Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

*15*Alejandro


استيقظت و انا اشعر بضغط جسدي على جسد ألانا ، مؤخرتها المستديرة الجميلة تضغط ضد عضوي. مددت يدي إلى الأسفل و مررتها على وركها ثم على بطنها.

كنت قد أيقظتها في الليل لمضاجعتها مرة أخرى و قد استجابت عن طيب خاطر.

ثنيت كتفي و شعرت بلسعة بسبب خدش أظافرها فقد كانت تحفرها في جسدي عندما جعلتها تحصل على نشوتها للمرة الرابعة. لم يكن لدي أي فكرة أنها كانت عذراء عندما تزوجتها لكن شيئًا ما عن كوني الرجل الوحيد بداخلها جعلني أكثر يأسًا للمطالبة بها.

كان جسدها مستجيبًا جدًا لجسدي و شعرنا و كأننا قد عرفنا بعضنا البعض إلى الأبد. كانت راغبة و متحمسة للغاية و كنت مصرا على تعليمها كل طريقة قذرة أحببت لممارسة الجنس معها.

لقد كنت لطيفا معها بقدر ما أستطيع لكن لم يكن هذا شيئًا كنت معتادًا عليه و بمجرد أن كنت داخل عضوها الصغير الضيق، بالكاد تمكنت من التحكم في نفسي.

لقد كانت مبتلة جدًا، و كان طعمها لذيذًا؛ حلوة و مالحة. كنت أعلم أنها ستتألم هذا الصباح لكن هذا لم يغير حقيقة أنني ما زلت سأضاجعها مرة أخرى على أي حال، لأن عضوي كان يخفق بالفعل يشعر باليأس للوصول إليها.

أدخلت يدي بين فخذيها فضغطت بمؤخرتها علي.

"افتح ساقيك على نطاق أوسع princesa. أريد أن أكون في داخل عضوك الصغير و الساخن الآن '' همست في أذنها.

فرقت فخذيها و انزلقت أصابعي بسهولة عبر ثناياها المتقطرة حتى وجدت عضوها المبلل فدفعت إصبعين بداخلها.

"أليكس" تأوهت و مما جعل من تصلبي يصبح اقوى

في وقت ما من الليلة الماضية نادتني بأليكس و قد أحببت ذلك.

كان ذلك عندما كانت قريبة من نشوتها و كأنها لم تستطع إخراج اسمي بالكامل من فمها.

''هل تعاني من القرحة؟' سألتها عندما أخذت شحمة أذنها بين أسناني و عضضتها.

تنفست "قليلا، لكن أنا بخير."

"جيد لأنني لم أكن أخطط لترك هذا السرير دون دفن نفسي بداخلك مرة أخرى. و آمل أن تعرف أننا لن نستخدم الواقي الذكري أبدًا لأنني لا أريد شيئًا بين عضوي و خاصتك''

"حسنًا ''  كانت تلهثت بينما واصلت ضخ أصابعي داخلها و خارجها.

"و لكن ماذا كنت تقصد الليلة الماضية عندما قلت أنه ليس دائما على هذا النحو؟"

"ماذا؟''

"قلت إنك كنت لطيفًا وأنه لن ...أوه " توقفت عن الكلام عندما ضغطت بإبهامي على مقدمة عضوها.

''قصدت أنني لا اكون عادة رقيقًا princesa. أنا أحب أن أمارس الجنس القوي "

تنفست و هي تقول " اذا أرني "

"كوني حذرة مما تطلبين يا ألانا. لأنه بمجرد أن اتحرر قد لا أكون قادرًا على التراجع. سوف أعلقك على هذا السرير princesa و ستظلين تشعرين بي بداخلك لبقية الأسبوع"

" أريد ذلك من فضلك يا أليكس. أريدك على حقيقتك"

"أنا الحقيقي مجرد وحش. هل أنت متأكد أنك تريدني أن أفقد السيطرة؟"

"نعم " تأوهت و شعرت أن عضوي على وشك الانفجار.

دحرجتها على مقدمتها و ربطتها بالسرير بثقل جسدي. أمسكت معصميها و رفعتهما فوق رأسها بيد واحدة.

" افتحي هاته الأرجل على نطاق واسع من اجلي. "

زمجرت و قد فعلت متتبعة تعليماتي فأعطيتها صفعة حادة على مؤخرتها

'' آه ''

تملصت و فعلت الشيء نفسه مرة أخرى مستمتعا برؤية بشرتها البيضاء الكريمية تتحول إلى اللون الوردي في لحظة. استقرت بين فخذيها و ضغطت بعضوي على مؤخرتها و شددت جسدها بالكامل ثم وضعت قبلة على كتفها.

''أوه سأقوم بممارسة الجنس مع هذه المؤخرة princesa لا تقلقي لكن ليس اليوم"

شعرت أن جسدها يسترخي تحتي فتحركت إلى الأسفل و بدأت احرك نفسي ضد فتحتها

" هناك خيط رفيع بين اللذة و الألم يا ألانا سأعلمك كيف تستمتعين بكليهما"

قلت ثم اقتحمتها مما جعلها تصرخ و هي تضغط على السرير، استلقيت عليها حيث كان ثقل جسدي الكامل يحجزها في مكانها بينما كنت اتحرك بداخلها مرارًا و تكرارًا، و انا أضرب نفسي بداخلها بأقصى ما أستطيع.

كانت تئن و تتأوه من تحتي و شعرت بجدرانها تضغط علي بقوة أكبر بينما أحضرتها إلى الحافة. من الواضح أنها كانت تحب أن تمارس الجنس بقوة!

مررت أسناني على رقبتها و كتفيها ثم عضتها، صرخت اسمي عندما ضربت هزة الجماع داخلها اخيرا. مع بضع دفعات أخرى شعرت بضيق خصيتي و أطلقت حمولتي.

حتى عندما انتهيت من ذلك واصلت التحرك لأن عضوها كان بمثابة مغناطيس لعضوي، لم يسمح لي بالتحرر فقمت بتدوير يدي الحرة تحتها و وجدت بظرها منتفخًا.

ضغطت و فركت و أنا أمتص البقعة في كتفها حيث عضضتها بعد لحظات قليلة ضربت نشوتها الثانية داخلها مثل قطار الشحن و ارتجفت من تحتي و ارتجف جسدها كله بعنف و أنا أخرج منها.

"هكذا يا princesa هكذا أحب أن أمارس الجنس مع الآخرين"

همست في أذنها ثم تركت يديها و رفعت نفسي لأعلى و أعطيتها صفعة أخيرة قاسية على مؤخرتها قبل أن أتسلق من السرير و أذهب إلى الحمام.

لم أثق بنفسي للبقاء في السرير معها لأنني لم أستطع إبقاء يدي بعيدًا عنها و قد أعطيها فكرة خاطئة عما كان بيننا، لأن هذا كان عن الجنس امر بسيط.

إذن لماذا كان من الصعب للغاية الابتعاد عنها؟

كنت أسحب سترتي عندما خرجت ألانا من الحمام ملفوفة بمنشفة. تحممت في حوض الاستحمام بدلاً من الاستحمام في الدوش سريعا و عرفت أن السبب هو أنها كانت متؤلمة من الممارسات التي أعطيتها. ربما كان يجب أن أشعر بالخجل أو بالذنب حيال ذلك لكنني لم أشعر بذلك. جعلني أشعر و كأنني أسد سخيف.

نظرت إلي و عضت شفتها و أدركت أنها كانت تشعر بالتوتر، كانت هذه منطقة جديدة لكلينا. لم أكن متأكدًا تمامًا من كيفية التنقل في هذه الديناميكية الجديدة في علاقتنا بنفسي لكن كان عليّ الحفاظ على اليد العليا كان علي أن أبقى في السيطرة.

قلت بينما كنت أرتدي سترتي "لدي قاعدة جديدة في المنزل"

'' أوه؟ ما هي؟" سألت و هي تحدق في وجهي بتلك العيون البنية الضخمة.

"عندما أكون معك في المنزل لا ترتدي سراويل داخلية." احمر خديها و فتحت فمها في مفاجأة.

" أبقِ فمك مفتوحًا هكذا princesa وستجربين شيءا جيدا هذا الصباح لأنني سأملأه بشيء ما "

"لكن ، أليخاندرو ..."

" اليخاندرو؟ لم يكن هذا ما كنت تناديني به الليلة الماضية " رفعت حاجبي "ماذا حدث لأليكس؟"

احمر وجهها اكثر و قالت بهدوء "أليكس" و ابتسمت فقد أحببت أن تناديني بذلك.

"هناك أوقات من الشهر لا يمكن لي القيام بذلك "

مشيت إليها حتى بعد ما فعلناه الليلة الماضية و هذا الصباح كانت لا تزال تشعر بالحرج من التحدث بصراحة عن جسدها.

" يمكنك ارتداء سراويل داخلية عندما تكونين في دورتك الشهرية princesa. و الآن بما اننا نتحدث عن هذا الموضوع ما هي المدة التي تستغرقها دورتك عادة؟ "

"ثلاثة أو أربعة أيام"

اقتربت منها و سمعت أنفاسها تتوقف في حلقها. "أريد أن أوضح الآن انا لست منزعجًا من بعض الدماء، و سأقوم بمضاجعتك بغض النظر"

نظرت في وجهي بصدمة بينما اكملت

" ليس هناك فرصة ان ابقى من ثلاثة إلى أربعة أيام كل شهر دون أن أكون بداخلك. هل تفهمين؟''

"حسنًا"

" حسنا ؟ "

"لكن لا يمكنني التجول هنا بدون سراويل داخلية " أصرت.

انزلقت يدي حول خصرها و على مؤخرتها الى الأسفل، ضغطت بشفتي على أذنها.

" يمكنك و ستفعلين princesa. و إذا عصيتني فستتحملين العواقب"

ضغطت على فخذيها معًا و لم أستطع إلا الابتسام. قد تحتج لكنها أثبتت بالفعل أنها تستمتع بإبلاغها بما يجب أن تفعله. فكرت في دفعها على خزانة الملابس و مداعبتها مرة أخرى قبل مغادرتي لكنني كنت سأتأخر، و كان لدي خطط لها لاحقًا.

قبلتها بدلاً من ذلك و ذاب جسدها في جسدي قامت بلف ذراعيها حول رقبتي و تصلب عضوي في لحظة. كان من المفترض أن يكون قبلة سريعة على الشفاه و لكن تحولت إلى قبلة طويلة و عميقة مما جعلني أرغب في إعادتها إلى السرير و التحجج بأنني مريض اليوم

قلت لها و أنا أبتعد عنها على مضض

"يجب أن أذهب سأكون في المنزل لتناول العشاء و لا تنسي قاعدتي الجديدة"

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro