*33* Alejandro
في المساء التالي، كنت أجلس أمام ألانا على مائدة العشاء. شاهدتها و هي تحرك البطاطس في الطبق بشوكتها. يبدو و ان تفكيره لم يكن في هذه الغرفة.
"شيء ما في ذهنك يا أميرة؟"
نظرت إلي و رمشت "آسفة، كنت أفكر فقط في المأوى، هذا كل شيء. هل أخبرتك أننا وجدنا مبنى جديدا؟"
"لا" قلت و أنا أخذ رشفة من مياهي
"نعم. إنه أفضل بكثير من السابق. يحتوي على المزيد من الغرف و مطبخ ضخم و حديقة للأطفال. إنه في حي أجمل بكثير أيضا"
"يبدو جيدا"
نظرت إلي و لعقت شفتيها ففكرت في وضع قضيبي في فمها الساخن لكنني شعرت أنها تريد شيئا آخر مني "ما الأمر ؟"
"تساءلت للتو عما إذا كنت تريد المجيء إلى الافتتاح معي يوم السبت، هذا كل شيء؟ لكنني متأكدة من أنك مشغول.''
"سآتي معك."
"حقا؟" قالت بابتسامة جعلت قضيبي يرتعش.
اللعنة! كنت أتركها تقترب مني مرة أخرى. "نعم هذاسيكون جيدا لأعمالي التجارية."
اختفت ابتسامتها و للحظة رأيت وميض من الأذى مر عبر وجهها. شعرت بالذنب للحظات، لكنني ابتلعته. كنت وغدا قد كانت تعرف ذلك بالفعل.
وضعت سكيني و شوكتي لأسفل "تعال إلى هنا"
وقفت و سارت حول الطاولة إلي. الطريقة التي أطاعتني بها دون تردد حولت الارتعاش في قضيبي إلى خفقان. دفعت كرسيي للخلف و أمسكت بوركيها و سحبتها إلي حتى كانت تتداخل معي. انزلقت يدي إلى فستانها و بين فخذيها، و وصلت إلى فرجها و كان من دواعي سروري أن أجد أنها لا ترتدي سراويل داخلية.
"فتاة جيدة" قلت بينما انزلقت أصابعي من خلال شقها. كنت أكثر سعادة عندما وجدتها تقطر مبللة و جاهزة لي "هل التجول بدون سراويل داخلية يجعلك مبللة يا أميرة؟"
لم تجب لأن أصبعي قد انزلق بداخلها فأطلقت أنينا منخفضا و أعادت رأسها إلى الخلف و قد كشفت الجلد الكريمي لرقبتها.
مررت أنفي على طول عظم الترقوة خاصتها، و استنشقت رائحتها الحلوة. أضفت إصبعا ثانيا فصرخت و لفت يديها حول رقبتي. حركت أصابعي بداخلها. صوت إثارتها يجعلني يائسا لدفن نفسي بداخلها.
سحبت أصابعي منها فعضت شفتها باحباط. لكنها عرفت ما سيأتي بعد ذلك، و بقدر ما أحبت أصابعي كانت تحب قضيبي بداخلها أكثر من ذلك بكثير.
وقفت امسك بمؤخرتها و لفت ساقيها حول خصري. دفعت الأطباق و أدوات المائدة بعيدا و قد سقط بعضها على الأرض و وضعتها فوق الطاولة.
ثم وصلت إلى سحابي و سحبت قضيبي. كنت منتصبا جدا، كان الأمر مؤلما تقريبا. و بخطوة واحدة سريعة، كنت بداخلها و تنهدت براحة جعل فرجها الضيق يضغط علي، لقد دفنت رأسها في رقبتي بينما كنت أقودها مثل رجل متملك و مهووس.
"هل تحبين أن يتم مضاجعتك على طاولة الطعام يا أميرة؟" تحدثت فأجرت خجلا ردا على ذلك.
عندما لم ترد تحركت بشكل اقوى
"إذا ؟"
"نعم" لهثت
"سوف تحصلين على نشوتك من أجلي فرق هذه الطاولة لذا في المرة القادمة التي آكل فيها هنا كل ما سأتمكن من التفكير فيه هو نشوتك اللذيذة"
"أليكس" كانت تئن و زدت من وتيرتي، و قد أنزلقت يدي بيننا و فركت بظرها الحساس حتى صرخت باسمي.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro