Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

1


Yağız & Hazan

Hazan

حدقت عيناه في وجهي بنظرة مليئة بالوعود، شعرت فجأة و كأنني أواجه صعوبة في التنفس بسبب نظرته العميقة. ذهبت عيناه إلى شفتي و حدقت فيها لبضع الثوان.

ابتلعت ريقي بشدة لأنني شعرت بالتوق القوي لشفتيه ضد خاصتي. أصبح حلقي جافًا جدًا فبللت شفتي السفلية لاشعر بإبهامه و هو يلامس شفتي السفلية بينما يحدق بها باستمرار. أردت أن أقول شيئا و لكني فقدت لساني. رفع ذقني و شعرت و كأنني أصاب بالجنون حيث شممت رائحته لأنه كان قريبا مني.

أمال رأسه كي يأخذ شفتي بقبلة ، لم أحتج رغم معرفتي بما سيفعله. بدلاً من ذلك ، أغلقت عيني تلقائيًا و انتظرت الشعور بشفتيه الدافئة حتى تلمس شفتي.

اللمسة الاولى من شفتيه كانت كلمسة ريشة. كان يتذوق شفتي بلطف كما لو كان يتلذذها شيئًا فشيئًا. احتجيت عندما توقف فجأة. سمعت ضحكة مكتومة صدرت من شفتيه.

"أريد أن أقبلك بلا توقف و لكن لدينا جمهور" همس بوقاحة مما جعل خدي يحمر بسبب الإحراج. نسيت أننا لا نزال في الشارع.

مجرد قبلة لطيفة جعلتنيأنسى كل شيء و اتوق للمزيد، نظرت للأسفل لكنه وضع إصبعًا على ذقني و جعلني أرفع وجهي إليه.

"أنت جميلة عندما تخجلين. أنت لا تعرف كم أتحكم في نفسي الآن حتى لا أخذك أمام كل هؤلاء الناس" همس بقسوة مما جعل عيني تتسع.

" تأخذني؟ إلى أين؟" سألته بتردد

اقترب مني و همس باذني بعد أن لعقها
" آخذك يعني اضاجعك، امارس الحب معك و اريكي كيفية تقديس جسدك الرائع هذا و هو اسفلي "

أردت أن أفكر أنه يمزح فقط لكنه بدا جادًا. شهقت بصوت عالٍ فلمس خدي و كنت أستطيع أن أرى الرغبة في عينيه.

"هيا بنا لنذهب من هنا " همس و لم أكن أعرف السبب لكنني أومأت برأسي.

شعرت بأنني منومة من قبله و لم يكن لدي القوة التي تجعلني أعارض مشاعري. كان يحرك هذه المشاعر بداخلي و كانت الرغبة في الاستسلام لإغراءاته قوية للغاية لدرجة أنني لم أتمكن من محاربتها أو لم أرد فعل ذلك.

خرجنا من المطعم بينما نمسك بيد بعضنا البعض. بالسيارة كان الصمت يحتل المكان، كنت أحس بنظراته تجاهي و لكنني قررت تجاهلها. و لكن بعد وصولنا لمنزله كان من الصعب فعل ذلك. أصبح حلقي جافًا و أنا أشاهد كل حركة قام بها. أصبحت حركاته فجأة بطيئة في عيني و بدا مثير للغاية. عندما أدركت ما كنت أفعله ، هززت عقلي رأسي و لعنت نفسي.

قررت الهروب منه هنا، و لكنني وجدت نفسي بلحظة ملتصقة بالحائط ورائي و غطى رأسه فجأة شفتي. أمسك يدي بيديه و قادهما حول رقبته. أنيت و أجبت على قبلته بقبلة جائعة. كانت القبلة حارة و برية و عميقة.

لقد جعل العالم حولي يدور لانسى كل شيء آخر. غزا شفتي بخبرة بينما بدأت يديه في استكشاف جسدي بينما يحرك صلابته ضدي مما جعلني أئن بسرور و حاجة. شعرت بمدى قوته و كان يضيف الحرارة لجسدي و كان هذا أكثر من اللازم.

حملني و أخذني إلى فوق أعلم بأنه يأخذني إلى غرفته الآن، أعلم ماذا سيحصل الان و لكنني مستسلمة لأن حبي له أكبر من الاعتراض

كان يمشي بسرعة و كأن وزني لا يساوي شيءا.
عند إغلاقه لباب الغرفة، أنزلني و قبلني مرة أخرى. كانت القبلة قاسية و حسية و عاطفية. ظهري كان ضد السطح البارد للباب بينما كنت أستجيب لقبلاته الساخنة. لقد جعلني أرفع ساقي من حوله و جعلني أشعر عمداً بإثارته عن طريق تحريك عضوه بطني.

كان الإحساس الحار الذي شعرت به مكثفًا حيث شعرت بهيج شديد بأنوثتي. ارتفعت درجة الحرارة في الغرفة و شعر جسمي كله بالحرارة و الاحتياج.

عندما لمست ظهري السرير أخيرًا، وجدت شفتاه طريقها إلى رقبتي بينما كانت يده تفتح بلطف قميصي. كانت القبلات الحارة التي يطبعها على رقبتي مثل اللهب و تسبب في إشعال حريق أكبر بداخلي.

ذهبت يدي إلى حافة قميصه و بدأت في سحبه. أردت أن أشعر بكل محيط من جلده يلمس بشرتي. سمعته يضحك لاتوقف عما كنت أفعله و لكنه اتكئ و بدأ بخلع قميصه ببطء كما لو كان يضايقني.

فجأة أصبح حلقي جافًا عندما رأيت صدره مكشوفًا أمامي، لم أتمكن من مساعدة نفسي و داعبت صدره بلطف حتى معدته. جلست و بدأت بتقبيل جسده. ئن و أغلق عينيه و هو يرجع رأسه.

"هكذا حبيبتي آه ... '

بدا كما لو أنه كان يستمتع بما كنت أفعله و اكتسبت الثقة و استمريت في إرضائه. أعطيته قبلات على صدره قبل أن تخبطت يدي على زر سرواله و حاولت فتحه.

"دعيني أفعل ذلك"

قال و أزاله بسرعة و كشف عن عضوه المنتصب، شعرت بالخوف و توسعت عيني. لم أكن أعرف ماذا يحصل و لكنه بدا وكأنه كبير. ابتلعت بشدة و نظرت إليه.

"هل ستحدقين به كثيرا أم يمكن أن أفعل شيءا؟"

سأل بشكل لعوب و لكني رأيت في عينيه كما لو كان يطلب مني أن أتطرق إليه. تحركت يدي و بدأت في التحرك بحركة لأعلى و لأسفل أثناء مشاهدة كل تعبير كان يقوم به بوجهه.

عضضت شفتي السفلية لأنني شعرت أن أنوثتي أصبحت أكثر رطوبة و أكثر إثارة فقط من خلال إرضائه. شعرت و كأنني سأجن و كان التراجع هو آخر شيء في ذهني. هذه اللحظة هي لنا و لا أحد يستطيع أن يمنعنا أبدا.

تحركت شفتي على صلابته ، فصاح تقريبا بسرور. شعرت بالسعادة أثناء رؤية البهجة على وجهه. لقد قدمت له كل ما لدي لإعطائه النشوة

" اللعنة ! أنا غير قادر على التحمل بعد الآن. أنا بحاجة إلى أن أكون بداخلك الآن "

لهث و سحب نفسه من فمي. دفعني بلطف إلى الوراء على السرير و تناثر فمه بقبلة عميقة و حسية على جسدي بينما كان يخلع عني ملابسي بأسرع ما يمكن. عندما فتحت عيني ، كنت عارية بالفعل. لم ألاحظ حتى كيف تمكن من القيام بذلك بسرعة. بدأ يداعب جسدي بينما كنت تحته ، اتلوى.

"أنت جميلة جدا " همس و بدأ اللعب مع ثديي. تحرك فمه الجائع لحلمتي الأيمن بينما كانت يده الأخرى تعجن ثديي الآخر.

"تبااا"

صرخ و انا لا أستطيع وصف ما أشعر به في الوقت الحالي. إنه يجعل حواسي تتلاشى. عندما هبطت يده إلى عضوي و لمسني هناك عضضت شفتي و اشتكيت بعنف. لقد داعبه حتى اصبح مبتلاً بما يكفي لقبول إصبعيه. قام بتحريك أصابعه بداخلي بطريقة سريعة و حسية مما جعل أنفاسي تتوقف. أعطى لسانه و شفتاه انتباههم إلى صدري الآخر.

'يا إلهي! أنا قريبة!' صرخت عندما وجدت يده الجزء الأكثر حساسية مني.

كدت أشعر بالإحباط عندما توقف فجأة و سحب أصابعه من داخلي. فتحت عيني و كنت على وشك الصراخ عليه غاضبًة و لكن تلك الصراخ خرج كأنين مغر عندما فصل فجأة ساقي على نطاق واسع و بدأ في أكلي. ذهبت يدي إلى شعره و سحبته بطريقة غير لطيفة.

كنت أشعر بسرور تام لأن لسانه كان يقوم بسحره على منطقتي الحساسة. أدخل أصابعه الا ان انفجرت الحرارة بداخلي.

كان جسدي لا يزال يرتجف عندما اقتحمني فجأة. شعرت ببعض الانزعاج بسبب اقتحامه لي بهذه الطريقة لأنها مرتي الأولى. و لكن سرعان ما تم استبدال ذلك بسرور لا يمكن تفسيره و هو يبدأ في الحركة. يمكن أن أشعر تماما بعضوه الذي كان يفرك باستمرار ضد جدران عضوي. تشبثت ذراعي حول رقبته و هو يغزو شفتي برقبتي

"هل انت بخير حبيبتي؟" سألني فجأة عندما انفصلت شفاهنا.

عضضت شفتي السفلية مرة أخرى و أومأت برأسي. أصبحت وتيرته أسرع كما عينيه كانت مظلمة بالرغبة و الشهوة الشديدة.

"أخبريني أنك تحبيني، أريد أن أسمعها " أمرني أثناء التنفس بعنف.

"احبك من كل قلبي. أسرع من فضلك!' توسلت له.

حرك وركي و بدأ في تلبية كل التوجهات الصعبة و السريعة التي كان يعطيني. عندما سمع نداءي ، بدأ عضوه بالضرب أقوى و شعرت أنه أصبح أكبر في داخلي.

تراجعت عيني تقريبًا بسبب سعادتي عندما بدأ في بذل كل ما في وسعه. كانت النشوة تزداد حدة و لم أستطع التحمل بعد الآن.

"ساقذف حبيبتي! هيا اقذفي معي" كان يهتف بينما رعى لسانه على حلمتي و دفع عضوه بعمق في داخلي ، تقوس ظهري و ساقي التوى دون حسيب و لا رقيب. شعرت بجسدي يقذف كل ما لديه لاحس بعصائره الساخنة بداخلي.

انتهاء الفلاش باك

" هازان.. هازان.."

خرجت من شرودي على صوت أمي التي كانت تناديني، مسحت دمعتي بسرعة و انا أتذكر غبائي و كيف سلمت نفسي لشخص باسم الحب، شخص لم و لن يحبني يوما.

نظرت لامي التي كانت تضع يدها على كتفي و تنظر لي بترقب لاحاول رسم ابتسامة على شفتي بعد أن بلعت ريقي بقوة لاجيبها.

" أنا جاهزة أمي "

حركت يدها على خذي بحنان و قبلت جبيني قبل أن تتحرك لاتبعها إلى الخارج بهدوء، كنت أعلم بأن كل خطوة اخطوها هي خطوة اتجاه جحيمي و آخرتي و لكن من أجل امي أستطيع فعل كل شيء، و هذا أيضا حتى و لو كان ثمنه بقية حياتي فسادفعها.

نزلت الدرج بفستاني الأبيض لتتوجه نظرات الجميع لي و لكنني كنت ساكنة و هادئة كالصنم و كأنني جثة لا عروس، نظرت حولي و كأنني ابحث عن شيء استنجد به و لكن لا شيء، لا أحد يمكنه مساعدتي، فلا أحد يستطيع الوقوف ضدهم، عائلة ايجيمان.

نظرت إلى العريس، لتنزل دمعة يتيمة من عيني، كيف ساتزوج منه، كيف سأفعلها.
اقتربت لاقف وجها لوجه أمامه لاجده ينظر لي بنظرة غير مفهومة و لكنني قررت تجاهلها لاتوجه لمكاني دون انتظاره.

جلست بمكاني لاحس به يجلس بجانبي ببرود و يتحدث كاتب العدل الذي كان موجودا.

" آنسةهازان شامكران هل تقبلين السيد سنان ايجيمان زوجا لك؟"

أغمضت عيني بقوة و كأنني ابحث عن طريقة لاخرج بها من هذا الكابوس اللعين، اللعنة إنه يطلب موافقتي لزواج من أخ الرجل الذي سلمته نفسي، إنه حقا يطلب مني الموت الآن.

فجأة تذكرت ما قام به الشخص الذي أحببته بجوارحي،  الشخص الذي تخلى عني أمام الجميع و تسبب بما انا به الآن، لافتح عيني بسرعة و امرر نظري على الجميع لتسقط فجأة على ذلك الذي يدخل القاعة بجبورته و بروده المعتاد.

لم اعرف من أين حصلت على القوة أو الشجاعة أو الغباء و لكنني جوابت، اعطيت ذلك الجواب الذي لم أكن أتوقع بأنني ساقوله يوما.
لقد أمضيت على فرمان موتي و تأكدت من ذلك عند رؤيتي لعيونه البلورية التي كانت يوما اماني تتحول إلى الجحيم بعينه.

لتحترق بالجحيم الذي اوقعتني به يا ياغيز ايجيمان!

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro