كَمِينْ
لَثَمَ الْخَدّ طَيفٌ
وَ تَوارى الْدَمعُ وَ الأَنِينْ
يُسَلي وَحشةَ الْدار
بِتَرَنُمٍ شَجيٍ رَزِينْ
أِقْتَحَمَ الْفِكرَ بِعُجالةٍ
وَألانَ قَلباً لا يَلِينْ
وَقد غَمرَني بِحُنوهِ
وَ أنا بِالْجَزيلٍ لَهُ مَدِينْ
أتراهُ بِلُطفِهِ هذا
يَنصِبُ لِلفُؤادِ كَمِينْ ؟
.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro