Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

8

" أنا أكرهك كما لم أكره أحدا من قبل , انت لعنة حياتي، أنا امقتك..."

"دارك.. لا أرجوك.. أنا أحبك.. لا تفعل هذا..."

"دارك.. حبيبي.. انظر لي جيدا.. إنها أنا. .. أمارا.. طفلتك.. صغيرتك.. حبيبتك... لا تفعل هذا... أعلم بأنك تكرهني.. و لكن أرجوك لا تفعل هذا.. ليس هذا... لا تجعلني أكرهك.. احببتك منذ أن فتحت عيني على الدنيا ... لا تجعلني اغلقها بسببك.. أرجوك.. "

"أنا أحبك بقدر ما اكرهك.. احبك بقدر ما أكره نفسي لاستسلامه امامك.. و لأنني أحبك.. من الأفضل أن تكرهيني.."

"توقف أيها اللعين.. توقف عن النبض له.. أرجوك توقف.. أرجوك.. توقف.. إنه لا يستحقنا.."

"هل تكرهني لهاته الدرجة..
أكرهك لدرجة لن يستطيع عقلك الصغير تصورها.."

"اممم.. الم اعني لك شيء؟؟
أبدا.."

"ألم تحبني و لو قليلا..
لا.."

"تريدها هي؟؟
ممم"

"لماذا؟؟
لازلت صغيرة لمعرفة الجواب.."

"امم أن تزوجت ما الذي ستفعله؟؟
اقتلك."

"إن مت؟؟
ارقص فوق قبرك"

"اهو بسبب أمي؟؟
لازلت صغيرة لمعرفة ما يحصل.."

"اتعلم..
ممم.. "

"أن مت.. ستموت بعدي.. إن حصل لي شيء ستموت.."
أكملت كلامها بقبلة فوق شفتيه..

وضعت المسدس على قلبها
"أطلق.. هيا"

"لقد قتلتني.. بدون سلاح.. قتلتني للمرة الألف... ولكن هاته المرة لا عودة.."

"هاته المرة انت من دفن أمارا... انت السبب.. كنت ساسامحك على كل شيء قمت به.. كل شيء لعين.."

"و لكن هذا... لم أتوقع بأن تكون منحطا لهاته الدرجة.. اردتني أن أكرهك.. اهنئك داركون لقد حصلت على ما تريد.."

"أعلن أمام الجميع و أمام الرب... أنا أمارا سامويل.. أعلن بأنني أكره داركون روجر.. إلا يوم الحساب.. "

"ساكرهك إلا أن تنتهي الحياة من فوق الأرض... ساكرهك إلا أن تنطبق السماء و الارض... ساكرهك الى الممات.."

"إنها النهاية.. ."

"ساقتلك.. و اقتل نفسي وراءك إن تجرأت على الموت.."

"أكرهك عزيزي دارك..
و أنا اهيم بك عشقا.."

"من؟..
احتاجك.. "

"اتحبني؟؟..
ما الفرق.."

"أرجوك فقط اجب.. أحتاج جوابك يا دارك..
و الآن اتحبني؟؟..
لا.."

"ما..ماذا؟؟ و لكن.. سمعت..أنا...."

"تخطيت الحب بفصول.. فأنا اهيم بك عشقا.."

"ما الذي تستطيع فعله من أجلي؟؟
أي شيء.. و كل شيء من أجلك.. اطلبي فقط.."

"ساطلب و لكن ليس الآن.. قبلته بعمق لتردد.. ليس الآن."

"ألم تخافي؟؟ ..."

"أعرفك من رائحتك.. لا حاجة لي للخوف.. "

"لماذا لم تنامي؟..

لا نوم لي.... بدونك."

"ماذا لو لم أقبل شفتيك مرة أخرى.. ماذا لو لم أشعر بلمسات حضنك العذب.. ''

'' كيف لي أن استمر بدونك... بدونك لا يوجد لي مكان انتمي اليه.. يوما ما سيقودك الحب عائدا إلي.. و إلى ذلك الحين سيبقى قلبي فارغا. .. علي أن أثق بأنك هناك بمكان ما تفكر بي.... إلى أن يأتي اليوم لاتركك فيه..
إلى أن نتبادل التحية من جديد... إنه ليس وداعا إلى أن أراك المرة القادمة..''

'' لو كان القدر بصفنا... لو كان الحب يدعمنا لما ذرفنا هاته الدموع.. و لكن بنهاية المشوار ... هناك شيء لا يمكنني إنكاره.. هذا ليس وداعا..''

'' حبك مثل الموت و الولادة... صعب ان يعاد مرتين.. و لا نية لي بالتخلي عنه... لا الآن و لا في الوقت القادم.. رغم المسافة.. رغم الألم..رغم الفراق... انت خلقتي لتكوني لي... و أنا لا أتخلى عما هو ملكي... خصوصا لو كان ذلك الشيء انت..''

"ابني ليس خطيئة.. إنه لي.. لنا.. طفلنا.. إنه بدايتنا الجديدة.... قدرنا."

"تخليت عن عيونك...تخليت عن كلماتك. يكفي أن تقول آه، يكفي أن تتحدث... أرسلت شفاهي بصمت و بلا أحد، لا تقبلها... يكفي أن تأخذها.. لم تعرف بشرتي يوما ملمس يديك.. لا يعرف... لا يعرف قلبي قلبك.. آه هذه الرائحة.. هذه البشرة..هذه اللمسة....آه هذا الجنون يزعزع جسدي........الآن لحظة الاختفاء. "

"الوداع يا من لن يحب قلبي غيره...الوداع يا من لن أكره غيره... الوداع على قلبي الذي دهس بين يديك... الوداع على كره نمى بين ذراعيك... الوداع الأبدي يا عشقي المحرم....الوداع الأبدي يا كرهي الوحيد.. "

"-داركي- "

"إنها هي.. إنها حبه.. إنها خطيئته... إنها لعنته..
إنها أمارا. ..."

'' مرحبا بك عاهرتي.. ''
سقطت هي على الأرض غارقة بدمائها..

" دارك.. داركي أنا أشعر بالملل..''
تحدثت أمارا ذات الخمس سنوات و هي تقلب شفتها السفلية بحزن...

'' أوه أميرتي حزينة.. ما رأيك لو نلعب الغميضة..''
اجابها دارك صاحب العشر سنوات.. و هو يمسح على شعرها بحنان..

'' ماذا لو وجدتك... ''
'' ان وجدتني تقبليني.. ''

'' و ماذا لو لم أجدك...''
تحدثت بهمس و هي تعانقه.. و تتشبت بقميصه...

ليجيبها بحب '' سأكون خلف الباب...'' لتشرق ابتسامتها..

"هل احتللت يوما تفكيرك؟..
لا.."

"هل تحبني ؟..
لا"

"هل تظن بأنني جميلة؟..
لا"

"هل تريد أن تكون معي للأبد؟..
لا"

"هل هل ستبكي إن تركتك؟..
لا"

"هل تعيش من أجلي؟..
لا"

"هل تستطيع القيام بأي شيء من أجلي؟..
لا"
"هل تختار حياتي عوضا عن حياتك؟...
لا"

"انت لم تحتلي يوما تفكيري.. لأنك دائما بتفكيري.."

"انا لا أحبك لأنني اعشقك.."

"انت لست جميلة لأنك الاجمل.."

"انا لا اريد البقاء معك للأبد... بل أحتاج البقاء بجانبك للأبد.."

"لن أبكي إن تركتني.. لأنني سأموت من دونك.."

"لن اعيش من أجلك.. بل سأموت من أجلك.."

"لن أقوم بشيء من أجلك.. لأنني سأقوم بالمستحيل من أجلك.."

"اختار حياتي لأنك ببساطة انت حياتي.."

"انك الروح و الجسد.. انك العين و النظر.. انك السماء و الارض.. انك الشمس و القمر..''

"هل ارتحتي جيدا.. لأنه كان الوقت اللعب..

داا..رك.."

"سادلك على غرفة الانسة أمارا..

.. لا داع لذلك... قلبي سيفعل.. "

"هلاك انت.. انت هلاكي.."

كان اسم القبر...'' بلاك داركون روجر''

"انظري.. انت من قتلت طفلنا..... انت من اجهضته...
انت قاتلة.. انت من قام بذلك... لقد سمحت لك بقتلي... و لكن انت قمت بشيء أسوء.. قتلتي روحي... و الآن فل تتحملي....."

" انا .. انا ... اسفة.. لم أكن أريد ذلك... كان غصبا.. كان بسببك.. كان من الضروري.. لم أظن أن يحصل ما حصل.. اسفة يا صغيري.. آسفة.."

"الن تساعدني...
لا..."

"اللعنة لا أستطيع التحرك...
ليس و كأنك كنت عذراء..."

"لا .. و لكنك من كان كالحيوان ..
و لأنني حيوان لن أساعدك.."

".. دارك أرجوك.."

"... لا أريد سماع اسمي من فمك مجددا.."

"اظنني افقدتك عقلك.."

"و اظنني فعلت المثل معك... "

"اسفة لأنني أحببتك لدرجة أنني في أتم الاستعداد على التضحية من أجلك.."

"اسفة لأنني تركت من يحبني و اخترتك انت.."

"اسفة لأنني خنت من حولي و وثقت بك انت.."

"اسفة لأنني افتقدتك جدا و وقعت في لعنة الشوق..و انت منشغل عني.."

"اسفة.. انا آسفة.. حقا اسفة.. لنفسي التي جعلتها تعيش ما لا يحق لها عيشه.."

"ساسامحك.. تعلم ذلك..

أعلم..

و لكن هذا ليس بالوقت القريب...

سأنتظر..

انتظر.. و لكنني لا اعدك بالمثل.."

"اسم امي يا دارك.. و أخبرتك برغبتي في تسمية ابنتي به..

أتذكر صمتك يومها... الآن عرفت السبب.. فأنت قد أعطيت الاسم لابنتك... ابنتك من امرأة أخرى.."

"و تقول بأنني السبب.. اي سبب.. أخبرني أنا سبب ماذا؟.. "

"احمد الله ان طفلي لم يشهد على شيء كهذا... فكيف أخبره بأن والده.. الذي كان ينشد حبه لي بكل مكان... كان ابا لفتاة... و أنا كالحمقاء.. أحببته و سامحته دائما..."

"... توقف أرجوك... هذا مؤلم.."

"... لا تلمسني... لا تلمسني... أرجوك لا تفعل... "

"احبك كثيرا... لدرجة تجعلني أكره نفسي على هذا الحب... انت تمشين بشراييني... انت بدمي.. بنفسي.. بجسدي.. بحياتي.. "

"كلانا أخطأنا... تعلمين ذلك.... احبك اكثر من الدنيا.. و أكثر من الحياة.. أن لم تسامحيني الآن... سامحيني يوما.."

"سأفعل.. رغم كل شيء سأفعل... لن يكون سهلا و لكن سأفعل..."

"ساعذبك.. سادمرك.. ساجرحك.. ساذلك.. ساكرهك... و لكن سأفعل .."

"لن انسى.. و لكن سأحاول... سأحاول دفن القديم بالجديد... سأحاول إحياء ما كسرت... سأحاول رغم كل شيء.."

"هذا مؤلم و لكن سأحاول.."

"تتذكر خطوبتنا.....
و كيف لي أن أنسى شيء متعلقا بك.."

"ليس اليوم.. ليس الآن... و لكن اعلمي... بأن لا حياة لي بدونك.... لا قلب لي بدون حبك... تحملت فراقك.. و لكنني لأنني أعلم بأنك موجودة بمكان ما... تتنفسين.. رغم بعدك عني..."

"عندما يحين الوقت... عندما تسامحيني... عندما تحبيني مجددا... لا تبكي... لا تتالمي... لن أكون هنا... ستعلمين الحقيقة.. و لكنني لن أكون هنا.."

"لا تبكي.. أرجوك لا تبكي... فلن أستطيع مسح دموعك.. سأكون معك.. بقلبك.. بروحك... و لكن لن استطيع لمسك.. لن استطيع تقبيلك..."

"دارك... ما الذي تهذي به؟.. "

"ستعلمين كل شيء... قريبا... اعتذر لأنني لن أكون بجانبك... سامحيني.."

"قتلتني من قبل.. فلتفعليها الآن.. "

"دارك..

هيا أمارا..

لا أستطيع...

من أجل بلاك افعلي...

تحدث أرجوك.. لا أستطيع...

و انا لا أستطيع تدميرك بيدي.. إن تحدثت سيكون الثمن حياتك.. أرجوك اطلقي.. اطلقي فهاته المرة أنا لن اسامحك...

دارك..

لينطق.. شكرا من أجل بلاك... حافظي عليه من أجلي..

أطلق مجددا.. ليردف.. كان دانييل.. من البداية كان بسببه.."

"داااااااااااااااااارك "

خرجت صرخت من فم أمارا التي و بعد عشرة أيام من نجاح عمليتها لم تستيقظ إلا الآن. مرت أحداث حياتها، حياتهم أمام عينيها لتتذكر و تنهض مطالبة بحبيب قلبها فليذهب الكبرياء للجحيم هي بحاجته.

دخل كارلوس الغرفة بسرعة ليجدها تزيل المحلول من يدها و هي تهلوس و تبكي و تشهق لم تنتبه لذاك الذي يحاول اجلاسها على السرير كل ما يهمها هو..

" يا إلهي فليكن بخير.. أرجوك يا ربي فليكن بخير.. لا حياة لي من دونه.. أرجوك فليكن حي.. أو خذ حياتي أرجوك.. "

" أمارا اهدئي إنه حي ابنتي اهدئي أرجوك"

تحدث كارلوس بقلق و هو يشاهد حالتها الغريبة و الخارجة عن السيطرة لتنتبه له اخيرا

" ح..حي.. أنه حي يا إلهي اشكرك أين هو أريد أن أراه؟"

" لا يمكنك"

تمتم بهدوء

"أرجوك.. انا بحاجة لرؤيته.. أرجوك"

"حسنا "

تنهد بقلة حيلة. وقفت أمام زجاج غرفة العناية المركزة يا لسخرية القدر و كما وقف هو هنا من قبل ها هي تقف بنفس مكانه

" دارك حبيبي، انا هنا حبيبتك هنا لا يهمني شيء غير استيقاظك هيا حبيبي فليذهب الانتقام للجحيم اريدك فقط ساخذك و أخذ بلاك و نذهب بعيدا بعيدا عن الجميع بعيدا عن كل شيء فقط نحن"

أطال نومه كثيرا اشتاقت لعينيه اشتاقت لصوته لحركته لتحدثه لصراخه لغضبه

" راضية انا، راضية انا بعقابك فقط افق فحجب نفسك عني هو العقاب الذي لا يتقبله قلبي"

يومين و هو على نفس الحال، السكون، الهدوء غريب فهذا ليس طبعه هدوء غير محبب لقلبها بل يؤلمه و يعذبه. و بعد أن توسلت للممرضة و اخيرا سمحت لها الدخول لرؤيته لم تهتم لشيء غيره مر على استيقاظها و هو على نفس الحالة حتى طفلها لم تره فقط هو

''ليس هناك مجال للاحتمالات "

أمسكت بيده لتقبلها

"اما معك أكون او لا أكون ''

همست و هي تنظر له وضعت رأسها على صدره منطقة قلبه لتردف بنبرة حزينة بينما يديها تعانقه بشدة

'' أود احتضانك، أود احتضانك حتى أشعر بأنني احتضن نفسي لأسمع نبضات قلبك و اظن بأنه قلبي''

ختمت كلامها بقبلة على قلبه، ليحصل الشيء الذي لم تكن تريده توقف لقد توقف قلبه. اخبرهم الطبيب بأنه يجب إزالة الأجهزة فلا أمل منه خصوصا بعد توقف قلبه و كأنه يرفض العيش و كأنه يرفض العودة لها لتفقد أعصابها و تمسكه من ياقته صارخة و غير عابئة باولائك الذين يحاولون ردعها

''سنة.. سنتين.. ثلاثة.. لا يهم المهم بأنه حي لا تقل بأن فصل الأجهزة حل فاقسم بأنني سافصل رأسك عن جسدك. هل جننت؟ ان مات مت انا، اذا توقف نفسه توقفت انفاسي، ذلك الشخص الذي تتحدث عنه رغم كونه معذبي، مدمري، جحيمي، ظلامي إلا أنه حبيبي، حياتي، روحي و انفاسي.
أقبل بغيبوبته هاته أقبل رؤيته هكذا إلى آخر العمر و لكن لا تقل الموت فليبقى فهذا سيعطيني القوة الأمل لاحيا لاعيش..''

"حسنا أمارا اهدئي. "

تحدث نيك محاولا تهدأتها. اما كريس فكان بين يدي اماندا التي تمنعه من قتل الطبيب، كارلوس لم يجرأ على الاقتراب من أمارا رغم أنه يتحرق شوقا لذلك لأنها اخبرته بأنه و ان حصل اي شيء لدارك فستقتله و تقتل نفسها لأن بدون دارك لا وجود لامارا

دخلت الغرفة بعد أن هدأت لتجلس على الكرسي الخاص بها و تداعب خصلات شعره التي أصبحت أطول أمسكت بيده لتسقط دمعة لتتمتم و هي تقبلها

'تمرد قلبي بالحنين إليك كسرني غيابك اشتقت إليك داركي اتوسل إليك.. استيقظ فالحياة بدونك جحيم لا يطاق''

استيقظت صباحا و هي لا تعرف كيف لفت من جديد هنا فمنذ استيقاظها و هي تقطن بغرفته لتتفاجا برؤيته غير موجود. قفزت مكانها و هي خائفة من أن يكون الطبيب قد نفذ ما قاله خرجت من غرفته خافية القدمين تحاول الوصول للاستقبال للاستفسار عن حالته لتقف مكانها و هي تراه بملابسه الرياضية السوداء يتكئ على كل من كريس و كيفن و يخرج من المشفى. اقتربت منه و هي لا تصدق ما ترى

"دا.. دارك .."

لم يستدر رغم توقف كريس و كيفن إلا أنه لم يستدر اقتربت منه لتنظر له كان بصحة جيدة كان مستيقظ و لكن كيف البارحة فقط كان نائما ما الذي يحصل هنا

حاولت الاقتراب و معانقته ليبعد وجهه الذي كان يحمل ملامح باردة و غريبة زرعت الخوف بداخلها

" دارك.. داركي.. هاته انا، كيف؟.. انت كنت.."

توقفت عن الكلام عندما اردف كريس

"كانت خدعة"

"ما...ماذا؟"

وجدت صعوبة في نطق الكلمات

"اي خدعة؟"

تحدث كيفن الذي لاحظ شحوب وجهها و تعابيرها المصدومة

"لم يكن دارك يوما بغيبوبة يا أمارا"

"لماذا؟ اللعنة لماذا؟ لقد بقيت هناك لأكثر من شهر كنت نائما هناك لقد رأيت ذلك حتى طفلي لم أره جرحي كنت اعالجه غصبا لم اس.. لقد كنت تمثل.. "

رفرفت بعيونها و هي تستوعب ما حصل كل شيء كان مجرد تمثيل كانت خدعة

"و لكن لماذا أنا أحببتك، لقد أطلقت النار على نفسي لأنني اصبتك لقد اخترت الموت عوضا عن حياة بدونك  ما الفائدة من كل هذا؟"

تذكرت تلك الكلمات ذلك اليوم، كانت نائمة و لكنها سمعته يتحدث ظنتها هلوسة و لكنها الآن فقط اكتشفت بأنها كانت حقيقة. كانت كلمات جارحة لقلبها مكسرة لروحها متعبة لفؤادها

'' أحببتك بطريقة تمنيت لو أحد احبني بها فحين احببتك لم اكن اقصد أذية قلبي''

نظرت له بصدمة و هو يصعد السيارة لم ينظر لها لم يحدثها و كانها هواء او خيال فقط هكذا اذا ما كان الداعي لكل تلك المسرحية همست و هي تلمحه يغلق نافذة السيارة التي كانت تطل عليها

''و انا أحببتك بالطريقة نفسها او اقوى ضحيت من أجلك،مت من أجلك..''

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro