*32* Alana
سحبت قيودي مما جعل جلد حزام أليخاندرو الناعم يقرص بشرتي، لكنني لم أستطع المساعدة لقد كنت يائسة للمسه.
أردت أن أمرر أصابعي خلال شعره الداكن الكثيف و أغرز أظافري أسفل ظهره. لم أكن أريد أن أعرف ما الذي حدث معه اليوم لجعله يعود إلى المنزل في حاجة ماسة إلى هذا، لكنه كان يضاجعني مثل رجل متملك و قد احببت ذلك.
لم يكن هناك اي حنان منه على الإطلاق. لقد غاضبا للغاية لكنني لم أهتم. تركته يأخذ ما يريده مني لأنني كنت أعرف أن هذا هو ما يحتاجه و أردت أن أكون ما يحتاجه، و لم أكن أعرف السبب حتى.
يجب أن أكره هذا الرجل، هذا الشيطان. لكنني لم أستطع فعل ذلك بعد الآن. لقد كان يحطم كل سطر أخير من دفاعاتي و لم يكن هناك شيء واحد يمكنني القيام به لأوقفه.
غرز أصابعه في مؤخرتي و صرخت نصفها بسبب المتعة و النصف الاخر بسبب الألم مما جعله يتحرك بشكل اقوى. كان يضرب بداخلي بنغمة واحدة يلمس تلك البقعة الجميلة بداخلي مرارا و تكرارا حتى شعرت بأنني أسقط من حافة الهاوية.
صرخت باسمه عندما حصلت على هزتي الجنسية مثل تسونامي فعض بعمق الجلد الرقيق بين رقبتي و كتفي، لدرجة أنني كنت متأكدة من أنه قد جعل المكان ينزف، لكن الألم تم محيه بسبب النشوة التي كانت تمر عبر جسدي كما لو كان الدم في عروقي.
أعطى دفعة أخيرة عندما وجد نشوته ثم انهار فوقي، بشرته رطبة و تنفسه ثقيل بسبب ما حصل.
لو كانت يدي حرة لكنت لففت ذراعي حوله و دفنت أصابعي في شعره لكن معصمي كانا لا يزالان مقيدين، و كانت ساقاي ترتجف بشدة لدرجة أنني بالكاد أستطيع رفعهما.
استلقينا هناك لبضع لحظات بالكاد نتحرك، قبل أن يرفع نفسه و يقوم بتحرير معصمي.
فركت جلد يدي شاكرة أنها لم تكن مكسورة، ثم وقف أليخاندرو و سار إلى الحمام دون أن يقول كلمة واحدة، تركني مستلقية مكاني.
سمعت الدش يفتح فوقفت من السرير ثم مررت يدا على رقبتي و كتفي افرك علامة اللدغة اريد التحقق من وجود دم، لكن لم يكن هناك أي شيء.
نظرت نحو الحمام و أخذت نفسا عميقا. كنت اريد أن أصرخ كيف ترك الغرفة دون قول كلمة واحدة بعد كل ما فعلناه للتو، أو يمكنني أن أقبل أنني متزوجة من رجل لديه شياطين أكثر من الجحيم نفسه.
دخلت إلى الحمام و نظرت إليه واقفا داخل الحمام تحت الماء الساخن الذي يتساقط فوق جسده العضلي. لن أعتاد أبدا على رؤيته عاريا لقد كان عملا فنيا.
رفع رأسه إلى الأعلى و رآني واقفة مكاني أراقبه. "Ven Aquì" امرني
- تعالي الي هنا-
لعقت شفتي لانني لم أكن متأكدة من أنني أستطيع أخذ المزيد منه الآن. لكنني فعلت ما طلب مني، و دخلت معه في الحمام الساخن.
انزلقت يده حول خصري و سحبني إليه، قبل أن يضع يدا على مؤخرتي بينما انتقلت الأخرى إلى خلف رقبتي. لف شعري حول قبضته ثم مال برأسي إلى قبضته قبل أن يغلق فمه فوق خاصتي.
لقد قبلني، ليس كما فعل من قبل و لكن بهدوء و ببطء، يستكشف فمي بلسانه بينما ضغطت يداه حولي بإحكام. لففت ذراعي حول عنقه و ذاب جسدي في قبضته حتى كنت بالكاد أستطيع معرفة متى انتهى هو و بدأت أنا.
شعرت أن هناك نار في داخلي تشتعل بحماس، كما لو كنت دائما انتظر حركة واحدة منه، و كل ما كان عليه فعله هو لمسي و أنا اصبح شعلة كاملة بين يديه.
وقفنا هناك على حالنا لفترة طويلة، مع تدفق المياه إلى أجسادنا و هو يقبلني. كان هذا شيءا مختلفا عما حدث للتو على سرير. كان لا يزال يأخذ كل شيء مني و هو مطالبا بخضوعي. لكن هذا كان أكثر خطورة من ذي قبل كنت أسقط و لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية التوقف.
لا أعرف كم من الوقت بقينا هكذا، لكن فجأة أغلق الماء، ثم كان يرفعني بين ذراعيه و يعيدني إلى غرفة النوم، و شفتيه لم يتركا شفتي طوال الوقت.
وضعني على السرير و كلانا يقطر مبللا بسبب المياه ثم استقر بين فخذي و استمررنا في التقبيل. شعرت بانتصابه يضغط على بطني، لكنه لم يحاول التحرك أو فعل أي شيء حيال ذلك.
عندما كسر قبلتنا أخيرا نظرت إلى عينيه و قلت بينما أطراف أصابعي تتحرك على طول خط فكه "لديك أحلك عيون رأيتها على الإطلاق"
"إنهم مظلمون مثل روحي، أميرتي" هدر
"لا أعتقد أن هذا صحيح" همست.
"حقا؟" عبس
"حقا"
"حتى بعد ما فعلته للتو؟"
"ماذا فعلت؟" ابتسمت له
"لقد ربطتك و ضاجعتك؟" قال مع رفع حاجبيه.
"حسنا، لقد استمتعت بذلك " همست في أذنه.
"لقد فعلت، أليس كذلك؟" سألني
"نعم" قلت و أنا احرك وركي ثم ضغطت على فخذي ضد قضيبه و جعلته يئن.
قال و هو يزرع نفسه في رقبتي "نحن بحاجة إلى تناول الطعام"
" لدي شيء هنا يمكنك تناوله. أعتقد أنك مدين لي بعد أن قيدتني و ضاجعتني" ابتسمت له.
"لكنك قلت للتو انك احببت ذلك؟" ابتسم لي.
وضعت يدي على جانبي وجهه لقد كان من اللطيف رؤيته يبتسم. مهما كان سبب مزاجه السيئ الذي وصل به الى المنزل، بدا و كأنه قد تجاوز الأمر الآن. "لقد فعلت كثيرا!'
أصدر ضجيجا من حلقه بدا و كأنه نصف هدير و نصف أنين مما جعلني أضحك.
"هل تريدني أن آكلك يا أميرة؟" همس في أذني
"نعم من فضلك" تمتمت
"إذا فعلت ذلك، هل ستأتي إلى المطبخ و تتناول العشاء معي بعد ذلك؟"
"نعم سآكل ما تريد." أجبته
ضحك لنفسه ثم اختفى رأسه أسفل السرير و بين فخذي.
"لم أتذوق شهوتي من قبل" هدر بينما كان ازلق لسانه بداخلي.
" أليكس" تأوهت و أنا بالفعل على الحافة.
قال قبل أن مرر لسانه الساخن السميك حتى بظري "لا بأس أيتها الأميرة أنا أمسك بك" ثم مصه في فمه بينما كان يلمسه على جانبيه.
حصلت على شهوتي بشدة لدرجة أنني كدت أفقد الوعي.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro