Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*43* Alejandro

كنت اضع العشاء بالأطباق عندما خرجت الانا من غرفة النوم بشعرها الرطب متساقط على وجهها و هي ترتدي أحد قمصاني - بدت جيدة بما يكفي لاكلها. و كان بالكاد يمكنني الانتظار لتذوقها لكننا نحتاج إلى الطعام أولا و ثانيا محادثة حول ما حدث اليوم.

قالت و هي تشير إلى قميصي "آمل ألا تمانع لكنني حرفيا لا أملك ملابس"

"بالطبع لا. يبدو أفضل عليك مما يبدو علي على أي حال"

"أشك في ذلك" همست و ارتعش قضيبي بالحياة

أحضرت ملابسك من على الشاطئ، يمكننا غسلها لاحقا لكن في هذه الأثناء سيكون عليك ارتداء ملابسي.

قالت و هي تعض شفتها السفلى "ليس لدي أي سراويل داخلية"

اللعنة، كانت تفعل هذا عن قصد. كانت تعرف أنني أريد التحدث معها و كانت تحاول صرف انتباهي عنها بجسمها الرائع

وضعت الأطباق على الطاولة و مشيت إليها، أمسكت بشعرها في مؤخرة رقبتها و قمت بإمالة رأسها لتنظر إلي "أعلم أنك لا تفعلي، لكنك لن تحتاجي إلى أي شيء لذا، لا تقلقي بشأن ذلك و الآن، اجلسي مؤخرتك الصغيرة  و تناولي عشاءك"

أفرجت قبضتي عنها و جلست على الطاولة تنظر إلي بتلك العيون البنية الضخمة. كان قضيبي يائسا من أجلها و كنت منتصبا مثل الحديد. ضغطت على قضيبي و أعدت ترتيب نفسي، لكن ذلك لم يساعد حقا

"إذا واصلت النظر إلي هكذا يا أميرة، فستضعي قضيبي في فمك بدلا من عشاءك. لذا تناولي الطعام قبل أن يبرد"

ضحكت و التقطت ملعقتها ثم قالت و هي تحمل قطعة جمبري "لم أكن اعلم أنك تستطيع الطهي"

قلت فنظرت إلى طعامها "هناك الكثير الذي لا تعرفينه عني"

شعرت بتحسن كبير عندما أكلت طعامها و بمشاهدتها و هي  تأكل أيضا، لقد أحببت رؤية امرأة تستمتع بطعامها.

نظرت إلي، بتلك العيون اللعينة و أدركت أنني بحاجة إلى السيطرة على هذه المحادثة هذا المساء، أو أنني سأدفن نفسي فيها لبقية الليل و لن أحصل على أي إجابات ابدا

قلت لها "اخبريني بما حدث اليوم"

"عدني أنك لن تغضب مرة أخرى؟"

نفيت برأسي "لا أستطيع أن أعدك بذلك. لكنني أعدك بأنني لن أعاقبك. أريدك أن تكوني صادقة معي يا ألانا"

أخذت نفسا و بدأت تتحدث "كنت قد خرجت للتو من الحمام عندما تلقيت مكالمة من لوسي. كانت تواجه الكثير من المتاعب بسبب حبيبها السابق. ربما كان يجب أن أخبرك، لكنها وثقت بي و قبل أسبوعين وعدتها بأنني لن أخبر أحدا حتى أجد طريقة لمساعدتها. لكنها هاربة... إنها في السادسة عشرة فقط، و ليست الثامنة عشرة كما أخبرتنا في الملجأ، كانت أوراقها مزيفة"

عبست، لم تكن الأوراق الكاذبة شيءا سهلا تستطيع فتاة تبلغ ستة عشر عاما الحصول عليها لكنني احتفظت بأفكاري لنفسي فاستمرت "ليس هذا فحسب، بل إنها حامل أيضا و بليك هو والد طفلها و لكن مما أخبرتني هو شخص مسيطر و متحكم للغاية " نظرت إلي عندما قالت ذلك و قد اصبح خديها وري اللون مرة أخرى و هي تشرح "و لا أقصد بطريقة جيدة"

لم يسعني إلا أن أبتسم بسبب ذلك "استمري"

"أعتقد أنه قد ضربها عدة مرات، على الرغم من أنها لم تخبرني بذلك أبدا و لكن من الطريقة التي تصرف بها اليوم معها.." هزت رأسها و مسحت دمعة من عينها مضيفة "هذا الصباح، عندما كانت تسير إلى المتجر وجدها. لست متأكدة ما حدث لكنها هربت منه، لم تكن تريد العودة إلى الملجأ و المخاطرة بأن يكتشف اي شخص آخر الحقيقة، أو تعريض أي من السكان الآخرين للخطر، لذا اختبأت و اتصلت بي للحصول على المساعدة"

نظرت إلي و عيناها البنيتان ممتلئة بالدموع لم أقل شيئا لذلك واصلت التحدث

"بدت يائسة جدا يا أليكس أردت مساعدتها فقط. ذهبت لرؤية يعقوب لكنه أخذ السيارة لتصليح، و قد كان يوم عطلة هوغو و الحارس الوحيد الذي كان يمكنني أن أجده هو هانك و هو فظيع معي لم يكن لدي الوقت لشرح كل شيء له، لذا اتصلت بسيارة أجرة و ذهبت إليها"

" اتصلت بسيارة أجرة؟"

"لم أعرف أين تضع مفاتيح سياراتك"

"لكن كيف لم يراك أحد و انت تغادرين؟ كيف لم ينتبهوا لسيارة الأجرة تقف خارج البوابة؟"

ابتلعت ريقي موضحة  "كنت أعرف انه إذا رأوها فإنهم سيمنعونني من المغادرة، لذا تسللت عبر البوابة عندما لم يكن هناك  أحد و أخبرت السائق أن ينتظرني عند نهاية الشارع"

عضضت على أسناني و اخذت نفسا عميقا

"أنا آسفة،  لكنها مجرد طفلة و قد كانت خائفة و وحيدة أردت فقط الوصول إليها بأسرع ما يمكنني"

" أفهم أنك أردت مساعدتها و لكن، كان الأمر متهورا جدا يا ألانا. التسلل مثل المراهقين و عدم إخبار أي شخص إلى أين كنت ذاهبة، في ماذا كنت تفكرين بحق خالق الجحيم؟"

قالت و رأيت الدموع في عينيها "لم أكن أفكر"

"ماذا حدث بعد ذلك؟"

"أوصلتني سيارة الأجرة و بحثت عنها و عندما عثرت عليهم، كان يمسكها  من حلقها ضد الحائط، صرفت انتباهه عنها و طلبت منها الركض. استدار الي ثم صفع وجهي ركلته بين قدميه و بدأت في الركض لكنه جاء من خلفي و أمسك بمحفظتي عندها صرخت للحصول على المساعدة يبدو أنه شعر بالفزع و ركض. شققت طريقي إلى ان وصلت للمطعم  ثم اتصلت بك"

نظرت إلي و شعرت بشرارات الغضب منه تمر حولي كان قلبي يطرق و كأنه في سباق

همست له "أنت غاضب"

" أنا غاضب للغاية" هدرت "لكن ليس منك، بل من الوغد الذي فعل هذا "

"أوه؟" قالت ثم وقفت و تجولت حول الطاولة

سحبتها إلى حضني و ابعدت شعرها الرطب عن وجهها " كان يجب عليك اخباري عندما اكتشفت ما حصل مع لوسي كان بإمكاني المساعدة"

"أعلم" أومأت برأسها "لكنني لم أكن متأكدة من كيفية القيام بذلك. الشيء الذي بيننا يا أليكس لا أعرف أبدا ما تريده مني. في بعض الأحيان، أشعر بأنك ستفعل أي شيء من أجلي، و في أحيان أخرى، أشعر و كأنك تفعل كل ما في وسعك لدفعي بعيدا"

نظرت إلى عينيها و أدركت صدق كلماتها، لقد دفعتها بعيدا لأنني كنت مرعوبا من السماح لها بالاقتراب مني أكثر مما كانت عليه بالفعل

"أنت تعلمين أنك تحتاجين إلى إخبار كريستين و السلطات؟ خاصة إذا كانت حاملا؟"

"أعلم. لكن ماذا سيفعلون بها؟"

" ربما تأخذها الرعاية" عبست

"لكنها قد لا تكون آمنة. هي تريد البقاء هنا في لوس أنجلوس، أليكس، إنها مرعوبة من العودة إلى شيكاغو"

"أعرف بعض الأشخاص الذين قد يكونون قادرين على المساعدة، سنتأكد من وضعها مع عائلة جيدة. أما بالنسبة لبليك فيلدينغ فهو رجل ميت لا محال " هدرت و أنا أشعر بالغضب يرتفع بداخلي مرة أخرى. لقد أعطيت اسمه لرجالي و كنت واثقا من أنهم سيجدونه بحلول الصباح.

لقد فتحت فمها لقول شيء و لكن من الواضح أنها قررت ان لا تفعل "حسنا" همست

دفنت وجهي في شعرها "إذا حدث لك أي شيء على الإطلاق، ألانا ... Lo eres todo para mi"  تنفست  "أنا لا أجبرك على الحصول على حارس شخصي بدون سبب إنه لحمايتك الخاصة"

" أعلم"

" تعلمين؟ إذن لماذا تصرين على ان تتحديني؟"

" أردت فقط مساعدتها، لم أفكر في تعريض نفسي للخطر"

ارجعت شعرها خلف أذنيها "عديني انك لن تفعلي شيئا متهورا مرة أخرى؟"

عضت شفتها السفلية "لم أكن أعتقد أنك ستكون غاضبا جدا، لقد قلت انك أمك كانت تتسلل معك طوال الوقت عندما كنت طفلا. كنت تبدو فخورا بها من أجل ذلك"

" أنا كذلك. لكن الأمور مختلفة الآن. أعداء والدي ليسوا نفس أعدائي. في ذلك الوقت كان هناك قاعدة، لا يتم ملاحقة النساء و الأطفال أبدا و إذا فعلت ذلك يتم نبذك. لكن العالم مختلف الآن يا أميرة. قد يفكر أعدائي في ايذائك للوصول إلي"

" هل فعلت شيئا كهذا من قبل؟ هل أذيت النساء و الأطفال الأبرياء؟ " سألتني و عيناها تدرسانني

"لا، أبدا" أخبرتها بصدق

لا بد أنها أحبت الإجابة لأنها أعطتني واحدة من ابتساماتها الحقيقية و القاتلة

"كفى حديثا" قلت و أنا أقف بينما أرفعها بين ذراعي "لقد حان وقت الحلوى

""أوه، ماذا لدينا؟" سألتني

"أنت لن تحصل على أي حلوى، لكنني سأكلك"

"لديك فم قذر يا سيد مونتويا" قالت فمها مفتوح بسخط مزيف

" سوف يصبح اقذر بعد قليل " قلت و مشيت بها إلى غرفة النوم

رميتها على السرير و ازلت قميصي عبر رأسها كنت بالكاد أستطيع الانتظار لأكون بداخلها

"افتحي تلك الأرجل، أيتها الأميرة، و دعني أراك" قلت و أنا أفتح قميصي

فتحتهم على نطاق واسع من أجلي و كان عضوها مبللا و يقطر بالفعل. سحبت بقية ملابسي بأسرع ما يمكنني و مشيت إلى السرير نزلت على ركبتي عند الجانب

وضعت يدي خلف فخذيها و سحبتها نحوي، حتى كانت على بعد بوصة واحدة فقط من وجهي. رائحتها الحلو تجعل قضيبي ينبض بالفعل

"أليكس" تأوهت فأغمضت عيني و تنفستها. كانت هذه المرأة جيدة جدا بالنسبة لي، لكنني لم أهتم. كانت لي. لن يلمسها أي رجل آخر.

غمست رأسي و غطست في فتحتها و شربت عصائرها.انت باسمي مرة أخرى فضاعفت جهودي قبل الانتقال إلى بظرها. أحببت كيف كانت تفقد السيطرة عندما امتص و اقضم على برعم اللحم الرقيق.

امتصصتها و لعقتها حتى كانت تتوسل إلي للسماح لها بالحصول على نشوتها. وضعت اثنين من أصابعي بداخلها، و قبض فرجها حولهم و يمكنني أن أشعر بها على حافة ذروتها. أحببت إبقائها هناك - على حافة النشوة - لأنه عندما كانت هناك، كان كل ما يمكن أن تفكر فيه هو أنا و مدى شعورها الجيد.

ضغطت أكثر، بحثا عن تلك البقعة الحلوة التي جعلتها تهز و تصرخ. و عندما وجدتها فركت بقوة و امتصصت بظرها بقوة و كافأتني بصرخة باسمي و اندفاع عصيرها الحلو.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro