Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Part11♣


يلي يقرون رواياتي المتواضعه ويعلقون ع الفقرات احبكم كثير..😍😍
ويلي يقرون وساكتين..انتو بالذات احبكم اكثر😉❤❤❤

____________________
بعد أن أكلت كميه كبيره من الأكل,صعدت لغرفتي أرتديت فستان قصير باللون اللبني,مع حذاء كعب عالٍ,رسمت الكحل بكل دقه,ووضعت أحمر شفاه صارخ, أعلم أنني ذاهبه للشركه وليس لحفله,ولكن سأفعل ماتفعله سيلينا بالضبط.

وافقت على مجيئها بصعوبه شديده ,كي لا تشك بي وتختلق المشاكل بالرغم انه لايوجد شيء يثير الشك,لا أشعر بالراحه كونها ستلتقي بزين,هىَ من النوع الأجتماعي نوعا ما,وبالتأكيد ستتحدث معه, لا أشعر بالراحه أبداً.

نزلت للأسفل ورأيت ما كنت أتوقعه,أطنان من مساحيق التجميل وملابس شبه فاضحه.تباً لكِ.

"لن تذهبي معي بهذه الملابس"قلت لها بسرعه كي لاتجادلني,ورميت مفاتيح السياره بعنف فوق الطاوله.

"تتحدثي وكانكِ تلبسي شيء ملائم"

كنت متوقعه أن ترد رداً كهذا.

"لن أكرر كلامي"
قلت بنفاذ صبر,تنهدت بملل وقامت بدوير عيناه ثم ذهبت,ربما ستغير ملابسها,اتمنى ذلك.

خمس دقائق من الأنتظار لتأتي بملابس لا بأس بها,أفضل من قبل.
نهضت من مكاني متوجهه نحو السياره,لتتبعني وتركب في المقعد الجاور,لم نتحدث بكلمه طوال الطريق,لمحتها وهى تخرج طلاء أضافر من حقيبتها,تعمدت أن أسرع بالسواقه كي تفشل في وضع طلاء أضافر,لا أعلم لمَ أتعمد مضايقتها.

"هل يمكنكِ أن تخفضي السرعه قليلاً"
قالت بحده,ولكنني تجاهلتها.

"سارين"
قالت محذره.

"لن أخفض السرعه,تأخرت بما فيه من كفايه"
تنهدت بعضب,أسرعت أكثر,ما هيا الا دقائق ووصلت للشركه,ترجلت من السياره, متوجهه نحو مبنى الشركه,تبعتني سيلينا وهى تتأمل كل شبر في الشركه,حقاً حمقاء.

"سأذهب لمكتب المدير اولاً كي أخذ بعض الملفات,إذا أردتي أذهبي لمكتبي"

"لا أعلم اين هو بالضبط"

نظرت لها بطرف عيني"قد شرحت لكِ امس أين يقع"

"اوه,قد نسيت فعلاً,حسناً سأذهب"
قالت ببلاهه,خرقاء بشكل كبير.

دخلت لمكتب المدير,أخذت الأوراق وبعض الملفات, أضاف لي الكثير من التعليمات والتنبيهات,أخذتها بعين الإعتبار,وبعدها ذهبت مسرعه لمكتبي,,,مكتبي انا وذاك المعتوه.

قبل أن أدخل للمكتب سمهعت صوت قهقه صغيره,لا أبد أنها تُلقي إحدىَ نكتها السخيفه,دفعت الباب بقوه لأرى ما كنت أخشاه,تجلس فوق طاولته وتتحدث بإنغماس وحماس شديد,وهو مستمع لها.

تحركت قدماي بعشوائيه حتى سقطت أرضاً,ألتفت كلامها لي,هو أكتفى بإبتسامه إنتصار وإستفزاز,أما هى أنفجرت ضاحه,بركان هو المعنى الحقيقي لمزاجي الأن.
نهضت من مكاني وتوجهت نحوها ,أمسكتها من معصمها بقوه وأخرجتها من المكتب.

"قلت لكِ أن تذهبي للكتب وتجلسي بمكاني وبهدوء,أم قلت لكِ تذهبي وتجلسي فوق طاولته وتضحكي معه"
قلت بهمس مركزه نظري عليها.

"هو من بداء بالحديث اولاً,ثم لاتمسكي معصمي بهذه البشاعه" أعلم انها تكذب,
"عودي للمنزل حالاٌ,أم تريدي أن تكوني في عداد الموتى"قلت مهدده,أنا بالفعل فقدت أعصابي.

"ولمَ أذهب,أنا للتو أتيت معكِ"
قالت بحنق لأرد بصوت عالٍِ قليلاً"قلت أذهبِ,لستُ متفرغه لكِ,لدي الكثير من العمل"

"حمقاء"
"معتوه"
"اللعنه"صرخت بوجهى ثم ذهبت,كم أود قلتها.

حاولت إعاده شكلي الطبيعي ثم دخلت للمكتب,توجهت نحو مكتبي دون أن أنظر له.

بدأت بقراءه الملفات ليتضح لي أن هناك إجتماع مع شركه كبيره لمواد البناء,بداءت بالعمل بجدّ,ملف يتبعه ملف آخر.

خرج زين من المكتب,ثم عاد بعد عشر دقائق,حاملاً كوبين من القهوه,وضعها أمامي ولكنه كان كوب شاي وليست قهوه.

"لا أحبذ الشاي,خذهُ"
أسلوبي فضّ كثيراً,ليس كثيراً بمعنى الكلمه.

رفع حاجبه وأرتشف من كوبه,جلب كرسي ثم جلس بجانبي.
"غداً من ستجلبي من أفراد عائلتك؟"

"كفاك سخريه,وابتعد,أنصحك"

رفع زاويه شفتيه بإستفزاز"سيلينا"
صمت لحظتها,مابها تلك المعتوه,ماقد يكون دار بينهم من حوار.

أردف"سيلينا,بالمناسبه,هى لطيفه للغايه"
أعلم يود إستفزازي.

"لمَ وضعتي مساحيق تجميل اليوم,هل تقلديها,أم هو تنافس"

تجاهلت كلامه اللعين,كم أكره نفسي الأن ,وضعت نفسي بموقف لا أُحسد عليه.
"لدينا أجتماع غداً,مع شركه مهمه,لدنيا الكثير لننهيه"
قلت بهدوء عكس ما داخلي من فوران.

صمت قليلاً ثم قال بهدوء"أتعلمي,أنتِ أجمل منها بكثير" وذهب بعدها الى خارج المكتب,ذهب وتركني أشتعل خجلاً,كررت جملته في ذهني عده مرات,أبتسمت باحماقه, يبدو شكلي كالمجانين,جملته أطفائت كل غضبي.

هل حقاً أبدو أجمل منها؟-!

________________

₪زين₪

لا أعرف كيف أنزلقت هذه الكلمات من فمي!,على كلاٍ,انا لا أعنيها ابداً,لا أعني تلك الكلمات,هىَليست جميله,ولكن مقارنه بتلك سيلينا تبدو أجمل!,أي فتاه بالعام تقول لها أنها جميله بالتأكيد ستفرح,تماما كما سارين,مجرد حمقاء.

ذهبت لمكتب المدير لأستفسر عن أي اجتماع تتحدث سارين,طرقت الباب حتى سمعتُ رداً,دخلت للمكتب بهدوء واغلقت الباب, جلست بالكرسي المقابل للمدير, يبدو عليه الإنشغال وتراكم الأعمال,تجاهلني لمده خمس دقائق,لأباس إن لم يبداءبالحديث سأبداء انا.

"سمعت أن هناك إجتماع لشركه كبيره لمواد البناء..."لم اكمل كلامي حتى صرخ قائلاً"ليست قصه او روايه حتى تقول سمعت!!إياك ان تستخف بالموضوع,إنها شكره ذات أساس قوي"

اغمض عيناه بناذ صبر ثم اردف"هاري ستايلز, مدير هذه الشركه,إن أستهنت معه سيرميك للهاويه بلا شك"

تجمد الدم في جسمي حرفياً,غير معقول أن يكون هو نفسه...هاري الذي ألتقيت به في الطائره, يبدو شخصاً مراوغ!!,لم يظهر لي أنه مدير شركه كبيره كهذه.

"الأمر ليس بتلك السهوله,أبذلا كامل جهدكما على هذا الإجتماع,للمره الألف لاتستهن به"

أبتلعت ريقي بصعوبه,للصراحه إنها مرتي الأولى التى ارتعب فيها من شخص, هاري ستايلز لا يبدو سهلاً أبداً.

"خمس ساعات إضافه للعمل,لك ولسارين,يمكنك الإنصراف الأن"

اللعنه على هذا اليوم!
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

خلص...البارت الجاي بينزل قريب إن شاءالله❤







Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro