مرحبا ،هذا الجزء الثاني من القصه،اتمنى ينال اعجابكم ،ولاتبخلوا بالتصويت ✨وشكرا ي احلى متابعين ....،واسفه على قصر الجزء له تكمله رائعه ،انتضروا

انتهى ذلك الجزء ،عندما بدأت لانا تحب ساشا ،حسنا الان التكمله ❣❣

لانا:لقد كانت ساشا رائعه احببتها ،ولاكن لم تصبح صديقتي المقربه،ولاكنها ،....تركت المقعد الاول ،وجلست بجانبي ،لقد كانت خطوه رائعه منها ،كانت اول رفيقه لي
ساشا:صباح الخير ،كيف حالك ،اشتقت لكي ❣

لانا :شكرا لكي انا بخير اشتقت لكي ايضا

ساشا:شكرا لكي اعطيني عناق

لانا :كانت ساشا كالمنقذ لي بسبب نصائحها ،تركت الاغاني المحرمه،وبدات اعود لصلاتي،لنفسي،لاخي *
حتى ان مستواي الدراسي بدأ يتحسن ،انا ذكيه ولاكن الاحداث التي حصلت ،افقدتني ثقتي بنفسي ،وساشا اعادتها،
ساشا:لانا لاتنسي لدينا امتحان غدا،رايت لانا تخفض راسها وهي تتنهد ،لاكني لم افهم شيئا ااه كيف ساجري الاختبار؟،اممم صمتت قليلا ومن ثم ،اسمعي لانا لدي اقتراح لكي،لانا بحزن؟ماهو!امممم لما لا تدرسين في بيتي ،ام فكره جيده ولكني  لااستطيع المجئ فاخي لا يوافق ،

ساشا:حسنا ساتي انا بنفسي الى بيتك مارايك!؟ اوووحسنا اهلا بكي عزيزتي ،انهينا الدوام ،اتفقنا أن تمر علي بعد ساعتين من انتهاء المدرسه

عدت الى البيت ،كنت متعبه ،اخذت حماما دافئا ،غيرت ثيابي ،نضفت المنزل ،وبعد ساعتين ،ترر ن ترر ن،ذهب فؤاد وفتح الباب ،دخلت ساشا حضنتها ،ثم بدأنا ندرس عندما اقترب المغرب ،ذهبت ساشا كان بيتهم قريبا منا كثيرا ،امم دخلت المطبخ لاعد العشاء ،حينها نزل اخي فؤاد ،نضر الي بصمت ،ثم اتكا على الجدار ،وبدا يلعب بخصلات شعره،اممم لانا ...نعم ماذا تريد ،من ..كانت ..تلك الفتاة !!انها  صديقتي ساشا ،ولما ؟تسال ...فؤاد :لاشئ فقط فضول ...لقد كنت مستغربه،انها المرة الأولى التي يسأل اخي فيها عن فتاة،لم اعر المساله اهتماما ،،اعددت العشاء ونادين اخي تناولنا العشاء ،فؤاد:لانا اذهبي انا اغسل الصحون ،لاتا؛اؤك حسنا ،تصبح على خير ،،صعدت الى غرفتي ،بقيت ادرس لعده ساعات ثم ،اطفات المصباح وغفوت ،استيقضت صباحا :كان يوم جمعه ،استيقضت ،غسلت اسناني سرحت شعري..الخ ،ثم دخلت غرفة فؤاد ،فؤؤاد ،فؤؤاد هيا استيقظ هيا ،استيقض فؤاد ،غير ملابسه غسل أسنانه ،وحلسنا نتناول الافطار ،نضر الي فؤاد ..امم لانا ؛مارايكي أن نذهب لتناول العشاء اليله في مطعم رائع البيتزا ،توسعت عيناي ،اوو نعم أذهب ،شكرا اخي ،نهضت من مكاني حضنته ،اكملت ترتيب المنزل،تصفحت هاتفي ،مرر الوقت بسرعه ،حل الليل لبست شالا بالون البني وثوبا ،زهريا ،ثم جلست في السياره بانتظ ار اخي،وصل اخي كان متاتقا ،يرتدي قميصا باللون الاخضر ،تلائم مع لون عينيه ،ركب السياره ،ذهبنا لتناول البيتزا ،ثم اخذني لتناول المثلجات ،وعدنا ...لااكن

في طريق العوده ..رايت ساشا ووالدها السيد رامي يعبران الشارع ،لوحت لساشا لاكنها لم ترني ،وماهي الا لحضه جاءت سياره أصابت السيد رامي ،وبدا الدم يسيل منه ....اما ساشا فلقيت بكامل قوتها على الرصيف ،غابت عن الوعي ،كان مشهد مؤثر فقدت عقلي بدأت اصرخ ،استدار اخي بسرعه ونزل بجانب الرصيف حمل السيد فؤاد على ضهره،ثم ناداني لاحمل ساشا ،اصلتاهما الى المستشفى كانت حالتهما صعبه ...................تابع