نظرت إلى هاتفي وهو يهتز على المكتب بجانبي. الشيطان نفسه كان يتصل حسب ما كان يظهر على الشاشة.

أجبت "مرحبا"

"Holà princesa"

قال بصوت ناعم كالحرير"لقد نسيت أن أذكر أن هناك حدث في الفندق الليلة. إنه من اجل جوائز رجال الأعمال. يقدمونه هنا كل عام و من المتوقع أن أفتتح الحفل. لم أفكر في حقيقة أن الناس يتوقعون أن تكون زوجتي معي. لذا؟'

"هل تطلب مني الخروج في موعد، سيد مونتويا؟" نظرت إلى الهاتف بابتسامة عريضة على وجهي. لم يكن الأمر كذلك، في كثير من الأحيان لم يكن بحاجة أي شيء مني و استمتعت أن تكون لي اليد العليا لمرة واحدة.

'' إذا كان هذا سيجعلك تقولين نعم '' همس و اندفعت دواخلي ردا على ذلك.

'حسنا. ماذا أرتدي؟'

"إنها حفلة رسمية لذلك شيء رسمي"

"إممم، ليس لدي أي شيء رسمي."

" اذا خذي بطاقة الائتمان و اذهب للتسوق. سأقلك في الثامنة.

"حسنًا" قلت بينما كنت ألقي نظرة خاطفة على الساعة على الحائط. "أعتقد أن هوجو المسكين سيضطر للذهاب للتسوق معي و بالطبع سأحتاج إلى بعض الملابس الداخلية الجديدة أيضًا. أنت لا تعتقد أنه سوف يمانع، أليس كذلك؟ " مازحته

"لا تحاولي أن تجعليني أشعر بالغيرةprincesa. لأنك لن تحبيني عندما أكون غاضبًا. "

ذكّرته "أنا لا أحبك عندما لا تكون غاضبًا ايضا"

'هل هذا صحيح؟ يبدو أنك احببتني للغاية الليلة الماضية عندما كنت تمتصين قضيبي. و حتى أكثر عندما كنت آكل عضوك"

'حسنًا، ليس عليك أن تحب شخصًا ما لممارسة الجنس معه معهم؟' قلت متذكرا ما قاله لي ليلة زفافنا.

"Cuidado!"
-احذري-

حذر ثم اضاف 'و إذا حصل هوغو حتى على لمحة عن سراويلك الداخلية، تلك التي ترتديها حاليًا أو الملابس المثيرة التي ستشتريها للسماح لي بمضاجعتك لاحقًا، فسيبحث عن وظيفة جديدة في الصباح و لن تستطيعي الجلوس لمدة أسبوع. " ثم أغلق الهاتف و شعرت بقلق شديد من هذا الترقب.