السلام عليكم، كيف حال الصائمين؟

لقد تجاوزنا نصف شهر، نصف شهر من الرحمة والمغفرة، نصف شهر مليء بالطمأنينة وقرب الخالق.. وها هو نصف آخر يعلن قدومه لمن لم يسعفه الوقت ولا القوة، كي يقترب أكثر من القريب في هذه الأيام الباقية.

لا تيأس، ها هي الفرصة تتشبث بك كي تأخذها وتقترب، بقي دورك.

وهنا.. نستذكر أننا خلقنا بقدرٍ محتوم، كثيرًا ما نمر بمواقف عجيبة فنفكر لو للحظة أهو قدرٌ أم.. صدفة؟

عليكم أن تعلموا إخوتنا، أن كل ما يحصل لنا من أحداث -سواء كانت سارة أو ضارّة- فالله يعلم بها، وهو من قدَّرها كي تكون وتتكوّن، ولا تقدير أحسن من تقدير الله.

كثيرًا ما يشغل بالنا هذا السؤال: هل الإنسان مسيّر أم مخيّر؟ هل يتبع الإنسان قدره؟ أم أن القدر يتبع خيار الإنسان؟ ما رأيكم..؟

كلمة اليوم هي: القدر

اكتبوا قصصكم القصيرة اعتمادًا على ما سبق ذكره من شروط في الفصول السابقة، قصة قصيرة، روحانية،  تأخذنا  إلى الذات.

شارك رابط قصتك هنا

لا تنسوا، مسابقة رفوف بلا غبار على مشارف انطلاقها.

هل تخططون للانضمام؟ سيتم نشر الانطلاقة يومَ غد!

ترقبوا...

دمتم بخير في رعاية القدر❤