الغَيمة الإضافيَّة ٠٧| مُتاحَة
العُنوان: اسقيني حبًّا، انقِلاب عاطِفيّ.
الشَّخصيَّات: بيكهيون، يونا من برايف غيرلز [لا يُمكن التَّغيير.]
التَّصنيف: رومانسي، نفسي، دراما.
الفِكرَة:
يونا فتاةٌ جامعيَّة منطوية وجافيَة، أو ذلِك ما يظنُّه العيان عنها فهيَ في الواقِع تتلهَّف للحبِّ لكنَّها ما لقيته إلَّا من ثلَّة الأصدِقاء الَّذين تمتلِكهم. والدُها مدمنُ كحول، اعتادَ أن يضرِبها هي ووالدتها، فتركتهُما من أجل مُستقبلِها وتزوَّجت غيرَه، في غيابِها ظلَّ يستغلُّها وما يزالُ يستَحوذ على كُلِّ قرشٍ تقبضُه من عملِها الجُزئيّ في تَوصيل الطَّعام، راتبُها لا يُغطِّي كلفَة استِئجار شقَّة ودفع تكاليفِ الجامِعة سويًّا، لذلِك قرَّرت أن تصبِر حتَّى تتخرَّج.
الكبتُ الَّذي تضمِره في صدرِها جعلها شخصيَّة عصبيَّة تغضَب وتثور لأتفهِ الأسباب، التَّعامل معَها عسير على الغُرباء لاسيما لو أساؤوا لها. في أحدِ الأيَّام وبينَما هي على وشكِ مغادرة الجامِعة، وجَدت سيَّارتها المَركونَة في المَوقف بينَ سيَّارتين، محاصرةً من دبرٍ بأخرَى فارِهة. كانَت في عجلةٍ من أمرِها فاندلَع سُخطها، ركبت سيَّارتها وقامَت بدفعِها حتَّى أزاحَتها عَن طريقِها، حدَث وأن رآها صاحبُها، الرَّجل الغامضُ الَّذي يكتَسي بذلةً فاخرَة تنمُّ عن غِناه، حيث اشتعلَ بينهما نقاشٌ حادّ آنذاك.
لم تكُن تعلَم أنَّه صاحب الشَّركة الَّتي ستخوضُ فيها دورةً تدريبيَة معَ بقيَّة زملائِها في الجامِعة، إلى أن قابلته هناك، أَتى ذلك اليوم لاستلام ملفَّات الطُّلاب الَّذين سيعمَلونَ لديه مؤقَّتًا.
-
من ستقود هذه الغَيمة؟
-
الكوبل fire&gasoline سبحان الله يذكروني برواية بيليونير 😂
خطرتلي الفكرة بسبب فيديو فالانستغرام فيه نفس اللقطة تبع السيارة 😂😂👌
كتير متحمسة للقصة 😭 ياخي كنت حابة اكتبها بس ما عندي وقت 😭
احتمال استرجع دي ويلي قبلها🌚
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro