Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*47* Alejandro

تأخرت في العودة إلى المنزل. كنت قد تحدثت مع المحامي قبل بضع دقائق لأرى كيف سار اجتماعه مع لوسي و ألانا

كان إيفان غولدمان أفضل محام يمكن شراءه بالمال، وثقت في غريزته بقدر ما وثقت في مهاراته الكبيرة في قاعة المحكمة. لقد تأكد من أن لوسي تم وضعها مع عائلة محترمة في حي جيد و هذا جعل ألانا سعيدة. و لكن مثلي، شك إيفان أن هناك شيئا غير صحيح في قصة لوسي كالاهان

مشيت داخل المنزل الهادئ، متوقعا العثور على ألانا في مكانها لكنها لم تكن هناك. نظرت إلى ساعتي، كان الوقت بعد التاسعة بقليل فقط و كان ذلك مبكرا جدا بالنسبة لها للذهاب إلى الفراش - ما لم تكن تنتظرني هناك بخطط أخرى غير النوم. ارتعش قضيبي بسبب التفكير

مشيت إلى غرفة النوم و فتحت الباب. لم تكن هناك، لكن أبواب الشرفة كانت مفتوحة. عبرت الغرفة و سمعتها في الخارج. كانت على الهاتف تحدث شخص ما و على الرغم من انها تتحدث بصوت منخفض استطعت سماعها

"أعلم"

"أنا لا أفعل"

"نعم، أعدك"

"أحبك أيضا" همست

بعد بضع ثوان دخلت إلى الغرفة و هاتفها الخلوي في يدها. رمشت عندما رأتني "أليخاندرو؟"

"ماذا ألم تتوقعي قدومي يا أميرة؟" هدرت

"لم أدرك الوقت، كنت أقرأ على الشرفة"

"بدوت و كأنك كنت على الهاتف؟"

"أوه، كنت كذلك. اتصل بي والداي للتو"

"حقا؟"

"نعم، حقا!" عبست

"هل لديهم أي شيء مثير للاهتمام ليقولوه؟" سألت بينما اقتربت منها

"ليس حقا. كانوا فقط يطمئنون على حال، تأكدوا من أنني بخير، هذا كل شيء"

أومأت برأسي و نظرت خلف كتفها. بالتأكيد، كان هناك كتاب على الطاولة بجانب كرسيها على الشرفة، مع كوب نصف فارغ من شاي البابونج

اتخذت خطوة أخرى حتى كان جسدي على بعد بوصات فقط من جسدها فأخذت نفسا عميقا و هي تلعب بأكمام سترتها

"إذا كان والديك فقط، فلماذا كنت تتحدثين بهدوء؟ و لماذا تبدين مشبوهة جدا؟" سألت بينما كنت أنظر إليها أبحث في عينيها عن الحقيقة. لكنني كنت أعرف بالفعل أنها ممثلة جيدة، تذكرت العروض التي كانت تقوم بها مع  امي امام المصورين

"كنت أتحدث بهدوء لأنني كنت في الخارج و كانت محادثة خاصة. لديك حراس يقومون بدوريات في هذا المكان على مدار 24 ساعة في اليوم. أنا لا أتصرف بشكل مشبوه" تحدثت بعصبية و هي ترفع وجهها في تحد

" يبدو كذلك بالنسبة لي، كما لو أنك لم تريدي أن أسمعك؟"

تحدتني قائلة "حسنا، أفترض أنك محق في ذلك. أنت و أبي لستما صديقين، أليس كذلك؟ لم أكن أريدنا أن ندخل في مناقشة بسببه، هذا كل شيء. أنا لا أخفي أي شيء، أنا كتاب مفتوح" فتحت ذراعيها على مصرعيها

وضعت شعرها خلف أذنها "والدك ليس عدوي يا أميرة. بعد كل شيء، لقد أعطاني اياكي أليس كذلك؟"

ابتسمت لي و قربت جسدها بالقرب من جسدي، ثم ضغطت بثدييها على صدري فأرسلت كل الدم من دماغي مباشرة إلى قضيبي "أفترض ذلك" همست بدلع

"إذا كنت تكذبين علي يا ألانا..."

"أنا لا افعل" أصرت مضيفة "انا لن أكذب عليك. لكنني كذبت على والدي"

"أوه؟ لماذا؟"

نظرت إلي بتلك العيون البنية الضخمة "طلب مني ألا أثق بك و اخبرته إنني لا أثق بك. كان الأمر أسهل من الجدال معه"

"إذن، هل تثقين بي؟" تحدثت و شعرت بكل الدماء في بقية جسدي تندفع إلى قضيبي الآن

"أنت تعرف أنني أفعل ذلك" قالت ثم نظرت الي بشك "أستطيع، أليس كذلك؟"

"بقدر ما يمكنك الوثوق بشيطان، يا أميرة" قلت ثم ثنيت رأسي و زرعت القبلات الناعمة فوق عنقها. كانت تفوح منها رائحة الفانيليا و الكرز و فجأة كنت يائسا من أجلها

سحبت سترتها فوق رأسها و كان من دواعي سروري رؤيتها أنها لا ترتدي حمالة صدر. حركت رأسي إلى الأسفل و امتصصت إحدى حلماتها في فمي فأنت بهدوء و مررت بأصابعها من خلال شعري

مررت يدي جنوبا، إلى ك سروال اليوغا الخاص بها. سحبتهم من فوق مؤخرتها، و كنت سعيدا جدا لاكتشاف أنها لا ترتدي سراويل داخلية أيضا

"Buena chica "غمغمت على بشرتها

- فتاة جيدة-

نزلت على ركبتي، و سحبت سروال اليوغا الخاص بها لأسفل ثم دفنت رأسي بين فخذيها، استنشقت رائحتها الحلوة و أعطيتها قبلة سريعة هناك قبل أن أقف مرة أخرى و رفعتها حتى تتمكن من لف ساقيها حول خصري. حملتها إلى السرير و ألقيتها فوق قبل أن أزيل ملابسي بأسرع ما يمكن

" افتحي تلك الأرجل من أجلي يا أميرتي. أريد أن أرى ما يخصني" امرت و أطاعتني على الفور.ك

بمجرد أن كنت عاريا زحفت فوقها و رفعت ذراعيها فوق رأسها. كنت أعرف أنها كانت مبللة بالفعل و مستعدة لي فدفعت نفسي بداخلها، مما جعلها تئن بصوت عال

كنت قد قضيت يوما سيئا و كنت غاضبا و شكاكا بشأن المكالمة الهاتفية التي سمعتها للتو، و أفضل طريقة عرفتها لجعل نفسي أفضل هي دفن نفسي فيها

و هذا ما فعلته

مرارا و تكرارا

كنت قاسيا جدا معها. لقد مارست الجنس معها أكثر مما كنت أضاجع أي شخص في حياتي. عضضت و امتصصت لحمها الرقيق، و وضعت علامة على بشرتها بعلامتي. مع كل دفعة حاولت الدخول إلى أبعد من قبل حتى لم يتبق لي أي مكان أذهب إليه. أخذت كل شيء - دون شكوى. بل تمسكت بظهري كما لو أنها بحاجة إلى المزيد

عندما جعلتها تأتي أخيرا، صرخت باسمي بصوت عال جدا، ظننت أن الناس في المنزل المجاورا قد سمعوها

استلقيت على السرير و استمعت إلى تنفس ألانا الناعم بجانبي. كانت نائمة لساعات لكنني كنت لا أزال مستيقظا. كنت أفكر في لوسي كالاهان و في المكالمة الهاتفية التي سمعتها عندما وصلت إلى المنزل.

صدقت ألانا عندما أخبرتني أنه والدها، و وثقت بها لكنني لم أثق به. كان ثعبانا. ماذا لو كانت مثله ك؟ ماذا لو كانت تلعب بي؟

نظرت إليها. كانت تواجهني، شعرها الطويل الداكن يتدفق عبر وسادتها. كانت تحب أن تغفو على صدري و لكن بعد ان شعرت بالدفىء تدحرجت إلى جانبها

كان علي أن أصدق أنها لم تكن مثل والدها. كان كل شيء بها جيدا و نقيا. لا يمكن أن يكون ذلك كذبة. كل ما فعلناه و قالناه في الأسابيع القليلة الماضية لا يمكن أن يكون كذبة

استدرت على جانبي و وضعت قبلة على كتفها بينما انزلقت يدي على وركها و إلى الأسفل بين فخذيها

"أليكس؟" تأوهت بنومها

ضغطت على جسدي ضد جسدها و فمي بأذنها "افتح ساقيك لي يا أميرتي. أريد ان اكون بداخلك الآن"

أطاعت على الفور و خفق قضيبي على مدى سهولة رفع ساقها  وربطها فوق ساقي، مما سمح لي بالوصول بشكل أفضل.

فركت بظرها ببطء فأنت بسرور ثم صرخت عندما دفعت طرف قضيبي إلى حرارتها الرطبة فشعرت بالذنب لأنني كنت أعرف أنها ستكون متألمة بسبب ما حصل سابقا- لكنني ليس بشعور الذنب الذي قد يمنعني عن مضاجعتها مرة أخرى على أي حال

"هل أنت متألمة ؟"

"قليلا" تنفست

"سوف اتحرك ببطء اعدك" قلت و دفعت على طول الطريق بداخلها

"أليكس" تأوهت مرة أخرى عندما بدأت أضاجعها ببطء، و فرك بظرها و تقبيل رقبتها في نفس الوقت

"إذا ضاجعتك بلطف و بطء، هل سوف تستقبليني مرة أخرى يا أميرة؟" هدرت في أذنها

"نعم" همست

لا أعرف كم من الوقت مارست الجنس معها لكنني شعرت أنه كان بإمكاني الاستمرار حتى الصباح. كان الجنس البطيء و اللطيف جديد بالنسبة لي لكنني أحببته معها. دفن نفسي في فرجها الضيق، الرطب، و ضغط جسدي ضد جسدها، بالكاد يتحرك بينما كانت يدي تتحركان على جلدها لقد كان شعورا لا يصدق كما كان شعور مضاجعتها بقوة و سرعة

شعرت بنشوتها تتراكم مرارا و تكرارا لأنها ضغطت على قضيبي بعضوها الضيق، لكنني أبقيتها على الحافة لأطول فترة ممكنة. أردتها أن تغلفني بعصائرها مرة أخرى. أردتها أن تفقد السيطرة الكاملة. لأن ذلك كان عندما امتلكتها حقا

لقد كافأتني بعد لحظات قليلة بسيل من كريمها، مما نقعني أنا و هي و الشراشف و كنت مشغولا جدا و وجدت نشوتي مباشرة بعدها

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro