Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الفصل-الواحد والعشرون


قرااااءه ممتعه 💖💖💖

*نيكولاس*

قلبت الخنجر الذي بيدي مره اخري قبل ان اضعه
واخذ غيره اقل حده
هذا سيفي بالغرض...للان

استدرت لمواجهه الشخص الذي تم تقييده الي كرسي في نهايه الحجره المظلمه عدا بعض الشمعات التي اضائت بعضاً من حائط الغرفه الذي طلي بالاحمر...اجزاء قليله فقط من الحائط هي التي ظلت حالها ولم تُُصبغ بالدماء الجافه

سابقاً منعني استيند من قتله والان..انا حقاً شاكر لهذا

"مهما حاولت...لن اخبرك بشيئ...فقط اقتلني وانهي الامر "
سمعت صوت اللعين الذي افاق للتو
لم اضربه كثيراً حتي لكنه فقد وعيه بالفعل

ذهبت اليه..وضعت الخنجر الذي بيدي اسفل ذقنه ورفعت رأسه لاعلي...
اقتربت من اذنه قبل ان اخبره بالحقيقه
"لا تتعجل موتك...لن يكون هذا سهلا كما تتمناه...لتدرك..علي من تجرأت وعبثت.."
استطعت ان استشعر بجسده وهو يرتجف مما جعلني ابتسم لجبنه
مازال الوقت مبكراً له علي الارتجاف...

ابتعدت عنه بضع خطوات بينما دِرتُ حوله
"اذا هل نبدأ ؟.....من امرك بهذا ؟ "

توقفت امامه وانتظرت اجابته...اعلم بالفعل من خلف الامر
لكن...لنكن واضحين

"لن..اخبرك.."
اجاب قبل ان يرفع رأسه وينظر لي بتحد

اوه..هذه هي الشجاعه التي تأتيك عند توقعك الموت ؟
ليست مثيره للاهتمام...

ابتعدت بضع خطوات حتي اصبحت في نهايه الحجره
رفعت الخنجر الذي بيدي وفكرت للحظات ايهما اصوب ؟
العين اليمني ام اليسري ؟
في النهايه اعلم اني سأنتهي بالاثنان...
اغلق عينه في خوف حين رأي ما انا علي وشك ان افعل
لكن لا يهم....ستؤلمك علي اي حال...
ولاول مره منذ وقت طويل....شعرت بالحماسه تسري في يدي
انا بالفعل...متشوق لفعل هذا... وربما ذلك لانه فعل شيئاً لا يُغتفر
كانت ثانيه واحده بعد القائي الخنجر حتي سمعت صراخه
الان يمكننا بدايه اللعب

..................

"بماذا شعرت وانت تضع يدك عليها ؟"
سئلته في برود وانا اضع الخنجر الرابع في فخذه الايسر
لكي الاقي صرخه اخري...

"ا...ارجو..ك..ارحمني..."
نطق بها من بين صراخه والادمع التي تساقطت من عينيه

وللحظه شعرت ان هناك شيئاً ناقصاً...
نظرت الي وجهه المغطي بالدم والعرق الي ايديه واقدامه المليئه بالخناجر والعديد من الادوات الاخري

عرفت ما ينقصه...
اطراف مقطوعه...

نسيت قطع اطرافه...

اخذت قطعه حديديه بارده
وانحنيت بجواره قبل ان امسك بذراعه وابدأ بقطعه

"اتعلم...سيكون الامر اقل متعه اذا قطعت ذراعك مباشره...القطعه الحديديه بارده للغايه لذلك.. ستأخذ وقتاً طويلاً في قطع لحمك..هذا ممتع اليس كذلك ؟ اتمني انك قد علمت الان عاقبه وضع يدك علي شخص ملك لي..."
اخبرته...لكن لا اظن انه استمع الي شيئ من كلامي صراخه اعلي من ذلك بكثير...

لكن هذا لا يهم الان...شعرت اني قد هدأت قليلاً...
لكن سرعان ما تبدل حالي حين تذكرت مجدداً العلامات علي فخذ ايلا....

واللعنه كان سيجرؤ علي اغتصابها !!
يبدوا اني امامي جوله طويله حتي اهدأ تماماً...

............

"جلالتك...؟!!"

التفت لاستيند الذي دخل للتو واشعر انه قد اتي في وقته فقد بدأت اشعر بالملل بالفعل

"ما الامر ؟ "

"لقد مرت سبعه ساعات منذ دخلت الي هنا...لقد عم المساء بالفعل.."

اوه... لم انتبه لهذا...

"استيند..."

"امرك مولاي..."
نظرت الي الجسد المشوه الذي تجمعت اسفله بركه من الدماء
انفاس مرتعشه ضعيفه للغايه خرجت منه
من الجيد انه مازال حياً..

"فك قيده...واحضر ماتيلدا"

"امرك مولاي.."
انصرف استيند بعد ان فك قيده...وما ان فُك قيده حتي سقط جسده علي الارض

ماهي الا بضع ثوان حتي عاد استيند ومعه كالفن الذي شهق في دهشه حين دخل الحجره...وهما يحملان قفصاً ضخم ويضعاه علي ارضيه الحجره

اقتربت من القفص وانا اتأمل صغيرتي بداخله
ما ان فتحت القفص حتي اندفعت خارجه والتفت حول كتفي
يبدوا انها اشتاقت لي....

"لايمكنني ابداً الاعتياد عليها..."
همس كالفن من خلف استيند..حسناً اظن ان هذا امر مشترك
فماتيلدا ايضاً لا تحبه وقد حاولت لدغه العديد من المرات سابقاً

وضعت الحيه المفضله لدي علي الارض والتي كانت تقريباً بضخامه كالفن وطول شاهق

اشرت الي الجسد الملقي علي الارض ولم تكد تمض ثوان حتي بدأت تتجه اليه
عدت الي الخلف واسندت ذراعي علي الطاوله المملؤه بالادوات خلفي وانا اتمتع بمشاهده الوغد وقد استشعر اقترابها منه وبدأ يزحف بهلع للخلف بما استطاع من قوه ولا ادري من اين اتته القوه لفعل ذلك مع كل اطرافه الممزقه واعينه واذنه المشوهه بعيداً عن جسده المملوء بالخناجر

ما هي الا لحظات وقد قامت ماتيلدا بالانقضاض علي الهيئه الشبيهه باللحم الممزق وغرس انيابها فيه
ومن ثم ابتلاعه في فمها الضخم

نهايه ملائمه لشيئ بلا قيمه مثله...

اعدت ماتيلدا الي قفصها بعد ان انهت ابتلاع جسده كاملاً
وامرت استيند باعادتها

"هل اعترف بشيئ ؟ "
سئل كالفن وهو يمسك بقفص ماتيلدا من اقصي الاطراف

ضحكت بسخريه وانا اجيبه
"تقصد ان كان هناك شيئ لم يعترف به...لم اكد ابدأ حتي افرغ كل ما يملك من معلومات..."
لقد اعترف مبكراً للغايه عما توقعت ان يفعل

"هل هناك ما يهم ؟"
هذه المره كان استيند هو من طرح السؤال

"لا شيئ....عدا ان مخطط اغتصاب ايلا لم يكن ضمن خطته مارل الاصليه...لقد كان جشع ذاك الوغد.."

"ذلك جيد اذاً.."
صوبت نظري لكالفن وانا اشعر بالغضب مما تفوه به ليسرع هو بالتوضيح

"ا..اقصد..انه اذا اتبع الخطه الاصليه وقام بقتلها مباشرهً لما كنت استطعت انقاذ ايلا.."
وقد كان محقاً في هذا...

"حسناً اذا...سأعود انا الي ايلا الان..لقد تأخر الوقت بالفعل "
اخبرتهم ونحن نخرج من الممر الطويل المظلم وقد تذكرت اني قد اخبرتها اني سامر عليها اذا استطعت

ما ان بدأت بصعود اولي درجات السُلم المؤدي الي حجره الزنزانه الاصليه حتي اوقفتني ذراع احدهم

"ماذا ؟"
التفت بضيق لاري كالفن وقد اتسعت عيناه في دهشه

"ان ذهبت لرؤيتها الان سيكون ذلك اسوء من رؤيه ذاك الوغد بالاف المرات !! انظر الي هيئتك !!"

لم افهم ما يقصد حتي نظرت الي ملابسي ولقد كانت مشبعه باكملها بالدماء

"وجهك وحتي شعرك بأكمله مغطي بالدماء.."
اكمل كالفن ما اراد قوله وقد كنت ممتناً انه نبهني الي ذلك الان
علي الرغم من ازعاجه

هو محق ان دخلت عليها بهذه الهيئه اقل ما قد يحدث ان يُغشي عليها
من الفزع والرعب
وهذا هو بالتأكيد مالا اريد

لا اريدها ان تري هذا الجانب مني...
وان كنت اعلم ان هذا الجانب هو حقيقتي...
لكني مازلت لا اريدها ان تعلم شيئاً عن هذه الحقيقه

لذلك اتجهت خلسه الي غرفتي وانا ازيد من حذري اضعاف المرات حين مررت بغرفتها
واظن ان الحظ قد حالفني في المرور بسلام

لا اعلم كم من الوقت بقيت في المياه وكل ما يشغل عقلي هو التفكير بايلا....
ماذا فعلت اليوم ؟
اتسائل عما اذا استطاعت المكوث بغرفتها دون ان تشعر بالقلق والخوف
وللاحتياط طلبت من اليزابيث الا تبتعد عنها ولو للحظات
لذلك اظن انها ستكون بخير...الوقت تأخر للغايه علي الذهاب ورؤيتها الان...

خرجت من الماء بعد ان انتهيت من استحمامي وتطهير جسدي من الدم الذي التصق بي واختلط بالماء وغير لونه الشفاف النقي الي احمر شديد البهوت

ما ان وضعت ملابسي وخرجت الي غرفتي حتي فوجئت بوجود ايلا وجلوسها علي احدي الارائك بالغرفه

ما ان لاحظت وجودي حتي نهضت من مكانها واتجهت الي حيث وقفت انا والابتسامه العذبه تعلو محياها
حينها فقط ادركت كم اشتقت لها

"مالذي اتي بكِ الي هنا ؟"
سئلتها وانا احاوط خصرها الصغير بين ذراعي

احمرت وجنتها بينما نظرت الي عينيها مباشره كما اعتادت ان تفعل
كلما نظرت لها عن قرب

"اليزابيث..اليزابيث اخبرتني انك قد عدت منذ قليل...وانا لم اكن اشعر حقاً بالنوم لذلك...قررت القدوم ورؤيتك قليلاً قبل ان اعود الي الغرفه "
لم استشعر صدقها في اخر عبارتها
يبدوا انها لم تستطع النوم مجدداً ولا تود ان تعود بالفعل الي غرفتها
لكنها اكثر خجلاً من ان تعترف بذلك بنفسها

"يمكنك النوم هنا الليله مجدداً "

"ح..حقاً ؟"
سئلت وهي تميل رأسها للجانب وقد ظهرت السعاده في عينيها شقت ابتسامه صغيره وجهها وان حاولت جاهده اخفاءء ذلك والتصرف بطبيعيه

"اجل.."
اجبتها وانا اقودها الي الفراش

"يمكنك النوم علي هذا الجانب...سأنام علي الجانب الاخر "
اومأت برأسها قبل ان تقفز علي الفراش مسببه اهتزازه
دخلت تحت الغطاء وقد ساعدتها في ان تتدثر بالكامل اسفله

ازحت الخصلات التي سقطت علي جبينها الي الخلف وقبلتها علي كلاً من جبينها وانفها الصغير قبل ان اتمني لها ليله هانئه واذهب الي الطرف الاخر من الفراش

اطفئت بضع الشموع وتركت البعض الاخر علي الطاوله المجاوره لي تحسباً كي لا تقلق ايلا اذا ما استيقظ في منتصف نومها

صعدت انا ايضاً علي الفراش ودثرت نفسي بالغطاء انا ايضاً وقد شعرت بالنوم يثقل جفوني
ما هي الا لحظات حتي بدأ النوم يحتلُني
الا اني شعرت بحركه علي السرير
وقد شعرت بجسد ايلا خلفي للحظات
قبل ان تدفن رأسها في ظهري

وقد همست "ليله سعيده نيكولاس "

وقد كان هذا كل ما احتجته لاسقط في النوم كلياً



...............

كيف كان الفصل ؟
اتمني انكم قد استمتعتم بقراءته 💖💖
اتظنون ان نيكولاس قد بدأ يتغير نحو الافضل ؟ 😶

.....روايه جديدة💖💖.....


The Devil in your house


✨الشيطان في منزلك ✨

Stalker+Darkromance

رايفي...نادلة المطعم العادية و التي عاشت بهدوء...
تتحول حياتها الي جحيم, بعد أن وقعت عيناه عليها...

الشيطان الذي عاش حياته في عالم منفصل، عالم لا تدري عنه...

...سقط في الهوس من أول نظرة...
وقد كان أكثر من سعيد ليشركها في جحيمه...
ويصبح الظل الخاص بها، الملاك الحارس الذي يطاردها
والشيطان الذي يقطن في منزلها

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro