Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

8

هازان

"لماذا بحق خالق الجحيم أحضرتها إلى هنا يا سيلين؟!" لقد كان صوته عال و غاضب للغاية مما جعلني أعود خطوة إلى الوراء.

لقد صدمت لأن هذه كانت المرة الأولى التي أسمع فيها صراخه. نقص غضبه قليلا عندما لاحظ ردة فعلي. حتى أنه حرك أصابعه خلال شعره باحباط.
خطا خطوات كبيرة نحوي و أمسك بيدي.كنت أرغب في ضرب يده بعيدًا عني. لم أكن أعرف السبب ولكن شعرت فجأة بعدم الارتياح من حوله.

لكن عندما شعرت بيديه الدافئة تمسك بيدي ، أحسست بذلك الشعور اللذيذ المألوف الذي احس به كلما لمسني. عاد ذلك الشعور إلى ذهني و جعل هذا الشعور الغير سار و المليء بعدم الإرتياح يختفي.

''آسف. لم أقصد تخويفكما. دعينا نذهب إلى المنزل"

ماذا؟ ان الساعة لا تزال 1:00 و هو يريد العودة إلى المنزل؟انه بالعادة لا يأتي المنزل في وقت مبكر هذا. بل هو ينهي العمل في الساعة 6 مساء. حسنا ، هذا حسب قوله.

'ل-لماذا؟ اعتقدت أن عملك ينتهي في الساعة 6؟ '' لم أتمكن من منع لساني الذي عبّر عن رأيي.  تنفس الصعداء و وضع ذراعه على كتفي.

''لا زوجتي. اليوم استثناء. ليس لدينا الكثير من العمل اليوم لذلك استطيع العودة إلى المنزل مبكرا. هيا ، دعينا نذهب ''

أنا مضطرة لفعل ما يقوله فقط. نظرت حولي مرة أخيرة و لاحظت أن الناس يراقبوننا. بدوا فضوليين لكن البعض بدا غيورًا؟ لم أكن متأكدا من ذلك.

ذهبنا إلى موقف السيارات و لاحظت أن سيارته كانت متوقفة عند موقف سيارات الVIP. كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسأله عنها و لكني ظللت هادئًة. من الأفضل أن اسأله عندما نكون لوحدنا فقط.

و بينما كنا في طريقنا إلى المنزل ، كان كل ياغيز و سيلين هادئين لذلك لم أتحدث و لو كلمة واحدة أيضًا. لم أكن أعرف ما الخطأ الذي ارتكبه حتى يتصرف بهذه الطريقة. انه مربك حقا.

تذكرت كيف بدا عندما رآني منذ فترة. بدت عليه ملامح الصدمة و الغضب و الخوف. لم أستطع فهم سبب خوفه.

عندما وصلنا إلى المنزل ، ذهبت سيلين مباشرة لمساعدة والدتها في أداء واجباتها. في العادة ، تتمثل مهمة سيلين في الاعتناء بي و لا أفهم السبب إلى الان.
اعاني فقط من فقدان ذاكرة و لست مقعدة.

''ما هذا؟'' سأل ياغيز و هو يشير إلى الحقيبة التي كنت أحملها.

فقلت " إنه الطعام الذي كنت قد خططت لإعطائك اياه لتناول طعام الغداء".

''هل هذا هو سبب ذهابك إلى هناك؟''

''نعم فعلا. أردت أن أفاجئك ، و لكن على ما يبدو أنك لم ترغب في أن أذهب إلى هناك '' تنهد و هو يخفف من ربطة عنقه. بدا فجأة متعبا و بشدة.

'' أنا آسف إذا كنت قد تصرفت بطريقة غير لائقة . لكنني قد صدمت من وجودك بالشرك . لقد قال الطبيب هذا الصباح إنه يجب عليك أن تأخذي قسطًا من الراحة و لكنك عاصرت كلامه و خرجت. لقد كنت غاضبًا منذ فترة جويلة لأنني كنت قلقًا على صحتك. ماذا لو حدث لك شيء في طريقك إلى هناك؟ أنا لن أسامح نفسي أبدًا إذا حدث ذلك او أصابك مكروه" قال و هو ينظر إلي باهتمام.

أستطيع أن أقول أنه كان قلقًا حقًا و لم أستطع إلا أن أبتسم بالمقابل.

''هذا سخيف. أنا بخير و بصحة جيدة . اعاني فقط من فقدان ذاكرة و لست مريضًة. ''

''هل نسيت ما حدث لك هذا الصباح؟ ماذا لو حدث مرة أخرى؟ ''

لم أكن أعرف السبب ، لكن قلقه حول صحتي و حولي جعل قلبي يقفز من الفرح. لم أعد أستطيع المساعدة ، فاقتربت منه و عانقته.

''آسفة لجعلك تقلق. أردت فقط ان اجعلك سعيدا. شعرت فقط بأنه يجب علي أداء بعض واجبات ربة المنزل فبالرغم من أن ذاكرتي لم تعد بعد الا انني اردت ان اسعدك. من فضلك لا تغضب من سيلين. فهذا خطأي. كنت الشخص الذي أصر على الذهاب. رافقتني فقط خوفا علي'' مرر يده على شعري و قبل جبهتي بكل حنان.

ما قد عاد ياغيز الحلو و الحنون و الذي يجعلني أشعر بالدوار.

''حسنا ، و لكن لا تفعلي ذلك مرة أخرى. إذا كنت تريدين الذهاب إلى مكان ما ، فكل ما عليك فعله عو أن تخبرني أولاً حتى أتمكن من مرافقتك بنفسي هيا الان دعينا نأكل هذا الطعام الذي صنعته زوجتي الحبيبة لي. أنا متحمس لتذوقه ''

ابتعدت عنه و نظرت له بعيني متشككة و حواجب مجعدة.

"لا تقل لي بأن هذه هي المرة الأولى التي أطبخ فيها لك؟" اختفت ابتسامته لكنها عادت بعد ثانية أو اثنتين.

''بالطبع لا. كنت دائماً تطبخين من أجلي حتى قبل أن نتزوج '' كنت أتنهد الصعداء. على الأقل أدركت بأنني كنت من النوع المستأنس من النساء حتى قبل أن أفقد ذاكرتي.

و بعد ذلك بفترة وجيزة ، تناولنا الغداء الذي أعددته من أجله معًا.

"هممم. انها لذيذة جدا. شكرا لك صغيرتي و لطهيك هذا الرائع لقد جعلني سعيدًا" فوجئت عندما زرع قبلة على شفتي. شعرت بالدم يندفع إلى خدي.

"أنت جميلة حقًا ، و خاصةً عندما تخجلين."

"شكرا لك" همست الكلمات بخجل.

الحمد لله ، لقد انتهينا بالفعل من الأكل. فلو لم يكن الأمر كذلك ، فلم اكن لأركز على تناول الطعام بسبب نظرته الساخنة الموجهة نحوي.

ذهبت عيناه إلى شفتي التي ترتجف قليلا. بلعت ريقي بصوت عالٍ لأنني شعرت فجأة بأن حلقي قد جفّ لسبب غير معروف.

كنت على وشك النهوض من مكاني لتجنب تحديقه عندما أوقفني بامساكه ليدي و سحق شفتي بشفتيه .

اهتز داخلي بمدى عاطفته من خلا هاته القبلة. ذهبت يده إلى مؤخرة رأسي لتثبيتي في مكانه و هو يواصل مهاجمته لشفتي. لم أستطع فعل أي شيء آخر غير الأنين.

لقد كان تقبيله جيدًا جدا بادلته بالمثل بنفس الحماس. كان يئن عندما قبلته أخيرًا. بدأ لسانه باستكشاف فمي. كانت القبلة تزداد عمقا و سوخنة لدرجة أنني أصبحت غارقة في شدتها و حلاوتها.

افترقنا عندما كنا بحاجة إلى التنفس فقط. كنا نتنفس بقسوة بينما نحدق في عيون بعضنا البعض. ابتلعت ريقي بشدة و انا أحس بقلبي يضرب و يخفق بقوة في صدري. لمس إبهامه شفتي السفلية.

"لديك أنعم و أحلى شفاه قد تذوقتها في كل حياتي. لا أستطيع الحصول على ما يكفي من تقبيلك.''

و عند قوله لذلك ، قرب رأسه مجددا و قبلني مرة أخرى. تشبثت ذراعي تلقائيا حول عنقه. كنت منغمسة بما كان يفعله بي حتى أنني لم ألاحظه و هو يحملني إلى الطابق العلوي.

أدركت بعدها بأننا كنا بالفعل في غرفته عندما سقط ظهري على السرير. أطلق سراح شفتي و توجه إلى رقبتي ، بلطف ، و لسانه يلعقني بكل اثارة ، بينما لا يزال يكمل عملية الامتصاص و التقبيل هناك كما لو كان يحاول ترك بصماته علي.

شعرت بيديه تفتحان أزرار بلوزتي وةلكني لم اعد أهتم بعد الآن. كل ما أردته هو أن يواصل لمسي هكذا. كنت أشعر بحرارة شديدة و فقدت نفسي مع كل لمسة.و عندما نجح في فك بلوزتي ، سرعان ما سحب صدرتي إلى الأعلى و اظهر ثديي.

تحولت عيناه الى الأغمق كما ركزت عيناه على ذثياها المرتفعة أمامه. أنفاسي وقعت في حلقي أثناء بقائي هناك ، في انتظار حركته التالية.

كانت انفاسه المتصاعدة تضرب بشرتي. شعرت بنفسي ألقى نظرة خاطفة على عينيه و لكني لم أشعر بأي حرج. بدلاً من ذلك ، أردته أن يواصل لمسي. انقطعت أفكاري بسبب الإحساس الكهربائي المفاجئ الذي احسسته عندما هاجم فمه حلمتي الأيسر.

كنت ألهث بصوت عال و سحبت شعره بقبضتي. لم أتمكن من شرح ما أشعر به في الوقت الحالي و لكنه كان نعمة صافية.
كانت أسنانه تقوم بقطع براعمي بلطف قبل أن يستخدم لسانه بحركة دائرية ثم يمتصها.

" ياغيز ..."

أنيت بينما أعطت يده الاخرى انتباهها لثدي الأيمن. بعد فترة ، نقل فمه إلى الآخر و أعطاه نفس الاهتمام.
نزلت يده إلى بين ساقي و داعبني هناك. على الرغم من أنني كنت لا أزال أرتدي جينزي ، إلا أن ذلك لم يمنعني من الشعور بالدفء. لم أكن أعرف ما يفعله و لكن الحرارة بين ساقي كانت شديدة و كنت أشعر كما لو أنني على وشك الانفجار في أي لحظة.

بدأت شفتاه تتكشفان جسدي للأسفل ، بالتقبيل و لعق لسانه بينما كانت يده لا تزال منشغلة فوق بنطال الجينز الذي البسه . شعرت به و هو يحاول سحب سروالي لأسفل.

"دعني أفعل ذلك" تطوعت و جلست باستقامة. و سرعان ما أزلت سروالي الذي انتزعه مني و ألقاه في مكان ما. كنت على وشك إزالة سراويلي الداخلي أيضًا عندما أوقفني.

''فقط استلقي. اسمحي لي بأن أفعل ذلك. فأنا أريد أن أجعلك تصرخين" كان صوته مليئًا بالرغبة الشديدة و المكثفة. و كان الدليل واضحاً للغاية عندما ألقيت نظرة سريعة على رجولته .

فعلت كما قال لي. قبلني مرة أخرى و هذه المرة ، كان أكثر وحشية و أعمق. لقد قبلني بطريقة مثيرة اكثر من قبل فقمت بمبادلته التقبيل بنفس الطريقة و أستطيع أن أقول أنه أحب ذلك لأنه كان يئن بداخل فني.

تسللت يده إلى داخل سروالي الداخلي و مرر أصبعه باستفزاز على انوثتها الرطبة. أردت أن ائن بصوت أعلى لكن قبلتنا كانت تمنعني من ذلك.

بدأت أصابعه تقوم بالسحر هناك و شعرت بحالة جيدة. فصلت ساقي تلقائيًا ، و أردت الشعور بع أكثر من هذا فقد كان يبعث لي بنوع من السرور. أمطرني بالقبلات على وجهي ، قبل أن ينزل إلى أن وصل إلى هدفه.

قام بإزالة سراويلي الداخلية بخبرة قبل أن أشعر بشفتيته المشاغبتين على عضوي. لم أتمكن من وصف ما كان يفعله بي. كان كل شيء غير مألوف بالنسبة لي و لكنه كان كالإدمان في نفس الوقت.

"يا ..." كان جسدي يرتعش بنشوة كاملة. كنت اشتكي الآن بصوت أعلى. شعرت بنوع من ةلإحساس كان كالوخز و كأنني سانفجر في أي لحظة و كنت على صواب.

بعد بضع ثوانٍ ، تقوس جسدي كليت و ارتعشت ساقي بشكل لا يمكنني السيطرة عليه. أغلقت عيني بقوة بينما كنت أتنفس بشدة.

"أنت جميلة جدا و أنت لي. لي وحدي" سمعته يتحدث بتملك تام. و كان هناك نبرة غريبة بصوته لم استطع تحديدها فقد كنت بغير عالم.

فتحت عيني و أدركت بأنه قد اصبح عاري الآن. مررا عيني على جسده الجميل. بدا و كأنه إله ينحدر من أوليمبوس. ابتلعت ريقي بصعوبة عندما ذهبت عيني إلى رجولته. كان منتصبا جدا و يبدو صليت للغاية .

"لقد .. انه.. كبي.. اقصد .. إنه .." لم أستطع إنهاء ما كنت على وشك قوله لأنني شعرت فجأة بالحرج. بينما رأيته يبتسم.

''كبير؟ لا تقلقي. سيكون مناسبا لك" أجابني بثقة.

وضع صلابته على انوثتي و اهتز جسدي لاشهق بصوت عالٍ بسبب صعوبته. عضضت شفتي السفلية.

يا إلهي! هل هو حقا سوف يسع في الداخل؟ هل يمكنني حقًا تحمله؟ هل قمنا بذلك من قبل؟ كنت أفكر في أفكار ثانية ، لكن عندما قبلني مرة أخرى ذهبت فكرة إيقافه من النافذة.

قبلاته كانت كالادمان بالنسبة لي. لقد كنت اشعر برغبة متساوية لما كان يشعر.
و عندما شعرت به يبحث عن مدخل انوثتي ، دفعته بعيداً بسبب الألم الغير المتوقع الذي شعرت به.

"ياا..ياااغيز..." أردت الاحتجاج لكنه أغلق فمي بقبلة. شعرت بن يمتص مني بسبب الألم. و عندما دخل بأكمله أخيرًا ، توقف عن تقبيلي و نظر إلي بقلق.

''هل انت بخير؟'' كان صوته مليئًا بالقلق و بدا متوترا أيضًا. أجبرت نفسي على الابتسامة و لمست وجهه بيدي.

"نعم ، و لكن لا تتحرك بعد. ليس الان" ، أومأ برأسه.

كانت هناك حبات عرق على جبينه. بدا و كأنه كان يحاول أقصى جهده السيطرة على نفسه. لقد شعرت بمدى قوته و كبره بداخلي ، لقد كام يمددني بشكل لذيذ. و على الرغم من أنه لم يتحرك بعد ، إلا أنني شعرت بالقليل من المتعة بدأت تغزو روحي.

تحركت يده بيننا و بدأت بتدليك عضوي. أأنيت مرة أخرى. كانت النشوة ترتفع بداخلي الآن مثل أمواج المد أثناء العاصفة بسبب ما كان يفعله. و عندما بدأ بالتحرك ، صرخت تقريبًا لأن هذه المتعة التي اشعره بها لا يمكنني تفسيرها لقد تضاعفت ، و قد ذهب الألم تمامًا الآن.

رأسي كان يتحول من جانب إلى آخر بينما ظللت أصرخ باسمه

"أنت ضيقة جدا هازان... آه صغيرتي! أنت تقوديتي إلى الجنون! '' كان يئن .

أصبحت وتيرته أسرع كما اشتغلت شفتيه بأخذ حلمتي بفمه مرة أخرى. لم أستطع فهم ما يحدث بعد الآن. كل ما اشعر به هو هذا الإحساس و كأنه الهذيان فقط في الوقت الحالي. شعرت كأنني أردت الوصول إلى شيء ما ، لكنني ما زلت بحاجة إليه أن يتحرك أكثر للوصول إلى ذلك الهدف.

لففت ساقي بطواعية حول خصره و حركت وركي لمواجهة كل قوة دفع كانت يعطيني. ضحك بسبب ما فعلته. لقد كانت أظافري تحفر في جسد ظهره دون أن ادرك ذلك. توجهت يده إلى فخذي و رفع وركي أكثر من أجل محاذاة أجسادنا بشكل أفضل ثم دفع بداخلي كمل لو أنه ليس هناك غد.

شعرت و كأنني سأصاب بالجنون و عندها فقط انفجرت دفعة ساخنة و نارية في حفرة معدتي ، صرخت باسمه مرة أخرى و ضغطت على كتفيه. جسدي تشنج و ارتعش بينما كنت اتمسك بذراعيه. ثم خرجت سوائله لتضرب جدران أنوثتي. يا إلهي! شعرت بشعور جيد جدا!

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro