لا تترك حرمتك لأجل الحب
الهيبة هبة الله و الاحترامُ
لهيام الحب لا يسهى عنها
أبيضَ جاء و ذهب أسودَ هلهلا
الهوى و الجوى والسَوى هفهفا
تأكله هوّة الهلع من لم يتنبه
أن التي لا همة لك في مُهجتها
لن تكون لكَ هناء و لو هنيهةً
دعها و اهدأ واهتد ثم عِش ذا بهجة
رضا الله يُعتبر و ما سواه مهملا
إياه أرضِ و ادخل الفردوس قهقها
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro