☆ الجزء التاسع
قفز قلبي و اخيرا ساراه و اخبره بكل شي ليُطمئِن امي انني بخير و اني احاول بذل جهدي للعودة. هو املي الوحيد سيساعدني لا أستطيع الانتظار.
"يونهي" نظرت اليها "هاتفك يرن" اشارت الى هاتفي
'مديرة اعمال سايرون' التقطته وأجبت
"نعم؟"
أجابت 'لقد ألغي تصوير اليوم بسبب تاخيركم" تنهدت بعمق و قالت "عليكم الذهاب الى الشركة الان الرئيس يريدكم'
"حسنا، اسفة"
"هل قامت بتوبيخك؟" سالت فور انتهائي من المكالمة
"لا ولكن الرئيس سوف يفعل" قلت بصوت بؤوس لم أكن قلقة عما سيحدث ولكني حزينة لفقدي فرصة الالتقاء بدوويون
"انا اسفة" صمتت لعدة لحظات "لا عليك سأخبرهم بأنك لست المذنبة"
لم أكن اعيرها اي اهتمام لم الحظ دائما بالاتجاه المعاكس لي.
{لا تنسي صف الموسيقى اليوم غرفة التدريب A19 الساعة ٤ مساءً
ام جي}
نظرت الى جدول اعمال سايرون اوني لديها جلسة تصوير لمجلة
{هل يمكننا تأجيله ما بعد الثامنة؟. انا مشغولة اليوم 😔}
ذهبنا الى مكتب الرئيس فور وصولنا لم يكن 'لقائنا الاول' جيدا قمت بتحيته "مرحبا انا جانغ يون هي" عرفت بنفسي.
لم يقم بأي تعبير سوا التعبير الجاد "هل لديك اي اعذار عن إلغاء موعد اليوم؟"
"لا انا اسفة"
"قمنا بتوظيفك لتديري عملها لا ان تاخذيها حتى منتصف الليل الى هونغ داي" قام بالصراخ علي كنت اعرف انه سيفعل ذالك منذ ان أخبرتني مديرة أعمالها انه يريد لقائنا.
استمر بالصراخ لدقائق لم أكن اعيره كامل اهتمامي كنت انظر الى الارض لتشعره اني متأسفة "اسفة أعدك لن يحصل هذا مرة اخرى" وأكرر كل ما قام بالسكوت. احسست بنغزة في صدري كالصخرة أغمضت عيناي و ضغطت على صدري اخذت نفسا عميقا ورددت 'كل شيء سيكون على ما يرام ' حتى اختفى.
"انه خطأي انا أصررت على الذهاب هي لا تعرف اي شي عن المدينة كنت اريد تعريفها لم نشعر بمضي الوقت" قامت سايرون بمقاطعته
اخرج تنهيدة "أتمنى الا يتكرر الامر مجددا اذهبوا الان" تأسفنا قبل مغادرتنا مرة اخرى
كنت اشعر بالحزن و الضغط بسبب كلامه الموجه لي. ربتت على ظهري "انا اسفة"
ابتسمت لها "انا بخير توقفي عن الشعور بالاسف هيا لنأكل الفطور"
"انظروا من هناك! تلميذتي" كان ام جي اوبا واقفا في اخر الممر. انحنيت "مرحبا"
"هل أنتما في طريقهما الى الكافتريا؟ لنأكل انا سادفع" دفعنا الى كافتيريا الشركة دون ان يسمع اجابتنا.
قائمة اليوم 'بيبيمباب' كم تمنيت تجربته وانا اشاهد الموكبانغ
"جاهزة لدرس اليوم في المساء" نظرت اليه باستغراب الم يقبل عذري "ارسلت لك ...."
"حقا؟لم اقم بالنظر الى الهاتف مهلا" أخذ هاتفه "للاسف انا مشغول حتى الساعة ١١ هل هذا مناسب لك؟" امأت "نعم"
"حسنا سوف ارسل لك رقم غرفة التدريب لاحقا" "على اي حال ماذا كُنت تفعلين في الشركة؟"
نظرت الى سايرون "قامت بتعريف نفسها للرئيس هي الان رئيسة أعمالي"
"واااه لهذا انت مشغولة"
نظرت الى الساعة على الحائط كانت تشير الى ١٢:٥٧ قفزت من مقعدي "اسفة لكن علي الذهاب الى مكان ما"
"بهذه السرعة؟ انت لم تأكلي حتى حبة أرز"
"اسفة" نظرت الى سايرون "يمكنك أخذ قسطا من الراحة سوف اتي في تمام الساعة ٣:٣٠ للتصور للمجلة حسنا؟" انحنيت "اراكم لاحقا"
اخذت طبقي ورميت جميع الاكل يا للهذر ما كان علي الشراء اذا كنت اعلم كم الساعة من قبل، ركضت الى المطعم و قمت بتغير ملابسي بينما كان الرئيس هوانغ يصرخ بالخارج "لم انت متأخرة" "اسفة"
"سوف أعد حتى ثلاثة وأريدك بالخارج قبل ان انتهي" احسست بتوتر عندما قام بالعد علق البنطال بسبب العرق اااه
"اثنان" خرجت مسرعة ضحك و بعثر شعري "لم تكوني متاخرة كنت امزح" تنهدت و قمت بالعمل، راسلت سايرون فور انتهائي
{أين انت؟}
{البيت}
{كوني جاهزة انا في الطريق}
"انا جائعة" أمسكت سومي يدي
"انا أيضا" قال الرئيس هوانغ "لنأكل بعض البيتزا"
"اسفة يا رفاق لدي بعض الاعمال اراكم لاحقا"
ذهبت الى البيت مشيا "انا جاهزة هيا بنا" نزلنا الى مواقف السيارات وسائق الشركة كان بانتظارنا انا لازلت اتعلَّم السواقة وستحصل عليها بعد اسبوع.
رِن هاتفي 👤مديرة اعمال سايرون 'مرحبا'
'مرحبا لديكم جلسة تصوير عند الساعة ٤' قامت بتذكيرنا
'نعم نحن في الطريق'
'احسنتما' أقفلت السماعة
"الشركة سوف تصدر بطاقة عملك الليلة"
"حقا!!"
"نعم تهانينا"
"شكرا"
"هل الموقع بعيد؟" سالت السائق
"لا لقد وصلنا" قام بالوقوف
بينما بدات سايرون بالتصوير حصلت على رسالة
{بعض الايسكريم؟}
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro