Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*36* Alana

مسحت عيني عندما انتهيت من تقطيع البصل و وضعه في المقلاة.

"ها هي هنا" سمعت صوت أليخاندرو من خلفي.

استدرت لرؤيته يدخل المطبخ مع والده ماتيو، لم أقابله من قبل لكنني رأيت صورا له. لقد كان شخصية مهيبة، يرتدي بدلة رسمية و أكثر الأحذية لمعانا التي رأيتها في حياتي.

بدا أليخاندرو مثله تماما. مسحت يدي بالمنشفة قبل أن اعيد شعري خلف أذني بسرعة. لو كنت أعرف أن والد أليخاندرو كان يزورنا لكنت ارتديت شيئا أكثر لباقة من القميص القصير و التنورة، ناهيك عن حقيقة أنني كنت أتبع قاعدة عدم ارتداء اللباس الداخلي، استحيت عندما أدركت تلك الحقيقة، و شكرت الله على أن تنورتي كانت طويلة قليلا.

قال أليخاندرو و هم يسيرون نحوي "ألانا، هذا والدي"

"سيد مونتويا، من الجميل جدا مقابلتك أخيرا" قلت و مددت يدي صوتي كان يشبه همس.

تجاهل يدي الممدودة و أمسك بي من الكتفين قبل أن يضع قبلة على كل خداي "من فضلك، ناديني ماتيو أنت من العائلة و العائلة لا تناديني بالسيد مونتويا"

"ماتيو" قلت بإيماءة

قال أليخاندرو و هو يسير إلى الثلاجة ثم أخرج إبريقا من عصير الليمون الطازج الذي صنعته ماجدة في وقت سابق هذا الصباح "توقف بابا لرؤيتنا في طريق عودته إلى نيفادا"

ابتسمت له، هذا يعني انه لم يكن يتوقع قدوم والده أيضا "هل ستبقى لتناول العشاء يا سيد ... أعني يا ماتيو؟" سألت و أدركت فجأة أنني كنت أصنع برجر بالجبن على العشاء. أراهن أنه اعتاد على تناول طعام افخم بكثير من هذا

التفت إلى أليخاندرو الذي أومأ بينما كان يسكب ثلاثة أكواب من العصير "بالطبع أود ذلك... ماذا لدينا على العشاء؟"

شعرت بالخجل يتملكني من رأسي إلى اسفل قدمي "كنت سأصنع برجر الجبن. لكن يمكنني طبخ شيء آخر؟"

عبس في وجهي ثم في وجه أليخاندرو "ألا تطبخ ماجدة من أجلك؟"

أجبته "إنها تقوم بمعظم الأعمال، لكنني أحب الطهي"

أومأ برأسه بتقدير "و أنت تصنعين برجر الجبن الخاص بك؟"

"نعم،" قلت بابتسامة

"و طعمه أفضل من أي برجر أكلته من قبل اضمن لك هذا " أضاف أليخاندرو مما جعلني استحي أكثر فهو لم يثني أبدا على طهيي من قبل.

"حسنا، إذا كان هذا صحيحا فمن الأفضل ألا تخبر عمك فيليب و إلا سيجد أعذارا لزيارتك في نهاية كل أسبوع"

ضحك أليخاندرو و سلم كل واحد منا مشروبا

"شكرا" قلت فوضع ذراعه حول خصري ثم مسد فوق مؤخرتي

كان ماتيو مشتتا وقتها بسبب دخول ماجدة إلى المطبخ. كان من الواضح أنها عملت لعائلتهم لسنوات عديدة فقد كانت تجري محادثة صغيرة مع ماتيو باللغة الإسبانية.

اغتنم أليخاندرو الفرصة و همس في أذني بينما كان يضغط على مؤخرتي "لديك الإذن بالذهاب و ارتداء الملابس الداخلية"

بعد ساعتين، أنا و أليخاندرو و ماتيو نجلس على طاولة الطعام نأكل عشاءنا عندما قال ماتيو و هو يربت فوق بطنه المسطحة "كان ذلك لذيذا ألانا أين تعلمت الطهي بهذه الطريقة؟"

قلت بابتسامة "جدتي لقد عشت معها و مع جدي إلى ان كنت في الرابعة عشرة من عمري. اعتادت طهي جميع وجباتها بنفسها، لم يكن لدينا الكثير من المال، لذا إذا أردت برجرا، كانت تصنعه بنفسها، اعتدت أن أشعر بالحرج الشديد عندما يحضر أصدقائي، و لكن بمجرد أن يتذوقوا البرجر الخاص بجدتي كانوا يأتون كل ليلة جمعة للمزيد"

حدق إليجاندروس و والده بي و شعرت بأن خدي يتدفقان باللون الوردي "آسفة.. هل تحدثت كثيرا؟ " سألت فانا لم أستطع التحكم بنفسي، لدي العديد من الذكريات الجميلة مع أجدادي.

أجاب ماتيو "لا لم تفعلي، لكنني لم أدرك أنك نشأت على يد أجدادك؟"

عبست مجيبة "كانت أمي و أبي دائما على مشغولات بالحملة الانتخابية لذا، طلب أبي من والديه الاعتناء بي. كان مكوثي معهم في بروكلين اجمل شيء حصل معي "

"هل نشأت في بروكلين؟" سأل أليخاندرو

"آه نعم في كوينز. حتى ماتت جدتي ثم انتقلت إلى مانهاتن مع أهلي"

تشارك أليخاندرو و والده نظرة فيما بينهما لم أستطع فهمها و لكن بعد ذلك سرعان ما غيروا الموضوع و بدأوا يتحدثون عن حقل الزفاف القادم لأحد أبناء عمومة أليخاندرو.

استلقينا على السرير، و رأسي على صدر أليخاندرو و هو يمرر أطراف أصابعه على ذراعي من الأعلى الى الأسفل. كان هذا الوضع المفضل لدي بعد ممارستنا للجنس، أجسادنا الدافئة معا؛ جسده القاسي مع خاصتي اللين و لا شيء لأفعله سوى النوم.

قال بهدوء "لم يكن لدي أي فكرة عن نشأتك مع أجدادك"

" حسنا، لماذا قد تفعل؟ أعتقد أننا أثبتنا بالفعل أنك لا تعرف الكثير عني يا سيد مونتويا" قلت بينما كنت امرر أطراف أصابعي على الوشم على صدره.

"لم يكن يوجد شيء كهذا في أي من سيرك الذاتية"

"هل قرأت سيرتي الذاتية؟" نظرت إليه و ضحكت بهدوء

"نعم، أنا دائما أبحث عن الأشخاص الذين أتعامل معهم" قال مع رفع من حاجبيه

"حسنا، بحثك عني صادم جدا فالجميع يعلم أن تلك السير الذاتية هي مجرد هراء"

مرر إبهامه على شفتي السفلى و سحبها لأسفل حتى كان فمي مفتوحا قليلا  "احذري أيتها الأميرة" حذرني ثم اضاف "إذن، لماذا لا تخبرني بما لا اعلمه إذن. من هي ألانا كارمايكل الحقيقية؟"

نظرت في وجهه، لم أكن متأكدة من أنني أردته أن يعرف، ذلك سيشعرني و كأن آخر دفاعاتي امامه قد اختفت "من تظنها انت؟" سألت بينما أمرر يدي من صدره نحو فخذه.

أمسك بمعصمي، و منعني من الذهاب إلى أبعد من ذلك "توقفي عن محاولة صرف انتباهي بالجنس. لماذا عشت مع أجدادك، و لماذا هو سر؟"

"إنه ليس سرا. أي شخص يعرفني أو يعرف عائلتي يعرف الحقيقة. لكن العيش مع أجدادي ليس شيئا قد تعلن عنه عائلتي، هذا كل شيء. أبي يعلم أهمية الأسرة، لذا كان من الأفضل لحملته ألا يذكر ذلك"

سخر أليخاندرو "هل تقصد سياسيا؟"

"ليس فقط سياسيا" قاطعته

"لكنه قد أرسلك للعيش مع أجدادك؟ ناهيك عن أنه ...'' هز رأسه و صمت

" لقد أحببت العيش مع أجدادي. كما قلت لقد كانوا الأفضل" فجأة شعرت بالانزعاج لأنني احسست و كأني اضطررت إلى تبرير طفولتي له "سافرت أمي و أبي كثيرا من اجل الحملة الانتخابية و قد تمكن أجدادي من إعطائي الاستقرار و الأمان اللذي لم يكن من الممكن السفر مع والدي منحي اياه"

قال "هذا يبدو مشبوها قليلا "

" لا ليس مشبوها، لقد كانت جدتي و جدي الأفضل" اصريت

وضع شعري خلف أذني "لقد قلت ذلك بالفعل. بالإضافة انا لم اقل بأنهم لم يكونوا كذلك. أنا فقط مصدوم لأن والدك يتحدث عن مدى أهمية العائلة بالنسبة له، و مع ذلك فهو تخلى عن طفلته الوحيدة لوالديه"

"لم يتخلى عني" صرخت ثم اضفت "لقد كان ذلك لمصلحتي الخاصة"

" نعم، استمر في إخباري بذلك لكنني لا استطيع أن اصدقه "

" وغد " قلت بينما أحاول أن أدفع نفسي بعيدا عنه لكنه أمسك بي بإحكام

"تخبرني بذلك أيضا لا أشك في أنك قضيت طفولة رائعة و قد أحبك أجدادك كثيرا لكنك قلت انه لم يكن لديك أي مال أيضا؟"

"قلت إنه لم يكن لدينا الكثير من المال لكن كان لدينا ما يكفي. لا يكبر الجميع في قصر أليخاندرو"

"أعلم ذلك و لكن والديك كان لديهما المال دائما" صرح

"ليس دائما. لقد خلقوا دائما وهم الحصول على الكثير من المال، و لكن عندما كنت أكبر ذهبت معظم الأموال في حملات والدي"

أومأ برأسه كما لو أن شيئا ما اصبح منطقيا فجأة. "لماذا أنت مخلصة جدا لرجل تخلى عنك مرتين؟"

"لم يتخلى عني!" صرخت، لا اعلم لماذا كان قاسيا جدا؟ "لم يكن لديه خيار"

"هل هذا ما قاله لك؟" سخر مني

"أليس هذا صحيحا؟" هسهست

"لدينا دائما خيار يا ألانا. حتى لو كان الأمر صعبا"

" نعم، في بعض الأحيان يتخذ الناس خيارات لأنهم يائسون..."

" و أحيانا لأنهم في عمي عن الحقيقة" أجاب

كنت على وشك المجادلة معه عندما تدحرج فوقي و وضع فمه فوق فمي عضت على شفتيه فتوقف عن تقبيلي مبتسما لي بدلا من ذلك.

"مشاغبة الليلة يا أميرة؟" قال ثم كان في رقبتي، يعض ويمتص. أردت أن أخبره أن يتوقف لكن جسدي كان لديه أفكار أخرى "توقف عن محاولة تشتيت انتباهي بالجنس" همست

ضحك بهدوء "أعتقد أننا بحاجة إلى إلهاء" ثم قبل رقبتي مرة أخرى "لأن سؤالي عن ماضيك جعلك غاضبة لسبب ما"

"اتهامك ان والدي قد تخلص مني جعلني غاضبة" أجبته

"هممم. سنتحدث فيما بعد عن منظورنا المختلف لهذا العقد الذي بيني و بينك يا ألانا. لكن ليس الآن" قال و هو يتحرك لأسفل و امتص إحدى حلماتي في فمه "في الوقت الحالي، كل ما أريد فعله هو جعلك تنسين لماذا أنت غاضبة جدا مني"

"أود أن أراك تحاول" انتقدته بينما كانت يده تباطأ حتى كانت أصابعه بين فخذي. عندها علمت أنني أخوض معركة خاسرة لقد استجاب جسدي بمحض إرادته له خلاف لتفكيري

"بالتأكيد تريدني أن أجرب" همس و انزلقت اثنين من أصابعه السميكة بداخلي.

انفتحت ساقاي من أجله فاغتنم الفرصة لتحريك رأسه جنوبا قبل أن يستقر بين فخذي و أنا أتذمر في حاجة ماسة إليه. "أنت تعرف أنني أستطيع أن أجعلك تحصلين على نشوتك تجعلك تنسين أي يوم من أيام الأسبوع هذا أليس كذلك يا أميرة؟" هدر ضد فرجي مما جعل ساقي ترتجف، أردت أن أخبره أنه كان مخطئا و أتهمه بأنه مجرد أحمق متعجرف لكن الحقيقة كانت انه كان على حق

"نعم" تنفست بدلا من ذلك ثم ضغطت برأسي مرة أخرى ضد الوسادة بينما ركزت على المعجزات التي يمكن أن يؤديها هذا الشيطان بلسانه.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro