Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

١٤|صَفْقَات

الفصل الرابع عشر
" صَفْقَات "

100 vote 400 comment
= كل الحب لكم 💛

" الجميع مصدق للحقيقة إلا أنت! "
صاح عليه ليشتد غضبه ، مستعدًا بقبضته لضرب.

أمسك ياقة قميص يونغي صارخًا..
" عندما أرى جثتها بعيناي ؛ سأصدق موتها "

" أنت م- "
قطع كلامه بصفير حاسوبه الدال على إلتقاطه لإشارة غريبه ، فأبعد قبضة جونغكوك عنه ليذهب لتفقدها.

متناسيًا ما فُعل به هو تحدث..
" إنها من رقاقه تتبع المواقع ، وأظن أنها محشوه بطوق "

" لحظة أقلت طوق ؟ "
وفي تلك الثانيه هو تذكر الذي كان معقود حول عنق لاريسا.

" أجل "

" تتبعه سريعًا "
أمره جونغكوك يحزم كل مستلزماته سريعًا للحاق بها.

.

فتحت جفنيها بينما تقطب حاجبيها على ذلك الصوت الذي يناديها..
" يا فتاة "

رفعت عينيها صوْب ذلك الفتى صاحب الشعر البحري الذي يجلس على كرسي يقوم بتحريك ذلك المكعب بين أصابعه ، عندما لاحظ إستيقاظها أردف..
" أوه مرحبًا هل أنتِ ضائعه عن أسرتك ؟ "

" عذرًا ؟ "

" ألستِ حيوان أليف ؟ "
أشار لطوق الذي حول عنقها بعد قوله مقهقهًا.

" مضحك جدًا "
شخرت بسخريه تقلب عينيها ثم عادت إليه مجددًا.

عاد يلعب بذلك المكعب الملون بينما هي تستكشف المكان بنظرها فنطق هو مجددًا..
" ما رأيك ؟ إستهلكت الكثير من الوقت لتجميع كل هذا "

كانت جميع الأغراض موضوعه بطريقة عشوائية الساعات التي غزت الجدار و السجاد الغير مرتب والمقاعد التي لكل واحد منها نوع ، لذا هي قالت..
" بل سرقتها "

" كما فعلت بكِ ، أصبحتِ من ممتلكاتي الأن "
أجاب يضع المكعب على الطاولة بعد أن أعاده لحاله الأول كل لون بمفرده في وجه.

دنى منها ثم ثنى ركبتيه ليقابل وجهها..
" لست مختل ، لست من أبطال الأفلام والروايات الذين يخطفون فتاه ثم يقعون في حبهم إلى أخره ، فقط أحب إقتناء العديد من الأشياء التي تناسب منزلي "

" وهل تظنني شيء كما تقول ؟ "

" لم أفكر بالأمر سابقًا ، لكن لنقل ربما "
بعد كلمته الأخيرة رفع كتفيه مستغربًا ثم عاد للوقوف متجهًا لحقيبتها.

" إياك أن تلمسها "
حذرتهُ لكنها لم تكن تعلم بأنه يعشق خرق القواعد ، لذا فتحها وأفرغ كل ما بها أمامها لتحرك يديها بقوة أكبر لقطع ما حولها.

" أوه أنظري لهذا "
رفع القميص الذي وجده يحدق به قليلًا..
" أنني واقع بشده للون السماوي "

وكان هذا واضحًا فجميع الأشياء بمنزله الميزه الوحيده التي تشترك فيها كون بها لونٌ من مشتقات الأزرق.

" كلون حدقتاكِ تمامًا "
قاطع تفكيرها بجملته و تحديقه بها التي جعلتها تنظر لهُ بإشمئزاز.

" ما الذي يوجد بهذا الحاسوب ؟ "

" لماذا تسأل وأنت تقوم بتشغيله أيها المختل ؟ "
نطقت بغيظ وهي تحاول كتم غضبها و جعل تلك القوة لفك القماش الذي حول رسغيها.

ظهر بالحاسوب خريطه فجأة وعليها تلك الدائرة التي تتحرك ، أدار الشاشة ووضع إصبعه عليها ثم أردف..
" ما الذي تعنيه هذه النقطة الحمراء ؟ "

توسعت حدقتيها عندما فهمت ما يبشر به ذلك لتصرخ عليه..
" بسرعة فك هذا الشيء اللعين! "

وهو بغير إهتمام أجاب..
" لماذا ؟ "

" إن الشيطان قادم "

وبعد جملتها سمع صوت طرق الباب ليهمس سريعًا..
" هل أنتِ على علم بهوية الذي بالخارج ؟ "

" إنهُ سفاح ، إسمع لا تخبره بكوني هنا و سأفعل لك أي شيء ، أرج.. أرجوك "
نطقت بتلك الكلمات على مضض ليبتسم الأخر معيدًا كل ما أخرجه من حقيبتها سريعًا ثم جذب لاريسا خلفه ليضعها بتلك الخزانه.

أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يتقدم نحو الباب يفتحه ، إذ يجد ذلك الطويل يقف أمامه..
" مرحبًا ، هل أستطيع مساعدتك ؟ "

" أهلًا ، ربما ستساعدني لتفتيش منزلك "
قال جونغكوك يحاول فحص المنزل بنظره بطريقةٍ ما.

" وهل أنت شرطي أو ما شابه أيها الشاب ؟ هيا أغرب عن وجهي "
وكاد يغلق الباب قبل أن يوفقه جونغكوك بقدمِه ، مخرجًا سلاحه ليتقدم للأمام.

" لنصبح أصدقاء فلا يروقني من يحاول منعي عن فعل شيء. إذًا أُدعى جونغكوك ، ماذا عنك ؟ "

الذي أخفض نظره بخوف ويداه المرفوعتين إبتلع ما بجوفه قبل أن يرد عليه..
" جي.. جيمين "

" تشرفت بمعرفتك ، جيمين "
هذا ما نطق به يبعده عن طريقه.

" لاريسا تعالي لهنا لا تخافي "
أردف جيمين فجأة.

هذا جعل جونغكوك يندهش بشدة هل هي على علاقة بهذا المدعو جيمين أم ماذا ؟ و أيضًا تلك التي بالخزانة أخذت تتلفظ بجميع أنواع الشتائم همسًا.

فجأة أتت تلك القطة البيضاء المرقطة بالأسود تمشي ببطء حتى وصلت لساقيْ جيمين تتحرك حولها فحملها.

ألصق جبينه بجبينها يحرك رأسه بلطف..
" لا داعي للخوف لاريسا صغيرتي "

وكل ما جذب إنتباه جونغكوك لحظتها ذلك الطوق حول رقبة القطه قائلًا..
" أود سؤالك عن هذا الطوق ، أهو الذي يحتوي على ذلك النوع من الرقائق ؟ "

" أجل ، هناك متتبع المواقع بطوقها لأنها تضيع طريق المنزل أحيا-.. "
ولم يكمل حتى بُتر حديثه من قبل الذي خرج من هناك هائجًا ، فأغلق جيمين الباب خلفه بصمت.

" تعالي عزيزتي ، لنرى حال تلك الفتاة "
أردف يقبل أنفها لتصدر صوت المواء الذي يحبه.

فتح الخزانة لتجثو لاريسا على ركبتيها..
" أنا حقًا شاكرةٌ لك ، جيمين "

" ما هذه الدراميه ؟ هيا قفي لتسمعي مطلبي "
إمتثلت لأمره تستقيم على ساقيها.

" طلبي بسيط أن تنفذي أي شيء أطلبه منك "
إبتسامة توسطت ثغره لتنظر الأخرى لهُ بغير إستيعاب.

" ماذا ؟ هل أناديه ليأتي كي يأحذك معه ؟ "

بللت شفتيها لتنطق إكراهًا..
" حسنًا ، أعدك أيها الوغد ولكن ستنفذ ما أريده أنا أيضًا"

أنزل قطته ثم أزال القماش الذي ربط كفيْ لاريسا به ثم صافحها..
" موافق ، بالمناسبة أنا بارك جيمين "

" كيم لاريسا "
هذا جعل جيمين يتعجب من الصدفة المفاجئه تلك و أزاد من نسبة نجاح نظريته حيال كونها حيوان أليف.

.

" لم تكن هناك! كان مجرد شابٌ غبي يقطن مع قطه لعينه أسماها لاريسا "
قال بنبرةٍ مشبعه بالغضب.

" هدئ من روعك قليلًا "
ناوله يونغي مشروبًا ثم عاد لجهازه.

" ما الذي علينا فعله الأن ؟ "
أردف يرتشف القليل من التي بين أصابعه.

" إسمع سأحاول تكثيف جهودي للبحث عن تلك الرقاقه في الطوق "

سمعه وهمَّ على الذهاب لكن يونغي تحدث مجددًا..
" جونغكوك علينا زيارة والدتنا "

" تعلم بأنني أكره الحديث عنها لذا تجنب ذلك "

" هي فقط تود رؤيتك ، تريد أن تعرف كيف هو حال- "
بعد محاولة للحصول على موافقة جونغكوك قد قطع حديثه.

" تقصد بأنها تريد رؤية كيف بات حالي بعد فقدان ماريا ، كيف أصبحت يائس بلا هدف لأنني خالفت أوامرها "
صرخ كابحًا تلك الدموع و جفاف حلقه الموجع.

" لكن أتعلم لن أسمح لهذا بالحدوث ، أخبرها بأننا سنزورها قريبًا "
تفاجئ الجالس أمام حاسبه الآلي مبتسمًا بخفه.

وقد غادر جونغكوك وهويفرك عينيه بخشونة يحاول تناسي الأمر ، وفي تلك اللحظات وجد هاتفه يرن لذا إنتشله من جيبه ينقر على العلامة الخضراء.

- " ماذا هناك هيرا ؟ "

- " لقد قمت بتحرير تايهيونغ كما أمرتني في إحدى المدن البعيدة "

- " جيد أهناك ما تريدين قوله أيضًا ؟ "

- " أ.. أجل أريد منك أن ترسل لي بعض المال "
هو شعر بذلك الإرتباك الذي بنبرتها.

- " ما الأمر هل ما أبعثه لكِ لا يكفي ؟ "

- " لا الأمر فقط أنني سأسافر لمكانٍ بعيد لبضعة أشهر "
هو صمت قليلًا بعد سماع حجتها.

- " حسنًا كوني بخير صغيرتي "

- " سأشتاق لك أخي ، أخبر يونغي بذلك أيضًا "
كاد يجيب عليها لكن الإتصال قد إنتهى.

أنزل الهاتف عاقدًا حاجبيه بإستغراب هامسًا..
" لمَ أشعر بخطبٍ ما في حالها "

هيرا التي بالجهة الأخرى من كان يضع الهاتف بجوار أذنها أغلق الإتصال ووضعه على الطاولة ثم عاد للجلوس أمامها..
" كم أنتِ بالفعل مثيرةٌ لشفقة هيرا ، تعاطفت معكِ قليلًا في البداية ولكن الأن أنتِ لا تستحقين أي نوع من الرحمة"

" ظننتك تلك الفتاة التي لا تخاف من شيء ولكن إتضح أنكِ مجرد جبانه تختبئ خلف أخيها "
أردف يدنو بتلك السكين من حدقتها التي ترتجف. 

" تايه- "
حاولت النطق بشيء لكن طرف السكين إستقر على شفتيها هامسًا من أمامها بصوتٍ خفيف بمعنى أن تصمت.

" تتذكرين المرة الأولى التي تقابلنا بها ، لا أريد منك سوى قول سيدي و لا أود سماع أي كلمة منك إلا عندما أسئلك عن شيء "
أردف بتلك الإبتسامة المختله التي إعتلت ثغره وهو يبعد السكين عن فمها ببطء فكانت مطيعه لأوامره وظلت صامته.

" جيد أنكِ إتخذتِ الخيار الصحيح "
فك الحزام الذي كان مقيدًا إياها به لتظل هي على نفس حالها بخوف فإن تحركت من مكانها ربما قد يفعل شيء.

شعرت بأصابعه التي إلتفت حول معصمها يجذبها من على الكرسي نحوه..
" والأن دعيني أُطعم رغباتي قليلًا "

أنامله التي أرجعت خصلاتها القصيرة للخلف تحت أنظارها المرتعبه والتي كانت تُفسر بمعنى ' ما الذي تقصده'.

.

" أمتأكد فعلًا بأنك سليم عقليًا ؟ "
إستفسرت لاريسا التي تحمل لوحة يعلوها العديد من الأشياء التي تبدو خردة بالنسبة لها.

" أنتم فقط لا تفهمون في الفن "
أجاب يبحث جيدًا عن شيء أخر يصلح لمنزله في تلك الشقة التي دخلها.

" أتعلم كان بمقدوري الأن معرفة مكان ذلك الشيطان والذهاب لإغتياله ثم البحث عن أخي "
بحنقٍ قالت لاريسا تصر على أسنانها.

" لمَ لم تخرجي لهُ عندما أتى وقتلتيه ؟ "

" لا تفهم أود معرفة موقع ذلك المقر تحديدًا فربما أجد أي شيء سيوصلني لشقيقي "

" يا إلهي ما هذا الجمال ؟ "
قطبت حاجبيها بعد جملته وهو يحدق بها من منظورها لذا تقدم نحوهما مما جعلها تبتعد سريعًا.

فإلتقط جيمين علاقة المفاتيح تلك التي بها ريشه زرقاء اللون.

" حرفيًا أنت غريب أطوار "
تمتمت تحت أنفاسها وهي تنظر لتلك الفرحه بإيجاده ذلك الشيء عديم الفائدة.

" أليست الريشة جميلةٌ ؟ "
أردف جيمين مبتسمًا وهو يضعها على ما تحمله لاريسا يمشي عودةً للسيارة.

" أتمنى أن ننتهي سريعًا ، لنبدأ في فعل ما أريد "
خاطبته وهي تضع ما قد جمعه المختل بالسيارة.

" هيا أصعدي لازال أمامنا الليل بطوله "
نطق وكل ما سمعه بعدها هو العيار الناري الذي تم إطلاقه في السماء.

نفث الهواء بقلة حيله وهو يترجل من السيارة يتقدم حتى وقف بجانب لاريسا ينظر للذين يقبعون بعيدًا ببعض الخطوات.

" سلّم لنا الفتاة جيمين "

" خذوها أنا لم أمنعكم للمعلومية "
نطق يشير للتي جواره برأسه.

تعجبت من قوله فأخذت تركض هي بينما جيمين فظل واقفًا فبدأ الرجال بالتقدم لكن أول من إقترب قد وقع أرضًا بسبب اللكمة التي تلقاها.

وضع جيمين يده على فاهه بتعابير مصدومه مصطنعه..
" أوه أعتذر قبضتي تحب التلويح بعض الأحيان "

أحدهم أشار عليه رادفًا..
" أحضروه حيًا لرئيس ثم من بعدها نجلب الفتاة"

قام الأخر ببعض التمارين محركًا جميع أطرافه ثم إبتسم..
" هيا يا رفاق أنا مستعد "

كانت حركاته سريعه ومرنه كان يشعر بمتعه وهو يسقطهم واحدٌ تلو الأخر.

بعد وقوعهم جميعًا أرضًا جيمين بالكاد يقف على رجليه ، وعندما رأى القادمين هو همس..
" من أين لجآي كل هؤلاء الرجال ؟ ألديه مصنع ؟ "

أدار رأسه للخلف فوجد لاريسا التي تحمل قطعة الخشب تلك رادفًا بأنفاسٍ متقطعه..
" أحقًا لم تهربي؟ إسمعي يا فتاة أنا أستسلم "
بعد جملته إستقر على الأرض غير قادرًا على الحراك وهو يحاول تنظيم أنفاسه.

" ما الذي -.. "
وفجأةً بدأ ذلك الطوق بخنقها مجددًا لتمسك به بينما سقطت تلك القطعه الخشبيه وهي تسعل.

تم قطع ذلك الطوق من قِبل الذي ظهر خلفها أخذت تستعيد أنفاسها وهي تنظر للخلف بغية معرفة من هو ، إذ به جونغكوك.

أمسك بذراعها يجذبها خلفه بينما هي رمت بنظرها على جيمين الذي تم حمله من قِبلهم و البقيه قادمين إليها.

أدخلها إلى مبنى ثم إلى إحدى الشقق مغلقًا الباب وكما يبدو لا يوجد أحد يقطن بهذا المنزل لأنه فارغ بالمعنى الحرفي.

" إبتعد عن الطريق! "
صرخت إذ هو إقترب بسرعة يغلق فمها بكفه.

" من الأفضل لكِ أن تخرسي "
همس بنبرةٍ غاضبه مرجعًا إياها للخلف بعيدًا عن النوافذ ليستقر ظهرها على الجدار.

كان يحدق بمقلتاها مباشرةً تلك النظرات الغير خائفة منذ متى إمتلكتها فقد كانت دائمًا تحمل الرهبه منه والأن لا توجد أي ذرة.

بعد مرور فترة من ذهاب أولئك الرجال  أبعد كفه عنها رادفًا وهو يضع سلاحه بجوار رأسها..
" حركةٌ مفاجئة ولن أتردد بفعلها "

" فقط أخبرني بسبب عودتك أيها اللعين "

" مجرد إشتياق بسيط "
ببسمه متكلفه قال لتقلب الأخرى عينيها.

" السبب الفعلي سيد جونغكوك "

أمال رأسه يبلل شفتيه..
" صفقه جديدة ، أعيدك لوالدك أحصد العديد من الجوائز "

أضافت على تعابيرها نوعًا من الهزل وهي تسألهُ..
" عن أي والد تتحدث عنه ؟ "

" إسمعي حياتك معقده بطريقه تجلب لي ألم برأسي ، لذا بلا أي ثرثرة زائدة دعينا نذهب "

الأخرى عقدت ذراعيها مبتسمه..
" ما رأيك بمهمة جانبيه ؟ "

 " إذا كان هناك مقابل من أنا لأرفض قطتي " قرب وجهه منها لتدفعه بحنق.

" لا تتوقع أن يكون له صله بأي من ما يدور بعقلك"

"لكن بالنظر لحالك أشعر بعدم وجود مال ، لكن أتعلمين لدي مطلب جيد "

"ما يهم هو أنني أريد إستعادة صديقي جيمين مقابل ما تريده ، لكن أتمنى أن يكون مطلبك لدي مقدره على فعله "

" بالطبع تستطيعين "
هو قد فكر بالفعل في شيء سيفيده كثيرًا بسببها ، لذا أعاد سلاحه يحشره بين حزامه وبنطاله.

" هيا لنعيد عشيقك"
أردف لترمقه لاريسا بتلك النظرة المشمئزة و هو يسحبها خلفه.

-

نهاية الفصل الرابع عشر.

-

سلام ✨

أوكاي تأخرت بما فيه الكفاية وما عندي سبب بس شغفي بكل شي فجأة قل و ما كنت أبغى أسوي شي ، المهم في بعض الأشياء الي محد فهمها إلى الأن كل شي تحتاجون تعرفونه بكتبه فنهاية الجزء الأول عشان الجزء الثاني تكونوا عارفين وفاهمين شقاعد يصير ؛-؛

أسئلة تايم :

١ - جيمين ؟

٢ -تتوقعون شسبب الخلافات بين جونغكوك وأمه ؟

٣ - تحول تايهيونغ ؟

٤ - المقابل الي جونغكوك يبغاه ؟
- تراه شي عادي للي يمكن فهموا غلط 🌞

٥- بما أن يونغي و جونغكوك اخوان والورق الي قرته لاريسا زمان كان يقول أن يونغي يتيم ، أي ... ؟
- ما ألمح لشي أبدًا 🌞😂

٦- ليش ما قتلوا جيمين و تخلصوا منه سريع سريع؟ - واضح أن بعض الناس يعرفوا بعض 🌞

٧- سؤال عشوائي :ممثل تحبه ؟
- نورمان ما بوي -

تطورات العلاقة :

220319 - 150740

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro