*18*Alana
استيقظت في صباح اليوم التالي لأجد أليخاندرو قد ذهب و الشمس تتدفق عبر النوافذ. الليلة الماضية أخذت وقتا طويلاً في حوض الاستحمام بعد ان تم صفعي و عندما اصبحت بشرتي مجعدة بسبب الحرارة خرجت و قد كان أليخاندرو يسير إلى غرفة النوم بحقيبة مليئة بالطعام.
اشترى لنا البرغر المفضل لدي و أكلناه فوق السرير و نحن نشاهد فيلمًا. لقد شعرت و كأننا زوجان عاديان و لو لبضع ساعات فقط.
بمجرد أن انتهى الفيلم أغلق التلفاز ثم مارس الجنس معي مرات و مرات لساعات لدرجة انني فقدت عد عدد المرات التي جعلني احصل فيها على نشوتي لكنه عوضني عن تركني معلقة في المطبخ في وقت سابق من تلك الليلة.
بعد هذه الليلة الحافلة بالأحداث كنت منهكة تمامًا و نمت مثل الموتى. لم أشعر حتى بأليخاندرو و هو ينهض من السرير. كان دائمًا ما يستيقظ مبكرًا و يغادر للعمل لكنني لم أستطع الا و الشعور بخيبة الأمل لأنني أدركت أنه غادر دون حتى أن يقول وداعًا لم أكن سوف استاء إذا أيقظني.
هززت رأسي، كنت سخيفة لم يكن هذا ما كانت علاقتنا حوله
مددت ذراعي فوق رأسي و قد كان كل جزء من جسدي يؤلمني بسرور. يبدو أن زوجي كان آلة عندما يتعلق الأمر بالجنس و كنت أحب هذا الجانب الجديد من علاقتنا.
كان يومًا مشمسًا جميلًا و توجهت إلى الخارج إلى الفناء. عادة ما أستمتع بقهوة في الحديقة في الصباح. و أثناء خروجي من الأبواب الفرنسية الضخمة فوجئت برؤية أليخاندرو جالسًا هناك يقرأ صحيفة. كان هناك قدر من القهوة الطازجة و إبريق من عصير البرتقال و بعض المعجنات الطازجة على المنضدة أمامه.
"صباح الخير" قلت بابتسامة بينما جلست أمامه. "ليس من عادتك ان تنضم إلي لتناول الإفطار."
نظر من ورقته و ابتسم لي. "Buenos Dias princesa. سوف أنضم إليك في أكثر من مجرد فطور. لقد أخذت اليوم إجازة "
'' أوه؟ أي سبب معين؟' رفعت حاجبًا نحوه فطوى جريدته و وضعها على المنضدة قبل أن يلتقط العصير و يصب كوبًا لكل منا. 'لا شيء معين على وجه الخصوص. لم أحصل على يوم عطلة منذ أسابيع و اعتقدت أنني أستحق ذلك."
"حسنًا ، أنا متأكدة من أنك تفعل. بالمناسبة ماذا يعني quiero comerte el coño؟ " سألت. لقد قالها قبل ان يعاقبني، و الطريقة التي قالها بها جعلتني أعتقد أنه شيء قذر.
ضحك بلطف و بدأ قلبي يدق في صدري عند سماع ذلك الصوت. كان لديه ضحكة لا تصدق لكنني لم أسمعها دائما. ثم نظر في عيني و ابتسم ابتسامة عريضة. "هذا يعني ، أريد أن آكل عضوك."
'' أوه '' خجلت و التقطت احد المعجنات و أخذت قضمة حدق في وجهي لبضع ثوان و أنا أمضغ المعجنات الدافئة.
"Ven aqui "
امر بصوت صارم و بنفس الوقت مثير
" لا أعرف ماذاهذا يعني أيضًا " همست.
"هذا يعني تعالي إلى هنا."
تقلص عضوي رداً على ذلك و بدون التفكير في الأمر وقفت و مشيت حول الطاولة إليه. بمجرد أن كنت على مسافة قريبة، مد يدي و جذبني إلى حجره.
قال و هو يمرر يده بين فخذي "هذا فستان جميل princess ". تأوهت من إحساس أطراف أصابعه الخشنة على بشرتي و سمعته يضحك بصوت خافت.
'' افتحي'' زمجر و أطاعه جسدي دون تردد رفع يده أكثر قبل أن يمرر أصابعه من قماش ملابسي الداخلية.
"هل علينا أن نتجاوز قاعدة اللباس الداخلي مرة أخرى، ألانا؟" همس في اذني و هو يسحب القماش إلى جانب واحد ثم انزلقت أصابعه بسهولة خلال طياتي الرطبة و أنا اتنفس بعمق.
قلت "في دفاعي لم أكن أعرف أنك في المنزل".
قال و هو يرفع يده إلى الوراء و يمدها إليّ في ترقب "لكنك تفعلين الآن لذا اخلعيهم".
كنت على وشك الوقوف لكنه أبقى ذراعه حول خصري و ثبتي في حضنه. '' أنت لا تجعل هذا الأمر سهلاً '' قلت بينما كنت أتلوى من وركي و مؤخرتي حتى تمكنت من تحريك سروالي الداخلية ثم دفعته ببطء أسفل ساقي و فوق قدمي ثم وضعته في يده الممدودة و شاهدته وهو يضعهما في جيبه.
"هل تتوقع مني جديًا ألا أرتدي سراويل داخلية عندما تكون في المنزل؟" سألته "أعني أنه ليس عمليًا، مثلا عندما تأتي والدتك للزيارة. "
وضع قبلة ناعمة على رقبتي قبل أن يمرر أسنانه على طول خط فكي و ارتجفت. "لا تقلقي سترتدي سراويل داخلية عندما أسمح لك بذلك مثلًا عندما تأتي أمي للزيارة لكن في جميع الأوقات الأخرى ستكونين بدون" وضع يده تحت ثوبي مرة أخرى و عاد إلى حيث كان جسدي يؤلمني لأشعر به.
'لكن لماذا؟' لهثت
"أليس هذا واضحا؟" قال و هو ينزلق بإحدى أصابعه الغليظة بداخلي. "أريد الوصول إلى هذا العضو اللطيف في أي وقت و في أي مكان أختار" همس و بدأ في تحريك إصبعه إلى الداخل و الخارج ثم أضاف ثانية.
"أليكس" اشتكيت "ماذا لو رأنا شخص ما؟"
" لا يوجد أحد هنا غيرنا princess. استرخي و اسمحي لي أن أريك ما يحدث للفتيات الجيدات عندما يفعلن ما يُقال لهن"
أسندت رأسي على صدره و أغمضت عينيّ بينما كان يسحرني بأصابعه. ضغط على بظري بإبهامه و هو يدفن أصابعه بداخلي و وصل إلى تلك البقعة الجميلة في الأعماق ثم فركها مرارًا و تكرارًا حتى شعرت أنني أفقد عقلي.
همست ضد صدره "من فضلك يا أليكس"
"انظر إلي" أمر و نظرت إلى الأعلى في عينيه البنيتين الجميلتين. ثم انحنى و أغلق فمه بخاصتي بينما لسانه هرع الى الداخل حيث نبض جسدي كله بسرور. لقد جعلني أتأرجح على الحافة لما شعرت به كأنه أبدية، حتى كنت أتذمر في فمه بسبب الحاجة. بعد ذلك، زاد من سرعته و ضغط بقوة باستخدام إبهامه و حصلت على نشوتي من حوله.
'' أليكس '' بكيت عندما مزقت هزة الجماع جسدي. ظل يتحرك حتى امتطيت الموجة الأخيرة من المتعة قبل أن يسحب يده من تحت ثوبي.
قال بابتسامة شريرة "أنا أحب بعض الكريمة مع قهوة الصباح" ثم وضع إصبعيه في فمه و امتصهما.
قضيت أنا و أليخاندرو صباحًا كسولًا نتناول الإفطار و نقرأ الصحف و نجلس في الحديقة. كنت قد ارتديت البيكيني قبل نصف ساعة، و كنت اسبح عندما سمعت دفقة ضخمة خلفي.
استدرت حولي لأراه يسبح نحوي جسده الجميل العضلي ينساب بسهولة عبر الماء. كان لديه نيران في عينيه مما يشير إلى أنه كان فقط في حالة مزاجية لشيء واحد. أكدت شكوكي بنظرة سريعة على جسده العاري تحت الماء عندما وصل إلي.
ابتسمت له قبل أن أستدير و أسبح بعيدًا عنه بأسرع ما يمكن. كان سريعًا جدًا بالنسبة لي و كنت بالكاد قد وصلت إلى الجانب عندما أمسك بي من خصري.
"هل تحاولين الهروب مني princess ؟ " زمجر و هو يقضم كتفي.
ضحكت و حاولت التسلل من قبضته فدفعني للخلف على حافة البركة، و حبسني بذراعيه القويتين ثم ضغط بجسده الصلب ضد جسدي. ثنى رأسه و قبلني بشدة و كافحت من أجل التنفس. ثم انزلقت يداه تحت الماء و شد الأربطة على جانبي البكيني.
"أليكس" شهقت. "شخص ما قد يرانا." حاولت أن ادفع يديه بعيدًا لكنه شد القماش و مزقه بسهولة بيديه القويتين. ابتسم لي قبل أن يرمي النصف السفلي من البيكيني خارج حوض السباحة بعيدًا عن متناول يدي.
" لن يفعلوا لذا توقف عن مقاومتي و دعيني اكون بداخلك. " ضغطت على فخذي بقوة فأدخل ركبته بينهما و دفع ساقيّ عن بعضهما البعض.
"كم عدد النساء اللاتي مارست الجنس معهن في هذا المسبح؟" سألته و أنا أنظر من فوق كتفه إلى تموج الماء حولنا.
امتص شفته العليا كما لو كان يفكر في إجابته بينما كان ينظر أيضًا إلي ثم قال أخيرًا '' لا احد '' بينما كان يوسع ساقيَّ و يستقر بين فخذي.
'لا أحد؟'
"لم أحضر أي امرأة إلى المنزل من قبل"
"إذن ، إلى أين أخذتهم؟" كنت أعلم أنه قبل زواجنا كان معروفًا بحبه للنساء العديد من النساء.
'الفندق.'
"ولكن لماذا لم تأت بهم إلى هنا؟" سألت بعبوس. كان منزله جميلًا وأنيقًا ومثير للإعجاب للغاية. ولكن افترضت أن جناح البنتهاوس في أحد أرقى فنادق لوس أنجلوس كان كذلك أيضًا.
'هذا منزلي لا أريدهم هنا. هذا شخصي للغاية. توقف الآن عن الكلام أو سأستخدم فمك الجميل بشكل أفضل بكثير"
" لا نستطيع. " قلت وأنا أنظر حولي " لديك موظفون في كل مكان. ناهيك عن الكاميرات الأمنية. "
" لقد أغلقت الكاميرات في وقت سابق و أعطيت معظم الموظفين يومًا فارغا أيضًا. يعقوب على البوابة الأمامية و هناك ثلاثة رجال يقومون بدوريات في المحيط. لن يقترب منا أحد."
"لماذا أعطيت الجميع يوم عطلة؟"
مرر أسنانه على طول فكي و شعرت بقشعريرة على بشرتي. 'لأنني أريد أن أمارس الجنس مع زوجتي في كل غرفة وعلى كل سطح في هذا المنزل" زأر.
شعرت بكلماته عميقة في صميمي والدفء والرطوبة تتجمع بين فخذي. لففت ذراعي حول رقبته و ضغط عضوه الصخري الصلب على فتحتي.
قلت في أذنه '' يعجبني عندما تناديني بزوجتك ''
'حقا؟' قال وهو يزرع القبلات الناعمة على حلقي.
'نعم. إنه تغيير جميل عن princess."
توقف عن تقبيلي ونظر في عيني. "أنت لا تحبين لقب princess؟" سأل مع وميض من حاجبيه.
هززت كتفي. "حسنًا ، لم تقله بدافع جيد أليس كذلك؟ أنت تدعوني كذلك لأنك تفترض أنني فتاة أبي المدللة"
عاد ليقبل رقبتي "أنت أميرة مدللة بالرغم من ذلك. لكنك الآن انت خاصتي "
ارجعت رأسي إلى الوراء و تأوهت عندما بدأ يمتص بقعة حساسة بالقرب من الترقوة. " لا أريد أن أكون مدللة أريد ان اكون بنفس مستواك" قلت و أنا أضغط على وركي للأمام وأجبرت طرف قضيبه بداخلي. عض على رقبتي وصرخت بسرور.
"دعني أفسدك princess. سأعطيك كل ما يشتهيه قلبك. لكن لا تخطئي أبدًا في التساهل مع الضعف"
'' لم أكن لأجرؤ '' تنفست وهو يدفع عضوه الضخم بداخلي ، و يعلقني على جانب المسبح.
قال "Buena niña" ثم ثنى رأسه لأسفل و سحب صدر البيكيني حتى خرجت من حلمتي من القماش. امتصه في فمه قبل أن يسمرني على جدار حمام السباحة.
- فتاة جيدة-
شددت أظافري على ظهره القوي لأنه جعلني احصل على نشوتي بقوة إلى درجة ظننت أنني قد أغمي عليه.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro