وقفت عند نافذة مكتبي في الفندق، و أنا أنظر إلى أفق لوس أنجلوس. لا اظن بأنني قد أتعب من هذا المنظر بالرغم من عدد المرات التي انظر فيها اليه. ابتسمت لأنني فكرت في منظر آخر لن امل منه أبدا و هو منظر مؤخرة زوجتي الجميلة بينما أضاجعها من الخلف. ارتعش قضيبي في الفكرة فقط.
سمعت الباب يفتح من خلفي و استدرت و انا اعلم أنه جاكس، التفتت لرؤيته يدخل الغرفة.
" مرحبا amigo" قال و هو يشغل مقعدا مقابل مكتبي
أومأت برأسي، فبعد رحلتنا إلى شيكاغو، توجه جاكس مباشرة إلى فيرجنيا للبحث عن لايتون كوبر و معرفة ما إذا كان ما أخبرنا به في ذلك المستودع صحيحا ام لا. لقد كان هذا الشخص والد ألانا الذي كنا نتحدث عنه، و لم أكن أريد أن يبحث أي شخص آخر عن هذا الموضوع من أجلي.
"ماذا لديك من أجلي؟" سألت.
قال جاكس و هو يخرج نفسا منخفضا "كل شيء يشير إلى أنا ما قاله كوبر حقيقة".
" إذن، كيف ظهرت وفاة الابنة على انها انتحار؟"
"حسنا، كلانا يعرف أن فوستر كارمايكل لديه الكثير من الأشخاص الأقوياء تحت تصرفه. كانت بيثاني كوبر مراهقة شابة مضطربة، لقد خضعت للإجهاض و لم تستطع العيش مع شعورها بالذنب او على الأقل هذه كانت الصورة التي تم رسمها امام الجميع"
"لكن لايتون كوبر آمن بشكل مختلف؟"
أومأ جاكس برأسه. "نعم، و كل الخيوط التي اتبعتها قادتني إلى نفس الاستنتاج. أكد أصدقاؤها أنها تغيرت تماما بعد رحلتها إلى نيويورك. انتقلت من طالبة مستقيمة ذات شعبية و صدارة إلى شخص آخر كليا و بالكاد تتحدث إلى أي شخص"
"والطفل؟"
"أخبرت بيثاني الناس أن صديقها في المدرسة الثانوية هو الذي جعلها حامل، لكنني تحدثت إلى الشاب و قد نفى ذلك. لقد مارست بعض الضغط عليه أيضا amigo، لكنه قال إنه و بيثاني لم يتجاوزا المرحلة الثالثة في علاقتهم"
" ماذا عن فوستر؟ كانت تبلغ الخامسة عشرة من عمرها عندما قابلها اليس كذلك؟"
أومأ جاكس برأسه."أعلم. اللعين المريض! لكنني أجريت محادثة ودية مع الطبيب الشرعي" قال مع وميض من حاجبيه.
كنت أعرف أن دردشات جاكس الودية كانت أي شيء لا علاقة له بالودية و يبدو ان الطبيب الشرعي كان محظوظا بالهروب مع كسر أو اثنين.
" لقد أكد أنه تم دفع مبلغ كبير من المال له من قبل شخص ما في إدارة كارمايكل لتأكيد الوفاة على أنها انتحار، على الرغم من عدم وجود اي ملاحظة انتحار مكتوبة و ظهور بعض الجروح الدفاعية على معصمي بيثاني"
"اللعنة!" تمتمت
"إذا لم يكن ذلك كافيا، يبدو أن بيثاني اعترفت لأفضل صديقة لها، كارين، بأن والد الطفل كان رجلا أكبر سنا و قد قابلته في نيويورك، و الذي دعاها أساسا إلى مكتبه، و قام بتخديرها و و قد أقنعها بأنها هي من توسلت إليه لممارسة الجنس. لم تقل اسم هذا الرجل، لكنها قالت إنه كان شخصا قوي جدا. لقد أخبرتني كارين أيضا أن بيثاني كانت مرعوبة بوضوح من هذا الرجل و ما سيفعله بها"
"لكن ما هي العلاقة بين كوبرز و كارمايكل؟"
" قام لايتون كوبر ببعض أعمال التعاقد على منزل بحيرة فوستر كارمايكل. تحدثت إلى بعض موظفيه و منهم من قال ان بيثاني كانت تستمتع بالذهاب إلى العمل مع والدها و طاقمه في بعض الأحيان. أخذ كوبر ابنته إلى منزل بحيرة كارمايكل، و يبدو أنها كانت هناك، اعترض كوبر على الاهتمام غير الصحي الذي أبداه كارمايكل بابنته الصغيرة و أوقفها عن الذهاب إلى هناك. كان لدي شخص ما ينظر إلى حسابات بيثاني على وسائل التواصل الاجتماعي و كانت قد رتبت لمقابلة شخص ما في نيويورك بعد بضعة أسابيع خلال رحلتها الصيفية و قد كان كارمايكل في نيويورك في ذلك الوقت."
" و كارمايكل، أو على الأقل شخص من إدارته، دفع من اجل التغطية على هذا؟ " سألت، و أنا أعلم مدى فساد بعض المسؤولين.
" نعم" قال جاكس بإيماءة رسمية من رأسه "هل تعتقد أن ألانا كانت تعرف أيي شيء من هذا؟"
نفيت برأسي "مستحيل، الانا تتطوع أربعين ساعة في الأسبوع في مأوى للنساء و الأطفال المعتدى عليهم. لا أصدق أنها ستشارك في أي شيء من هذا القبيل"
أطلق جاكس صافرة منخفضة "لقد تزوجت من عائلة فاسدة، amigo، و هذا يعني شيئا ما"
أومأت برأسي بموافقة "على الأقل عائلتي منفتحة بشأن ما نحن عليه، لكن كارمايكل يتظاهر بأنه قديس لعين نوعا ما. و الأسوأ من ذلك كله ألانا تصدقه، هذا يدفعني إلى الجنون لانها مخلصة لابن العاهرة"
"سوف تكتشف ذلك يوما ما amigo"
"آمل ذلك. لانني لن اسمح لأطفالي ان يكونوا في أي مكان بالقرب من ذلك اللعين المريض!"
بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى المنزل بعد ساعات قليلة من اجتماعي مع جاكس، كنت لا أزال غاضبا. و إذا لم أستطع التخلص من الغضب الذي أشعره من كارمايكل الذي يستحق غضبي، فسيتعين على ابنته أن تفعل شيءا لذلك. بالإضافة، يمكنها تهدئة غضبي بطريقة أكثر فعالية من أي شيء آخر.
اقتحمت المنزل بحثا عنها و وجدتها في مكانها المعتاد و هي تقرأ، لقد كانت دودة كتب و كنت أدرك أن القراءة هي طريقتها المفضلة للاسترخاء. لكن بالتأكيد لم تكن طريقتي.
نظرت من كتابها عندما دخلت الغرفة بعيون بنية ضخمة و بريئة.
ألم تكن لديها أي فكرة عن والدها الوحش؟ أم أنها كانت تغطيه. هل كانت تعرف كل شيء عن بيثاني كوبر المسكينة و حقيقة أن والدها قد اغتصبها و قتلها؟
هززت رأسي، لم أستطع تصديق ذلك عنها، لقد كانت جيدة جدا، جيدة جدا لأبيها، و جيدة جدا لي ايضا. مع الأسف أنني كنت وحشا بنفسي لدرجة أنني لم اكن لأتركها تذهب أبدا.
مشيت إليها و مددت يدي نحوها، وضعت كتابها على الأريكة بجانبها و أخذت يدي دون السؤال عن السبب، أو الى أين كنت آخذها.
سحبتها إلى الأعلى و أخذتها إلى غرفة النوم الرئيسية. بمجرد أن كنا في الداخل أغلقت الأبواب خلفنا و وقفت بجانب السرير تحدق بي و ترتجف قليلا. عبرت الغرفة إليها و مررت أناملي على خدها
"لقد امضيت يوما فظيعا للغاية" كان هذا كل ما يمكن أن أفكر في قوله، كل ما يمكنني تقديمه كمبرر لما كنت على وشك القيام به معها.
أومأت برأسها كعلامة على أنها تفهم قصدي ثم همست "حسنا"
"اخلعي ملابسك و استلق على السرير" أمرتها
أطاعت على الفور و بدأت في انزال سروال اليوغا من فوق وركيها إلى أسفل ساقيها قبل أن تتحرك، لم تكن ترتدي اي سراويل داخلية و امتثالها لقاعدتي جعلني أبتسم قليلا.
شاهدتها و هي تزيل بصمت قميصها و حمالة صدرها و ألقتهما على الأرض أيضا ثم استلقيت على السرير.
"افتحي ساقيك حتى أتمكن من رؤية ما يخصني" أمرتها و قد بدأت في خلع ملابسي، و كما طلبت فتحت نفسها على نطاق واسع حتى اصبح لدي رؤية جيدة لمهبلها.
سمعت تنفسها يصبح أثقل و أسرع و هي تنتظر ما كنت على وشك القيام به بها ثم سحبت حزامي و مشيت إلى رأس السرير.
"أعطني يديك" قلت فرفعتهما إلي. قمت بتدوير الجلد حول معصميها، و سحبته بإحكام على جلدها حتى تأوهت قليلا، و قد أحكمت الحزام خلال إطار السرير المعدني ثم اعدته من خلال الحلقة من جديد على معصمها قبل تثبيته و تأمين معصميها في مكانه.
طوال الوقت الذي كنت أفعل فيه ذلك كانت تنظر الي بصمت، و عيناها و فمها مفتوحان. انحنيت و قبلتها بسرعة ثم عضضت على شفتها السفلية قبل ان انسحب بعيدا.
التقطت وسادة ثم طلبت"ارفعي مؤخرتك" و قد رفعت وركيها مما سمح لي بتحريك الوسادة تحتها حتى يكون فرجها في الزاوية المثالية لشيء الذي كنت على وشك إعطائها إياها.
عندما انتهيت من خلع ملابسي و زحفت نحوها، مررت يدي على جسدها و ضغطت على ثدييها كل بدوره، مما جعلها تئن بصوت عال. كنت منتصبا بالفعل، و لم أستطع الانتظار لدفن قضيبي بداخلها. لكن إذا أردت مضاجعتها بالقوة التي أنوي، كنت احتاجها مبللة و مسترخية.
"أليكس" كانت تئن فامتصصت إحدى حلماتها في فمي بينما انزلقت يدي إلى جسدها حتى وصلت إلى طياتها المبتلة.
"أحتاج إلى مضاجعتك بشدة يا أميرة" همست ضد بشرتها بينما وضعت اصبعين بداخلها
"أعلم" كانت تئن عندما أضفت إصبعا ثالثا، و هي ممتدة على نطاق واسع تتلوى تحتي
قلت عندما مررت أسناني على طول الجلد الناعم لرقبتها "كلما سحبت ضد ذلك، كلما زاد إحكاما"
"لا أستطيع المساعدة" انتقدت.
زرعت أسناني في رقبتها و امتصصتها بشدة.
"أليكس" همست
"ماذا يا أميرة؟" هدرت و أنا أدفع أصابعي داخلها و خارجها.
"أحتاجك بداخلي" تنفست.
"نصف يدي بداخلك يا ألانا ماذا تريدين مني اكثر؟"
أطلقت نفسا عميقا بينما كنت اتحرك بشكل أسرع
"أنت تريدين قضيبي بداخلك، أليس كذلك؟"
"نعم" لهثت بينما كان وركيها يتحركان مع حركتي، فأزلت أصابعي من عضوها المبلل و وضعت نفسي في الزاوية المثالية بين فخذيها، حيث كنت احرك نفسي في فتحتها، لقد كان قضيبي يصرخ ليكون بداخلها.
سحبت قيودها مرة أخرى بينما كانت تحاول الضغط بوركيها علي، لكنني أمسكت بها في مكانها، و جسدي يضغط على جسدها ثم ملت بالجزء العلوي من جسدي على ساعد واحد و قمت بلف يدي الحرة حول حلقها
نظرت إلي و هي عاجزة تماما و قد أعجبني ذلك. لم أفعل أي شيء لكسب خضوعها، لكنني اخذته على أي حال.
"أليكس" همست "من فضلك؟"
أدركت فجأة أن لدي أكثر من خضوعها، لقد كانت ثقتها أيضا و بالتأكيد لم أفعل أي شيء لأستحق ذلك.
"إذا كان هذا ما تريده يا أميرة" تحدثت بينما كنت أضرب بداخلها.
لقد أحدثت صوتا نصف صيحة و نصف أنين، في مكان ما بين الألم و المتعة، و قد حولتني إلى شيطان. ضغطت بفمي ضد فمها، و أجبرت لساني بداخلها بينما ضغطت بلطف على حلقها. همهمت في فمي لكنها قبلتني مرة أخرى بشراسة كما قبلتها.
بعد بضع دقائق، اضطررت إلى إبعاد فمي عن فمها حتى أتمكن من التنفس بينما دقات قلبي تتسارع بجنون. دفنت وجهي في رقبتها بدلا من ذلك و قمت بتسميرها على السرير بكل الطاقة التي لدي.
لم أشعر أبدا بالحاجة الماسة لأكون بداخل شخص ما من قبل. لقد كان جسدي يشتهيها، شعرت و كأنني أفقد عقلي. ماذا الذي كانت تفعله هذه المرأة بي بحق خالق الجحيم؟
ابعدت يدي عن حلقها فلهثت بينما انزلقت نفس اليد إلى أسفل جسدها، امسك خد مؤخرتها و رفعت وركها إلى الأعلى حتى اكون بشكل اعمق بداخلها.
"يا إلهي" كانت تئن.
"لا، ليس يا إلهي، أنا أنه أنا" هدرت في أذنها بينما كنت أقودها بقوة أكبر.
عضضت و امتصت رقبتها بينما كنت أستمر في مضاجعتها، و وضعت علامة على رقبتها لانها لي، لقد كانت مخصصة لي فقط. أحببت أنه لم يلمسها أي رجل قبلي و سأتأكد من أن لا أحد سيلمسها أبدا من بعدي.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro