Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*30*Alejandro

نظر جاكس إلي بابتسامة عريضة على وجهه ثم قال و هو يرفع الرجل الفاقد للوعي من الأرض و يجلسه على الكرسي أمامي

'' لقد اشتقت لهذاamigo''

- صديقي-

" انت سخيف amigo" قلت بابتسامة و هززت رأسي. لقد كنا في شيكاغو لمدة يومين نتعامل مع هذا الحقير هنا و لم أستطع الانتظار اكثر للعودة إلى المنزل.

نظرت إلى ريتشي بورنيت. لطالما كرهت هذا الوغد و كنت أعرف دائمًا أنه لا يمكن الوثوق به، لكنه عمل مع عمي فيليب لسنوات و كنت على استعداد لمنحه المال من أجل عمي.

لكنني كنت قد أبقيت عيني عليه، و كنت بذلك قد أثبتت صحة شكي عندما ضبطته يسرق منا و يبقي على جزء إضافي من الربح لنفسه في كل مرة يعقد فيها صفقة نيابة عن عائلتي - كما لو أننا لم ندفع له ما يكفي. اللعين الجشع!

صفعت ريتشي بقوة على وجهه فتأوه عندما انفتحت عيناه و نظر إلي. "Hijo de puta!" ثم بصق.

- ابن العاهرة-

نظرت إلى جاكس الذي هز رأسه و يضحك بهدوء "هل تصدق قطعة الهراء هذه؟"

أجاب جاكس "كلا"

"أنت ما زلت معنا ، mal nacido؟" زمجرت

- خنزير-

حاول أن يلوح بذراعه نحوي متناسيًا بوضوح أنني قد خلعت كتفه قبل ساعات قليلة. لقد تحمل الكثير من الألم لدرجة أنه لم يعد يعرف ما يمكن أن يشعر به أو من أين أتى.

"اااااه!" صرخ و جفل و هو يتراجع على الكرسي.

التقطت السكين من على المنضدة بجانبي و رفعته لأعلى حتى لمعت الشفرة المعدنية في ضوء المصباح العلوي، لكي يعرف ريتشي ما الذي سوف يحصل بعد قليل. كنا قد جعلناه يشاهد قبل يومين معظم موظفيه المخلصين و زملائه اللصوص تقطع ألسنتهم قبل إطلاق النار على رؤوسهم. كان يعلم أنه لم تكن هناك فرصة من هذا الجحيم لأنه سينزل اليه بسهولة. لقد تم التخلص من جثثهم بسرعة و بشكل نظيف ثم قمنا بتعيين رئيس جديد لعملياتنا في شيكاغو - نيو لوبيز. كان نيو شابًا و طموحًا، لكنه كان يحترم ترتيب الأشياء و قد أحببت ذلك فيه.

جلس ريتشي على الكرسي و الدم بدأ يتجمد في كل جزء من جسده. كان شعره الرمادي مغطى بالدم الجاف لدرجة أنه تحول إلى اللون أسود. لقد كان في هذه الغرفة لأكثر من ثمانية و أربعين ساعة.

كان علي أن اعترف بأني معجب بقدرته على التحمل. لقد تعلمت فن التعذيب الجيد و القدرة على إلحاق القدر المناسب من الألم بالضبط لإبقاء الرجل على قيد الحياة بينما جعله يتوسل للموت في سن مبكرة. لكن، الآن ريتشي اقترب من النهاية لقد كان يفقد وعيه بين الحين و الاخر. فقد كان جسده مكسورًا و محترقا و الكدمات التي لا يمكن التعرف عليها على كل جزء من اجزاء جسده و لكن ريتشي كان مجرد رسالة. رسالة ان لا أحد يستطيع أن يسرق من مونتويا.

رفعت رأسه و وضعت النصل على رقبته "اللعنة عليك ريتشي!" بصقت و أنا أفتح حلقه و شاهدت آخر قطرات الحياة تنفد منه.

" احضر شخص ما لتنظيف هذه الفوضى، و دعنا ننتهي من هذا الأمر و نتخلص من هذه الفوضى هنا " قلت لجاكس و أنا امسح يدي بمنشفة.

" كما تريد " قال و هو يسحب هاتفه الخلوي من جيبه

أبقاني عملي في شيكاغو بعيدًا عن ألانا لمدة يومين و ليلتين. لقد اشتقت إليها أكثر بكثير مما اعتقدت انني قد افعل، كنت أكره النوم في غرفتي بالفندق وحدي دون ضغط جسدها الدافئ ضد خاصتي.

لقد مر أسبوع منذ ليلتنا في فندقي و شعرت أن شيئًا ما قد تحرك بيننا. لقد كرهت حقيقة أنها شعرت بأنها عديمة القيمة من قبل امرأتين لم تكن تعني اي شيئ لي. لقد رأيت جانبًا منها لم اراه من قبل - عدم الأمان و نقاط ضعفها قد حركوا لهفة حمايتها بداخلي.

مشيت داخل منزلي و دخلت غرفة النوم و ابتسمت عندما رأيتها نائمة على السرير. خلعت ملابسي و رميتها في سلة الغسيل. كان عضوي متصلبا بالفعل من مجرد التفكير في ما كنت على وشك القيام به.

انزلقت تحت الأغطية فتحركت في نومها و تمتمت "أليكس؟"

"نعم، أنا فقط يا أميرة. أشتقت لك" قلت و أنا أضغط بجسدي ضد جسدها.

"اشتقت إليك أيضا"

انزلقت يدي على فخذيها فوق القماش القطني الناعم "لماذا ترتدي سراويل داخلية و انت تعلمين أنني سأعود الليلة؟" همست في أذنها.

تمتمت " انها دورتي الشهرية"

قبلت رقبتها و خرست مثل قطة صغيرة و أنا أضع أصابعي تحت حزام سراويلها الداخلية "افتحي ساقيك يا أميرة. اريد ان اكون بداخلك"

"سوف تدمر هذه الملاءات البيضاء الجميلة. ''

"أنا لا أبالي بالملاءات '' تحدثت ضد جلدها "إلى جانب ذلك ماجدة بارعة جدًا في إخراج الدم من الملابس، و أنا متأكد من أن بعض الملاءات الملطخة ليست بالشيء الصعب "

"ماذا؟ لا سأغسلهم بنفسي " أصرت.

"ماذا تريدين يا أميرة فقط دعني أضاجعك."

"سأحتاج إلى استخدام الحمام أولاً "

تدحرجت على ظهري و أطلقت سراحها 'بالطبع.'

نهضت من السرير و توجهت إلى الحمام وقد أعجبت بمنظر مؤخرتها الجميلة. بعد لحظة، سمعت صوت تدفق المياه في المرحاض و صوت المياه الجارية قبل عودتها للخارج إلى غرفة النوم  و هي تحوم عند المدخل.

أمرتها "تعالي إلى هنا"

عضت شفتها لكنها اقتربت من السرير. جلست و مددت يدها إلى يدي ثم سحبها إلى جانبي. انزلقت يدي على وركيها و مررت أصابعي تحت رباط ملابسها الداخلية. "هذه سراويل داخلية صغيرة مثيرة للغاية."

"لا تفسدهم ..."

كنت أمزقهم بالفعل قبل أن تتمكن من إنهاء الجملة.

'' إنهم المفضلون لدي '' أنهت كلامها تنهيدة ثم لكمتني برفق على صدري.

'كنت سوف أقول إنني آسف لكن ...' هززت كتفي

'أنت لست كذلك؟' قالت مع  رفع حاجبيها.

" و لا حتى قليلا " ابتسمت ابتسامة عريضة و أنا ألقي الخردة على الأرض.

ضحكت و هي تقول "لديك مشكلة مع مع اللباس الداخلي"

'' لدي مشكلة مع ارتداءك لسراويل الداخلية '' قلت ثم جذبتها إلي و سحقت شفتيها ضد شفتي بينما اقبلها بشدة. قمت بتحريك وركي حتى تم ضغطت بعضوي ضد خاصتها فبدأت تتذمر داخل فمي فدفعت بنفسي بداخلها فكسرت قبلتنا و هي تلهث بصوت عالٍ.

تأوهت "أليكس"

"ماذا يا أميرة؟" كنت أهدر عندما أمسكت بوركيها و وجهتها نحو الأسفل بشكل أعمق.

"هذا جيد جدا" قالت و لكنها اشتكت "لكن ... الفوضى."

" سيكون كل شيء علي و ليس الملاءات فقط، الان استرخي و دعيني أضاجعك "

قامت بإمالة رأسها للخلف و تأوهت ثم جلست و وضعت ذراعي حول خصرها و أغرقت أسناني في الجلد الرقيق على رقبتها فلفت ذراعيها حول كتفي و هي ترتكز عليّ.

بعد لحظات قليلة من السماح لها بركوبي بالسرعة التي تناسبها، أمسكت بكاحليها و سحبت ساقيها نحوي، و أنا أديرها حول خصري مما تسبب في الغرق بشكل أعمق بداخلها.

"يا إلهي أليكس" همست في أذني.

"هل هذا جيد يا أميرة؟" سألتها بينما كنت اقبل رقبتها.

تأوهت "نعم"

'جيد جدا.'

"هل تشعرين بكيف أنا عميق بداخلك ألانا؟"

"آه، هاه."

" لا أستطيع أن أتعمق أكثر بداخلك، لكن هذا لا يزال غير كافٍ بالنسبة لي إنه لا يكفيني أبدا"

"أليكس"

أخبرتها كم كنت أفتقدها - كم كنت أحتاجها. لكن، كما أفعل عادة، قلت كل شيء بالإسبانية.

دحرجت وركيها فوق فخذي و اضطررت إلى الإبطاء حتى لا احصل على متعتي في وقت قريب جدًا. كانت شديدة الحرارة و مبللة و ضيقة، لقد فقدت عقلي عندما دفنت بداخلها.

ثم بدأت الضغط على عضوي مع عضلات عضوها لأنها حصلت على متعتها بقوة فلم أستطع التمسك أكثر من ذلك، و لففت يدي على كتفيها و دفعتها للأسفل نحوي بينما كنت أقوم بإطلاق متعتي بداخلها.

أغمضت عينيّ و جذبتها بقوة نحوي و أسندت رأسها على صدري.

"كان ذلك لا يصدق لكنني خائفة من الوقوف." قالت

فوضعت قبلة على رأسها " لا تتحركي سآخذنا للاستحمام" وقفت و ساقيها حول خصري بينما عضوي لا يزال بداخلها و ذهبت بنا إلى الحمام.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro