Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*27*Alana

"ما خطبك و اللعنة يا ألانا؟" صرخ و هو يدخل الغرفة.  "أنت لا تستطيعين تركي في منتصف عشاء سخيف."

أردت الخروج من الباب و الابتعاد عنه و عن هذا المكان كله. لكنه مد ذراعه و منعني من التحرك مثل ظهير كرة القدم، قبل أن يرفعني على كتفه و يحملني إلى غرفة النوم ليلقي بي على السرير.

'' سألتك سؤالًا لعينا '' صرخ و هو يستند فوقي.

'' لم أكن أعتقد أنك ستلاحظ ذهابي حتى" صرخت " كنت تبدو مستمتعا للغاية مع كيرا و ميكايلا."

تعمق عبوسه " إذن ، هذا بسبب غيرتك الطفولية؟ لقد جعلتني أبدو كأنني أحمق لأنك لم تستطيعي تحمل حديثي مع امرأتين؟ بحق خالق الجحيم ، الانا! "

"أوه، تخطى غرورك قليلا!" تمتمت.

قرب وجهه من وجهي كما لو كان على وشك توبيخي، و لكنه سألني بجدية "لماذا كنت تبكين؟"

صرخت '' لم أفعل ''

لا تكذبي علي. أستطيع أن أرى أنك كنت تبكين، لماذا؟'

'أنا متعبة فقط. هل يمكنني العودة إلى المنزل من فضلك؟ "

" هذا منزلنا الليلة. سوف نبقى في الفندق"

"ألا نستطيع الذهاب إلى المنزل فقط؟"

حدق في وجهي و تساءلت عما إذا كنت سأواجه غضبه الملحمي لكنه جلس بجواري على السرير.

"لا، لا نستطيع. الآن، أريد أن أعرف ما الذي حدث بالاسفل بحق خالق الجحيم؟ في دقيقة واحدة كنت تبدين و كأنك تقضين وقتا رائعا. كان العمدة ينتظرك لكي يسألك المزيد عن عملك في الملجأ. إنه يعتقد بأنك ملاك لعين! لكن بعدها قيل لي إنك انسحبت و انك في طريقك إلى الطابق الأرضي؟ '

"هل وضعت شخصا يتجسس علي؟" قاطعته

" لا. لكن هذا فندقي و أنت زوجتي اللعينة. فريقي الامني يراقبك. من واجبهم معرفة مكانك في جميع الأوقات. الآن، من أجل حب الله، ما الذي يحدث بحق خالق الجحيم؟ هل هذا بسبب ميكايلا و كيرا؟ "

هززت رأسي لكنه رأى الحقيقة بالفعل في عيني.

"كنت أعرف. بحق خالق الجحيم، الانا. لا يسعني تغيير حقيقة أن لديّ ماض. فقط لأنك لم تضاجعي أي شخص آخر لا يمكنك توقع نفس الشيء مني، فلا تحملي ذلك ضدي."

"هل تعتقد أنني منزعجة لأنك ضاجعتهم؟ أنا لا أهتم لمن ضاجعت من قبل، أيها الأحمق المتكبر! " صرخت و أنا أدفع نفسي من على السرير و اندفعت بسرعة نحو الباب، لكنه كان واقفا على قدميه و كان يسد طريقي قبل أن أصل إليه.

'' ما الذي حصل  اذا؟' هسهس

نظرت إليه، في تلك العيون الداكنة المذهلة ثم تذكرت ما قالته تلك النساء عني. كيف لا انتمي الى شخص مثله. تذكرت كيف جعلوني أشعر بالقلة و عدم الأهمية ثم بدأت في البكاء. ليس حتى بكاءا مهذبا مثل انسة حساسة أيضًا، و لكن كانت تنهدات قوية مزقت جسدي.

لم أشعر قط بمثل هذه الوحدة الشديدة طوال حياتي.

قال و هو يسحبني بين ذراعيه "ألانا" ثم مسح شعري و بدأ يهمس في أذني "من فضلك قل لي ما بك يا أميرة. لا استطيع التوقف و رؤيتك تبكين هكذا. هل حدث شئ؟ هل اذاك أحد؟ "

ابتعدت عنه و مسحت الدموع من عيني. 'لا. أنا مجرد سخيفة. من فضلك فقط دعني أذهب إلى المنزل و سأكون بخير. "

"لن تذهب إلى أي مكان حتى تخبرني بما الذي جعلك مستاءة جدا و اللعنة "

حدقت فيه لبضع ثوان أتساءل عما إذا كان سوف يصفني بأميرة صغيرة مدللة مرة أخرى لأنني كنت مستاءة للغاية مما قالته امرأتان بالكاد اعرفهم عني. لكنني علمت أيضًا أنه لن يترك هذا الامر يمر.

لذلك، أخذت نفسا مرتعشا و بوقت واحد اخبرته كل ما سمعته في الحمام - كل كلمة كانت محفورة في ذهني.

"Me cago en lá puta؟"

" الحقيرات ! الانا! لا أستطيع ... " زمجر و هز رأسه.

"لقد كانوا على حق ، أليس كذلك؟" تمتمت.

'ماذا؟' نظر في وجهي بعبوس و عدم فهم

" أنا لست من نوعك، أليس كذلك؟ كان من الممكن أن تتزوج أي امرأة تريدها. أنت معتاد على مواعدة عارضات أزياء و ممثلات و شخص مثلي لا يمكن اه التنافس مع نساء كهذه يا أليخاندرو. و لا اريد ذلك ايضا. لقد سئمت من عدم الشعور بالرضا الكافي. رجاءًا فقط دعني أعود إلى المنزل '' ناشدته غير متأكدة من المنزل الذي كنت أشير إليه بالضبط.

قال بهدوء "ألانا ليس عليك التنافس مع أي شخص. لا يوجد مكان للمنافسة بينك و بينهم. لا شيء على الاطلاق. أنت زوجتي. أنت المرأة الوحيدة التي تزوجتها على الإطلاق. "

" أنت تجعل هذا يبدو و كأنني شخص مميز بطريقة ما. لكن زواجنا ليس أكثر من ترتيب تجاري. " ذكرته

مرر يده على فكه "ربما هذا كان السبب الذي تزوجتك من اجله. لكني لم أكن أبدًا مخلصًا لامرأة أخرى في حياتي. لم أرغب أبدا في ذلك. أنت ... " كان صوته مليئًا بالعاطفة. "Lo eres todo para ."

-انت كل شيء بالنسبة لي-

أردت أن أسأل ما الذي يعنيه، لكنه هز رأسه مرة أخرى ثم ثبتني نحو الحائط بكل ثقل جسده "لا تدع أي شخص أبدًا يجعلك تشعرين بأي شيء أقل مما أنت عليه يا آلانا. انت امراة لا تصدق، انت جميلة و ذكية. لديك قلب ضخم .."

" و مؤخرة ضخمة " قاطعته

انزلقت يديه إلى مؤخرتي و ضغط "هذه أجمل مؤخرة رأيتها في حياتي"  زأر "إنها ليست ضخمة، إنها رائعة."

ابتسمت له "لقد أحببت ذلك دائمًا عن نفسي نوعًا ما قبل اليوم على الاقل."

" لم تجعلني اي من تلك العاهرات الحصول على نشوتي بقوة ما تفعلينه انت" ألقى جملته القاتلة و لم أستطع إلا أن أضحك و أنا أضغط جبهتي ضد صدره.

" أنا أكره أنهم جعلوك تشعرين بأنك بلا قيمة، اميرتي، لأنك تساوين عشرة منهم. لقد واعدت هؤلاء النساء لأنهن كن هناك، ألانا. كان من الممكن أن يكونوا أي شخص. لم يعنوا شيئًا بالنسبة لي في ذلك الوقت و هم لا يعنون شيئًا الآن. أنت المرأة الوحيدة في حياتي و أنت المرأة الوحيدة التي أريدها في حياتي. "

نظرت إليه و ابتسمت لأنني شعرت أنه يعني كل ما قاله. قد يكون ما بيننا ترتيبًا تجاريًا، لكننا أصبحنا بحاجة إلى بعضنا البعض. لم يعد يمكث في الفندق بعد الآن و كل ليلة كان يأتي إلى المنزل. لقد جعلني أشعر بأنني مرغوبة و هو يفعل أشياء بجسدي لم أكن أحلم بأن افعلها أبدًا.

"هل ستبقين هنا معي؟" تنفس ضد جلدي.

'' نعم '' كنت ألهث عندما تحركت يديه إلى فخذي و بدأ في رفع ثوبي نحو خصري.

" لقد كنت يائسًا لإخراجك من هذا الفستان منذ أن رأيتك به في المنزل" زمجر في أذني.

تأوهت عندما انزلقت إحدى يديه بين فخذي و حرك نسيج سروالي الداخلي في جانب واحد قبل أن ينزلق بإصبعين من خلال طياتي المبللة "هل رأى هوغو هذه الملابس الداخلية اليوم؟" قال و هو يضايقني.

'بالطبع لا.'

'فتاة جيدة. أنا أحب كيف تصبحين مبللة من اجلي يا أميرة. مذاقك حلو للغاية. "

شهقت بصوت عالٍ و هو ينزلق بداخلي بإصبعين قبل أن يبعدهما للخارج مرة أخرى و يسحب ثوبي سريعًا فوق رأسي. ألقى به على شكل كومة في الزاوية كما لو كان قطعة قماش عادية. اشتعلت النار في عينيه و هو ينظر إلى سراويل الدانتيل الداخلية الوردية.

" الآن ، هذه السراويل الداخلية رائعة للغاية يا أميرة.إنه لأمر مخز أن أفسدهم" زأر قبل أن يمزقهم عني.

'مهلا! لقد كلفوني أربعين دولارًا. "

ابتسم ضد بشرتي و هو يلفني بين ذراعيه الضخمتين '' سأشتري لك المزيد سأشتري لك زوجًا جديدًا كل يوم من بقية حياتك لأنني أحب تمزيقه عنك."

رفعني و حملني إلى السرير قبل أن يضعني عليه "استديري للجهة الاخرى " أمرني و فعلت كما قال لي.

فرك يده على مؤخرتي و قد كنت متوترة. لقد هربت منه، أليس كذلك؟ هل كان سيعاقبني؟

قال بهدوء كما لو كان يقرأ أفكاري "استرخي، يا أميرة، سريري من أجل المتعة فقط، أتتذكرين؟ " قال و هو يضرب مؤخرتي بيده بخفة

'' لكن في بعض الأحيان يمكن أن يكون الضرب يعبر عن المتعة أيضًا. " لم يضربني بقوة ، فقط بما يكفي ليُرسل هزة كهربائية من خلالي. لقد كانت يده تلطف بشرتي. 'هل ترين؟' قال قبل أن يضربني مرة أخرى.

'' نعم " تأوهت بينما انزلقت أصابعه بين فخذي و انخفضت نحو فتحتي.

"هل تريدين المزيد يا أميرة؟"

"نعم.'

صفع مؤخرتي مرة أخرى بيد واحدة بينما كان يمارس الجنس معي بإصبعه باليد الأخرى.

'تحب أن اضرب مؤخرتك، أليس كذلك؟ أستطيع أن أشعر بك بالبلل على أصابعي. "

"أليكس" تأوهت و أنا أتلوى تحته.

أخرج أصابعه و سمعته وهو يفك إبزيم حزامه و سحاب سرواله.

"اللعنة ، الانا. أحتاج ان اكون بداخلك حقًا الآن '' تأوه ثم جثا على ركبتيه، و جذبني نحوه حتى صارت ركبتي على الأرض أيضًا، ثم جعلني انحنى فوق السرير.

دفع عضوه عميقًا بداخلي و سمعته يطلق تأوهًا عاليًا. " أنا حقا لا أستطيع الابتعاد عن هذا العضو. هل لديك أي فكرة عما تفعلينه بي؟ "

بالكاد استطعت تكوين فكرة متماسكة عما يقوله، لكنني اعتقدت أنه سؤال بلاغي، لذلك ركزت فقط في الشعور الرائع بالامتلاء به لأنه أخذ كل ما يريده بالضبط، مع إعطائي ما أحتاجه كذلك.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro