها بالعناية بالأطفال
أومات سمانثا وسالت بحزن

- و الان الى اين ستذهبين اين ستعملين اين ستسكين الن تعلميني ؟

قبلت هيلاري راسها وقالت باحترام

- سيده سمانثا كنتي لي ام جيده مثل روز لكن حتى الطيور تكبر تخرج من اعشاشها وانا سأذهب لعش جديد لكني واثقه سأضل بخير سأقاتل وسأضل احارب لنهاية العمر وسأعود اعدكم سأعود هيلاري الفريد ستعود افضل من السابق

توقفت سيارة فارهه بقربهم لتنظر سمانثا بقلق لهيلاري خرج السائق انحنى باحترام قائلا

- الأنسة هيلاري الفريد تفضلي معي

التفت اليه وتقدمت بحقيبتها لسيارة فتح لها السائق صندوق السياره لتضع حقيبتها اسرع السائق لفتح الباب لها لكنه نهته قائله بلطف

- انا لست من المجتمع الراقي لتعاملني هكذا

ركبت بالمقدمة ليركب هو الاخر وتقول بمرح وهي تسحب حزام الامان

- انا هيلاري الفريد لنكن اصدقاء

ابتسم بحنو قائلا بلطف

- لوكاس الخاندرو

طوال الطريق ضل الصمت ملكا بينهما هي تراقب من النافذة وهو يقود ويختلس النظر اليها

لما فتاه جميلة الملامح مثلها بوجه عابس بدأ وجهها يمتعض اكثر المنازل مع الوقت تصبح اكبر واكثر رفاهيه

إريك~

ارخى ظهره الطويل والعريض على كرسيه الفخم واطلق تنهيده راحه كبيره جلس رفيقة امامه بالكرسي المخصص للضيوف ليقول بمكر

- وقعت الغبيه على العقد

ابتسم إريس قائلا بسعادة

- اخيرا نحن نتحرك بعد ان ركدنا كل تلك السنوات اذا هل هي تعرف بشأنه ؟

- لا اعتقد هي حتى لم تميز اسمي ولم تميز هيلانا لذا سأستغل جهلها الغبيه

مدد اطرافه ووضع كلتا يديه خلف راسه قائلا بمكر

- و الان هيلاري الى أي مدى ستذهلينني

ايرينا~

تمسكت بخصر ماري والدموع لا تتوقف عن الهطول من عينيها قائله ببكاء مرير

- امي لن تعود صحيح؟ لقد ملت صحيح ؟

رفعتها ماري لتصبح محاذية لوجهها قائله بغضب

- إيرينا ؟ لماذا تقولين هذا الكلام عن امك ؟؟؟

- لأنها لم تعد ولن تعود ابدا

تجهم وجه إيرينا بتقوس شفتيها و انعقاد حاجبيها ابتسمت ماري قائل بحبه

- ايرينا ماما ذهبت للعمل الان الم تري ماذا جلبت لك ؟ العاب وملابس ك الاميرات هكذا تكافئينها ؟ هي تعمل الان من اجلنا لذا علينا ان نعمل نحن ايضا لتفخر بنا عندما تعود

ابتسمت ايرينا وهزت براسها قائله بحماسه

- سأكبر بسرعه حتى تعود ماما بسرعه

ابتسمت ماري بحنو وهي ترا هذه الصغيرة كم تعشق هيلاري حد الموت تربت بيديها منذ ان عرفت نفسها ولا ترا امراءه غيرها كام لها

المستشفى~

مسحت الممرضة جسد روز والبستها بثياب جديده فتحركت يد روز دون ان ينتبه احد غادرت الممرضة تاركتا روز بغيبوبتها التي لا يعلم احد متى ستستيقظ منها

هيلاري~

تمشت في المنزل بذهول حقا مكان يناسب عيشة الملوك غرفة كامله للبيانو صالتين واحده علويه والاخرى سفليه غرف نوم كثيره واخرى غرف استقبال ضيوف الباحه الخلفيهوبها مسبح ضخم وزين حوله بحديثه غناء جميله و الباحه الاملمه لم تقل شأنا عن تلك الخلفيه بها نافوره بمنتصف الطريق على شكل ملاك طفل يحمل اناء يتدفق الماء منه وصولا للقاع ارتصت على جانبي الطريق اشجار و زهور بشتى الانواع المنزل حقا تعجز هيلاري عن وصفه انحدرت عينيها بحزن قائله

- هو هنا ينعم بحياته ونحن هناك نناضل لننجو بحياتنا

رات خادمه مقبله عليها وانحنت قائله بأدب

- اتبعيني لغرفتك انسيتي

هزت هيلاري وسارت خلفها الى غرفها والتي لا تقل رقيا عن بقية الغرف

وضعت حقيبتها جانبا وحملت لعبة الدبدوب الارجواني التالف وحدثته بغضب

- كيف خرجت من صندوقك ؟ الم اقل لك سابقا لا تخرج ايها المشاغب جاذب الاطفال

ابتسمت لنفسها كيف انها لا زالت تعاتبه بجدية وضحكت بخفه

اخرجت الصندوق من حقيبتها ووجدت المفتاح بالقفل والصندوق مفتوح وضعت اللعبة فيه واغلقت عليه سحبت السلاسل لتلف حول الصندوق

اقفلت القفل لتضع المفتاح في سلسله صغيره اشبه بقلادة حول عنقها ووضعت الصندوق اسفل السرير قائل

- والان لأنظر الى ما بإمكاني فعله بذراع واحده حتى الاشهر القادمة

بدأت تستكشف غرفتها حمامها اكبر مرتين من السابق و الغرفة بحد ذاتها كبيره الخزانه و التي استقرت على نصف حائط تمركزت قربها تسريحه كبيره تعرض الجسد كاملا و بقربهم بمسافه لا بأس بها باب الحماما جلست على اطراف السرير الذي توسط الغرفه وحدقت من النافذه المحايذه لسرير عن اليمين لتقول بغضب

- حقا اهو لنوم فقط؟ لما كل شيء كبير هكذا ايسكن عملاق هنا ؟

تنهدت بضيق نهضت واغلقت الستائر مانعتا نور الشمس من الإطلالة عليها محاولتا ان تفهم ما الذي ينوي عليه إريك ما الذي يحتاجها فيه الى ماذا يهدف اينوي ان ينتقم لمخطوبته بإذلالها

ابتسمت قائله بتحدي

- اريني ما لديك ليست هيلاري هي من تخسر الحرب دون قتال

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro