٩|نَزِيف
الفصل التاسع
" نَزِيف"
100 vote - 300 comment 💞
—
" إسمع أنت أيها الوغد من الأفضل أن تبتعد عني "
صاحت ذات التعابير المخيفة وهي ترفع ذلك المشرط بإتجاهه ، شكرت يونغي بداخلها كثيرًا لأنهُ من قام بإعطائها إياه قبل أن ترحل قائلًا " ستحتاجين إليه "
" أوه قطة مشاكسة تلعب بالأشياء الحادّة "
إبتسم بجانبية ناظرًا لأناملها المرتعشة أثناء إمساكها لتلك القطعة الحديدية.
أمسك برسغها يثبته على جدار المصعد مما تسبب بإسقاط أخر وسيلة دفاع لها لذا هي أغلقت جفنيها..
" إبتعد "
كانت تشعر بإقترابه منها وتستعد لركله لكن صدر ذلك الصوت الذي لم يكن للاريسا أو حتى لذلك الشاب..
" أعتذر يا فتى على مقاطعتك ولكن تعلم أنا فقط من يدعوها بقطة "
" ما هذا بحق ال- "
ولم يكمل جملته حتى إخترقت تلك الرصاصة جبينه.
قفز الذي كان أعلى المصعد من خلال تلك الفتحة العلوية ليصبح بالداخل كان يعدل من قفازته السوداء وقبل أن يرفع بصره يتفقد التي كانت ستموت من الرعب هي قامت بإحتضانه لا إراديًا قائله..
" شكرًا لك ، من الأن فصاعدًا سأصدق بوجود أشرار بقلبٍ طيب "
لم تجد رد لذا هي رفعت نظرها لهُ ثم أبعدت جسدها عنه سريعًا ليردف هو بسخرية..
" كم هذا مقزز السماح لجرثومة مثلك بلمسي "
" حسنًا أنا أستحق هذا بالفعل "
همست تبصر الأرض بخزي فهي لتو قد إحتضنت سفاح.
" أجل تستحقين كل نظرة وجملة من هذا الساقط لأنك قمتِ بخرق أحد قواعدي "
قال بإغتياظ ثم بلا إكتراث وضع أصابعه على السماعة الصغيرة بأذنها مقتربًا منها مما جعلها ترجع بعض الخطوات لكن في نهاية الأمر هو بات أمام وجهها مباشرةً..
" يونغي قم بتشغيل المصعد مجددًا "
توسعت جفونها قليلًا من بعد تلك الجملة لقد أيقنت بأن توقف المصعد من تدبير جونغكوك.
بعد أن تم إعادة تشغيله هو أخرج تلك القطعة السوداء من حقيبة ظهره يناولها إياه و هي فقط أمسكت بها بلا فهم لينطق هو..
" إرتديه فنحن لم ننتهي بعد "
بعد أن تفحصته جيدًا وجدته قناع لذا لبسته كما أمرها ليبدأ هو بالتسلق عودةً لأعلى المصعد..
" تعالي لهنا "
أردف يمد ذراعه لها لذا هي دنت منه تتمسك به بينما هو فقد رفعها للأعلى ، أعاد ذلك اللوح الحديدي فوق الفتحة مجددًا.
توقف المصعد في إحدى الطوابق ليستغل جونغكوك الفرصة داخلًا في ذلك التجويف بالحائط الدال على أنهُ نفق صغير.
" هل للآنسة أن تتقدم ؟ "
نطق يفيق التي فقدت تركيزها للحظات.
كان يزحف حتى وصل إلى ذلك المكان المسدود ليقوم بالإستدارة حتى يركله بقدمه ، خرج من هناك أخيرًا لينفض ملابسه يلتف ببصره إلى نفس البقعة التي نفذ منها يتفقد التي لازالت تخرج بكل بطء..
" تعلمين بأنني لن أرى مفاتن ملكة جمال العالم على أي حال "
" إخرس "
قالت وهي تحاول إخفاء كل جزء قد يظهر منها وهي تنزل من هناك.
" إذًا أر- "
بُتر حديثه من قبل ذلك الألم المفاجئ برأسه ليستند على الجدار يمسك بجبينه.
" هل هناك خطب سيد سفاح ؟ "
نطقت تعقد ذراعيها تميل جسدها قليلًا تحاول رؤية وجهه.
" إقتربي مني قليلًا "
قال يؤشر بيده لبقعةٍ مجاورة له لتتقدم هي نحوه بلا فهم.
" ماذا هناك ؟ "
يده قامت بنزع ذلك الجزء الشفاف من فستانها بقوة والذي كان يشكل القطعة السفلية التي تبدأ من فخذيها وصولًا لقدميها ، هي أصدرت شهقة قوية لتصرخ..
" ما اللعنة التي أصابتك ؟! "
" إصعدي على ظهري "
ثنى إحدى ركبتيه مستعدًا لحملها لكنها متسمرة بمكانها لذا صاح عليها..
" هيا بسرعة! "
وهذا ما جعلها تنتفض ، فتحركت سريعًا وصعدت على ظهره بلا حرف.
فتح باب الغرفة وتقدم للخارج يستطلع المكان من حوله ، حرك قدميه بإتجاه الدرج ليضغط مرةً أخرى على القطعة التي بأذن لاريسا..
" يونغي أخبر نامجون بأن يقابلنا بمواقف السيارات الخلفية "
" عُلم و ينفذ "
أجاب الأخر ليفعل كما أمره قائده.
توقف مرةً أخرى بسبب تشوش بصره وفي تلك اللحظة كاد على السقوط لكنه إتزن عندما أرتكز على العمود الحديدي بجانبه.
" لمَ تحملني وأنت بحالةٍ كهذه ؟ أستطيع السير إن لم تكن تعلم "
نطقت من على ظهره تتهيئ لنزول لكنه شدد قبضته عليها قائلًا بوهن..
" يجب أن أحميك "
" من ؟ "
" القادم "
وبعد جملته نظرت خلفها لمصدر الصوت الغريب إذ بمجموعةً من الأشخاص المسلحين قد ظهروا من العدم.
شعرت بالذي أسفلها قد تحرك أخيرًا ينزل الدرج بسرعةٍ قصوى ، وجد نامجون أمامه ليفتح باب السيارة يضعها بها ثم أغلقه.
" تحرك هيا هيا "
ضرب على السيارة لينفذ نامجون أمره تحت تعابير لاريسا المستغربة من عدم ركوب جونغكوك معهم.
نظرت ليدها إذا بها ملطخةٌ بسائلٍ أحمر لتهمس..
" من أين أتى هذا ؟ "
صمتت لوهلة قبل تستدير تنظر للذي تركوه بالخلف وقد إختفى كليًا عن المكان.
.
" تايهيونغ "
نطقت التي جلست على حافة السرير تنظر لمغلق الجفنين.
" أعلم بكونك مستيقظ "
قطب الأخر حاجبيه بإمتعاض ليجيب..
" أتركيني أحاول النوم "
فجأة شعر بيده المقيدة قد حررت لذا فرق جفنيه ، فوجد تلك الملابس التي قذفت عليه..
" إرتدي هذا سريعًا سنخرج "
" ومن تكونين لتأمريني هكذا ؟ "
حاول الإستقامة من على السرير و قد نجح رغم الألم البسيط الذي يشعر به.
" أخبرت صديقاتي بأني سأعرفهم اليوم على حبيبي و لم أجد سواك لتمثيل هذا الدور "
نطقت بينما هي ملتهيه بالبحث عن ملابس ستناسبها للخروج.
يده إمتدت لمقبض الباب على وشك فتحه لذا هي قالت..
" لن ترى لاريسا مجددًا إن خطوت خارج الباب "
شعرت بأصابعه التي غلفت معصمها وقد سحبها لتواجهه ناطقًا بحنق..
" أخبريني لمَ تفعلون هذا بنا ؟ أو بالأصح لمَ تريدونها ؟! "
" لمَ يهمك أمرها ؟ أهتم لنفسك أولًا "
أردفت هيرا بإبتسامة جانبيه كانت مستفزة للأخر.
" شقيقتي مختطفة و تريديني ألا أهتم! "
صرخ بوجهها يفرغ غضبه بالضغط على رسغها.
" تايهيونغ أترك معصمي! "
قالت وقد أصدرت أنين متألم.
" إن هذا يؤلم "
فك أصابعه رغم كونه يريد قتلها في هذه اللحظة إلا أنها الوحيدة التي تعلم بمكان أخته.
" ما رأيك بعرض لطيف أخرج معي و سأجعلك تحادثها "
أردفت بإبتسامة متصنعه تخفي كفيها خلف ظهرها.
توجه نحو الثياب ليجذبها متجهًا إلى دورة المياه ليبدأ بإرتدائها مكرهًا.
التي بالغرفة أزالت كمها تبصر الدماء التي تتدفق من تلك الخدوش لتهمس..
" ذلك الوغد "
عندما إنتهى وجدها تنتظره أمام الباب متجهزةٌ بالفعل ، هي سحبت كفه ثم وضعت الأصفاد التي باتت تربط بينه وبينها..
" ما هذا بحق الإله ؟! "
" تحسبًا لأي فعل قد يصدر منك "
وبعد جملتها هي وقفت على أطراف أصابعها لتعدل من خصلات شعره.
" هيا هكذا أفضل "
قالت بإبتسامة لبارد التعابير ، ثم سحبته خلفها.
.
" ألن يعود ؟ "
أردفت التي كانت ملامحها تبدو قلقة نوعًا ما.
" قال بأنه بخير وسيتأخر "
أجاب نامجون بينما يأخذ نفسًا عميق مستعدًا للخلود لنوم.
هو دخل برفقة هوسوك ويونغي لتلك الغرفة التي بها ثلاث أسِّرة ، وتبقت التي علامات التساؤل تحتل وجهها.
جلست لاريسا على الأريكة تحدق بكفيها مجددًا..
" هل هو بخير حقًا ؟ "
تسألت تتجه نحو دورة المياه لتأخذ حمامًا دافئًا بما أنهُ لا يوجد أحد في هذه اللحظات.
أغلقت تلك الستارة وتركت جسدها يغوص بالمياه الدافئة تحاول الإسترخاء قليلًا.
قدم أخيرًا المنتظر وقد كان نظره مشوشًا ورأسه أوجعه بشدة هو علم بأن جرحه القديم قد عاد لصب الدماء مجددًا ، أنزل حقيبة ظهره ثم بجميع كل ما كان يرتديه على الأريكة تاركًا فقط بنطاله.
دخل إلى دورة المياه يتكئ على الحوض فأخرج ذلك الأنين المتألم ، لاحظ صوت المياه التي تتحرك بجواره لذا قال..
" من هنا ؟ "
لم يسمع سوى صوت الصراخ الذي أتى من خلف الستارة ليغلق جفنيه هامسًا..
" اللعنه عليكِ "
مفاصل ساقيه باتت ترتجف ليسقط على ركبتيه ولازال متمسكًا بالحوض.
" هل يمكنكَ المغادرة ؟ سأرتدي ثيابي وأخرج فورًا "
نطقت وهي تتسمك بالستارة بشدة تخاف أن يفتحها.
" يبدو أنني لن أستطيع تنفيذ طلبك يا قطة "
ومن بعد جملته جسده أستقر على الأرض بلاحولٍ ولا قوة.
بعد سماعها لسقوطه هي أخذت تختلس النظر في محاولة لرؤية حاله ، ذهلت من مظهره على الأرض هي فقط فكرت ما سبب دخوله لهنا بلا قميص.
مدت يدها تجذب المنشفة المعلقة تلفها حول جسدها ، خرجت من حوض الاستحمام ببطء وقبل أن تخرج هي حدقت به.
.
فتح عينيه بعجز يبصر سقفٌ أسود اللون أخذ دقائق ليستوعب كونه بغرفته أشاح برأسه للجهة الأخرى من السرير ليجد تلك النائمة الممسكة بيده.
أعاد بصره لسقف لم يلبث ثواني حتى أدرك كل ما حوله إعتلاها يلف رقبتها بأنامله صارخًا
بـ " أيتها اللعينه "
فأستيقظت من أسفله لتتوسع جفونها بسببه.
" ما الذي أتى بكِ هنا ؟ ولمَ ترتدين ملابسي ؟ "
صرخ عليها يضغط على رقبتها لستعل ممسكةٍ بذراعه تحاول إبعاده.
" أهذا جزاء مساعدتي لك ؟ كان علي تركك على أرضية دورة المياه "
قالت لاريسا بنبرة مرتفعة لترتخي قبضته لحظتها عندما مر على ذهنه ما حدث ليلة أمس.
إبتعد عنها لتقف هي تخرج من الغرفة بصمت ، زفر الأخر الهواء فاركًا مقدمة رأسه..
" تبًا "
من بالخارج فتحت الباب الرئيسي تحت أنظار صاحب الشعر الفوضوي الذي إستيقظ لتوه كان سيتجاهلها لكن هو لاحظ كونها تبكي و أيضًا قد فكر هل تحاول الهرب حاليًا ؟
سحب سترته بينما يرتدي خفيه سريعًا ليلحق بها ، أصبح بجانبها لينطق..
" ما الذي جعلك تغادرين ؟ عودي لداخل "
" لن أهرب على أي حال أتركني بمفردي "
" لماذا تبكين إذًا ؟ "
قال يرتدي معطفه بينما أصبح يسير برفقتها.
" من قال أنني أبكي ؟ أنظر لوجهي لا يوجد أي شيء "
أظهرت لهُ وجهها المحمر بعد أن مسحت دموعها بسريه ليضحك الأخر على مظهرها الأخرق.
" ما الذي قام بفعله جونغكوك ؟ "
سأل وهو على يقين بأنهُ هو السبب.
" هو كان يحاول قتلي ، أنظر حتى أن علامات أصابعه لازالت مرسومه على رقبتي "
أفرجت عن عنقها الذي كان كما وصفته ليلمسه يونغي بحذر ثم أعاد كفيه بجيوب معطفه.
" و هل هو محظور من فعل أشياءٍ كهذه ؟ أقصد بما أنك مخطوفه من قِبلنا فإن قطعنا أحد أطرافك لا يحق لكِ التصرف هكذا "
" ما الذي يحق لي فعله إذًا ؟ الإنعزال بزاوية و البكاء حتى الموت أو الإستمرار في محاولات الهرب التي بلا فائدة! "
" أُرجح الإقتراح الأول بما أنك لم تجربيه حتى إلى الأن "
أردف بنبرةٍ ساخره مما جعل الأخرى تصرخ بوجهه لا شعوريًا ثم باتت تركض ليجري القصير خلفها.
بعد فترةٍ قصيرة إتكئت على ركبتيها بتعب..
" إبتعد عني أخبرتك بأنني سأعود لن أهرب "
" تظنين بأنني سأصدق هذا ، صحيح ؟ "
لحظتها هي فقدت قدرتها على الوقوف لتتربع على الأرض تجمع أنفاسها..
" إذًا لا تصدر كلمة و دعني أنعم بالهدوء قليلًا "
جلس الأخر بجانبها ليجيب..
" لا بأس سأسكت لفترة ثم أرجعك للقائد "
" ألا تملك شيءٍ حاد ؟ "
نطقت بعد صمت دام لوقتٍ قصير لينفي يونغي برأسه.
" ولمَ هذا الطلب يا ملكة الدراما ؟ "
" سأرسم على الأحجار "
" ولماذا ؟ "
نظرت لهُ من رأسه لقدميه لتضحك بإستهزاء بينما تخفض رأسها لينحجب وجهها بشعرها من كلتا الجهتين..
" لا شأن لك "
" عجبًا ، من أين أتت هذه الشخصية الجديدة ؟ "
" يبدو أن ملابس قائدكم تجعل الضعيف قوي "
سخرت تنظر للأكمام الطويلة التي قامت بطيها.
" لتو لاحظت أنك ترتدينها ، أنتِ محظوظة لأنه لم يقتلك حقًا "
"لم أجد سواها لذا إصمت رجاءً "
" كما تريدين "
فجأةً عطس صاحب الأنف المحمر لتنظر لهُ لاريسا بينما يفرك أنفه..
" هيا علينا العودة سأمرض إن ظللت هنا "
إستقام لتفعل هي المثل تمشي خلفه بينما تركز ببصرها على الأرض ، تجمدت في مكانها عندما ظهر أمامها جونغكوك دون إنتباهٍ منها ليردف..
" يونغي عُد أنت ، أنا سأتصرف معها "
الأخر قلب عينيه بضجر يكمل طريقه مخاطبًا نفسه..
" متى سينتهي هذا المسلسل الميكسيكي ؟"
رمقها بنظرةٍ ساخطة يحاول إخافتها لكن ملقتيها المعلقة على عينيه لا تتزحزح..
" من علمكِ الإسعافات الأوليه ؟ "
هي لوهلةٍ شعرت بأن هناك خطبٌ بحديثه و كأنه يشكرها لا يسألها.
" من أغبى الطرق التي شاهدتها بحياتي "
نطق مما جعلها تشعر بحرجٍ بسبب تفكيرها منذ ثواني.
فتح أصابعه لتتساقط تلك اللاصقات التي يحملها قائلًا..
" هل هناك شخص يضع هذا الكم من لاصقات الجروح على شقٌ بالرأس ؟ "
إزدردت ريقها قبل أن تجاوبه..
" ظننت أن هذا سيوقف النزيف "
فك زر معطفه ليكشف عن نصفه العلوي العاري رادفًا بحنق..
" وما بال كل لاصقات الجروح التي على جسدي "
" كان مظهر الجروح التي على جسدك بشع لذا جملتها بلاصقات الجرو- "
وقبل أن تكمل كلماتها هو أمسك بياقة قميصها مقربًا وجهه منها.
" مرةً أخرى فقط أيقظي يونغي ، و أعتبري مساعدتك البلهاء هذه مقابلها الذي ترتديه حاليًا "
قال يشدد على كل حرف لتومئ لهُ بسكون.
ترك قماش الثياب الذي ترتديه ثم أشاح ببصره بعيدًا..
" أيضًا على ما حدث ، أنسي ذلك لم أكن بوعيي "
وهنا هي متأكده بأنه يتأسف بطريقة غير مباشرة لذا إبتسمت ترد عليه بينما تتعداه..
" أقبل إعتذارك "
" أنا لم أقل أسف يا صماء "
الأخرى تجاهلته تكمل سيرها بتلك التعابير السعيدة لإنتصارها عليه وجعله يعتذر رغم أنهُ لم يقلها.
-
هلا في ما قبل أختباراتي بيومين 😂💔
بس شي بقولة الي كتبته فوق ما هو إلا تحفيز لي يعني حتى لو ما وصلتوه بحدث وكمان خبر لطيف أني بحاول أحط جدول لتنزيل الرواية يمكن مره كل أسبوع فيوم من أيام الإجازة يمكن وبكذا أتوقع عادي لكم ، صح ؟
القرار فالفصل الجاي بإذن الله 💞
المهم أسئلة تايم ؛-؛
١ - عقاب خشيم للاريسا ؟
٢ - تنفيذ كوكو لوعده ؟
٣ - ولا ننسى تايهيونغ وهيرا ؟
٤ - لو مكان يونغي ، اللحاق بلاريسا أو تركها ؟
٥ - لو مكان لاريسا ، ترك أو مساعدة جونغكوك ؟
٦ - نزيف راس كوكو و إصابات جسمه توقع لسببها ؟
٧ - أسف جونغكوك الغير مباشر ؟ أمزح
٨ - سؤال عشوائي : رعب أور أكشن ؟
تطورات العلاقة :
- بعيدًا عن كلامهم ذا فقط على مواقفهم مع بعض ، يعني نقطة الثقة الي عند كوك بس عشان مساعدتها له 🌝 -
141218 - 070440
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro