Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*17*Alana


كنت أقرأ عندما رأيت الضوء من هاتفي يدل على وصول رسالة، لقد كانت من اليخاندرو، أو the Devil -الشيطان- كما حفظته في هاتفي.

سأعود للمنزل خلال عشر دقائق تذكر قاعدتي princesa

التقطت هاتفي و عبست أمام الشاشة. من كان يعتقد أنه يكون بحق خالق الجحيم و أمرني بعدم ارتداء سراويل داخلية كما لو كنت موظفًا كان يدفع مقابل خدماته بدلاً من كوني زوجته؟

على الرغم من غضبي، شعرت بالفعل بالبلل بين فخذي. الليلة الماضية كانت رائعة، لقد شعرت باشياء لم أكن أعرف حتى كيف أشرحها.

قد يكون أليخاندرو مونتويا شيطانًا لكنه كان أيضًا خبيرا في الجنس. إذا كان جسدي قد بُني للخطيئة فإن جسده قد بُني من أجل المتعة و لم أستطع الاكتفاء منه. لذا إذا لم يكن يريد أي سراويل داخلية فله ما يريده، لا سراويل داخلية.

وقفت و أزلت ملابسي الداخلية القطنية البيضاء الى أسفل فخذي. بحثت حولي بحثًا عن مكان لأضعهم فيه فرأيت حقيبتي على الأرض افترضت أن هذا المكان جيد فألقيته في الداخل.

وقفت هناك في ثوبي و بلا ملابس داخلية فشعرت بالتحرر بشكل غريب و الشقاوة. نبضت طاقة لطيفة بين فخذي فجأة و كل ما كنت أفكر فيه هو وجود جزء من أليخاندرو بداخلي.

احمرت بشرتي من الحرارة و شعرت بجفاف حلقي فجأة. مشيت إلى المطبخ و كنت ممتنة لعدم وجود أي شخص آخر هناك. كانت ماجدة قد أعدت لازانيا للعشاء و تركتها في الثلاجة جاهزة لإدخالها في الفرن عند الحاجة لذلك ربما هي الان في منزلها الخاص.

ملأت كوبًا من الماء البارد و شعرت يدخل الغرفة. شعور بالكهرباء مر بجسدي لمجرد وجودي بالقرب منه رفعت الزجاج عن شفتي و أخذت رشفة عندما سمعته يمشي عبر المطبخ.

بعد ثانية شعرت بيديه القويتين على وركي و فمه الحار على رقبتي كان يفرك فكه على بشرتي الحساسة و هو يستنشق بعمق.

"رائحتك لذيذة" همس ثم انزلقت يده جنوبا و رفع ثوبي.

ابتسمت و أنا أفكر فيما كان على وشك أن يجد بالاسفل، تحركت يده الدافئة بين فخذي و فصلتهما قليلاً مما جعله يبتسم ضد بشرتي. بعد ثانية، كان ينزلق بأصابعه السميكة عبر ثنايا المبللة فعضت شفتي لخنق أنين.

صاح في أذني "فتاة طيبة أنا سعيد لأنك مستعدة من اجلي لأنني كنت أفكر في مضاجعتك مرة أخرى طوال اليوم. لقد كنت أعاني من الانتصاب طوال فترة ما بعد الظهيرة princess، ولا يمكنني الانتظار ثانية اكثر لكي اكون بداخلك. "

سمعت صوت فتح سحابه و بعد ثوانٍ كان بداخلي. حار و صلب و منتصب بداخلي، أسقطت الكأس و اضطررت إلى الإمساك بحافة منضدة المطبخ لمنع نفسي من السقوط على الأرض و هو يتحرك بداخلي

كان الشعور بالامتلاء به مرة أخرى رائعًا. كنت ما زلت متؤلمة من الليلة السابقة و من هذا الصباح لكنني لم أهتم. كنت بحاجة إليه بداخلي بقدر ما كنت بحاجة للهواء. أضاف الحرق الطفيف المتعة فقط لأنه كان يقود نفسه في مكان بداخلي جعلني أشعر أن جسدي كان مخدرًا و حيًا في نفس الوقت.

مهما كان ما كان يفعله بي، كان جسدي يتوق إليه لقد امتلكني بالكامل.

امتص الجلد الرقيق من رقبتي وهو يتنفس بعمق 'اللعنة!' ثم صرخ عندما بلغ ذروته.

بدأ هاتفه الخلوي في الرنين فشتم بالإسبانية. أخذ هاتفه ثم انسحب من داخلي بينما ينظر إلى الشاشة و هو يقول " يجب ان اجيب على هذا" رفع بنطاله و خرج من الغرفة.

استدرت و شاهدته بفم مفتوح بسبب الصدمة، لم أشعر قط بمثل هذا الرخص. لقد أطلق للتو شهوته بداخلي حرفيًا ثم غادر تاركًا اياي ألهث بالحاجة سائله يتساقط على فخذي.

ابتلعت بداخلي و أخذت نفسا عميقا. من الواضح أن الاهتمام و الطريقة التي اعتنى بها بي الليلة السابقة كانت شيءا لمرة واحدة. لقد حذرني من أن الأمر لن يكون دائمًا على هذا النحو، لكنني لم أدرك أنني سأصبح مجرد لعبة له لاستخدامها وقت إرادته.

الوغد!

أخذت بعض المناديل من المنضدة و مسحت فخذي قبل رمي الورق في سلة المهملات. ثم خرجت من المطبخ و عدت إلى الغرفة، أخذت سروالي من حقيبتي و أرتديها. عدت لقراءة روايتي و بدا الأمر و كأن هذا هو الشيء الوحيد الذي سوف أحصل عليه لبقية الليل.

بعد ان مرت عشرين دقيقة او اقل دخل اليخاندرو الغرفة

" ها أنتِ هنا princess " قال

لم أزعج نفسي بابعاد نظري عن كتابي فسمعته يضحك ضحكة خافتة.

"هل أنت غاضبة مني لأنني لم أجعلك تحصلي على شهوتك ؟"

"لا " قاطعته.

"أعلم أن التوقيت كان سيء، لكن كان عليّ الاجابة على تلك المكالمة."

"حسنًا" قلت و أنا أقلب الصفحة و حدقت في كتابي كما لو كان الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في العالم. بينما كان كل ما أردت حقًا هو أن أنظر إليه

مشى نحو الأريكة و ركع أمامي قبل أن يمسك بي من وركي ثم شدني باتجاهه مما تسبب في اسقاط الكتاب من يدي.

'ماذا تفعل؟' قلت

'ماذا تظنين؟ Quiero comerte el coño " قال بابتسامة وهو يدفع ثوبي فوق فخذي.

-سوف اكل عضوك-

اختفت ابتسامته عندما رأى سروالي الداخلية "ما هذا بحق خالق الجحيم؟" هدر.

قلت مع كتفي "ظننت أننا انتهينا"

" انتهينا؟" حدق في وجهي. " لم نبدأ حتى princesa. هل تعتقدين أنني سأعود إلى المنزل ثم افرغ شهوتي بداخلك و أتركك بحاجة إلى المزيد؟ لكن أتعلمين ماذا حتى لو كنا قد انتهينا أخبرتك لا سراويل داخلية! أخبرتك أنني أريد الوصول إليك في جميع الأوقات. لذا في هذه الحالة لم ننتهي أبدًا أليس كذلك؟ "

رمشت في وجهه. يا الهي لقد كان جادًا بشأن السراويل الداخلية "حسنًا " همست.

'' لا ليس حسنا '' صرخ و هو يقف و مد يده ليدي فسحبني من الأريكة كما لو كنت خفيفة مثل الهواء ثم رفعني فوق كتفه حتى كانت مؤخرتي في الهواء.

قلت له '' أنزلني أرضًا '' بينما أضربه على ظهره بقبضتي الكروية.

صفع مؤخرتي بشدة " اخبرتك أنه سيكون هناك عواقب لعصيانى."

"إلى أين تأخذني بحق خالق الجحيم؟" سألته لكنه لم يجبني.

ركض في المنزل و كدت أموت من العار عندما مررنا بأحد حراسه الشخصيين في الردهة.

بعد لحظة كنا في مكتب أليخاندرو وضعني على الارض و ركل الباب المغلق من ورائه.

تراجعت عنه حتى اصطدمت مؤخرتي بمكتبه. ارتجفت ساقاي من الخوف و الترقب. الطريقة التي كان يحدق بها في وجهي كانت مرعبة إذن لماذا هذا يثيرني كثيرًا؟

حدّق في وجهي و عيناه شرسة و ممتلئتان بالنار و هو يقفل المسافة بيننا بخطوة واحدة. مد يده إلى أسفل و شد ثوبي حتى أنها اصبح متجمعا حول خصري. ثم ربط أصابعه تحت حزام سروالي الداخلي و بسحبة واحدة سريعة مزقهم ثم وضعهم في جيبه

قلت بتحد "هذا المفضل لدي من سراويلي الداخلية و انت دمرتها للتو"

'' سأحرق كل ملابسك الداخلية إذا لم تبدئي بفعل ما قيل لك '' زأر "الآن استدري"

'ماذا؟'

'استديري"

استدرت حتى كان جسدي بعيدًا عنه و ضغطت مقدمة فخذي على مكتبه ثم انتظرت بحذر شديد لما كان يخطط له بعد ذلك.

"انحني على المكتب"أمر.

انا ابتلع. لكنني فعلت ما قيل لي حتى ضغط خدي على خشب الماهوجني الرائع. اخذت نفسا عميقا و تساءلت عما إذا كان سيضاجعني على مكتبه و الفكرة جعلت دواخلي تتشبث في التوقع.

لكنه لم يفعل.

شعرت باندفاع الهواء أولاً عندما كانت يده تتأرجح و تهبط على مؤخرتي.

'آه. هذا مؤلم ' جفلت و يدي مرت بشكل غريزي لحماية بشرتي من اعتداءه. ما اللعنة؟

" من المفترض أن تؤلم princesa الآن ضعي يديك على المكتب مرة أخرى و إذا حركتهما مرة أخرى فسأضيف عشرة صفعات أخرى إلى عقوبتك. "

عقابي! من كان يعتقد نفسه؟ "لكن ، أنا فقط ..." بدأت اتحدث عندما شعرت بضربة أخرى على مؤخرتي.

"هل تحدثت معي للتو؟" زمجر.

"لا" همست و شعرت بصفعة أخرى على بشرتي الحساسة.

'كنت أعتقد ذلك. الآن كوني فتاة جيدة و خذي عقابك ، و ربما سأمنحك مكافأة بعد ذلك. "

صغطت على أسناني لمنع نفسي من قول اي شيء لانني كنت أظن أن هذا سيجعله أكثر غضبًا و إلى جانب ذلك كان الأمر مثيرًا أيضًا الانحناء على مكتبه و صفعه لمؤخرتي.

شعرت بخطأ شديد على العديد من المستويات لكن شعرت بالرضا الشديد لجعله يتولى السيطرة الكاملة جسدي. لسعت صفعاته بشرتي، لكن الحرارة المتبقية بعد ذلك كانت دافئة و خفيفة. يمكن أن أشعر أن بعضوي يصبح أكثر رطوبة مع كل ثانية و هذه المعرفة جعلت خدي يحترقان من العار و الإثارة.

أنزل أليخاندرو يده مرة أخرى على الجزء اللحمي من خدي مؤخرتي وأغمضت عيني لأن الألم الحارق يتصاعد من خلالي.

"الآن بعد أن قمت بالتحمية، دعنا نرى مقدار ما يمكن أن تتحمله هذه المؤخره" زأر.

قام بالتحمية؟ كان هذا الاحماء؟ اللعنة!

استعددت للصفعة التالية و عندما هبطت عضضت خدي من الداخل لمنع نفسي من الصراخ. لم أرغب في إظهار أي ضعف له. ليس بسبب كبريائي، و لكن لأنني أريده أن يكون فخوراً بي.

أردت أن آخذ عقابي من أجله و هذا الإدراك أثار إعجابي تمامًا.

'' فرقي تلك الأرجل من أجلي princesa "زمجر و اطعت دون سؤال.

" عضوك يغرق بسائل متعتك " قال و هو يغمس إصبعين من أصابعه بداخلي مما جعلني أتذمر بلا خجل. " إذا كنت تستمتعين بهذا الضرب فمن الواضح أنني ام أفعل ذلك بشكل صحيح. "

لم اجب . شعرت أنه يريدني أن أبقى هادئة شعرت كأنني اختبار و أردت بشدة أن أجتازه.

سحب أصابعه مني ثم صفع عضوي و كان الصوت المبلل ليده المتصل بطياتي المتساقطة مرتفعًا جدًا في الغرفة الصغيرة و كنت آمل ألا يكون حارسه الشخصي في الردهة. لا يجب أن يسمع ذلك.

قام أليخاندرو بضرب مؤخرتي و فخذي و عضوي مرارًا و تكرارًا حتى كانت المنطقة بأكملها تحترق و لاذعة. صرخت في آخر مرة على مؤخرتي و تدحرجت الدموع على خدي. لم أكن متأكدة من أنني أستطيع تحمل المزيد. لم أكن أهتم بالقليل من الألم لكنه أصبح أكثر من اللازم. لم أستطع إلا الشعور بخيبة الأمل لأنني بدأت في البكاء عندما وعدت نفسي بأنني لن أفعل ذلك.

لكن ما اراحني انه توقف و بعد ذلك كانت يديه الدافئتان تجريان بهدوء على بشرتي المحمرّة.

'' منظر موخرتك المحمرة جميل للغاية princess'' زأر و هو ينزلق بأصابعه من خلال ثناياي و يغمرها، قبل أن ينزلقها فوق التماس في مؤخرتي

لم أكن أعتقد أنني أمتلك الطاقة لمقاتلته إذا أصر على مضاجعتي هناك على الرغم من أنني لم أكن متأكدة من أنني مستعدة لذلك بعد.

لكنه انحنى فوقي و ضغط فمه على أذني. " لقد أخذت عقابك جيدًا princess هل سترتدين سراويل داخلية في هذا المنزل بدون إذني مرة أخرى؟ "

تنفست "لا".

مسح الدموع من خدي بإبهامه "هل تريدني أن أجعلك تشعر بتحسن الآن؟" همس.

أراد عقلي أن يخبره بالذهاب إلى الجحيم، لكن جسدي كان يائسًا ليشعر بجزء منه بداخلي، و لكي ينقل النشوة الجنسية التي كانت تتراكم خلال كل هذا الضرب المحرج.

فاز جسدي و صرخت "نعم"

قام بمسح خدي بمفاصل أصابعه ثم سمعت صوت سحابه مرة أخرى قبل أن يدفع عضوه بعمق بداخلي. تأوهت بصوت عالٍ و هو يمارس الجنس معي بشدة على مكتبه. فركت إحدى يديه على اللحم الحساس لمؤخرتي و انزلق الآخر بيني و بين المكتب حيث وجد بظري و بدأ يفرك بنفس الشدة التي كان يضاجعني بها.

لم تمر سوى دقائق قليلة قبل أن أصرخ باسمه بينما كانت النشوة الجنسية تغمرني و تتدحرج من خلال جسدي و تنبض خلال قمة فخذي.

'' هيا princess احصلي على نشوتك فوق عضوي '' زأر بينما أعطى بضع دفعات أخيرة و وجد شهوته.

بقيت عازمة على المنضدة وجهي يرتاح على الخشب البارد بينما كان أليخاندرو يربط سحابه و شعرت بالضيق لكنني لم أكن متأكدة من أنه سُمح لي بالتحرك بعد. شعرت بذراعيه القويتين تسحبني و قام بابعاد شعري عن وجهي

'هل انت بخير؟' سأل.

أومأت.

سحب ثوبي لأسفل و صقله على وركي و مؤخرتي حتى أبدو أنيقًة مرة أخرى ثم سحب إبهامه على شفتي و فتح فمي قليلاً.

" في المرة القادمة التي تعبسين مثل طفلة لأنني لم أجعلك تحصلين على شهوتك سأملأ هذا الفم الصغير الجميل بعضوي. أريدك أن تفهم أنني رجل مشغول. كانت المكالمة الهاتفية غير متوقعة و ربما كان من الممكن أن أكون أكثر مهذبًا في المطبخ في وقت سابق، لكن ستكون هناك أوقات يكون فيها كل ما أحتاجه منك هو مضاجعة سريعة ألانا. و عندما أفعل أتوقع منك الامتثال. "

أومأت. 'حسنا.'

حدق في وجهي و كأنه يحاول قراءة أفكاري.

"لقد تركت ماجدة لازانيا في الثلاجة. سأضعها في الفرن من اجل العشاء " قلت و انا لا أعرف ماذا أقول. شعرت بالحرج و لم أكن متأكدة مما إذا كان لا يزال غاضبًا مني.

عبس في وجهي. "المكان الوحيد الذي سوف تذهبين إليه، هو حوض الاستحمام لترطيب مؤخرتك الجميلة ثم السرير princess."

شعرت بالارتياح الشديد حيال ذلك لأن ذلك كان بالضبط ما أردت أن أفعله. لكن معدتي هررت في المقاومة و قد أعدت لنا ماجدة وجبة جميلة. 'ماذا عن العشاء؟'

" لنترك اللازانيا. يمكننا أن نطلب شيء و نأكل في السرير بينما نشاهد التلفاز"

" هل حقا سوف تتقبل اسقاط الطعام فوق ملاءاتك الغالية و الجميلة؟"

خفض رأسه إلى أسفل و قبلني بلطف قبل أن ينظر في عيني.

" سوف تحتاج تلك الملاءات إلى الغسيل في الصباح على أي حال. لأنني لست قريبًا حتى من الانتهاء منك الليلة. "

ابتلعت "مزيد من العقوبة؟"

مرر أصابعه على خدي. "لا الانا. ليس هناك عقاب في سريري فقط متعة"

ارتجفت من كلماته ثم مرت يده على مؤخرتي و أمسكها بتملك. كنت لا ازال اتالم من الصفعات لكن الألم تحول إلى خفقان لطيف الآن.

"لمن تنتمي هذه المؤخره المثيرة princess؟"

تنفست "لك".

"هذا صحيح. تماما مثل عضوك و سأستخدم كلاهما في أي وقت و في أي مكان اريد"

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro